مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
العقيدة
الفرق والردود
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
اسم الکتاب :
التسعينية
المؤلف :
ابن تيمية
الجزء :
1
صفحة :
375
مقدمة التحقيق
5
المقدمة
5
التمهيد
13
الباب الأول المؤلف حياته وعصره
23
الفصل الأول حياته
25
اسمه ومولده
25
نشأته وذكر بعض صفاته
25
الفصل الثاني عصره
31
الناحية السياسية
31
الناحية الاجتماعية
36
الناحية العلمية
38
الفصل الثالث محنته
43
محنته
43
وفاته
51
الباب الثاني كتابه التسعينية ودراسة بعض مسائله
53
الفصل الأول التعريف بالكتاب
55
سبب تأليفه
55
تسميته
56
سبب التسمية
58
نسبته إلى المؤلف
59
تاريخ تأليفه
59
منهج المؤلف في الكتاب
62
نسخ الكتاب
64
النسخة الأولى
64
النسخة الثانية
65
النسخة الثالثة
66
عملي في الكتاب، وبيان المنهج الذي سلكته في تحقيقه
69
الفصل الثاني دراسة بعض مسائله
73
فتنة القول بخلق القرآن
73
مسألة كلام الله تعالى
88
الأصل الذي تفرع منه نزاع الناس في مسألة الكلام
90
نماذج مصورة من النسخ المخطوطة
101
خطبة الحاجة
109
سنة تأليف الكتاب
109
السبب الداعي لتأليف الكتاب
110
لفظ ما في الورقة التي جاء بها الرسولان من عند الأمراء والقضاة وإجابة الشيخ المختصرة عليها
113
إجابة الشيخ المفصلة من وجوه كثيرة
116
إجابته عن قولهم الذي يطلب منه ألا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام ولا يكتب بها إلى البلاد ولا في الفتاوى المتعلقة بها من وجوه
117
الوجه الأول: أنه نبذ لكتاب الله وترك لما وصف الله به نفسه ووصفه به رسوله
119
الوجه الثاني: أن قولهم هذا يتضمن إبطال أعظم أصول الدين
121
الوجه الثالث: ما يحذره المنازعون من آيات الصفات ما يزعم أن ظاهرها كفر وتجسيم
127
الوجه الرابع: أن كتب الصحاح والسنن والمساند مشتملة على أحاديث الصفات، ولا يزال يحضر قراءتها ألوف مؤلفة قديما وحديثا من عوام المؤمنين
130
الوجه الخامس: إذا قدر في ذلك نزاع، فالرد فيه إلى كتاب الله وسنة رسوله
151
الوجه السادس: أن من أمر بكتم ما وصف الله به نفسه ووصفه به رسوله، فقد كتم ما أنزل الله من البينات والهدى
153
الوجه السابع: إن من أمر بكتمان ما بعث الله به رسوله من القرآن والحديث فهذا مضاهاة لما ذم الله به في حال أهل الكتاب
153
الوجه الثامن: أن هذا خلاف إجماع سلف الأمة وأئمتها
154
الوجه التاسع: ذكر محمد بن الحسن الإجماع على وجوب الإفتاء في باب الصفات بما في الكتاب والسنة
156
الوجه العاشر: أن قولهم هذا إن كان المقصود به أن هذه الآيات والأحاديث لا تتلى فهذا معلوم البطلان بالاضطرار من دين المسلمين
156
الوجه الحادي عشر: أن السلف ما زالوا يتكلمون ويفتون ويحدثون العامة والخاصة بما في الكتاب والسنة من الصفات
158
الوجه الثاني عشر: أن الله بعث رسوله بالهدى ودين الحق وأكمل له ولأمته الدين، وبين جميع ما تحتاج إليه أمته
170
الجهم بن صفوان وأتباعه عطلوا حقيقة أسمائه الحسنى وصفاته العلى
171
أهل العلم والإيمان على الإثبات المفصل والنفي المجمل
171
الجهمية ومن وافقهم جمعوا بين القرمطة في السمعيات والسفسطة في العقليات
172
الوجه الثالث عشر: على الناس أن يجعلوا كلام الله ورسوله هو الأصل المتبع، سواء علموا معناه أو لم يعلموه
175
الوجه الرابع عشر: ليس لأحد أن يوجب على الناس إلا ما أوجبه الله ورسوله، ولا يحظر عليهم إلا ما حظره الله ورسوله
175
