مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
العقيدة
الفرق والردود
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الكشف المبدي
المؤلف :
الفقيه، محمد بن حسين
الجزء :
1
صفحة :
440
ترجمة المؤلف
19
المبحث الأول: اسمه ونسبه ومولده ونشأته
19
المبحث الثاني: صفاته
21
المبحث الثالث: أنموذجه اليومي
23
المبحث الرابع: أسرته ومسكنه
24
المبحث الخامس: حياته العلمية
25
المبحث السادس: مكانته العلمية وثناء أهل العلم عليه
27
المبحث السابع: طريقته في دروسه
29
المبحث الثامن: شيوخه
30
المبحث التاسع: تلاميذه
33
المبحث العاشر: مؤلفاته ومكتبته
35
المبحث الحادي عشر: عقيدته وجهوده في نشرها
36
المبحث الثاني عشر: مذهبه
38
المبحث الثالث عشر: وفاته
38
مقدمة المؤلف
55
سبب تأليف ابن عبد الهادي كتابه الصارم
56
سبب تأليف المؤلف لهذا الكتاب
56
في زيارة القبور
57
تقسيم المعترض - السبكي - زيارة القبور إلى أربعة أقسام
57
جواب المؤلف على تقسيم السبكي للقبور
59
بيان زيارة القبور الشرعية
60
مذهب شيخ الإسلام في زيارة القبور
62
بعض ما يفعله عباد القبور عندقبورهم
64
ذكر بعض العلماء الذين ألفوا في الزيارة الشرعية والبدعية
65
أحوال من جاء بعد السبكي ممن وافقه في قوله
69
بعض المصائب التي تحصل بسبب التعصب للأئمة
70
من سموا أنفسهم علماء الفقه والفروع
73
بيان أن السلف لم يختلفوا في العقائد وإن اختلفوا في الفروع الفقهية
88
بيان التفرق والاختلاف المذمومين
88
أمثلة لما قدم فيه قول الإمام على الحديث الصحيح
91
جزاء من ترك الكتاب والسنة
95
الرد على الصوفية
100
ذكر من مدح الصوفية ودافع عنهم
103
الرد على من تنقص الكتاب والسنة وقال إنهما لا يفيان بحال الناس اليوم
104
بيان أن الله قد تكفل لدينه بالحفظ
107
الطريق لمن أراد نهج النبي والصحابة
111
الحكمة من زيارة القبور ومعنى التبرك
116
حقيقة الخلاف بين شيخ الإسلام والسبكي
119
الرد على السبكي في أن قبور الأنبياء تزار للتبرك بها
120
السفر لزيارة القبور
123
أدلة السبكي على أن السفر لزيارة القبور قربة
123
الرد على قول السبكي أن السفر لزيارة القبور قربة
125
خلاصة الكلام في قوله تعالى: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم ... } الآية
133
نقض استدلال السبكي بحديث: "من زار قبري ... "
135
أقول أهل العلم في مسلم بن سالم الجهني
139
بيان بعض المفاسد التي تحصل بسبب الأحاديث الضعيفة
143
ذكر بعض الكتب التي لم يتحاش مؤلفوها من أراد الأحاديث الضعيفة فيها
146
خلاصة القول في زيارة قبر الرسول - صلى الله عليه وسلم -
150
نقض دليل القياس الذي توهمه المعترض- السبكي-
152
الرد على المعترض- السبكي- في حكاية الإجماع وأن الناس لا يسافرون إلا لزيارة قبر الرسول - صلى الله عليه وسلم -
157
تقسيم المؤلف السفر وشد الرحل إلى ثلاثة أقسام
164
السبب الذي أدى شيخ الإسلام للكلام على مسألة شد الرحل
167
الجواب عن قول السبكي: إن الناس لا يقصدون بسفرهم إلا زيارة القبر فقط
169
مناقشة المؤلف ابن الصلاح في قوله: لا يجوز تقليد غير الأئمة الأربعة
173
الجواب عن الأصل الخامس الذي ذكره السبكي وهو وسيلة القربة قربة
174
ذكر بعض العلماء الذين ناقشوا شبه السبكي
175
الفرق بين قبر الرسول وقبر غيره
178
كلام شيخ الإسلام في الزيارة
180
لم يكن السفر إلى القبور موجودا في القرون الثلاثة
181
الكلام على أحاديث: "من زارني "، و"من زارني وزار أبي "
181
إبطال القياس في أن زيارة الميت مثل زيارة الحي
182
بيان أن عامة الأدلة التي استدل بها السبكي قد أخذها من القاضي الإخنائي
183
كلام شيخ الإسلام في إبطال قياس زيارة الميت على زيارة الحي
184
الكلام على رجال حديث: "من زارني بعد مماتي"
185
بيان ما يفعله بعض الجهلة عند قبر الرسول - صلى الله عليه وسلم -
187
لا يمكن زيارة قبر الرسول لعامة الناس كما تزار القبور
189
افتراء السبكي على شيخ الإسلام وأنه يمنع من زيارة القبور عموما
194
السبكي يجوز التبرك بالموتى
195
كلام العلامة البركوي في زيارة القبور
197
شرح المؤلف لحديث: "لا تشد الرحال ... "
199
كلام المؤلف على أقسام السفر
200
دفاع المؤلف عن ابن بطة الذي شنع عليه السبكي
205
قصر المؤلف للخلاف في شد الرحل على الصلاة في المسجد
208
سبب قيام العلماء على شيخ الإسلام
209
أمثلة لبعض جنايات السبكي وأضرابه على كتاب الله
214
مناقشة المؤلف لمنافاة علو الله من خلال حديث الجارية
216
جناية أرباب الحيل على الشرع.
219
وصية المؤلف لن يريد السعادة في الدنيا والآخرة
222
ذم ابن حجر الهيتمي لشيخ الإسلام
224
بعض الكتب التي ترجمت لشيخ الإسلام
224
رد المؤلف- القيم- على ابن حجر الهيتمي
227
افتراء ابن بطوطة على شيخ الإسلام في وصفه لنزول الله عز وجل.
237
رد المؤلف على ابن بطوطة
238
بيان أن ما عليه أهل النفي والتعطيل ليس هو مذهب الأشعري
241
في التوسل والاستغاثة
243
ادعاء السبكي أن الاستغاثة والتوسل والتشفع من الأمور الحسنة، والجواب على ذلك
243
توسل عمر بالعباس دليل على عدم جواز التوسل بالرسول - صلى الله عليه وسلم - بعد موته
243
حديث الأعمى في التوسل والكلام حوله
245
الكلام على الحديث الأول مما استدل به السبكي
246
توسل آدم بالنبي - صلى الله عليه وسلم - لما اقترف آدم الخطيئة
246
تخريج هذا الحديث وكلام أهل الفن فيه، وموقفهم من تصحيح الحاكم
249
ذكر ما ورد في تفسير الكلمات التي تلقاها ادم
250
الكلام في عبد الرحمن بن زيد بن أسلم راوي حديث توسل آدم
253
شرع من قبلنا وكلام ابن تيمية في ذلك
256
الكلام على الحديث الثاني مما استدل به السبكي
259
تعصب ابن حجر المكي على ابن تيمية ورميه بالتشبيه ودفاع ملا علي القاري عنه
259
الفرق بين الاستغاثة والتوسل، وبيان خطأ من ادعى أنهما بمعنى واحد
260
فصل: في معنى حديث الأعمى، نقل عن الألوسي
261
لفظ التوسل فيه إجمال واشتراك، بيان ذلك من كلام ابن تيمية
263
اختيار المصنف في قضية التوسل وبيان خطئه
264
فتوى الشيخ محمد عبده في التوسل وبيان أنه ممنوع
265
فصل: في قصة عثمان بن حنيف مع الأعمى وبيان ضعفها
267
فصل: في كلام الشيخ عبد اللطيف آل الشيخ من رده على العراقي والقبورية
269
قولهم: إنهم وسائل لا أنهم فاعلون حقيقة والرد على ذلك من وجوه:
269
الوجه الأول: أن الله خلقنا لعبادته وتوحيده
269
الوجه الثاني: قولهم: إنهم مجرد وسائط هو قول المشركين
270
الوجه الثالث: أمر الله بالالتجاء إليه وحده
271
الوجه الرابع: أن الله دعا الناس إلى عبادته بعد ما قررهم بربوبيته
272
الوجه الخامس: أنه لا فلاح ولا سعادة إلا باتخاذ الله إلها وربا
274
الوجه السادس: أن الشريعة جاءت بسد الذرائع وشنعت على الشرك الأصغر، فمن باب أولى الشرك الأكبر
275
الوجه السابع: النهي عن الغلو
277
الوجه الثامن: الالتجاء إلى غير الله سوء ظن بالله
278
المخالفون في الأسماء والصفات لم يقدروا الله حق قدره
280
الوجه التاسع: أن القول بجواز الاستغاثة بغير الله تقول على الله بغير علم
285
الموتى لا يعلمون بحال من يسألهم
290
أفعال العباد حقيقة وليست مجازية
294
الاستغاثة بغير الله فيما يقدر عليه جائزة اتفاقا
294
فصل: في الفروق بين بعض الألفاظ المشتبهة
301
مقالات بعض الغلاة في الاستغاثة بغير الله
301
قول البوصيري وغيره
301
نقل من كلام الشيخ الألوسي من رده على النبهاني
301
من شبه القبورية: أنهم لا يعتقدون في الأموات الخلق والإيجاد بل هم وسائط وشفعاء
304
نقل أقوال الحنفية في التوسل
307
حديث: "اللهم إني أسألك بحق السائلين "، وبيان ضعفه، وتوجيهه
307
تعريف العبادة لغة واصطلاحا
309
أصل العبادة ومراتب العبودية، وأنواعها
311
الواجب توحيد الله بالقلب والجوارح
312
رسالة الدر النضيد للشوكاني
315
معنى الاستغاثة
316
معنى الاستغاثة والتشفع
317
رأي العز بن عبد السلام في التوسل.
320
قول الشوكاني بجواز التوسل وبيان خطئه
320
اعتقاد العوام بأهل القبور
322
جاءت الشريعة بالمنع من الشرك الأصغر، فما لكم بالشرك الأكبر؟!
322
الرقى والتمائم
322
الذبح لغير الله
326
الحلف بغير الله والتفصيل في هذه القضية
327
النهي عن اتخاذ القبور مساجد
330
بيان ضعف النهي عن اتخاذ السرج على المساجد وتوضيح أنه منهي عنه بأصول الشريعة
332
قصة فيها بيان أن الغلو يورث الشرك
333
شرك قوم نوح سببه الغلو في الصالحين
333
إتيان الكهان والعرافين
334
النهي عن قول: مطرنا بنوء كذا
335
النهي عن قول: ما شاء وشئت
336
تفسير قوله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون}
336
النهي عن تصوير ذوات الأرواح
338
النهي عن رفع القبور
339
النهي عن الغلو في رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
339
المشركون أقروا بخلق الله وتدبيره وأشركوا بالعبادة
340
بيان اشتراك المشركين والقبوريين في الفعل وشبه تعليلهم واحدة
342
الدعاء هو العبادة
343
الواجب على من رأى أناسا يدعون غير الله
348
طلب الدعاء من الحي جائز
350
شبهة القبور
350
نماذج لما وقع فيه الغلاة من الالتجاء لغير الله
351
من أسباب الوقوع في الشرك إطباق الناس وتوارث الأجيال
353
التقليد للأئمة يورث الغلو فيهم والعصمة لهم
354
ما نسب للصنعاني من أنه رجع عن مدحه للشيخ ابن عبد الوهاب وبيان ضعفه وبطلانه
357
شبهة وجوابها: هل دعاء الأموات شرك اعتقادي أم عملي؟
358
الرد على ما نسب للصنعاني من شبه-
358
تقسيم ابن القيم الكفر إلى: عملي واعتقادي
359
الشرك الأكبر
364
الشرك الأصغر
366
كلام الأئمة في التحذير من دعاء غير الله
367
كلام ابن تيمية وابن عقيل الحنبلي
367
كلام ابن القيم وقاسم ابن قطلوبغا الحنفي
367
قول النووي وابن حجر المكي
368
نقل عن ابن تيمية
368
سورة الفاتحة كل آية فيها تفيد التوحيد والإخلاص
372
حكم زيارة القبور وشد الرحل إليها.
374
الدعاء عند القبر
376
أنواع الزائرين للقبور
377
في حياة الأنبياء في قبورهم
378
باب في حياة الأنبياء في قبورهم
378
الرد على السبكي في إيراده لهذا الباب في كتابه
378
الرد عليه في نوع الحياة التي نثبتها للأنبياء
380
نقل من نونية ابن القيم بحياة الأنبياء
384
مراد السبكي من القول بحياة الأنبياء في قبورهم.
385
فصل: فيما احتجوا به على حياة الرسل في القبور
387
فصل: الجواب عما احتجوا به
388
نوع الحياة التي نثبتها للأنبياء
393
عرض الأعمال على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعلى الأقارب
394
أمور الغيب لا تعلم إلا بالنصوص
395
الأرواح مخلوقة.
396
القبوريون يزعمون خروج أوليائهم من القبور وقضاءهم لحوائج الناس
396
باب الشفاعة: الشفاعة المثبتة والمنفية
398
المقام المحمود ورأي المؤلف فيه
399
في الأسماء والصفات
401
فصل: في عقيدة المؤلف في الأسماء والصفات
401
الكتاب والسنة هما الحجة في العقائد وغيرها.
401
أدلة الصفات من الكتاب- دليل الاستواء.
402
أدلة العلو وأن الله في السماء
403
صفة الإتيان والمجيء والصوت
403
صفه النفس واليدين والساق
404
صفة الرحمة والحب والرضى والغضب.
405
صفة التعجب والسخط والرأفة
405
أدلة الصفات في السنة
407
صفة الأصابع
410
صفة اليد والنزول والضحك
410
صفة الفرح
411
صفة الغيرة
412
صفة العين والمنادة
413
أهم المراجع في عقيدة السلف
413
أحاديث أخرى فيها بعض الصفات
415
صفة الحب والكلام لله تعالى
415
فصل: في أقوال الصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين
417
قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه
417
فصل: في ذكر أقوال الأئمة الأربعة
418
قول أبي حنيفة
418
فصل: في قول مالك والمالكية
420
فصل: في قول الشافعي وأتباعه
423
فصل: في قول أحمد بن حنبل وأصحابه
425
فصل: في أقوال المفسرين
428
فصل: في أقوال الصوفية
429
قول عبد القادر الجيلاني
429
فصل: حكم من جحد الصفات
430
فصل: كثير من المتأخرين على غير عقيدة السلف
431
فتوى ابن حجر المكي الهيتمي في معتقد عقيدة السلف
431
ذكر بعض من رجع عن علم الكلام
433
ذكر بعض ما قاله الأشعري
434
الإمام اليافعي يرد على السبكي شعرا
436
فصل: في ذم التأويل
438
دعاء بالهداية والختام
439
اسم الکتاب :
الكشف المبدي
المؤلف :
الفقيه، محمد بن حسين
الجزء :
1
صفحة :
440
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir