العواصم من القواصم - ط دار الجيل - ابن العربي

اسم الکتاب : العواصم من القواصم - ط دار الجيل المؤلف : ابن العربي الجزء : 1 صفحة : 289

المقدمات	5
مفتاح رموز التحقيق	5
التقدمة بقلم الدكتور محمد جميل غازي	6
ترجمة القاضي أبي بكر بن العربي	13
وصف المخطوطات التي اعتمدنا عليه في التحقيق	30
صور المخطوطات التي اعتمدنا عليها في التحقيق	34
تقديم الشيخ محمود مهدي الاستنابولي	42
تصدير للعلامة: محب الدين الخطيب: رحمه الله	45
مقدمة المؤلف	53
الباب الأول	54
قاصمة الظهر	54
وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ووقعها في نفوس الصحابة	54
سكوت عثمان وإهجار عمر	55
حوار العباس وعلي في مرضه صلى الله عليه وآله وسلم	58
موقف جيش أسامة	59
عاصمة	60
تدارك الله الإسلام والأنام بأبي بكر	60
موقفه في سقيفة بني ساعدة	61
خلافة الصديق واستخلاف عمر	62
موقف الصديق من مانعي الزكاة	64
حديث لا نورث ما تركناه صدقة	65
حديث لا يدفن نبي إلا حيث يموت	67
جعل عمر الأمر شورى في اختيار الخليفة بعده	68
خلافة عثمان ودعاة الفتنة	69
سجايا عثمان ومكانته العالية في الإسلام	70
حديث أن عمر شهيد وعثمان شهيد وله الجنة على بلوى تصيبه	71
وصف إجمالي لدعاة الفتنة الذين قاموا على عثمان	72
الباب الثاني	76
قاصمة	76
المظالم والمناكير التي ادعوها على عثمان	76
عاصمة	77
بيان بطلان هذه الدعاوى سندا ومتنا	77
موقف عثمان من عبد الله بن مسعود	78
موقف عثمان من عمار بن ياسر	80
جمع القرآن حسنة عثمان العظمة وخصلته الكبرى	81
وقعة اليمامة وستمائة حملة القرآن من الصحابة في تلك المعركة	82
ابن طاوس الشيعي يروي عن علي إجماع الصحابة على مصحف عثمان	83
عبد الله بن مسعود ومصحفه	84
أبو ذر ومسيره إلى الربذه	85
ما وقع بين أبي الدرداء ومعاوية	88
عثمان وأبو الدرداء رد الحكم	89
عثمان وإتمام الصلاة في منى	90
معاوية ومكانته في خلافة أبي بكر وعثمان	95
تولية عثمان عبد الله بن عامر بن كريز	97
تولية عثمان الوليد بن عقبة وإلمامه بنشأة الوليد وجهاده	98
الولاية اجتهاد على ولي أقاربه	99
كان النبي صلى الله عليه وسلم أول من ولى بني أمية واستعان بهم	100
عدالة مروان وأنه من كبار الأمة عند الصحابة وفقهاء المسلمين	101
سقوط كل ما استدلوا به على الوليد في آية {إن جاءكم فاسق بنبإ}	102
إقامة عمر الحد على صهره قدامة بن مظعون من رجال بدر	105
أي حرج على المرء أن يولى أخاه أو قريبه	109
ما فعله عثمان والذين قبله في خمس الخمس والإقطاع	111
عثمان لم يضرب أحدا بالعصا	112
علو عثمان على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم	113
تخلفه بالمدينة عن بدر لتمريض زوجته رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم	114
لو لم يكن لعثمان من الشرف إلا بيعة الرضوان لكفاه	115
مؤاخذتهم عثمان بأنه لم يقتل عبيد الله بن عمر بن الخطاب بالهرمزان	116
تحقيق علمي عن الكتاب المنسوب لعثمان	119
قول علي أن الخارجين على عثمان حساد طلاب دنيا	120
تسيير عثمان مثيري الفتنة إلى معاوية بالشام	125
قولهم لمعاوية كم تكثر علينا بالأمرة وبقريش	128
انتقال مثيري الفتنة إلى منطقة عبد الرحمن بن خالد ومعاملته لهم بالحزم	130
مسير فرق الثوار إلى المدينة	132
وقائع ومحاورات بين عثمان والبغاة عليه	136
فتوى ابن عمر لعثمان بألا يخلع نفسه لئلا تتخذ عادة	137
إشراف عثمان على الناس واستشهاده إياهم بسوابقه	138
موقف عثمان من أمر الدفاع عنه بالاستسلام للأقدار	139
عثمان في ساعته الأخيرة	141
الحكم الفقهي في موقف عثمان من الدفاع أو الإستسلام	143
الذين دافعوا عن عثمان في الساعة الأخيرة خارج الدار	146
خلافة علي	147
قولهم في بيعة طلحة يد شلاء وفي طلحة والزبير بايعا مكرهين	148
موقف علي من قتلة عثمان	150
الباب الثالث	151
قاصمة	151
اجتماع أصحاب مكة وخروجهم إلى البصرة	151
خبر الحوأب وثبوت صحة الحديث	152
خروج علي إلى الكوفة وما وقع في العراق قبل وصوله	153
عاصمة	155
مجيء أصحاب الجمل إلى البصرة لتأليف الكلمة وللتوصل بذلك إلى إقامة الحد على قتلة عثمان	155
الاجتماع في البصرة	157
كتابة الكتاب بين عثمان بن حنيف وأصحاب الجمل بالكف عن القتال	158
وصول علي إلى البصرة ووقع التفاهم بينه وبين أصحاب الجمل	159
تحقيق علمي لمسألة الحوأب	163
الباب الرابع	166
قاصمة	166
عاصمة	168
موقف علي من قتلة عثمان	168
حرب صفين ودعوى الفريقين وما اخترع في ذلك من أكاذيب	169
الطائفتان كانتا على حق والبغات على عثمان ليسوا من إحداهما	172
حديث ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين	173
الباب الخامس	175
قاصمة التحكيم	175
الصحيح فيما رواه الدارقطني وخليفة بن خياط	175
العراقيون جاءوا بأبي موسى من عزلته لأنه كان ناصحا بالدعوة إلى السلم	176
معاوية لم يكن يومئذ خليفة حتى يخلعه عمرو أو يثبته	177
عاصمة	179
*	179
رواية الدارقطني خبر التحكيم فضحت الأكاذيب المفتراة	180
نصيحة المؤلف للناس بالأدب مع الصحابة	182
الباب السادس	183
قاصمة	183
احتجاج الشيعة بحديث خم ودعاء وال من والاه	183
افتراء الشيعة على أبي بكر وعمر وعثمان وعبد الرحمن بن عوف وأهل الشام	184
الصحابة كلهم كفرة عند الشيعة	187
تكفيرهم كل عاص بكبيرة	189
طعن الشيعة في الصحابة	190
عاصمة	192
يكفيك من شر سماعه	192
الباب السابع	205
قاصمة	205
عاصمة	206
*	206
بيعة الحسن وصلحه مع معاوية	209
مزايا معاوية وسيرته الممتازة	210
سرور النبي صلى الله عليه وسلم برؤيا حرب معاوية	214
انعقاد البيعة لمعاوية على الوجه الذي وعد به رسول الله	218
حجر بن عدي والأسباب التي حملت معاوية على قتله	219
أهلية يزيد للولاية	221
نقد أخبار ملفقة على وهب بن جرير في تمهيد معاوية لولاية يزيد	230
تحذير ونصيحة من المؤلف للمسلمين من الدخول في دماء الصحابة وأعراضهم بسوء	231
الليث بن سعد يسمي يزيد أمير المؤمنين	233
ضراعات كبار الصحابة والمفكرين للحسين بلزوم رجوعه	238
حزن يزيد لاستشهاد الحسين ومعاملته لأهل بيته	240
طعن آل البيت بالشيعة	241
هل يزيد مسؤول عن مقتل الحسين	242
نكتة: النبي صلى الله عليه وسلم أول من عقد الولاية لبني أمية	248
ما روي من اعتراف أبي سفيان لعلي بن أبي طالب بأبوته لزياد	249
نكتة: للولايات والعزلات معان وحقائق لا يعرفها كثير من الناس	255
تسمية الذين شهدوا بأبوة أبي سفيان لزياد	256
الباب الثامن	257
قاصمة	257
كانت الجاهلية مبنية على العصبية وافتراق المسلمين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم	257
ظهور الأحزاب البكرية والعمرية والعلوية والعباسية	258
عاصمة	260
تحذير المسلمين من أهواء المفسرين والمؤرخين الجهلة منهم وكذا أهل الآداب	260
ابن قتيبة بريء من كتاب الإمامة والسياسة	261
تشييع المسعودي وميل المبرد للخوارج	262
تحقيقات علمية هامة من كتاب شرح العقيدة الطحاوية وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية	268
الباب التاسع	271
ملاحق	271
الفاطميين ليسوا بخلفاء لأنهم مجوس وأكثرهم زنادقة	271
بحث موجز للشيخ محب الدين الخطيب في شأن الصحابة	273
كتاب نهج البلاغة ليس كله لعلي بن أبي طالب وأبحاث هامة منه	274
تفصيل في تصحيح حديث الحوأب	276
الباب العاشر	279
الفهرس	279
الباب الحادي عشر	286
المراجع	286

اسم الکتاب : العواصم من القواصم - ط دار الجيل المؤلف : ابن العربي الجزء : 1 صفحة : 289

صيغة PDF

شهادة

الفهرست