فقه اللغة وسر العربية - الثعالبي، أبو منصور

اسم الکتاب : فقه اللغة وسر العربية المؤلف : الثعالبي، أبو منصور الجزء : 1 صفحة : 279

المقدمة	15
فقه اللغة	25
الباب الأول: في الكليات وهي ما أطلق أئمة اللغة في تفسيره لفظة كل	25
الباب الثاني: في التنزيل والتمثيل	31
الباب الثالث: في الأشياء تختلف أسماؤها وأوصافها بإختلاف أحوالها	34
الباب الرابع: في أوائل الأشياء وأواخرها	37
الباب الخامس: في صغار الأشياء وكبارها وعظامها وضخامها	39
الباب السادس: في الطول والقصر	43
الباب السابع: في اليبس واللين والرطوبة	45
الباب الثامن: الشدة والشديد من الأشياء	47
الباب التاسع: في القلة والكثرة	49
الباب العاشر: في سائر الأوصاف والأحوال المتضادة	52
الباب الحادي عشر: في الملء والامتلاء والصفورة والخلاء	62
الباب الثاني عشر: في الشيء بين الشيئين	65
الباب الثالث عشر: في ضروب من الألوان والأثار	68
الباب الرابع عشر: في أسنان الناس والدواب وتنقل الأحوال بهما وذكر ما يتصل بهما وينضاف إليهما	77
الباب الخامس عشر: في الأصول والرؤوس والأعضاء والأطراف وأوصافها وما يتولد منها وما يتصل بها ويذكر معها	82
الباب السادس عشر: في صفة الأمراض والأدواء سوى ما مر منها في فصل أدواء العين وذكر الموت والقتل	99
الباب السابع عشر: في ذكر ضروب الحيوان	107
الباب الثامن عشر: في ذكر أحوال وأفعال للإنسان وغيره من الحيوان	125
الباب التاسع عشر: في الحركات والأشكال والهيئات وضروب الرمي والضرب	132
الباب العشرون: في الأصوات وحكاياتها	146
الباب الحادي عشرون: في الجماعات	155
الباب الثاني والعشرون: في القطاع والإنقطاع والقطع وما يقاربها من الشق والكسر وما يتصل بهما	159
الباب الثالث والعشرون: في اللباس وما يتصل به والسلاح وما ينضاف إليه وسائر الآلات وما يأخذ مأخذها	168
الباب الرابع والعشرون: في الأطعمة والأشربة وما يناسبها	182
الباب الخامس والعشرون: في اللآثار العلوية	188
الباب السادس والعشرون: في الأرضين والرمال والجبال	195
الباب السابع والعشرون: في الحجارة	202
الباب الثامن والعشرون: في النبت والزرع والنخل	205
الباب التاسع والعشرون: فيما يجري مجرى الموازنة بين العربية والفارسية	207
الباب الثلاثون: في فنون مختلفة الترتيب في الأسماء والأفعال والصفات	211
الباب الحادي والثلاثون: مما إشتمل عليه الكتاب وهو سر العربية في مجاري كلام العرب وسننها والإستشهاد بالقرآن على أكثرها	219
سر العربية	219
الفصل الأول: في تقديم المؤخر وتأخير المقدم.	221
الفصل الثاني: يناسبه في التقديم والتاخير.	221
الفصل الثالث في إضافة الاسم إلى الفعل.	222
الفصل الرابع: في الكناية عما لم يجر ذكره من قبل.	222
الفصل الخامس: في الاختصاص بعد العموم.	223
الفصل السادس: في ضد ذلك.	223
الفصل السابع: في المكان والمراد به من فيه.	223
الفصل الثامن: في فيما ظاهره أمر وباطنه زجر.	224
الفصل التاسع: في الحمل على اللفظ والمعنى للمجاورة.	224
الفصل العاشر: يناسبه ويقاربه.	225
الفصل الحادي عشر: في إجراء ما لا يعقل ولا يفهم من الحيوان مجرى بني آدم.	225
الفصل الثاني عشر: في الرجوع من المخاطبة إلى الكناية ومن الكناية إلى المخاطبة.	225
الفصل الثالث عشرة: في الجمع بين شيئين اثنين ثم ذكر أحدهما في الكناية دون الآخر والمراد به كلامهما معا.	226
الفصل الرابع عشر: في جمع شيئين من اثنين.	226
الفصل الخامس عشر: في جمع الفعل عند تقدمه على الإسم.	226
الفصل السادس عشر: في إقامة الواحد مقام الجمع.	227
الفصل السابع عشر: في الجمع يراد به الواحد.	228
الفصل الثامن عشر: في أمر الواحد بلفظ أمر اثنين.	228
الفصل التاسع عشر: في الفعل يأتي بلفظ الماضي وهو مستقبل وبلفظ المستقبل وهو ماض	228
الفصل العشرون: في المفعول يأتي بلفظ الفاعل.	229
الفصل الحادي والعشرون: في الفاعل يأتي بلفظ المفعول.	229
الفصل الثاني والعشرون: في إجراء الإثنين مجرى الجمع.	229
الفصل الثالث والعشرون: في إقامة الإسم والمصدر مقام الفاعل والمفعول.	230
الفصل الرابع والعشرون: في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر في الجمع.	230
الفصل الخامس والعشرون: في حمل اللفظ على المعنى في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر.	230
الفصل السادس والعشرون في حفظ التوازن.	231
الفصل السابع والعشرون: في مخاطبة اثنين ثم النص على أحدهما دون الآخر.	232
الفصل الثامن والعشرون: في إضافة الشيء إلى صفته.	232
الفصل التاسع والعشرون في المدح يراد به الذم فيجري مجرى التهكم والهزل.	232
الفصل الثلاثون: في إلغاء خبر "لو" اكتفاء بما يدل عليه الكلام وثقة بفهم المخاطب.	232
الفصل الحادي والثلاثون فيما يذكر ويؤنث.	233
الفصل الثاني والثلاثون: فيما يقع على الواحد والجمع.	233
الفصل الثالث والثلاثون: في جمع الجمع.	234
الفصل الرابع والثلاثون: في الخطاب الشامل للذكران والإناث وما يفرق بينهم.	234
الفصل الخامس والثلاثون: في الإخبار عن الجملتين بلفظ الإثنين.	234
الفصل السادس والثلاثون: في نفي الشيء جملة من أجل عدم كمال صفته.	235
الفصل السابع والثلاثون: يقاربه ويشتمل على نفي في ضمنه إثبات.	235
الفصل الثامن والثلاثون: في اللازم بالألف يجيء من لفظه متعد بغير ألف.	235
الفصل التاسع والثلاثون: مجمل في الحذف والاختصار.	236
الفصل الأربعون: مجمل في الإضمار يناسب ما تقدم من الحذف.	237
الفصل الحادي والأربعون: مجمل في الزوائد والصلات التي هي من سنن العرب.	239
الفصل الثاني والأربعون: في الألفات.	241
الفصل الثالث والأربعون: في الباءات.	242
الفصل السادس والأربعون: في التاءات.	243
الفصل الخامس والأربعون: في السينات.	243
الفصل السادس والأربعون: في الفاءات.	244
الفصل السابع والأربعون: في الكافات.	244
الفصل الثامن والأربعون: في اللامات.	244
الفصل التاسع والأربعون: في الميمات.	246
الفصل الخمسون: في النونات.	246
الفصل الحادي والخمسون: في الهاءات.	246
الفصل الثاني والخمسون: الواوات.	247
الفصل الثالث والخمسون: مجمل في وقوع بعض حروف المعنى مواقع بعض.	248
الفصل الرابع والخمسون: في الأثنين ينسب الفعل إليهما وهو لأحدهما.	253
الفصل الخامس والخمسون: في إقامة الإنسان مقام من يشبهه وينوب منابه.	253
الفصل السادس والخمسون: في إضافة الفعل إلى ما ليس بفاعل على الحقيقة.	254
الفصل السابع والخمسون: في المجاز.	255
الفصل الثامن والخمسون: في إقامة وصف الشيء مقام اسمه.	256
الفصل التاسع والخمسون: في إضافة الشيء إلى الله جل وعلا.	256
الفصل الستون: في تسمية العرب أبناءها بالشنيع من الأسماء.	257
الفصل الحادي والستون في أبنية الأفعال.	257
الفصل الثاني والستون: في أبنية دالة على معان في الأغلب الأكثر وقد تختلف.	259
الفصل الثالث والستون: في التشبيه بغير أداة التشبيه.	259
الفصل الرابع والستون: في إقامة العم مقام الأب والخالة مكان الأم.	260
الفصل الخامس والستون: في تقارب اللفظين واختلاف المعنيين.	261
الفصل السادس والستون: في وقوع فعل واحد على عدة معان.	261
الفصل السابع والستون: في كلمة واحدة من الألفاظ تختلف معانيها باختلاف مصدرها وليس للعرب كلمة مثلها.	262
الفصل الثامن والستون في وقوع اسم واحد على أشياء مختلفة.	262
الفصل التاسع والستون: في الإبدال.	263
الفصل السبعون: في القلب.	263
الفصل الحادي والسبعون: في تسمية المتضادين باسم واحد.	263
الفصل الثاني والسبعون: في الإتباع.	264
الفصل الثالث والسبعون: في إشتقاق نعت الشيء من اسمه عند المبالغة فيه.	264
الفصل الرابع والسبعون: في إخراج الشيء المحمود بلفظ يوهم ضد ذلك.	264
الفصل الخامس والسبعون: في الشيء يأتي بلفظ المفعول مرة وبلفظ الفاعل مرة والمعنى واحد.	264
الفصل السادس والسبعون: في التكرير والإعادة.	265
الفصل السابع والسبعون: في إجراء غير بني آدم مجراهم في الإخبار عنه.	265
الفصل الثامن والسبعون: في خصائص من كلام العرب.	266
الفصل التاسع والسبعون: يناسبه في الريح والمطر.	266
الفصل والثمانون: في اقتصارهم على بعض الشيء وهم يريدون كله.	267
الفصل الحادي والثمانون: في الاثنين يعبر عنهما مرة وبأحدهما مرة.	267
الفصل الثاني والثمانون: في الجمع الذي لا واحد له من لفظه.	268
الفصل الثالث والثمانون: في الاثنين اللذين لا وحد لهما من لفظهما.	268
الفصل الرابع والثمانون في أفعل لا يراد به التفضيل.	268
الفصل الخامس والثمانون: للعرب فعل لا يقوله غيرهم.	268
الفصل السادس والثمانون: في النحت.	269
الفصل السابع والثمانون: في الإشباع والتأكيد.	269
الفصل الثامن والثمانون: في إضافة الشيء إلى من ليس له لكن أضيف إليه لاتصاله به.	269
الفصل التاسع والثمانون: في الفرق بين ضدين بحرف أو حركة.	270
الفصل التسعون: في زيادة المعنى حسنا بزيادة لفظ.	270
الفصل الحادي والتسعون: في الجمع الذي ليس بينه وبين واحده إلا الهاء.	271
الفصل الثاني والتسعون: في التصغير.	271
الفصل الثالث والتسعون: في الاستعارة.	272
الفصل الرابع والتسعون:	273
الفصل الخامس والتسعون: في التجنيس.	274
الفصل السادس والتسعون: في الطباق.	275
الفصل السابع والتسعون: في الكناية عما يستقبح ذكره بما يستحسن لفظه.	276
الفصل الثامن والتسعون: في الإلتفات.	276
الفصل التاسع والتسعون: في الحشو.	277

اسم الکتاب : فقه اللغة وسر العربية المؤلف : الثعالبي، أبو منصور الجزء : 1 صفحة : 279

صيغة PDF

شهادة

الفهرست