الكبائر - الذهبي، شمس الدين - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : الكبائر المؤلف : الذهبي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 241

الكبيرة الأولى الشرك بالله	9
الكبيرة الثانية قتل النفس	12
الكبيرة الثالثة في السحر	14
الكبيرة الرابعة في ترك الصلاة	17
فصل متى يؤمر الصبي بالصلاة	21
فصل	23
حكاية	24
حكاية أخرى	25
فصل	25
فصل	28
فصل	31
حكاية	31
الكبيرة الخامسة منع الزكاة	32
موعظة	35
حكاية	36
الكبيرة السادسة إفطار يوم من رمضان بلا عذر	37
الكبيرة السابعة في ترك الحج مع القدرة عليه	38
الكبيرة الثامنة عقوق الوالدين	39
موعظة	44
حكي أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم شاب يسمى علقمة وكان كثير الاجتهاد في طاعة الله في الصلاة والصوم والصدقة فمرض واشتد مرضه فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إن زوجي علقمة في النزع فأردت أن أعلمك يا رسول الله بحاله فأرسل النبي	45
الكبيرة التاسعة هجر الأقارب	47
الكبيرة العاشرة الزنا	50
الكبيرة الحادية عشرة اللواط	55
وكان يقال النظر بريد الزنا وفي الحديث النظر سهم مسموم من سهام إبليس فمن تركه لله أورث الله قلبه حلاوة عبادة يجدها إلى يوم القيامة	59
في عقوبة من أمكن من نفسه طائعا عن خالد بن الوليد رضي الله عنه أنه كتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه وجد في بعض النواحي رجلا ينكح في دبره فاستشار أبو بكر الصحابة رضي الله عنهم في أمره فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه إن هذا ذنب لم يعمله إلا	59
فصل	60
الكبيرة الثانية عشرة الربا	61
فصل	64
الكبيرة الثالثة عشرة أكل مال اليتيم وظلمه	65
الكبيرة الرابعة عشر الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم	70
الكبيرة الخامسة عشرة الفرار من الزحف	71
الكبيرة السادسة عشرة غش الإمام الرعية وظلمه لهم	72
الكبيرة السابعة عشر الكبر	76
الكبيرة الثامنة عشرة شهادة الزور	79
الكبيرة التاسعة عشر شرب الخمر	80
ذكر أن مدمن الخمر كعابد الوثن	81
ذكر أن مدمن الخمر إذا مات ولم يتب لا يدخل الجنة	81
ذكر أن السكران لا يقبل الله منه حسنة	81
ذكر أن من شرب الخمر لا يكون مؤمنا حين يشربها	82
ذكر من لعن في الخمر	83
ذكر النهي عن عيادة شربة الخمر إذا مرضوا وكذلك لا يسلم عليهم	84
ذكر أن الخمر لا يحل التداوي بها	84
ذكر أحاديث متفرقة رويت في الخمر	84
ذكر الآثار عن السلف في الخمر	85
فصل	86
فوالله ما فرح إبليس بمثل فرحه بالحشيشة لأنه زينها للأنفس الخسيسة فاستحلوها واسترخصوها قل لمن يأكل الحشيشة جهلا عشت في أكلها بأقبح عيشه قيمة المرء جوهر فلماذا يا أخا الجهل بعته بحشيشه	87
حكاية	87
الكبيرة العشرون القمار	88
فصل	89
الكبيرة الحادية والعشرون قذف المحصنات	92
الكبيرة الثانية والعشرون الغلول من الغنيمة	94
الكبيرة الثالثة والعشرون السرقة	97
الكبيرة الرابعة والعشرون قطع الطريق	98
قال فبمجرد قطع الطريق وإخافة السبيل قد ارتكب الكبيرة فكيف إذا أخذ المال أو جرح أو قتل فقد فعل عدة كبائر مع ما غالبهم عليه من ترك الصلاة وإنفاق ما يأخذونه في الخمر والزنا واللواطة وغير ذلك نسأل الله العافية من كل بلاء ومحنة إنه جواد كريم غفور رحيم	100
الكبيرة الخامسة والعشرون اليمين الغموس	101
فصل	102
الكبيرة السادسة والعشرون الظلم	104
وكان بعض السلف يقول لا تظلم الضعفاء فتكون من أشرار الأقوياء وقال	105
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال خمسة غضب الله عليهم إن شاء أمضى غضبه عليهم في الدنيا وإلا أمر بهم في الآخرة إلى النار أمير قوم يأخذ حقه من رعيته ولا ينصفهم من نفسه ولا يدفع الظلم عنهم وزعيم قوم يطيعونه ولا يساوي بين القوي والضعيف ويتكلم	106
وعن أبي أمامة قال يجيء الظالم يوم القيامة حتى إذا كان على جسر جهنم لقيه المظلوم وعرفه ما ظلمه به فما يبرح الذين ظلموا بالذين ظلموا حتى ينزعوا ما بأيدهم من الحسنات فإن لم يجدوا لهم حسنات حملوا عليهم من سيئاتهم مثل ما ظلموهم حتى يردوا إلى الدرك الأسفل	107
ومن أعظم الظلم المماطلة بحق عليه مع قدرته على الوفاء لما ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مطل الغني ظلم وفي رواية لي الواجد ظلم يحل عرضه وعقوبته أي يحل شكايته وحبسه	109
ومن الظلم أن يظلم المرأة حقها من صداقها ونفقتها وكسوتها وهو داخل في قوله صلى الله عليه وسلم لي الواجد ظلم يحل عرضه وعقوبته وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال يؤخذ بيد العبد أو الأمة يوم القيامة فينادى به على رؤوس الخلائق هذا فلان ابن فلان من كان له عليه	109
فصل	110
وقد روي أنه لا أكره للعبد يوم القيامة من أن يرى من يعرفه خشية أن يطالبه بمظلمة ظلمه بها في الدنيا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء وقال صلى الله عليه وسلم من كانت عنده	110
فصل	111
موعظة	114
أين من ملك المغارب والمشارق وعمر النواحي وغرس الحدائق ونال الأماني وركب العواتق صاح به من داره غراب بين ناعق وطرقه في لهوه أقطع طارق وزجرت عليه رعود وصواعق وحل به ما شيب بعض المفارق وقلاه الحبيب الذي لم يفارق وهجره الصديق والرفيق الصادق ونقل من جوار	114
الكبيرة السابعة والعشرون المكاس	115
موعظة	116
يا من يرحل في كل يوم مرحلة وكتابه قد حوى حتى الخردلة ما ينتفع بالنذير والنذر متصلة ولا يصغي إلى ناصح وقد عذله ودروعه مخرقة والسهام مرسله ونور الهدى قد بدا ولكن ما رآه ولا تأمله وهو يؤمل البقا ويرى مصير من قد أمله قد انعكف بعد الشيب على العيب بصبابة	117
الكبيرة الثامنة والعشرون أكل الحرام وتناوله على أي وجه كان	118
فصل	121
موعظة	121
الكبيرة التاسعة والعشرون أن يقتل الإنسان نفسه	123
موعظة	124
الكبيرة الثلاثون الكذب في غالب أقواله	125
موعظة	128
الكبيرة الحاديثة والثلاثون القاضي السوء	129
موعظة	131
الكبيرة الثانية والثلاثون أخذ الرشوة على الحكم	131
فصل	132
الحكاية	132
موعظة	133
يا من بأقذار الخطايا قد تلطخ وبآفات البلايا قد تضمخ يا من سمع كلام من لام ووبخ يعقد عقد التوبة حتى إذا أمسى يفسخ يا مطلقا لسانه والملك يحصي وينسخ يا من طير الهوى في صدره قد عشش وفرخ كم أباد الموت ملوكا كالجبال الشمخ كم أزعج قواعد كانت في الكبر ترسخ	133
الكبيرة الثالثة والثلاثون تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء	134
موعظة	136
الكبيرة الرابعة والثلاثون الديوث المستحسن على أهله والقواد الساعي بين الاثنين بالفساد	137
موعظة	137
يا من صحيفته بالذنوب قد حفت وموازينه بكثرة الذنوب قد خفت أما رأيت أكفاء عن مطامعها كفت أما رأيت عرائس آحاد إلى اللحود قد زفت أما عاينت أبدان المترفين وقد أدرجت في الأكفان ولفت أما عيانت طور الأجسام في الأرحام ومتى تنتبه لخلاص نفسك أيها الناعس متى	138
صح من حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن المحلل والمحلل له قال الترمذي والعمل على ذلك عند أهل العلم منهم عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعبد الله بن عمر وهو قول الفقهاء من التابعين ورواه الإمام أحمد في مسنده والنسائي في	138
موعظة	140
الكبيرة السادسة والثلاثون عدم التنزه من البول وهو شعار النصارى	141
موعظة	142
الكبيرة السابعة والثلاثون الرياء	143
موعظة	145
قال الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء يعني العلماء بالله عز وجل قال ابن عباس يريد إنما يخافني من خلقي من علم جبروتي وعزتي وسلطاني وقال مجاهد والشعبي العالم من خاف الله تعالى وقال الربيع بن أنس من لم يخش الله فليس بعالم وقال الله تعالى	146
موعظة	148
الكبيرة التاسعة والثلاثون الخيانة	149
موعظة	150
الكبيرة الأربعون المنان	151
وأنشد أيضا بعضهم فقال وصاحب سلفت منه إلي بد أبطأ عليه مكافاتي فعاداني لما تيقن أن الدهر حاربني أبدى الندامة مما كان أولاني أفسدت بالمن ما قدمت من حسن ليس الكريم إذا أعطى بمنان	152
موعظة	152
الكبيرة الحادية والأربعون التكذيب بالقدر	153
فصل	156
فائدة	157
موعظة	158
الكبيرة الثانية والأربعون التسمع على الناس وما يسرون	159
موعظة	159
الكبيرة الثالثة والأربعون النمام	160
حكاية	162
موعظة	163
الكبيرة الرابعة والأربعون اللعان	164
فصل	165
فصل	166
فصل	167
موعظة	167
الكبيرة الخامسة والأربعون الغدر وعدم الوفاء بالعهد	168
الكبيرة السادسة والأربعون تصديق الكاهن والمنجم	169
موعظة	171
الكبيرة السابعة والأربعون نشوز المرأة على زوجها	172
فصل	175
فصل	178
الكبيرة الثامنة والأربعون التصوير في الثياب والحيطان والحجر والدراهم وسائر الأشياء سواء كانت من شمع أو عجين أو حديد أو نحاس أو صوف أو غير ذلك والأمر بإتلافها	181
الكبيرة التاسعة والأربعون اللطم والنياحة وشق الثوب وحلق الرأس ونتفه والدعاء بالويل والثبور عند المصيبة	183
فصل	185
فصل في التعزية	187
وقال رضي الله عنه اللهم إن كنت ابتليت فقد عافيت وإن كنت أخذت فقد أبقيت أخذت عضوا وأبقيت أعضاء وأخذت إبنا وأبقيت أبناء وقدم على الوليد في تلك الليلة رجل أعمى من بني عبس فسأله عن عينيه فقال بت ليلة في بطن واد ولم أعلم في الأرض عبسيا يزيد ماله على مالي	192
حكاية	196
الكبيرة الخمسون البغي	198
الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة	200
فصل	204
فصل	206
فصل	206
الكبيرة الثانية والخمسون أذى الجار	207
الكبيرة الثالثة والخمسون أذى المسلمين وشتمهم	209
فصل	210
فصل	211
الكبيرة الرابعة والخمسون أذية عباد الله والتطول عليهم	213
فصل	213
الكبيرة الخامسة والخمسون إسبال الإزار والثوب واللباس والسراويل تعززا وعجبا وفخرا وخيلاء	215
الكبيرة السادسة والخمسون لبس الحرير والذهب للرجال	217
الكبيرة السابعة والخمسون إباق العبد	218
الكبيرة الثامنة والخمسون الذبح لغير الله عز وجل	219
الكبيرة التاسعة والخمسون فيمن ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم	220
الكبيرة الستون الجدل والمراء واللدد	221
فصل	223
فصل	223
الكبيرة الحادية والستون منع فضل الماء	224
الكبيرة الثانية والستون نقص الكيل والزراع وما أشبه ذلك	225
الكبيرة الثالثة والستون الأمن من مكر الله	227
الكبيرة الخامسة والستون تارك الجماعة فيصلي وحده من غير عذر	230
الكبيرة السادسة والستون الإصرار على ترك صلاة الجمعة والجماعة من غير عذر	231
فصل	233
الكبيرة السابعة والستون الإضرار في الوصية	234
الكبيرة الثامنة والستون المكر والخديعة	235
الكبيرة التاسعة والستون من جس على المسلمين ودل على عورتهم	236
الكبيرة السبعون سب أحد من الصحابة رضوان الله عليهم	236
فصل	239

اسم الکتاب : الكبائر المؤلف : الذهبي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 241

صيغة PDF

شهادة

الفهرست