البرق الشامي - العماد الأصبهاني - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : البرق الشامي المؤلف : العماد الأصبهاني الجزء : 3 صفحة : 184

ذكر علم الدين الشاتاني	29
فصل منها	30
وفي هذه القصيدة بيت يليق بأوصاف بيته الكريم وهو إلى سالب الجبار بيضة ملكه وآمله عاد عليه فسالبه	31
ذكر بروز السلطان بقصد الغزاة إلى غزة وعسقلان مستهل جمادى الأولى ونوبة الرملة مستهل جمادى الآخرة	31
عاد الحديث ثم ودعت السلطان وعدت وقربوا وبعدت وسعدوا وسعدت ونهضوا وقعدت وما تأخرت لما تقدموا وأحجمت لما أقدموا إلا إلهاما من الله بالنجاة من تلك الورطة والخلاص من تلك الفرطة حيث حكم في تلك النوبة بالعثرة وإعلامنا بسوء عاقبة الأغتزار بالكثرة فإن غزوات	36
ذكر الحملة التقوية واستشهاد ولده	38
عاد حديث نوبة الرملة	40
ووجدت بالإنشاء الكريم الفاضلي كتابا عن السلطان إلى بعض الأمراء يذكر ما دفعه الله في نوبة الرملة من البلاء وهو فيما مثله لي نسخته	42
ومن إنشائه الكريم إلى مؤيد الدولة بن منقذ جواب كتاب ورد منه في المعنى	44
فصل في نوبة الرملة من إنشائي في كتاب عن السلطان إلى الوزير بغداد بعد عودنا	45
ذكر ما تجدد في هذه السنة بالشام من الحوادث ذكر حادثة العدل ابن العجمي وكمشتكين	50
ذكر نزول الفرنج على حماة يوم الأحد العشرين من جمادى الأولى ثم رحيلها عنها بعد أربعة أيام وزولها على حصن حارم	52
ذكر وفاة شهاب الدين محمود أبن تكش خال السلطان وصهره وولده تكش ابن أخت السلطان وكانت وفاة الولد يوم الأربعاء سابع جمادى الآخرة ووفاة الوالد يوم الأحد حادي عشر الشهر وبينهما ثلاثة أيام	55
ذكر الرحيل من المخيم بالبركة إلى الشام يوم عيد الفطر بعد صلاة العيد يوم الخميس	56
ونسخة الكتاب الكريم الفاضلي إلي بخطه	59
فكتبت في جواب تشريفه وأصف الجماعة في مصر	59
ذكر شرح ما في الكتب	62
عاد الحديث	65
ووصلت منه إلى السلطان إجابة نسختها	66
فصل منه	67
فصل في ذكر من يختار في الرسالة وشروطها	67
فصل منه في معنى شرف الدين بن عصرون وكان قد أظلم بصره	68
فصل منه في وقعة الرملة	68
فصل منه في ابتداء كتاب	68
عاد الحديث من أول دخولنا إلى دمشق	69
فصل في وصف الحال	70
فصل في وصف القحط	71
ومن كتاب عن السلطان إنشائي إلى الديوان والوزير عضد الدين أبو الفرج بن رئيس الرؤساء	71
فصل	72
فصل منه	72
فصل في ذكر وقعة الفرنج بحمص	72
فصل في محاصرة الفرنج قلعة حارم وذكر قلعة حارم	73
فصل منه في ترتيب الأمور بمصر قبل الانفصال	73
فصل منه في ذكر محل الشام والاعتذار به	73
ذكر مكاتبة فاضلية وصلت بالهناء بمولود اسمه داود وكانت ولادته في الساعة الرابعة من ليلة الأحد لسبع بقين من ذي القعدة سنة ثلاث وسبعين ونسختها	75
وله إليه في صفة مولود	76
أبت الشبهات أن تجاب عليه بشبهاتها وفدته الخدام بآبائها والقوابل بأمهاتها رأين الذي للشمس فيه مشابه فقلن نرى شمسا وما طلع الفجر زاد المولى ولا نقصه ومد ظله ولا قلصه وأصفى رد سعادته ولا نغصه	76
أبو الحسن علي	76
أبو الفتح عثمان	76
أبو منصور غازي	77
أبو يعقوب اسحق	77
أبو الفتح مسعود	77
أبو سلميان داود	77
أبو يوصف يعقوب	77
أبو عبد الله محمد	78
أبو سعيد أيوب	78
أبو منصور تورانشاه	78
أبو بكر	78
كتاب فاضلي تاريخه منصف ذي الحجة سنة ثلاث وسبعين	79
فصل في أولاد السلطان	81
ومنه أبيات في ذكر السلام مملوك مولانا ومملوك ابنه وأخيه وابن أخيه والجيران	81
ذكر إجابة للسلطان بإنشائي عن بعض الكتب الكريمة الفاضلية	82
فصل منه	83
فصل منه في وصف الملك العادل	83
فصل منه	84
فصل منه في ذكر الأساطيل	84
فصل منه	84
عاد الحديث	85
تابع صفحة ومطلع هذه القصيدة يمينك دأبها بذل اليسار وكفك صوبها بدر النضار وإنك من ملوك الأرض طرا بمنزلة اليمين من اليسار وأنت البحر في بث العطايا وأنت الطود في نادي الوقار أعز الدين غيث الجود غوث ال ورى طود العلى شمس	86
ذكر استشهاد عضد الدين ابن رئيس الرؤساء وزير الخليفة ببغداد على أيدي الملاحدة قفزوا عليه في العشر الأول من ذي القعدة في هذه السنة بغربي بغداد	86
ذكر ظهير الدين أبي بكر منصور بن نصر العطار صاحب المخزن وما اعتمده مع رسولنا	88
ذكر مكرمة ها هنا	89
عاد الحديث في ذكر عضد الدين الوزير المستشهد	89
ذكر نوبة عز الدين آقبوري والشفاعة فيه ولما سمع بقتله الوزير عاد	90
فصل من الكتاب الكريم الفاضلي فيه	91
وقال ولو كنت تحصي ما وهبت من الندى تبينت ما تجني عليك المكارم	91
ذكر ضياء الدين ابن الشهرزوري السائر في الرسالة وتوفقه بالموصل لحادثة الوزير ووافق وصوله إلى الموصل وفاة ابن عمه القاضي عماد الدين أحمد بن كمال الدين الشهرزوري وكان شابا	92
ذكر شمس الدين ابن المقدم وهو محمد بن عبد الله الملك	92
ودخلت سنة أربع وسبعين وخمسمائة	93
ذكر المسير إلى حمص	94
ذكر فصول من كتب كريمة فاضلية وردت في جواب كتاب سلطاني بشرح الأحوال وفي أجوبة أخرى وفي وصايا في أوائل شهور هذه السنة	94
فصل من كتاب آخر في أمر الممتنع ببعلبك	95
فصل له من كتاب آخر في المشورة والتفكر والتدبر	95
فصل من آخر في وصية نصح	95
فصل له من كتاب آخر في وصف منزلة من منازل السلطان وذكر الأشواق	96
فصل له من كتاب السلطان في معنى الأثير بن بنان	96
فصل منه في جواب السلطان في الحث على الجود	97
فصل في وصف جماعة	97
فصل من كتاب آخر في حق نقل القضاء من شرف الدين بن أبي عصرون إلى ولده لما ذهب من بصرة	98
فصل منه في كتاب آخر في الحث على الإحسان إلى أخيه شمس الدولة وتحمل مغارمه	99
فصل منه في إقامة عذر التأخر عن الجهاد	99
ومن مكاتبة أخرى له تهنئة بالعام وأها السنة الحادية عشرة من ملك مصر	100
فصل في ذكر أولاد السلطان	100
فصل في ذم ماء دمشق ووخمها	101
فصل في ذكر الكبوة في اللعب	101
فصل في ذكر ملك النوبة من كتاب	102
فصل في ذكر ملك النوبة من كتاب	102
فصل منه في وصف الكتاب السلطاني إليه	102
فصل من كتاب آخر في المنكرات وازالتها	103
فصل منه في الدنيا وذمها	103
وليس لنوائبها وحوادثها قرن الا التقوى والله المسئول أن يوفر منه حظ المولى	104
فصل منه في الوصية بمؤيد الدولة بن منقذ	104
عاد الحديث	105
ذكر ما أسقطه السلطان من مكوس مكة شرفها الله تعالى عن الحاج وتعويض أميرها بجلاب غلة تحمل إليه في كل سنة وتعيين ضياع موقوفة عليها بالديار المصرية	105
فصل من الإنشاء الكريم الفاضلي في خبر الجلاب ووصولها إلى بر الحجاز	106
فصل آخر منه في المعنى	106
فصل من الإنشاء الكريم الفاضلي عند عزمه على الحج في هذه السنة	107
عاد الحديث إلى أحوالنا بالمخيم على حمص	107
ذكر إجابة كريمة فاضلية إلي وردت في ثاني المحرم سنة أربع وسبعين	107
ووصلني أيضا كتاب كريم منه بتاريخ رابع عشر المحرم وهو	108
فكتبت إليه بتاريخ منتصف المحرم من السنة جوابا	110
ووردت إلي من المكاتبات الكريمة الفاضلية في جواب ما سبق إليه من الكتاب	112
فصل من مكاتبة أخرى كريمة فاضلية وردت إلي في المحرم	113
فصل في الوصية بما يلزم الكاتب	114
وكتبت إليه في مستهل صفر من السنة	115
فصل في جواب الوصية بكتمان السر وفي وصف الكتابة والقلم	116
ووصل إلي منه كتاب يعتب فيه على انقطاع الكتب في ثالث عشري صفر وهو	117
فكتبت إليه في جوابه آخر صفر	118
فصل في إبداء عذر اغباب الكتاب	119
فصل	119
فصل في أن الكتاب كان في الورق الأحمر	120
فصل	120
فصل	120
فصل في جواب عتب في كتاب	121
فكتبت إليه في الجواب	122
فوصل إلي منه كتاب كريم مضمونه	123
فكتبت إليه في الجواب في العشرين من شهر ربيع الأول	124
عاد الحديث	126
ذكر الحوادث في هذه السنة ونحن مخيمون بظاهر حمص	126
فصل من مكاتبة كريمة فاضلية إلي في أمره	127
ذكر وفاة الأمير نجم الدين بن مصال في مصر في الثاني عشر من جمادى الأولى في هذه السنة	127
ذكر الظفر بخيل ورجل للفرنج أغارت على بلد حماة في العشر الأول من شهر ربيع الآخر	128
نسخة فصل من كتابي إلى المولى الأجل في طلب المملوك	131
عاد الحديث	132
ذكر الخريف ووصف فصله	132
ذكر الرحيل إلى بعلبك	134
ذكر دخول الشتاء ودخل الشتاء واشتد البرد وبلغ الجد وفرغ الجهد ووقع الثلج وعمي النهج وامتلأ به ذلك المرج وأصبحنا وصباحنا أبيض وجناحنا لا ينهض والعروق لا تنبض والبروق لا تومض والخيام لجمودها واقفة على غير عمودها والنيران مقرورة وشباة الجليد مطرورة	135
فصل منه في الشكوى من ملوك الزمان وذم عاداتهم	136
فصل أنشأته عن السلطان بحمص في كتاب إلى ظهير الدين بن العطار صاحب المخزن ببغداد عند انفاذه عسكرا إلى بعلبك عند تمنع من ببعلبك من الحضور	136
ذكر مكرمة للسلطان	137
ذكر إبقاء القضاء بدمشق وأعمالها على شرف الدين بن أبي عصرون وترتيب ولده محيي الدين أبي حامد لتنفيذ الأحكام بين يديه	138
فكتب في جوابه	138
ذكر ما آل إليه الأمر في بعلبك	139
رسالة كتبتها إلى الأجل الفاضل بتاريخ سابع عشر رجب من بعلبك في جواب كتاب ورد مع بالعتب ثانيا وقد سير معه سفتجة بمائة دينار منها عوض المملوك خمسون دينارا ومن الملك العادل ثلاثون ومن خاصة عشرون ويبشرني بولد من جارية حامل خلفتها بمصر ويعتب علي تفضيلي	140
فصل في عذر القلم والكتابة	141
فصل منه في شكر أنفاد الذهب	142
فصل في البشارة بالولد	142
فصل في الإعتذار عن تفضيل الشام	142
فصل منه في الشكر على انفاد الذهب وانفاد توقيع شمس الدولة إليه	143
ذكر المقياس بمصر ووفاة متوليه عبد السلام بن أبي الرداد ليلة الاثنين السادس من شعبان	144
حديث حصن بيت الأحزان وبنائه وفتحه وخرابه وما تم من متجددات النصرة التي كانت من أسبابه قبل ذلك	144
صفة المحل	145
وأنشأت في وصف ذلك في كتاب إلى الأجل الفاضل وقد سافر إلى الحج في آخر شوال من تلك السنة	146
وذكرت في الكتاب فصلا يتعلق بالحضور الفاضل في الحج	147
ذكر وصول رسل دار الخلافة	147
عاد الحديث	149
ذكر مسير شمس الدولة أخي السلطان إلى مصر وتشييع السلطان له	153
وكتبت في رسالة أنشأتها	154
ومما اتفق في هذه السنة	155
فصل من انشائي في هذا المعنى وارد فيه يقول	156
فصل في معنى رسل الأطراف ووصولهم بالإسعاف	156
ذكر ما عول عليه السلطان بعد توديع أخيه شمس الدولة	157
فصل من إنشائي	157
فصل من كتاب آخر الى الأجل الفاضل وهو في الحج في معنى قصد الحصن والنزول عليه في ايام العيد والتشريق واعادة ذكر وقعة هنفري	159
فصل آخر في معناه	160
ودخلت سنة خمس وسبعين وخمس مائة في دولة الإمام المستضيء بأمر الله رضي الله عنه	161
ذكر وقعة مرج عيون ونصرها وقمع الفرنج وكسر مقدميها وأسرها	162
ذكر فصل من كتاب أنشأته عن السلطان في هذه الوقعة المباركة والألطاف المتداركة إلى مجاهد الدين قايماز بالموصل	166
فصل من مكاتبة أخرى سلطانة أنشأتها إلى صدر الدين شيخ الشيوخ عبد الرحيم بن أبي البركات ببغداد في المعنى وذكر ظفر الأسطول المصري في البحر	169
ومن حسن اتفاقات القدر وحسنى استحقاقات الظفر	171
ذكر منقبة للملك عز الدين فرخشاه في وقعة مرج عيون	171
ومنها أيها الطاهر الخلال الكريم ال آل والبدر في الليالي الجون إن هذا الفتح المبين شفاء لصدور وقرة لعيون هو يوم أضحى كيوم حنين سهل الله نصره في الحزون إذ أسرت الأبطال جمعا ولم يم تنعوا من سطاك بالتحصين ساقهم حينهم إليك	173
فصل من كتاب سلطاني أنشأته في المعنى إلى مجاهد الدين قايماز بالموصل	174
ذكر النزول على حصن بيت الأحزان وتيسير فتحه في أقرب زمان وذلك في شهر ربيع الأول سنة خمس وسبعين	175
ومما أنشأته في هذه النوبة رسالة إلى القاضي الأجل الفاضل ونحن بالمخيم على الحصن بشرح ذلك من يومه الى آخره وكان المقام على الحصن في أيام فتحه وبعدها أربعة عشر يوما	181

اسم الکتاب : البرق الشامي المؤلف : العماد الأصبهاني الجزء : 3 صفحة : 184

صيغة PDF

شهادة

الفهرست