مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
اسم الکتاب :
الفرج بعد الشدة
المؤلف :
التنوخي، المحسن بن علي
الجزء :
1
صفحة :
405
الباب الأول
59
ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان
59
إن مع العسر يسرا
59
قصة آدم عليه السلام
65
قصة نوح عليه السلام
66
قصة إبراهيم عليه السلام
67
قصة لوط عليه السلام
69
قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام
70
قصة أيوب عليه السلام
71
قصة يونس عليه السلام
73
قصة موسى بن عمران عليه السلام
75
قصة أصحاب الأخدود
78
قصة دانيال عليه السلام
79
الشدائد التي جرت على نبينا محمد صلوات الله عليه
82
أخبار جاءت في آيات القرآن
86
أبو الحسن بن أبي الليث الكاتب يطلق من حبسه على إثر دعاء دعا به
94
اللهم اجعل لي من أمري فرجا ومخرجا
97
من يتوكل على الله فهو حسبه
99
المعلي بن أيوب الكاتب يتخلص من الفضل ابن مروان بدعاء دعا به
102
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
106
إذا ضاق بك الصدر ففكر في ألم نشرح
107
الباب الثاني
109
ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء
109
أفضل العبادة انتظار الفرج من الله تعالى
109
اشتدي أزمة تنفرجي
113
النصر مع الصبر والفرج مع الكرب
115
المعونة على قدر المئونة
117
من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته
118
إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
120
من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا
123
قصة الثلاثة انطبقت عليهم صخرة ونجتهم أعمالهم
125
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
129
دعاء المريض
130
كلمات الفرج
131
دعوات المكروب
132
دعاء الفرج
141
دعاء آخر للفرج
142
استغفروا ربكم إنه كان غفارا
143
لا أبالي على أي حالة أصبحت
145
دعاء داود عليه السلام
147
ما أقرب النعيم من البؤس
147
عبيدك بفنائك
148
ذبح عجلا بين يدي أمه فخبل
149
الغمرات ثم ينجلين
150
طول الغمة يطمع في انقضائها
151
رقعة أبي الفرج الببغاء إلى القاضي التنوخي مؤلف الكتاب يتوجع له في محنته
152
حسن الظن بالله أقرب إلى الفرج
154
الصبر على قدر البلاء
154
قد ينجلي المكروب عما يسر
155
لماذا أصبح الاستغفار سنة في الاستسقاء
156
أقوال الحكماء في الصبر
157
شريح القاضي يحمد الله على المصيبة أربع مرات
158
من ساعة إلى ساعة فرج
159
يأتي الله بالفرج عند انقطاع الأمل واستبهام الحيل
161
حسن الظن بالله لا يخيب
163
يدرك الصبور أحمد الأمور
164
رب حياة سببها طلب الموت وموت سببه طلب الحياة
165
أقوال في تهوين المصائب
167
كلمات في الصبر على المحنة
168
إنما يبتلى الصالحون
169
النعمة والعافية تبطران الإنسان
171
كلمات في الشكر على العافية والصبر على الشدة
171
لو كان العسر في كوة لجاء يسران فأخرجاه
173
كلمات في انفراج المحن
177
الوزير المهلبي يجيئه الغياث من الله تعالى
178
عند تناهي الشدة تكون الفرجة
179
المنصور العباسي يحول بين الإمام الصادق وبين الحج
180
الباب الثالث
181
من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال
181
أعرابية ذهب البرد بزرعها فعوضت خيرا
181
المعتضد يتخلص من سجنه ويبطش بالوزير إسماعيل بن بلبل
182
قال الواثق: لا أترك من يرجو الفرج يموت في حبسي
186
بين الحسن البصري والحجاج بن يوسف الثقفي
189
دعاء دعا به الحسن بن الحسن ففرج الله عنه
194
دعاء ينجي من المحنة
197
أجار حية فأرادت قتله فخلصه جميل صنعه
198
أهدر عبد الملك دمه فدعا فأمنه وأحسن إليه
202
يا كاشف الضر بك استغاث من اضطر
205
سليمان بن وهب يتخلص من حبسه بدعاء صادف استجابة
206
دعوة مستجابة
222
دعاء لشفاء العلل
223
غلام نازوك وكتاب العطف
224
جور أبي عبد الله الكوفي
230
من طريف ما اتفق لابن مقلة في نكبته التي أدته إلى الوزارة
232
أبو أيوب يرفع شكواه إلى الله تعالى برقعة يعلقها في المحراب
237
أبو نصر الواسطي يتظلم إلى الإمام موسى الكاظم برقعة علقها على قبره
239
أحمد بن أبي خالد، يبلغه أن جارية له توطئ فراشه غيره
243
سبب خروج أحمد بن محمد بن المدبر إلى الشام
247
بين الحسن بن علي عليهما السلام ومعاوية بن أبي سفيان
251
لا إله إلا الله الحليم الكريم
253
دعاء يعقوب الذي نال به الفرج
254
كلمات الفرج التي دعا بها يوسف
258
إبراهيم التيمي الزاهد في حبس الحجاج بن الجراح يوسف الثقفي
260
أبو سعد البقال في حبس الحجاج بن الجراح يوسف الثقفي
261
سبحان الله وبحمده
263
يا عزيز يا حميد يا ذا العرش المجيد
264
دعاء النبي صلوات الله عليه في كل هم
265
الدعاء الذي خلص عمرو السرايا من العلج
266
تخلص من القتل بدعاء دعا به
268
هارون الرشيد يأمر بقتل فتى علوي فينجيه الله تعالى
270
يا سامع كل صوت يا بارئ النفوس بعد الموت
272
لا حول ولا قوة إلا بالله
273
الذي كفاك الأمس يكفيك غدك
275
لا تيأسن كأن قد فرج الله
276
كن للمكاره بالعزاء مقطعا
276
الوزير محمد بن القاسم يلاقي عاقبة ظلمه
277
طاهر بن الحسين يحمل الدراهم في كمه ويفرقها على الفقراء
281
الهادي يتهدد يحيى البرمكي ويتوعده بكل عظيمة
282
موسى بن عبد الملك، صاحب ديوان الخراج يموت وهو على صهوه جواده
284
يا ذا العرش اصنع كيف شئت فإن أرزاقنا عليك
286
يزيد بن أبي مسلم كاتب الحجاج وخليفته في الظلم والبغي
287
عواقب مكروه الأمور خيار
293
لا تيأس فإن اليأس كفر
295
عبيد الله بن زياد يشتم رجلا من القراء ويتهدده
297
علي بن الحسن بن يزيد كاتب العباس بن المأمون يتحدث عن أيام فاقته
299
ويوم الوشاح من تعاجيب ربنا
304
بين يحيى البرمكي والفضل بن الربيع
307
دعاء للشفاء من العلل
310
الباب الرابع
311
من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بيان أو وعظ
311
بين المأمون وعمرو بن مسعدة
311
المنصور العباسي يحشر العلويين جميعا إلى الكوفة ويتهددهم
313
بين الإمام جعفر الصادق والمنصور العباسي
316
بين موسى الهادي وأحد كتابه
321
ابن مقلة ينفذ من سجنه رقعة إلى الوزير ابن الفرات
322
كيف تخلص طريح بن إسماعيل الثقفي من المنصور
327
المأمون يعفو عن الحسين بن الضحاك ويمتنع عن استخدامه
328
بين المعتصم والحسين بن الضحاك
331
الشعبي يروي قصة دخوله على الحجاج
333
من قصص ملوك الفرس
335
أ - بين كسرى أبرويز ومغنيه
335
ب - الفلهند يحرم الملك أبرويز من شطر لذته
336
ج - صاحب المائدة يصب ما في الغضارة على رأس الملك
337
الغلط الذي لا يتلافى
338
الأمير عبد الله بن طاهر يعفو عن الحصني ويحسن إليه
339
الباب الذي بين الله والناس لا يغلق
355
بين الوليد بن يزيد وطريح بن إسماعيل الثقفي
356
بين الجاحظ وأحمد بن أبي دؤاد
361
الرشيد يمضي ما تعهد به وزيره جعفر البرمكي في مجلس أنس
362
الرشيد يرضى عن فرج الرخجي ويعيده إلى عمالة الأهواز
367
بين ثمامة بن أشرس والفضل بن سهل وزير المأمون
369
بين الأمين وإبراهيم بن المهدي
371
وال مستعطف خير من وال مستأنف
373
والله يحب المحسنين
374
عبد الملك بن مروان يسقط حدا من حدود الله تعالى
375
ومن العناء رياضة الهرم
376
أول مائة ألف أعطيها شاعر في أيام بني العباس
377
الرشيد يرضى عن العتابي الشاعر
380
المأمون يصفح عن دعبل الخزاعي الشاعر ويصله
382
المأمون يهب عمرو بن مسعدة ستة آلاف ألف درهم فيهبها عمرو لأحد أتباعه
384
المأمون يصفح عن الفضل بن الربيع
386
جعفر بن محمد بن الأشعث يهدئ من غضب الرشيد
387
بين هشام بن عبد الملك وإبراهيم بن أبي عبلة
388
صاحب ديوان الخراج يسرق توقيع الخليفة من يد الرسول
389
صاحب الشرطة لا يصلح أن يكون نديما للخليفة
393
الرشيد يرضى عن نصر بن مالك
394
بين الحجاج ويوسف بن عبد الله بن عثمان
395
بين زياد وأحد قعدة الخوارج
396
الحجاج يحبس رجلا لأنه شكا إليه أخاه محمدا عامل اليمن
397
الحجاج يأمر بتعذيب آزاد مرد
398
المأمون يرضى عن إسحاق بن إبراهيم الموصلي
402
اسم الکتاب :
الفرج بعد الشدة
المؤلف :
التنوخي، المحسن بن علي
الجزء :
1
صفحة :
405
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir