مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
العقيدة
الفرق والردود
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
فقه أشراط الساعة
المؤلف :
المقدم، محمد إسماعيل
الجزء :
1
صفحة :
364
المقدمة
6
الباب الأول
9
الفصل الأول في التحذير من التعالم الكاذب، والولع بالغرائب
9
الفصل الثاني من المجتهد الذي يؤجر على اجتهاده وإن أخطأ؟
13
الفصل الثالث في معنى "أشراط الساعة"
17
الفصل الرابع ثمرات الإيمان بأشراط الساعة
23
أولا: تحقيق ركن من أركان الإيمان الستة، وهو الإيمان باليوم الآخر
23
ثانيا: إشباع الرغبة الفطريه (2) في الإنسان
24
ثالثا: أن الإخبار عن الغيوب المستقبلة -باعتبار ما فيها من خرق للعادة- من أهم دلائل النبوة
25
رابعا: تعلم الكيفية الصحيحة التي دلنا عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ كي نتعامل بها مع بعض الأحداث المقبلة
26
فائدة قوله -صلى الله عليه وسلم-: " ... واتركوا الترك ما تركوكم» وكيف أن المسلمين لما أضاعوا نصيحة رسول الله اجتاح التتار بلاد الإسلام
28
خامسا: فتح باب الأمل، والاستبشار بحسن العاقبة لأهل الإيمان
30
سادسا: قد تمر بالمسلمين وقائع في مقبل الأيام تحتاج إلى بيان الحكم الشرعي فيها
30
لا يعلم متى الساعة إلا الله وحده
31
لا يتحقق "الإنذار" إلا بإبهام وقت الساعة
32
الحكمة التشريعيةة تقتضي إخفاء وقت الساعة وأجل كل إنسان
32
الحكمة في تقديم أشراط الساعة ودلالة الناس عليها
34
الفصل الخامس سوء فهم العوام لا يسوغ إنكار النصوص وتأويلها
37
الأدلة الواضحة على أن التصديق بأشراط الساعة ينبغي أن يكون حافزا للعمل والاجتهاد
39
تنبيه لا شك أنه كلما تقدم الزمن فإنا نصير أقرب إلى الأشراط التي لما تقع
43
على المؤمن أن يميز بين ما يعنيه، وما لا يعنيه
44
الفصل السادس أسباب ظاهرة العبث بأشراط الساعة
47
تمهيد
47
أسباب ظاهرة الخوض في أشراط الساعة في السنوات الأخيرة
47
السبب الأول
47
السبب الثاني
47
المتطفلون من أنصاف وأرباع المتعلمين يشكلون مركز قوى تفتئت على المرجعية الشرعية وتحجم دورها
48
السبب الثالث
49
السبب الرابع
50
تنبيه ينبغي التفريق بين "تقبل" و"تصديق" هذه الإسرائيليات بنوعيها، وبين "رصد" أفكار الخصم من باب "اعرف عدوك"
51
الباب الثاني مجالات العبث بأشراط الساعة
55
العابثون "وكذبة أبريل"
55
الفصل الأول عبثهم بعلامة خروج المهدي
57
نماذج من هذيان العابثين في حق "المهدي"
57
حتى المهدي "تايواني"
59
الفصل الثاني عبثهم بعلامة المسيح الدجال
61
ضلالات "السندباد المصري" وافتراءاته في شأن "المسيح الدجال"
61
غلو الناس في "مثلث برمودا"
62
"السندباد المصري" محمد عيسى داود فقد جعل من سيرة الدجال المطولة بالأكاذيب سيرة شعبية
63
خرافة الأطباق الطائرة
73
إن ما سمي بظاهرة الأطباق الطائرة، وشغل الناس ردحا من الزمان؛ قد بان لنا الآن أنه لا يخرج عن كونه "سرابا" أو "تكلفا" أو "دجلا سياسيا".
73
زعم بعضهم أن الطبق الطائر هو حمار الدجال
75
عود إلى السندباد المصري وهذاءاته
76
"السندباد المصري" يتتبع خيوط المؤامرة
78
إدعاء بعضهم وجود الدجال في مثلث برمودا
80
الفصل الثالث اضطرابهم بشأن "صدام حسين"
81
زعم بعضهم أن صداما هو المهدي المنتظر
81
مؤلف "هرمجدون" يقطع بأن صدام حسين هو "السفياني"
83
تنبيهان
86
الأول: اعلم -رحمك الله تعالى- أنه لم يصح شيء في أحاديث السفياني
86
الثاني: حول شخصية "القحطاني"
87
الفصل الرابع الراجمون بالغيب القائلون ما ليس لهم به علم
89
العابثون يحددون باليوم والساعة "سيناريو" أحداث آخر الزمان
89
الواقع يخيب تخرصات العابثين
89
الفصل الخامس التطبيع مع التنجيم والمنجمين وزلزلة ثوابت العقيدة
97
افتتان العابثين بتخرصات المنجم اليهودي "نوستراداموس"
97
تلك أمانيهم!
101
نوستراداموس وأحداث سبتمبر 2001م
103
نبوءات "نوستراداموس" في خدمة كل صاحب غرض
103
كشف حقيقة التنجيم والمنجمين
105
التفسير النبوي لوقوع شئ مما أخبر به الكاهن وفقا لما تنبأ به
105
بعض الأحاديث الشريفة في النهي عن إتيان المنجمين أو تصديقهم
106
الخطيب البغدادي يفضح أحوال المنجمين
107
الباب الثالث مظاهر العبث بأشراط الساعة
113
الفصل الأول سرد مجمل لبعض مظاهر العبث بأشراط الساعة
115
يتخذ العبث بأشراط الساعة مظاهر عدة، ويتجلى في عدة مجالات
115
كل من حاد عن "الوسطية" في هذه القضية إلى جفاء المنكرين، أو إلى غلو المثبتين؛ فقد تورط في جريمة القول على الله بغير علم، والعبث بأشراط الساعة.
116
تكلف بعضهم اصطناع هذه الأشراط، وإيجادها في الواقع عنوة
116
أيها العابثون: بشروا، ولا تنفروا
117
من رواد منهج "المطابقة" المزعوم
118
الرد على أبي الفيض الغماري في نبزه أهل التوحيد بنجد بوصف "القرنيين"
118
زعيم الخوارج الجدد "شكري مصطفى" وجماعة آخر الزمان
121
العجب والاغترار بالظنون
124
الفصل الثاني وقفة مع الدجال المصري.
127
ادعاؤه أن لديه "براءة اختراع" لأفكاره العجيبة
127
قل لي: من يصفق لك أقل لك: من انت!
128
خدعوه فقالوا
131
انعدام التوثيق العلمي
132
يا نعايا "البحث العلمي" أقيموا عليه ماتما وعويلا!
133
هوس المخطوطات
136
والجاهلون لأهل العلم أعداء
141
تطاول "السندباد المصري" على البخاري، ومسلم، وابن تيمية، والرد عليه
145
عود إلى خرافة المخطوطات
147
هذا الشبل من ذاك الأسد
150
"حاطب ليل" يقلد "الدجال المصري" ويردد صدى صوته
150
من فمك ادينك
153
فائدة: من أسند فقد أحالك
154
الفصل الثالث استدلال العابثين بما لا يصلح دليلا
157
المطلب الأول الاستدلال بالأحاديث الضعيفة والموضوعة
157
الحافظ نعيم بن حماد، وكتابه "الفتن"
158
ذكر نصوص بعض أهل العلم في حكم رواية الأحاديث الضعيفة والموضوعة
163
لا أنه يدخل به في قوله -صلى الله عليه وسلم-: "نضر الله امرأ" المحدثون بأسرهم، بل لا يدخل في ظاهر هذا الخطاب إلا من أدى صحيح حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- دون سقيمه
164
معنى قول مالك "ولا يكون إماما أبدا وهو يحدث بكل ما سمع»
164
المطلب الثاني الاعتماد على مرويات الرافضة، وغلاة الصوفية
167
أولا: مرويات الرافضة
167
نصوص أئمة الحديث على أن الكذب شعار الرافضة
167
من نصوص شيخ الإسلام في كشف كذب الرافضة
170
شيخ الإسلام يقارن بين أهل السنة والشيعة في نقد الرجال
172
ابن القيم يوضح أن الرافضة أفسدوا كثيرا من علم علي رضي الله عنه بكذبهم عليه
173
ثانيا: اعتماد العابثين بأشراط الساعة على مرويات الرافضة، وغلاة الصوفية
174
لم يختص علي رضي الله عنه بعلم انفرد به عن الصحابة رضي الله عنهم
174
دعوى "محمد عيسى داود" أن أمير المؤمنين عليا رضي الله عنه اختص بأسرار عيبية، وأنه قام بتلغيزها بالرموز والحروف المقطعة، وأنه لا يطلع عليها إلا ورثته من آل البيت الشريف
175
"محمد عيسى داود" يدعي حجية "الجامعة" و "الجفر"
176
المطلب الثالث الغلو في تقبل الإسرائيليات
177
بيان الأقسام الثلاثة للإسرائيليات, والموقف الصحيح من كل منها
177
تشديد أمير الموميين عمر -رضي الله عنه- على من كان يكتب شيئا من كتب اليهود
181
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في الموقف من الإسرائيليات
184
موقف الحافظ ابن كثير من القسم الثالث من الإسرائيليات
187
تعليق العلامة أحمد شاكر على كلام الحافظ ابن كثير ومن وافقه
189
نقول أخرى عن الحافظ ابن كثير في القضية
189
الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى- يشترط فيمن يجوز له النظر في كتب أهل الكتاب أن يكون متمكنا راسخا في الإيمان
193
وقال علامة الشام "محمد جمال الدين القاسمي" -رحمه الله تعالى-
194
بيان أن العابثين بأشراط الساعة لم يلتزموا بضوابط جواز حكاية الإسرائيليات
195
ظاهرة (التطبيع) مع الإسرائيليات
196
نقد ظاهرة ترجمة المناظرات الإسلامية النصرانية وترويجها في العوام
197
أحاديث تدل -بمجموعها- على شدة إنكار رسول الله صلى الله عليه وسلم على من اشتغل بكتب أهل الكتاب
198
ذم السلف من انكب على كتب "أخبار الأوائل" ككتاب "دانيال"
201
أحمد بن حنبل قوله: "ثلاثة كتب ليس لها أصول: (4) المغازي، والملاحم، والتفسير"
206
المطلب الرابع حروف أبي جاد، والاستدلال بها على المغيبات
208
إبطال شيخ الإسلام ابن تيمية منهج الاستدلال على المغيبات بحروف أبي جاد
209
كتاب الجفر، المنسوب كذبا وبهتانا إلى جعفر الصادق -رحمه الله تعالى-
209
ما روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحث على تعلم أبي جاد، وتعلم تفسيرها، لا يصح
213
حساب الجمل صناعة الوثنيين وفلاسفة اليونان الصابئة
215
أصل طريقة "حساب الجمل"
218
نقد إقحام حساب الجمل في تفسير الحروف المقطعة في أوائل السور
219
الفصل الرابع تحديد عمر الدنيا
227
الخوض في هذه القضية مما لا يترتب عليه عمل
227
لم يصح حديث في مقدار عمر الدنيا
227
تعليق العلماء على كلام السيوطي رحمه الله
229
ذكر نصوص عن العلماء المتقدمين على السيوطي في قضية "تحديد عمر الدنيا"
231
أولا: الإمام أبو محمد علي بن حزم
231
ثانيا: القاضي عياض -رحمه الله تعالى-
233
ثالثا: الإمام القرطبي
234
رابعا: شيخ الإسلام ابن تيمية
234
خامسا: الإمام الحافظ ابن كثير
235
سادسا: الحافظ ابن رجب الحنبلي
235
سابعا: الحافظ ابن حجر العسقلاني -رحمه الله تعالى-
237
ثامنا: العلامة محمد بن إسماعيل الصنعاني
238
فصل: نقد استدلال صاحب كتاب "عمر أمة الإسلام"
240
الباب الرابع ضوابط التعامل مع نصوص الفتن وأشراط الساعة
251
أهمية المنهجية في البحث العلمي
253
الضابط الأول: لا يستنكر توقع حصول شيء من أشراط الساعة بشروط
254
شروط هذا الضابط
255
فأولها: أن تبقى هذه الأشراط في دائرة التوقع المظنون
255
وثانيها: أن يراعى الترتيب الزمني لتسلسل الأشراط؛
255
سر الإختلاف في عدد وترتيب أشراط الساعة
256
تنبيه: اعلم -رحمك الله تعالى- أن كون الشيء من أشراط الساعة لا يستلزم الحكم عليه بحكم تكليفي؛
257
وثالثها: أن لا يؤثر هذا الترقب سلبا على أداء واجب الوقت، وتكاليف الشرع.
258
فائدة
259
الضابط الثاني: الانتباه إلى النسبية الزمانية عند الكلام على اقتراب الساعة
262
كل ما هو آت قريب والبعيد: ما ليس بآت
265
الفتح الثاني للقسطنطينية
268
الضابط الثالث: لا يمكن إسقاط النصوص التي يطرقها الاحتمال على واقع معين إلا بعد وقوعها وانقضائها
271
الضابط الرابع: "يتعين على من يتكلم على الأحاديث: أن يحمع طرقها، ثم يجمع ألفاظ المتون إذا صحت الطرق، وبشرحها على أنه حديث واحد
278
أمثلة التطبيقية لهذا الضابط
279
المقصود بقوله صلى الله علية وسلم «هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان»
279
تنبيه خطير
282
تنبيه خطير الذم يقع على الحال لا على المحل
282
الضابط الخامس: حصر مصادر التلقي فيما هو حجة شرعية، وإهدار ما عداه
284
الضابط السادس: ما أشكل عليك؛ فكله إلى عالمه
286
الوضوح والإشكال في النصوص الشرعية أمر نسبي
288
أمثلة لما يشكل على بعض الناس في باب أشراط الساعة
288
1 - ذكر فتح القسطنطينية
288
2 - جفاف بحيرة طبرية
288
3 - ورد وصف الأسلحة التي تستعمل في حروب آخر الزمان
290
4 - عن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-، قالت: كان الأعراب إذا قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم سألوه عن الساعة: متى الساعة؟ فنظر إلى أحدث إنسان منهم، فقال: «إن يعش هـ
291
الباب الخامس: [المهدي]
295
الفصل الأول: مهدينا ليس منتظرا
295
لا نعطل السنن، والأسباب بحجة انتظار المهدي
297
مهدينا ليس منتظرا
299
مفهوم "انتظار المهدي" عند الرافضة وآثاره
300
الفصل الثاني في وجوب الأخذ بالأسباب، وعدم منافاة ذلك للتوكل
301
أدلة القرآن الكريم، والسنة الشريفة على أن الأخذ بالأسباب لا ينافي التوكل على الله تعالى
301
الإفراط في الإحساس بالعجز ينشا عنه التفريط في إزاله العجز
306
جماعة "شكري مصطفى" والفرار إلى "التوسمات"
306
هروب بعض الجماعات _تحت وطأة الواقع_ إلى السنن الاستثنائية، وإهمال السنن العادية
309
السنن لا تحابي أحدا
310
مقالات لبعض الناصحين للأمة يحذرون فيها من المثبطين
311
قال العلامة المجدد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى-: "لا يجوز للمسلمين اليوم أن يتركوا العمل للإسلام، وإقامة دولته على وجه الأرض انتظارا منهم لخروج المهدي
311
ثانيا: الأستاذ الشيخ أبو الأعلى المودودي -رحمه الله تعالى-
314
ثالثا: الشيخ عبد الفتاح أبو غدة -رحمه الله تعالى-
316
رابعا: قال الدكتور/ عبد العزيز مصطفى -وفقه الله تعالى-: "جهاد الكفار -أيا كانوا، وأينما كانوا، وفي أي زمان كانوا- واجب بالشرع المحكم غير المنسوخ
318
أهل الضلال يخرجون من "شرنقة" الانتظار السلبي ويطورون مفاهيمهم
320
هل آن لنا أن نقوم بدور "المطرقة"، ونودع دور "السندان"؟
321
المقال الخامس: فارس أحلام الدعوة للأستاذ/ عبد السلام البسيوني -وفقه الله تعالى-
322
المقال السادس: من سنن الأنبياء الأخذ بالأسباب المادية قال الأستاذ/ محمد العبدة -حفظه الله تعالى-
324
تعليق على عبارة "نعمل والنتائج على الله"
325
التمييز بين "التفاؤل المرضي" والتفاؤل الإيجابي
326
الفصل الثالث هل تعود الخلافة قبل ظهور المهدي؟
327
كيف سيكون حال الأمة قبل ظهور المهدي؟
327
مسلكان للعلماء في العلامة بين حال الأمة، وخروج المهدي
328
المسلك الأول: ستزداد غربة الإسلام حتى يظهر المهدي
328
قال الشيخ محمد بشير السهسواني الهندي
328
الشيخ عبد الله بن الصديق
328
ذكر أجوبة العلماء عن حديث انس -رضي الله عنه- وما في معناه
332
أولا: جواب الإمام ابن حبان -رحمه الله تعالى-
332
ثانيا: جواب الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى-
333
ثالثا: جواب العلامة ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى-
334
المسلك الثانى: ستقوم -بإذن الله- خلافة على منهاج النبوة قبل ظهور المهدي، أو على الأقل ستنهض الأمة نهضة شاملة، ولا يبقى إلا ظهور القائد
335
العلامة ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى ينتصر لهذا القول
335
لا بد من عودة الخلافة الراشدة واستعادة القدس قبل ظهور المهدي
339
أدلة من قال أن الخلافة الراشدة ستقوم قبل ظهور المهدي
345
من المؤهلون لإعادة الخلافة على منهاج النبوة؟
348
نهاية الدولة اللقيطة، وقدوم اليهود مع الدجال
349
وعد الله -تعالى-
356
المهدي والمسيح -عليه السلام- سيتعاصران
361
عودة القدس إلى المسلمين قبل المهدي
361
لا بد من قيام الخلافة قبل المهدي
362
اسم الکتاب :
فقه أشراط الساعة
المؤلف :
المقدم، محمد إسماعيل
الجزء :
1
صفحة :
364
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir