المغول (التتار) بين الانتشار والانكسار - الصلابي، علي محمد

اسم الکتاب : المغول (التتار) بين الانتشار والانكسار المؤلف : الصلابي، علي محمد الجزء : 1 صفحة : 432

الإهداء	3
المقدمة	5
الفصل الأول: المشروع المغولي وغزوهم لبلاد المسلمين	23
المبحث الأول: الجذور التاريخية للمغول	25
أولا: أهمية دراسة تاريخ المغول	25
ثانيا: التعريف بالمغول	27
ثالثا: موطن المغول الأصلي	28
رابعا: القبائل التي تكون منها المجتمع المغولي	29
خامسا: حياة المغول الاجتماعية	33
سادسا: دين المغول	34
سابعا: تداعي المجتمع المغولي قبيل جنكيز خان	37
1 ـ الفوضى في منغوليا	37
2 ـ محاولات توحيد القبائل المغولية	38
ثامنا: أحوال العالم الإسلامي قبيل الغزو المغولي	39
1 ـ طائفة الإسماعيلية الباطنية	41
2 ـ الخلافة العباسية	43
3 ـ الأيوبيون في مصر والشام	44
4 ـ انتشار الموبقات في العالم الإسلامي	45
المبحث الثاني: ظهور جنكيز خان على مسرح الأحداث	50
أولا: نشأته وتربيته	50
1 ـ كفاح والدة جنكيز خان	50
2 ـ تيموجين يطارد اللصوص	51
3 ـ زواج تيموجين وبذله يمين الولاء لزعيم الكرايت	52
ثانيا: اختيار تيموجين خانا على المغول	53
حروب جنكيز خان وبداية توحيد القبائل تحت زعامته	54
ثالثا: مملكتا، النيمان وخضوعهما تحت سيطرة جنكيز خان	59
رابعا: بناء الإمبراطورية المغولية	60
الجبهة الصينية	61
خامسا: مقومات المشروع المغولي في عهد جنكيز خان	64
1 ـ شخصية جنكيز خان	64
2 ـ دستور الدولة (الياسا)	71
3 ـ تنظيم واجبات خدمة الخان	80
4 ـ أساليبهم في الحرب وسلوكهم مع المغلوبين	87
5 ـ الاهتمام بالخبرات	89
6 ـ حكيم من الصين	90
7 ـ الكوريلتاي "المجلس العام" وأركان الدولة	92
8 ـ الاستراتيجية المغولية	94
9 ـ عادات وتقاليد اجتماعية	96
10 ـ الخرافات بين المغول	97
المبحث الثالث: إزالة المغول للدولة الخوارزمية	100
أولا: سلاطين خوارزم	100
ثانيا: الصدام بين الخوارزميين والخلافة العباسية	102
ثالثا: أسباب الغزو المغولي للخوارزميين	104
1 ـ الجدب الذي كان يسود أقاليم آسيا الشرقية	105
2 ـ حالة اليقظة والنشاط المغولي	105
3 ـ مقتل بعض تجار المغول	105
4 ـ تردد التجار بين الطرفين ومقتل تجار المغول	106
5 ـ قتل التجار المغول ومصادرة أموالهم	107
6 ـ الدبلوماسية المغولية لحل المشكلة	108
رابعا: غزو المغول بلاد ما وراء النهر والعراق العجمي	111
1 ـ بلاد ما وراء النهر	111
2 ـ اجتياح الأقاليم الغربية من الدولة الخوارزمية ووفاة محمد خوارزمشاه	120
3 ـ استيلاء المغول على خوارزم	125
4 ـ اجتياح خراسان	130
5 ـ احتلال إقليم غزنة	136
6 ـ نهاية جلال الدين منكبرتي	139
خامسا: أسباب زوال الدولة الخوارزمية	147
1 ـ فشل الخوارزميين في إيجاد تيار حضاري	149
2 ـ كره الشعب لنظام الحكم وعدم ولائه	149
3 ـ النزاع الداخلي في الأسرة الخوارزمية	151
4 ـ ضعف النظام الحربي الخوارزمي	153
5 ـ حب الدنيا وكراهية الموت	156
6 ـ ترك الاتحاد والوقوع في ظلم العباد	158
7 ـ أنانية محمد علاء الدين الخوارزمي وهزيمته النفسية	161
8 ـ شخصية جلال الدين منكبرتي	162
9 ـ قصر نظر الخليفة الناصر لدين الله العباسي	164
10 ـ غياب العلماء	165
11 ـ المشروع المغولي	166
سادسا: وفاة جنكيز خان	167
الفصل الثاني سقوط بغداد على أيدي المغول	169
المبحث الأول: خلفاء جنكيز خان	171
أولا: تقسيم ممالك جنكيز خان	171
ثانيا: إنتخاب أوكتاي خانا أعظم للمغول	172
ثالثا: المغول يواصلون زحفهم في البلاد الإسلامية	173
1 ـ فتح أقاليم الصين الشمالية	176
2 ـ المغول في أوربا	176
3 ـ وفاة أوكتاي قاآن	177
4 ـ النظم والإصلاحات التي تمت في عهد أوكتاي	177
5 ـ معاملة أوكاتي لرعاياه من المسلمين	178
6 ـ كيوك خان	179
7 ـ اختيار كيوك خان خانا أعظم للمغول	180
8 ـ اختيار منكو خانا أكبر على العرش المغولي	182
رابعا: هولاكو والقضاء على الإسماعيلية	187
1 ـ نشأة قلاع الإسماعيلية	189
2 ـ اقتلاع جذور الدولة الاسماعيلية	190
خامسا: تحرك الجيوش المغولية نحو بغداد	190
1 ـ سير الحملة إلى بغداد	191
2 ـ حصار بغداد	193
3 ـ مفاوضات النهاية	194
4 ـ استباحة بغداد	196
5 ـ مقتل الخليفة المعتصم بالله	197
6 ـ الخراب الحضاري	199
7 ـ مؤيد الدين العلقمي، حاكم بغداد	202
8 ـ حكومة هولاكو (الحكومة الإيلخانية بالعراق)	203
9 ـ وفود الملوك والأمراء على هولاكو	205
سادسا: سقوط الدولة العباسية وترجمة للخليفة المستعصم بالله	206
سابعا: أهم أسباب سقوط الدولة العباسية	212
1 ـ غياب القيادة الحكيمة	214
2 ـ إهمال العباسيين لفريضة الجهاد	216
3 ـ إنعدام الوحدة السياسية في العالم الإسلامي	217
4 ـ ضعف الجيش العباسي	219
5 ـ ضعف عصبية الدولة	221
6 ـ ضعف قيمة العهود	222
7 ـ ضعف همم ملوك الأطراف	223
8 ـ تنازلات سياسية دلت على الوهن العباسي	225
9 ـ تعدد مراكز القوى	225
10 ـ إحتلال خطوط الدفاع الأولى	226
11 ـ دور النصارى في سقوط الدولة العباسية	228
12 ـ دور الحكام المسلمين في إسقاط الدولة العباسية	228
13 ـ أبعاد الكفاءات النادرة	232
14 ـ منافسة العلوليين	233
15 ـ الترف وأثره في زوال الدولة العباسية	235
16 ـ الوصول إلى آخر نقطة من الإنحلال والتدهور	241
17 ـ تدهور الأوضاع الإقتصادية	241
18 ـ الصراع الداخلي في بغداد	242
19 ـ خيانات الشيعة (الوزير ابن العلقي)	242
20 ـ تمرس فرسان التتار وقوة الإمبراطورية المغولية	249
ثامنا: نتائج سقوط بغداد	250
1 ـ زوال النفوذ الأدبي والروحي	250
2 ـ بغداد مدينة ثانوية	250
3 ـ تدهور العلوم ومكانة اللغة العربية	251
4 ـ البهجة والفرح لدى النصارى	251
5 ـ القاهرة عاصمة الخلافة	252
6 ـ إنتشار التشيع	253
7 ـ تفجر طاقات الأمة (قانون) التحدي	253
8 ـ مولد عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانية (656هـ)	253
9 ـ موقف الشعراء من سقوط بغداد	254
الفصل الثالث: قيام دولة المماليك	257
المبحث الأول: أصول المماليك ونشأتهم:	259
أولا: من هم المماليك	259
نجم الدين أيوب والمماليك	262
ثانيا: نظام التدريب والتربية والتعليم للمماليك	265
1 ـ المرحلة الأولى: تبتدئ من الصغر إلى سن البلوغ	265
2 ـ المرحلة الثانية: وهي التي تبتدئ بسن البلوغ حيث يشرع في تعليمه فنون الحرب	268
3 ـ المرحلة الثالثة: وهي مرحلة ظهور المواهب العسكرية، ووضوح الاتجاهات	269
4 ـ نظام الأكل والثياب والراحة	270
5 ـ نظام التخرج وإنهاء الدراسة	270
6 ـ لغة المماليك	271
7 ـ رابطة الأستاذية بين المماليك	271
8 ـ رابطة الخشداشية (الزمالة)	271
9 ـ هل هؤلاء أجلاب	272
10 ـ الكليات العسكرية الحديثة	272
11 ـ الشيخ عز الدين عبد السلام بائع أمراء المماليك	273
12 ـ عصر الأفذاذ	274
ثالثا: جهود المماليك في دحر الحملة الصليبية السابعة	276
1 ـ معركة المنصورة	277
2 ـ تورانشاه يقود المعركة	277
4 ـ لويس التاسع في الأسر وشروط الصلح	279
5 ـ من أسباب هزيمة الصليبيين في الحملة الصليبية السابعة	280
6 ـ من نتائج الحملة الصليبية السابعة	281
7 ـ مقتل تورانشاه وزوال الدولة الأيوبية	282
8 ـ كيفية مقتل تورانشاه	285
رابعا: أسباب سقوط الدولة الأيوبية	286
1 ـ توقف منهج التجديد الإصلاحي	288
2 ـ الظلم:	290
3 ـ النزف والإنغماس في الشهوات:	292
4 ـ تعطيل الخيار الثوري	293
5 ـ النزاع الداخلي في الأسرة الأيوبية	294
6 ـ مولاة النصارى	295
7 ـ فشل الأيوبيين في ايجاد تيار حضاري	296
8 ـ ضعف الحكومة المركزية	297
9 ـ ضعف النظام الاستخباراتي	298
10 ـ غياب العلماء الربانيين عن القرار السياسي	299
11 ـ وفاة الملك الصالح نجم الدين وعدم كفاءة وريثه	299
المبحث الثاني: سلطنة المماليك بين شجرة الدر وعز الدين أيبك	301
أولا: شجرة الدر	301
1 ـ شجرة الدر أيوبية أم مملوكية؟	301
2 ـ سلطانة مصر	301
3 ـ الدعاء لها	302
4 ـ نقش توقيعها	303
5 ـ الاحتفال بتنصيبها	303
6 ـ رفض الخليفة والعلماء وعامة الناس لتولي شجرة الدر السلطنة	303
7 ـ شجرة الدر تخلع نفسها	304
8 ـ حكم تولى المرأة للولاية العامة	304
ثانيا: سلطنة عز الدين آيبك	307
1 ـ الخطر الأيوبي والصليبي	307
2 ـ معركة بين المماليك والأيوبيين	310
3 ـ تحالف مملوكي ـ صليبي	311
4 ـ الخليفة العباسي وسعيه في الصلح	312
5 ـ تمرد القبائل العربية ضد المماليك في مصر	313
6 ـ خطر زملائه المماليك ومقتل الفارس أقطاي	316
7 ـ مقتل السلطان أيبك وشجرة الدر	319
8 ـ سلطنة على ابن المعز ثم تولي سيف الدين قطز	322
9 ـ ترتيب سيف الدين قطز للأمور الداخلية	325
الفصل الرابع معركة عين جالوت الخالدة إنكسار المغول	327
المبحث الأول: إحتلال المغول لبلاد الشام والجزيرة	329
أولا: صمود ميا فارقين	329
1 ـ آمد بمواجهة التتار	329
2 ـ تحدي ميافارقين للتتار	329
3 ـ مشروع الكامل لمواجهة التتار	330
4 ـ رد الناصر على مشروع الكامل	331
5 ـ سقوط ميافارقين واستشهاد الكامل	332
6 ـ ماردين	334
ثانيا: السلطان الناصر بين المقاومة والاستسلام	335
1 ـ رد هولاكو على الملك الناصر	336
2 ـ إستنجاد الناصر بالمماليك	337
3 ـ سقوط حلب	337
4 ـ دمشق	340
5 ـ نهاية السلطان الناصر الأيوبي	343
المبحث الثاني: مقدمات معركة عين جالوت وسير أحداثها	346
أولا: احتلال مصر هدف استراتيجي للمغول	346
ثانيا: خطوات سيف الدين قطز لتوحيد الصف الإسلامي	347
ثالثا: رسالة هولاكو إلى سيف الدين قطز	353
1 ـ مجلس شورى حربي	354
2 ـ النفير العام	355
3 ـ قتل سفراء هولاكو	356
رابعا: اليوم الفصل	357
1 ـ مقدمات الصدام	357
2 ـ تحرك جيوش المسلمين	358
3 ـ معركة غزة	358
4 ـ معلومات استخبارية مهمة	359
5 ـ الاشتباك مع المغول	360
6 ـ شجاعة القائد المغولي	361
7 ـ تحرير دمشق وبلاد الشام	363
8 ـ وصول سيف الدين قطز إلى دمشق	364
9 ـ ترتيب أمور الولايات الشامية	365
10 ـ موقف هولاكو من الهزيمة	366
11 ـ ما قيل من شعر في عين جالوت	366
خامسا: مقتل سيف الدين قطز	368
1 ـ أسباب مقتل قطز	369
2 ـ الطريق إلى عرش المماليك	371
3 ـ نتائج مقتل قطز	372
4 ـ قبر سيف الدين قطز وثناء العز بن عبد السلام عليه	373
5 ـ ردة فعل المغول لمقتل قطز	374
سادسا: أسباب إنتصار المسلمين في عين جالوت	376
1 ـ القيادة الحكيمة	376
2 ـ توسيد الأمر إلى أهله	381
3 ـ الجيش القوي	383
4 ـ إحياء روح الجهاد	384
5 ـ الإعداد وسنة الأخذ بالأسباب	385
6 ـ عبقرية التخطيط	389
7 ـ بعد نظر سيف الدين قطز وسياسته الحكيمة	393
8 ـ توفر صفات الطائفة المنصورة	394
9 ـ سنة التدرج ووراثة المشروع المقاوم	396
10 ـ الاستعانة بالعلماء واستشارتهم	397
11 ـ الزهد في الدنيا	399
12 ـ صراعات داخل بيت الحكم المغولي	399
13 ـ سنة الله في أخذ الظالمين والطغاة	401
سابعا: نتائج وآثار معركة عين جالوت	402
1 ـ تحرير بلاد الشام من المغول	402
2 ـ تحقق الوحدة بين الشام ومصر	402
3 ـ خمود القوى المناوئة للمماليك	403
4 ـ إنتصار الإسلام على الوثنية	404
5 ـ حدث حاسم في تاريخ البشرية	405
6 ـ روح جديدة في الأمة	405
7 ـ إنحسار المد المغولي	405
8 ـ فشل التحالف بين الصليبيين والتتار	406
9 ـ إضعاف الوجود الصليبي	406
10 ـ مدينة القاهرة	406
11 ـ ميلاد دولة المماليك الفتية	407
12 ـ الدور الرمزي للخلافة العباسية	407
13 ـ تطوير الجيش المملوكي وتحديث عتاده وأنظمته	408
الخلاصة	409
أهم المراجع والمصادر	412

اسم الکتاب : المغول (التتار) بين الانتشار والانكسار المؤلف : الصلابي، علي محمد الجزء : 1 صفحة : 432

صيغة PDF

شهادة

الفهرست