أئمة السنة والجماعة لا يلزمون الناس بما يقولونه من موارد الاجتهاد، ولا يكرهون أحدا عليه
177
الوجه الخامس عشر: أن القول الذي قالوه إن لم يكن حقا يجب اعتقاده لم يجز الإلزام به
183
الوجه السادس عشر: أنهم إن لم يبينوا صواب ما ذكروه من القول لم يكن موجبا لعقوبة تاركه
183
الوجه السابع عشر: على فرض صحة قولهم، ووجوب عقوبة تاركه، لم يذكروه إلا في هذا الوقت بعد الطلب والحبس؟
184
إجابة الشيخ على قولهم: الذي يطلب منه أن يعتقده أن ينفي الجهة عن الله والتجيز من وجوه
187
الوجه الأول: أن هذا اللفظ ومعناه الذي أرادوه ليس هو في شيء من كتب الله المنزلة
187
الوجه الثاني: أن الله نزه نفسه في كتابه عن النقائص تارة بنفيها وتارة بإثبات أضدادها
188
الوجه الثالث: أن قولهم: مجمل فيه حق وباطل والذي يعنيه جمهور الجهمية المعنى الباطل
192
الوجه الرابع: الأمر باعتقاد قول من الأقوال لا يخلو من تقديرين
194
الوجه الخامس: أن الناس تنازعوا في جواز التقليد في مسائل أصول الدين وأما ما يقال عنها أنها عقليات فلم يجوز أحد التقليد فيها
195
الوجه السادس: أنه لو فرض جواز التقليد أو وجوبه في مثل هذا لكان لمن يسوغ تقليده في الدين كالأئمة المشهورين
196
أبو المعالي الجويني لا يجوز تقليده في شيء من فروع الدين عند أصحاب الشافعي
198
أبو المعالي قليل المعرفة بالكتاب والسنة
200
الوجه السابع: أن هذا القول لو فرض أنه حق معلوم بالعقل لم يجب اعتقاده بمجرد ذلك
205
الوجه الثامن: الاعتقاد الذي يجب على المؤمنين خاصتهم وعامتهم ويعاقب تاركوه هو ما بينه الرسول -عليه السلام-
208
القول باجتهاد الرأي وإن اعتقد صاحبه أنه عقلي مقطوع به لا يحتمل النقيض، فإنه قد يكون غير مقطوع به
209
الوجه التاسع: أنه إذا كان أحد القولين هو الذي قاله الرسول -عليه السلام- دون الآخر فالسكوت عنه وكتمانه من باب كتمان ما أنزل الله من البينات والهدى
210
الواقفة قالوا: لا نقول القرآن مخلوق ولا غير مخلوق
212
ليس في الكتاب والسنة ولا في كلام أحد من السلف ما يدل -نصا ولا استنباطا- على أن الله ليس فوق العرش، وأنه ليس فوق المخلوقات
212
الوجه العاشر: أن قولهم لا يخلو من أمرين
214
كلام الإمام أحمد في أهل الأهواء والبدع
215
إذا لم يرد قائل هذا القول نفي علو الله لم ينازع في المعنى الذي أراده، وعليه التصريح بذلك
217
وإن أراد نفي علو الله، فعليه -أيضا- أن يصرح بذلك حتى يعلم المسلمون مقصوده ومرامه
217
الوجه الحادي العشر: أنهم إذا بينوا مقصودهم فيقال لهم: هذا معلوم الفساد بالضرورة، بالفطرة العقلية والأدلة النقلية والعقلية
220
الوجه الثاني عشر: أن لفظ الجهة عند من قاله إما أن يكون معناه وجوديا أو عدميا
221
من الناس من يعني بالجهة ما ليس مغايرا لذي الجهة
223
الوجه الثالث عشر: قولهم بنفي التحيز بلفظ مجمل
226
التحيز الذي يعنيه المتكلمون
226
الوجه الرابع عشر: مناقشة قولهم: ولا يقول أن كلام الله حرف وصوت قائم به، بل هو معنى قائم بذاته
228
قول القائل: إن القرآن حرف وصوت قائم به بدعة، وقوله أنه معنى قائم به بدعة
228
مسألة القرآن وقع فيها بين السلف والخلف من الاضطراب والنزاع ما لم يقع نظيره في مسألة العلو والارتفاع
230
حدوث مقالات جهم في نفي الصفات كان في أوائل المائة الثانية
232
من أعظم أسباب بدع المتكلمين من الجهمية وغيرهم قصورهم في مناظرة الكفار والمشركين
232
ذكر الإمام أحمد لحال جهم وشيعته
234
وصف العلماء حال جهم
