صيد الخاطر - ابن الجوزي - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : صيد الخاطر المؤلف : ابن الجوزي الجزء : 1 صفحة : 561

صيد الخاطر	1
مقدمة	1
المواعظ والسامع	23
جواذب الطبع كثيرة	25
من عاين الأمور بعين بصيرته	25
التفكر في عواقب الدنيا	26
مقاربة الفتنة	26
أعظم المعاقبة	27
علو الهمة	28
سبقت محبة الله لأحبابه	28
العاقل يعطي كل لحظة حقها	28
متى رأيت معاقبا فاعلم أنه لذنوب	29
الحسد منشؤه حب الدنيا	30
من أحب تصفية الأحوال	31
التكليف أقسام	32
لا تضيع لحظة في غير قربة	33
حيل الشيطان ومكره	34
حظوظ الفضلاء من الدنيا	36
أحوال الناس مع المحظورات	37
ميزان العدل لا يحابي	38
أكثر أحوال الصوفية منحرف عن الشريعة	39
أمر النفس وماهيتها	49
تكليف البدن وتكليف العقل	50
حوادث الدنيا وحوادث الآخرة	53
النفس لا تصبر على الحصر	54
العزلة عن الشر لا عن الخير	55
المقصود من العلم العمل	56
محبة الخالق توجب قلقا وشوقا	58
قصور العقل عن درك جميع المطلوب	59
فوائد النكاح	60
العقاب العاجل	65
قد يخفي الإنسان عمله فيظهره الله عليه	67
غلبة الجهل والهوى على أكثر الناس	68
آفات الشهوات وفو ائد الصبر عنها	71
القلب عارف والقواطع كثيرة	73
ما يفعله جهلة المتزهدين	74
أفضل الأمور أوساطها	77
لا تحرموا طيبات ما أحل لكم	77
جهاد النفس أعظم الجهاد	80
امتناع إجابة الدعاء	82
من نزلت به بلية	84
فضل العلم وفوائده	84
في غلو بعض المتزهدين	86
شرف الإنسان	88
إذا كانت بعض المخلوقات لا تعلم إلا جملة فالخالق أجل وأعلى	90
إنما تصلح الحياة بالتفاوت بين العباد	91
من حكمة الله في النبات	92
احذروا الترخص فيما لا يؤمن فساده	93
إن الله لا يخادع	95
إصلاح البدن سبب لإصلاح الدين	95
مسألة الصفات	98
لطف الله تعالى بعباده	100
الأمور منوطة بالأسباب	101
أمر المؤمنين بالتنظف	103
خلق الله الحر والبرد لمصالح البدن	106
الصبر على القضاء وما يعين عليه	107
الرضا بالقضاء وما يعين عليه	109
انشغال العلماء عن أمور المعاش	110
الشرع فيه الرخصة وفيه العزيمة	111
ليس شيء في الوجود أشرف من العلم	112
مدارة النفس والتلطف بها لازم	113
الواعظ مأمور بأن لا يتعدى الصواب	114
الأنبياء بالغوا في إثبات الصفات	116
أخذ السمع والبصر يكون بذهولهما عن الحقائق	119
لا يتمكن العشق إلا مع واقف جامد	120
الاعتراف بالتقصير أنجح في الحوائج	122
أي لب أوغل في النظر مدح على قدر فهمه	123
لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا	124
طوبى لمن عرف المسبب وتعلق به	125
المؤمن لا يبالغ في الذنوب	126
أفضل الأشياء التزيد من العلم	127
الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان	128
شرعنا مضبوط الأصول محروس القواعد	129
السعيد من لازم التقوى	137
انهيال الابتلاء على المؤمن	137
يريد اختبارك ليعرف أسرارك	138
اجتلاب الصالح ودفع المؤذي	139
من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة	140
لا يصلح الأنس إلا بملازمة التقوى	140
كتمان الأمور فعل الحازم	141
الاحتراز من الذنوب	142
ندر من تطرقه البلايا مع التقوى	143
لا ينال لذة المعاصي إلا سكران الغفلة	144
إنما عزلة العالم عن الشر	144
للذنوب عواقب سيئة	148
اعرفوا عظمة الناهي	149
تسأل الله حاجاتها وتنسى جناياتها	150
ما عرف الله ولا من خاف منه	151
المعرفة التي توجب الرضا والصبر	152
صفة العارف	153
لا تبع عز التقوى بذل المعاصي	154
ثبتت حكمة الله في حكمه وملكه	156
أعجب الأشياء مجاهدة النفس	156
البدار البدار قبل الفوات	157
تخليط أرباب الآخرة	158
أنفع المشايخ في صحبته العامل بعلمه	158
إن الله عز وجل يمهل ليبلو صبر الصابر	159
الجمع بين العلم والمعاملة	160
نعوذ بالله من طول الأمل	161
أخذ الإشارات من الأشعار	162
الورع الأخذ بالأحوط في اتقاء الشبهات	163
إن العقوبة بالمرصاد	165
اجتهاد العاقل فيما يصلحه لازم	165
لو صحت النفوس لذابت من خوف الله أو لغابت في محبته	169
الواجب الصبر وإن كان الدعاء مشروعا	170
زاد الصبر	170
المدعو مالك حكيم	171
رتبة العلماء على الزهاد	171
أصلح الأمور الاعتدال في كل شيء	172
الفكر يدل على أشرف المقامات	173
ما أكمل العلم والمال في المؤمن	175
الفقه أفضل العلوم	177
على العاقل أن يحذر الهوى	177
آفة الصداقة الحسد	179
من أحسن فيما مضى يحسن فيما بقي	180
الشره في تحصيل الأشياء يفوت مقصودها	181
إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة	185
من عرف جريان الأقدار ثبت لها	186
الابتلاء لمعرفة الصبر وإظهار الفضل	186
عليكم من العمل بما تطيقون	187
لا خير في لذة من بعدها النار	188
لذتا الحس والعقل	190
تعليم حفظ العلم	191
أعظم المحن الاغترار بالسلامة بعد الذنب	193
للباطل جولة وللحق صولة	195
البلاء على العارف	199
ميزان العدل تبين فيها الذرة	200
ابتعد عن أسباب الفتنة	201
البشر كلهم في حرب	202
الدنيا فخ والجاهل يقع بأول نظرة	202
للذنوب تأثيرات قبيحة	202
من يتوكل على الله فهو حسبه	204
نظف طرق الإجابة من أدران الذنوب	205
الاستعداد للموت	205
الحذر من المعاصي	207
من عظم الله عظم الله قدره	207
ملازمة مجلس الإنابة	208
دموع الندم تطفئ نيران الذنوب	209
اقبل نصحي يا مخدوعا بغرضه	209
حسن جزاء من خاف مقام ربه	211
المحنة على من طلب اللذة من طريق الحرام	212
الحق عز وجل أقرب إلى عبده من حبل الوريد	213
على الإنسان ألا ينافس بلذات الدنيا	213
معاذ الله إنه ربي	215
قطع أسباب الفتن	217
من بالغ في الاحتراز من المعاصي سلم	217
البلايا على مقادير الرجال	218
اللازم في العالم طلب المهم	219
إذا صح قصد العالم استراح من التكلف	220
الدنيا دار ابتلاء واختيار	220
العالم الذي يتكسب يصون عرضه ودينه	222
الهوى يسوق إلى العصيان	223
التكسب والقناعة	223
مدار الأمر كله على العقل	224
الواجب على العاقل أن يتبع الدليل	226
أكل الأرباح في الصبر	227
الرقائق والنظر في سير الصالحين	228
لا حرج في الترخص ما لم يخرق إجماعا	229
احتياج الخلق بعضهم إلى بعض	230
عليك بالقناعة مهما أمكن	230
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا	233
الأحمق يتقاوى على الله	233
السعيد من ذل لله	234
الاقتداء بصاحب الشرع	234
جاء الدخل من الفلسفة والرهبانية	239
أعوذ بالله من صحبة البطالين	240
التصنيف المفيد ومراحل عمر العالم	241
العادات غلبت على الناس	243
الواجب على العالم صيانة علمه	245
ثمرات العلم	247
أصلح المقامات التوسط	249
علو الهمة	250
لا بد من مغالطة ليتم العيش	253
في تعليم التدبير	255
بادر موسم الزرع	257
المؤمن بين الخوف والرجاء	258
عدد أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم	258
اللغة منطق العرب	261
العاقل ينظر في العواقب، والغافل لا يرى إلا الحاضر	262
الآمال أكبر من الآجال	263
ما أقل من يعمل لله خالصا!	264
اعملوا فكل ميسر لما خلق له	265
وفي أنفسكم أفلا تبصرون؟	265
العلماء حفظة الشريعة	265
العاقل من يحفظ جانب الله عز وجل	266
الأصول والصور	269
تحصيل المرادات لا يتم إلا بالاحتيال	271
في حفظ السر	273
ما رأيت أصعب على النفس من الحفظ للعلم!	274
العزلة إنما هي للعالم والزاهد	275
الاستعداد للموت	277
على العاقل أن يكف عن التطلع إلى ما لا يطيق	278
لذة العاقل ولذة الجاهل	279
أصل كل محنة قياس صفات الخالق على صفات المخلوقين	280
كل نفيس يكثر التعب في تحصيله	281
المؤمن هو الكامل الإيمان	283
أضر ما على العوام المتكلمون	284
الأجساد إلى البلى والأوراح إلى راحة	285
حفظ اللسان	286
حكمة الله أوفى من كل حكيم	287
على المؤمن التصبر مهما أمكن	289
الغفلة المحمودة والغفلة المذمومة	290
من راءى الخلق عبدهم وهو لا يعلم	291
كل المعاصي قبيحة	293
التحذير من الإعجاب بالنفس	294
الغضبان كالسكران لا يؤاخذ بما يقول	295
لا ينبغي أن تعادي أحدا	296
كامل العقل من يتلمح العواقب	297
بقدر صعود الإنسان في الدنيا تنزل مرتبته في الآخرة	298
أكثر الناس يمشون مع العادة	301
الكمال عزيز	301
من أراد السلامة ما عرف التكليف	302
من الابتلاء العظيم إقامة الرجل في غير مقامه	302
العالم الذي يجمع المال من وجوه قبيحة	303
من عرف شرف الوجود يحصل أفضل الموجود	305
البدار البدار فقد قرب الرحيل	306
رضا الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه	307
أكثر شهوات الحس النساء	309
كل شخص شغله الله بفن	310
علم الحديث هو الشريعة	310
مسند الإمام أحمد فيه الصحيح وغيره	312
الأنفة من الرذائل	313
قد تبغت العقوبات، وقد يؤخرها الحلم	314
أسعد الناس من له قوت بقدر الكفاية	315
التجلد عن المصائب	317
منازل المؤمنين في الآخرة على قدرهم	318
الجزاء على قدر العمل	320
الحكمة من أخذ الجزية	322
ينبغي للعالم أن يأخذ طرفا من كل علم	322
الكبر والحسد يغطيان نور العقل	323
من الصالحين من غلب عليه الرفق ومنهم من غلب عليه الخوف	325
العلم معرفة الأصول	325
سبب تنغيص العيش فوات الحظوظ العاجلة	327
عد منع الله إياك عطاء لك	328
التعلل بالأقدار	329
الشريعة هي الطريق	331
لا مرحبا بسرور عاد بالضرر	332
ليس للأمل منتهى ولا للاغترار حد	335
سبب تخليط العقائد قياس الحاضر على الغائب	336
ليكن هم العاقل إقامة الحق والرضا به	339
لا تضيع لحظة من عمرك	340
الإعراض عن الله سبب الهموم والغموم	341
ما العيش إلا في الجنة	342
على من صحب سلطان أن يكون ظاهره وباطنه سواء	343
الحرص والأمل	345
كبير السن ينكح الصغيرة	345
العاقل من راقب العواقب	347
ليس إلا المعرفة بالجملة	348
العجب لمن يترخص في المخالطة	349
من البله أن تبادر عدوا بالمخاصمة	351
الخلاص من المحن بالتوبة والدعاء	352
العلماء وأقسامهم والجهال وأقسامهم	352
السلف تشاغلوا بالقرآن والعلم	355
الحزم في كتمان الحب والبغض	356
لا تظهر بغضك لمن تبغضه	357
خادم السلطان يخشى على دينه ودنياه	358
من أنف الذل تجافى عن منن الأنذال	359
يتضمن وصية للشباب	359
ضرر علم الكلام على العوام	360
أشد الناس جهلا منهوم باللذات	361
الهوى والتسويف والاغترار بالرحمة	362
الإعراض عما يحرك الفخر والزهو والعجب	363
العزلة حمية	364
أسباب الهداية	366
عجبت لمن يعجب بصورته وينسى مبدأ أمره	367
نصائح لأهل العلم وطلابه	368
زيارة المقابر ومفاوضة الكتب	369
صفات أولياء الله	370
يبذلون العرض دون الغرض	371
الإنفاق في بناء المساجد والأربطة	372
الرياء يضيع العمل	374
متى وقع الترخص حمل إلى غيره	375
حكمة الخالق وراء العقول	376
من أوغل في السن فليعتبر بما فقد	377
متى تكامل العقل فقدت لذة الدنيا	378
من قدح في البعث قدح في الحكمة	378
تجلي الخالق سبحانه	379
عالم معاند وجاهل مهمل	380
للنفس ذخائر في البدن	381
زهاد زماننا أهل رياء ونفاق	382
على المؤمن أن يصون نفسه	382
على المؤمن أن يحترز مما يمكن وقوعه	383
السعيد من اهتم لحفظ دينه وقنع من الدنيا باليسير	384
الموفق من طلاب العلم	385
التثبت والمشاورة	385
من لم يحترز بعقله هلك بعقله	386
بإنعامك المتقدم أتوسل إليك	387
المحمود من الأشياء المتوسط	388
إذا أردت أن تصادق أحدا فاختبره	391
العجب لمطلق يؤثر القيد ومستريح يؤثر التعب	392
إذا تم علم الإنسان لم يدل بعمله	393
الخوف بعد التوبة	395
نعوذ بالله من سوء الفهم	396
نعوذ بالله من رياء يبطل أعمالنا	397
الدنيا وضعت للبلاء	399
تحذير العلماء من مخالطة السلاطين	400
جمهور الناس خرج من ربقة العبودية	402
عاقبة الصبر الجميل جميلة	402
الإحسان إلى الزوجة عمل الرجال	404
من أراد اجتماع همه فعليه بالعزلة	406
لا تسبوا الدهر	407
زيادة الثواب في الآخرة بقدر العمل في الدنيا	408
الأمر بحفظ السر	408
تسبيح المتيقظين	409
لا يصفون الاشتغال بالآخرة إلا بالانقطاع عن الخلق	409
يدوم طيب القلب بدوام التقوى	410
همة المؤمن متعلقة بالآخرة	411
كمال الصورة اعتدالها	412
الحق منزه عن العبث	413
من اضطر أن يعظ سلطانا تلطف معه	414
الحق لا يشتبه بباطل	415
السعيد من انتبه لنفسه	422
ما يسلي عن الدنيا ويهون فراقها	424
وهب الله تعالى العقل للإنسان ليثبت عليه الحجة	424
ليتزود العبد على قدر طول السفر	425
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها	427
النفس لا بد لها مما تتشاغل به	428
اللهم أرنا الأشياء كما هي	429
الفائدة في خلق ما يؤذي	430
كلما أوغلت الفهوم في معرفة الخالق تاهت في محبته	431
في سبب تبذير الولاة	432
تحديث العوام بما لا تحتمله قلوبهم مخاطرة	433
الرجل هو الذي يحفظ الحدود ويخلص العمل	433
حب الصيت	434
خلق الإنسان ومعه الحسد	436
أعظم الضرر كثرة النساء	436
قليل العقل لا يرجى خبره	437
النظر في العواقب شأن العقلاء	438
يظهر إيمان المؤمن عند الابتلاء	438
لذات الدنيا في ضمنها أكدار	439
من تبع العقل سلم	440
العجب لمؤثر شهوات الدنيا	441
رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام	442
العلم كثير والعمر قصير	442
العاقل العالم يسير بين رفيقين: العلم والعقل	444
متى استقام باطنك استقامت لك الأمور	446
المحق لا يطلب إلا الأرفع	448
الاشتغال بصورة العلم دون حقيقته ومقصوده	449
للفقيه أن يطالع من كل فن طرفا	451
همم القدماء من العلماء	453
أثر قلة العقل وترك إعماله	454
رب سر ظهر فكان سبب الهلاك	455
عاشق العلم	456
البدن كالراحلة إن لم يرفق بها لم تصل بالراكب	458
إذا تكامل العقل قوي الذكاء والفطنة	460
من رزق اليقظة ينبغي أن يصابر لنيل الفضائل	461
لابد من مخالطة بمقدار	462
من سار مع العقل أمكنه أن يتمتع من الدنيا	463
عيش الصديقين وعيش البهائم	464
مقصود الموضوعات وحكمها والمراد منها	465
في مخالطة الأمراء	466
العاقل من عمل بمقتضى الحزم	466
هلك الهالكون لقلة الصبر عن المشتهي	467
من رزق همة عالية يعذب بمقدار علوها	469
المصيبة العظمى رضا الإنسان عن نفسه	470
"فصل ينبغي تأمله:" الجزاء بالمرصاد	471
محاسبة النفس قبل أن تحاسب	474
عداوة الأقارب صعبة	476
المؤمن العاقل لا يلتفت إلى حاسده	477
ملاحظته من أهم الأشياء	478
أحوال الناس في العيد تشبه أحوالهم يوم القيامة	480
يتضمن نصيحة للعلماء والزهاد	481
تخليط بعض العلماء والعباد	482
جعل الله لأحوال الآدمي أمثلة ليعتبر بها	485
إنما فضل العقل بتأمل العواقب	486
هيهات أن يصح الدين مع تحصيل اللذات	487
تفاوت الناس في الفهوم	487
لذة الدنيا شيبت بالنغص	489
من حيل إبليس	490
اغتنام الزمان	491
في معاشرة النساء	493
فضل القناعة	494
التسليم للحكيم	496
من تلمح أحوال الدنيا علم أن مراد الحق اجتنابها	497
العاقل يدبر بعقله عيشته في الدنيا	498
المقدمة	499
تميز الآدمي بالعقل	500
معرفة الله بالدليل أول ما ينبغي النظر فيه	501
تدبير اللطيف عبده الضعيف	502
اجتهد ما دام في الوقت سعة	504
النظر في حقيقة الدنيا	505
لا تيأس من الخير	506
العزلة أصل كل خير	508
اقتنع تعز	509
متى صحت التقوى رأيت كل خير	509
سمو الهمة إلى الكمال	511
الحفظ رأس المال والتصرف ربح	511
من أعرض عن العمل منع البركة	512
على قدر انتفاعك بالعلم ينتفع السماعون	512
عليك بقراءة هذه الكتب	512
حسن المدارة	513
أد إلى كل ذي حق حقه	513
إننا من أولاد أبي بكر الصديق رضي الله عنه	514
الفهارس العامة	515

اسم الکتاب : صيد الخاطر المؤلف : ابن الجوزي الجزء : 1 صفحة : 561

صيغة PDF

شهادة

الفهرست