237
ما ذكره أبو عبد الله محمد بن سلام البيكندي
237
ما ذكره البخاري
243
السمنية ينكرون من العلوم ما سوى الحسيات
251
قول من يقول إن السوفسطائية قوم ينكرون حقائق الأمور
252
لفظ السوفسطائيه، ومعناها
253
الأصل الذي ضل به جهم وشيعته
256
لفظ الإحساس عام يستعمل في الرؤية والمشاهدة الظاهرة والباطنة
258
التجهم والرفض من أعظم البدع التي أحدثت في الإسلام
259
الشيعة ثلاث درجات
263
الجهمة ثلاث درجات، شرها الغالية
265
ذكر الإمام أحمد لحقيقة قول الجهمية
265
ذكر أبو الحسن الأشعري لحقيقة قول الجهمية
266
الدرجة الثانية من التجهم، تجهم المعتزلة ونحوهم
270
الدرجة الثالثة: الصفاتية
270
النزاع في مسألة الحرف والصوت
271
الجهمية من المعتزلة وغيرهم نفوا أن يكون لله كلام قائم به أو إرادة قائمة به
272
المتفسلفة قالوا: إن كلام الله هو ما يفيض على نفوس الأنبياء
272
حقيقة قولهم إن الكلام إنشاء الرسول وكلامه
274
قول المعتزلة تبديل للحقيقة التي فطر الله عليها عباده واللغة التي اتفق عليها بنو آدم والكتب التي أنزلها الله
275
رد الأئمة على من قال: إن القرآن مخلوق
276
كلام الذراع للنبي، وتسليم الحجر عليه
280
(فصل) ما حفظ عن أئمة الصحابة حجة على من يزعم أن أقوال الأئمة بدون الصحابة ليس بحجة
286
ما رواه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
286
لا نزاع بين الأمة أن المخلوقات لا يجب في الحلف بها يمين إلا ما نازع فيه بعض من الحلف برسول الله -عليه السلام-
291
هل تتداخل الأيمان إذا كان المحلوف عليه واحدا؟ فيه قولان للعلماء
292
المستقر في فطر الناس وعقولهم ولغاتهم أن المتكلم بالكلام لابد أن يقوم به الكلام
296
زعمت الجهمية من المعتزلة ونحوهم أن المتكلم في اللغة من فعل الكلام وإن كان قائما بغيره
298
من بدع الجهمية قول من يقول: الخلق لا يكون إلا بمعنى المخلوق
300
ما قاله الإمام أحمد في الرد عليهم
300
ما قاله البخاري
304
ما قاله الإمام أحمد في الرد على الجهمية - أيضا
305
ذكر الأشعري لاختلاف المعتزلة في أن الباري متكلم
313
ما ذكره أبو الشيخ الأصبهاني في كتاب السنة
315
تعليق الشيخ عليه
316
قول حنبل بن إسحاق
317
ما ذكره أئمة السنة والحديث من أن الله لم يزل كاملا بصفاته لم تحدث له صفة
328
تعليق الشيخ على قولهم
328
الكلامية يقولون: لم يزل الله متكلما بمشيئته القديمة
330
خلاف أصحاب الإمام أحمد في معنى القرآن غير مخلوق
333
هذه المسألة هي التي وقعت الفتنة بها بين ابن خزيمة وبعض أصحابه
335
كلام الإمام أحمد والأئمة ليس هو قول هؤلاء ولا هو قول هؤلاء
336
إنكار الإمام أحمد على من قال: القرآن محدث إذا كان معناه عندهم معنى الخلق المخلوق
337
إنكار الأئمة على داود الأصبهاني في قوله: إن القرآن محدث لوجهين
343
ما ذكره الأشعري من الأقوال فى القرآن
344
قول عبد الله بن كلاب
348
نقل محمد بن شجاع الثلجي وزرقان ونحوهما عن أهل السنة فيه تحريف
352
ما قاله الأشعري في ذلك
352
تعليق الشيخ على كلام أبي الحسن الأشعري وأنه نقل عن مثل هؤلاء فيما لم يقف عليه من كتبهم وكلامهم
353
معنى كلام الأئمة: القرآن من الله
354
ما قاله الأئمة في ذلك
356
قول الأئمة كلام الله من الله يراد به شيئين
363
وكيع بن الجراح من أعلم الأئمة بكفر الجهمية وباطن قولهم
372
اسم الکتاب :
التسعينية
المؤلف :
ابن تيمية
الجزء :
1
صفحة :
375
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir