الرد على الكاتب المفتون - التويجري، حمود بن عبد الله

اسم الکتاب : الرد على الكاتب المفتون المؤلف : التويجري، حمود بن عبد الله الجزء : 1 صفحة : 243

ذكر كلام المردود عليه	7
الجواب عن كلامه على طريق الإجمال	9
الرد على قوله أن الخطباء يريدون أن يحجروا واسعا	9
ذكر الأحاديث في التحذير من المحدثات والأمر بردها	10
ذكر قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام وأصوله	11
ذكر الهدي النبوي في صنع الطعام لأهل الميت	12
الاجتماع إلى أهل الميت وصنعهم الطعام من النياحة وأمور الجاهلية	13
قول عمر رضي الله عنه أن اجتماع النساء على الميت وإطعام الطعام من النياحة	13
إجماع الصحابة على أن الاجتماع إلى أهل الميت وصنيعة الطعام من النياحة	13
منع عمر بن عبدالعزيز من الاجتماع إلى أهل الميت	14
أقوال العلماء أن صنعة أهل الميت الطعام للناس بدعة وقول بعضهم إنها بدعة مستقبحة	14
الضيافة من أهل الميت قلب للمعقول	14
إحسان الخطباء في النصحة والإرشاد، وإساءة الكاتب في الاعتراض عليهم وتحسين البدع	14
من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه	17
وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر	17
وجوب النصيحة	18
الإفتاء بتحريم ولائم المآثم هو الصواب وذكر الحجة على ذلك	19
ذكر الأحاديث التي فيها «إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه»	19
حديث «اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر»	20
الرد على بعض شبه الكاتب	21
الاجتماع إلى أهل الميت وصنعة الطعام من النياحة وأمور الجاهلية	21
الرد على بعض شبه الكاتب	21
البدعة أحب إلى إبليس من المعصية	22
الرد على بعض شبه الكاتب	22
المبتدع يؤول إلى الشرك	22
حديث «ما أحدث قوم بدعة إلا رفع من السنة مثلها»	23
الرد على بعض شبه الكاتب	24
جواب لشيخ الإسلام ابن تيمية فيه أن صنعة الطعام من أهل الميت بدعة	28
الرد على بعض شبه الكاتب	28
الرد على بعض شبه الكاتب	29
حديث «لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به»	31
العبادات مبناها على الشرع والاتباع، لا على الهدي والابتداع	31
هدينا مخالف لهدي المشركين	32
الرد على بعض شبه الكاتب	32
الرد على بعض شبه الكاتب	33
الرد على بعض شبه الكاتب وتضايقه من النهي عن الولائم في المآثم	35
الرد على بعض شبه الكاتب ومجازفاته	39
التشديد في الخروج من المسجد بعد الأذان وذكر الأحاديث وأقوال العلماء في ذلك	39
ذم الذين يعرضون عن سماع المواعظ والتذكير	41
التشديد في التشبه بأعداء الله	41
التشديد في ابتغاء سنة الجاهلية في الإسلام	43
ذكر الثلاثة الذين هم أبغض الناس إلى الله	43
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية على حديث ابن عباس رضي الله عنهما في ذكر الثلاثة الذين هم أبغض الناس إلى الله تعالى	43
بيان أن مقال الكاتب أبتر أجذم أقطع	47
خطأ الكاتب في تصديره لمقاله بالآية من سورتي البقرة والنمل	48
ذكر البراهين الكثيرة على المنع من بدعتي المولد والمأتم، وعددها ثلاثون برهانا	48
البرهان الأول	48
البرهان الثاني	49
البرهان الثالث	49
البرهان الرابع	50
البرهان الخامس	51
قول مالك فيمن ابتدع بدعة يراها حسنة	52
قول الشاطبي فيمن يستحسن البدع	52
ما يلزم على استحسان بدعتي المأتم والمولد من اللوازم السيئة	53
البرهان السادس	53
البرهان السابع	54
البرهان الثامن	55
تفسير الصراط المستقيم	55
البرهان التاسع	57
معنى الرد إلى الله والرسول	57
البرهان العاشر	59
البرهان الحادي عشر	59
البرهان الثاني عشر	60
البرهان الثالث عشر	61
البرهان الرابع عشر	62
البرهان الخامس عشر	63
قول ابن مسعود «عليكم بالسمت الأول»	64
قول ابن مسعود «عليكم بالهدي الأول» وقوله «اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم وكل بدعة ضلالة»	64
حث ابن عمر وابن مسعود على الاستنان بالصحابة	64
البرهان السادس عشر	65
البرهان السابع عشر	66
البرهان الثامن عشر	66
البرهان التاسع عشر	67
ذكر قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام وأصوله	67
البرهان العشرون	68
البرهان الحادي والعشرون	69
البرهان الثاني والعشرون	69
البرهان الثالث والعشرون	71
صفة الفرقة الناجية من هذه الأمة	71
قول علي رضي الله عنه في بيان السنة والبدعة والجماعة والفرقة	72
قول ابن مسعود رضي الله عنه في بيان المراد بالجماعة	72
البرهان الرابع والعشرون	73
البرهان الخامس والعشرون	74
البرهان السادس والعشرون	76
البرهان السابع والعشرون	76
البرهان الثامن والعشرون	77
ذكر بعض الأعياد المبتدعة	79
البرهان التاسع والعشرون	81
ذكر الحديث الذي فيه «إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه»	81
ذكر الحديث الذي فيه «اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر»	82
البرهان الثلاثون	82
الولائم في المآثم من أمر الجاهلية	83
منع عمر بن عبدالعزيز من بدعة المأتم	84
الضيافة من أهل الميت بدعة مستقبحة	85
الضيافة من أهل الميت قلب للمعقول	85
كلام العلماء في المنع من الولائم في المآثم وتصريحهم بأنها بدعة	87
الرد على قول الكاتب إنه لم يأت في كلمته بما يخالف العقيدة الصحيحة	88
الرد على مشاقة الكاتب للخطباء وشغبه عليهم	89
الرد على قوله إنه لا يتصور أن أحدا يعتبر بدعتي المولد والمأتم عبادة أو سنة أو عملا دينيا	91
الرد على ما زعم أنه من العبادة في بدعتي المولد والمأتم	93
الرد على زعمه أن بدعتي المولد والمآتم ليس فيهما مضاهاة للشريعة وأن مقارنة بدعة المأتم بالنياحة مقارنة غير صحيحة	94
الرد على زعمه أن حفلات المولد والمأتم عادات اجتماعية	97
تخصيص ليلة المولد بالذكر وأنواع العبادة غير مشروع	100
العبادات مبناها على التوقيف والاتباع	100
الرد على زعمه أن الاحتفال بالمولد والمأتم لا علاقة له بالدين ولا بالبدعة	100
الرد على إنكاره والاستدلال على المنع من بدعتي المولد والمآتم بما هو صريح في الدلالة على المنع منهما	103
الرد على تلبيس الكاتب في تحسينه لبدعة المولد	105
الرد على ما توهم الكاتب أنه يدل على جواز الضيافة في المأتم	106
الرد على زعمه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يقل لمخالفة أنت جاهل أو أنك تقول بغير علم	112
الرد على زعمه أن المنافقين لم يحرموا من بر النبي - صلى الله عليه وسلم - وعطفه وأنه لم يسلط عليهم لسانه وقسوته	113
الرد على قوله عن بعض العلماء أن البدع ليست كلها سيئة وأن فيها سيئة وحسنة	117
قول النبي - صلى الله عليه وسلم - «كل بدعة ضلالة» من جوامع الكلم لا يخرج عنه شيء وهو أصل من أصول الدين	119
الرد على ما تعلق به الكاتب من جمع عمر رضي الله عنه الناس في صلاة التراويح	122
بيان أن الاجتماع في قيام رمضان سنة وذكر الأدلة على ذلك	122
إجماع الصحابة على الاجتماع في قيام رمضان	127
كلام حسن جدا لعمر بن عبدالعزيز في الحث على الأخذ بسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وسنة الخلفاء الراشدين، وكلام الشاطبي في الثناء على كلام عمر بن عبدالعزيز وبيان ما تضمنه من أصول السنة، قول الشاطبي إن عمر إنما سمى جمع الناس في قيام رمضان بدعة على المجاز	127
كلام حسن لشيخ الإسلام ابن تيمية في صلاة التراويح وأنها سنة وليست بدعة	128
كلام حسن للشاطبي على جمع عمر للناس في قيام رمضان وأنه سنة والجواب عن تسمية ذلك بدعة	128
ذكر اتفاق السلف على صحة ما وفاه عمر وإقراره	129
قيام رمضان في الجماعة من سنن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ومن سنة الخلفاء الراشدين وقد اجتمع الناس عليه في زمن عمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم	130
قول أحمد أن قيام رمضان في الجماعة أفضل من الانفراد	130
ذكر الاختلاف في عدد الركعات التي كان الصحابة يقومون بها في رمضان	131
كلام لابن رجب على قول عمر «نعمت البدعة هذه» وبيان مراده	131
ذكر الأمرين اللذين لهما عواقب سوء	135
حديث «حبك الشيء يعمي ويصم»	136
جراءة الكاتب على عمر بن الخطاب خصوصا على سائر الصحابة عموما، والرد عليه	136
تفوق عمر على سائر الصحابة سوى أبي بكر بالعلم والفقه وعلو المنزلة من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وذكر الأدلة على ذلك	140
الرد على ما تعلق به الكاتب من إمضاء عمر للطلاق الثلاث	148
تقرير ابن حزم أن الطلاق الثلاث المجموعة سنة وليست بدعة	149
الرد على تعلق الكاتب بمكبرات الصوت	150
الرد على زعمه أن الأصل في الأعمال الحل	151
ذكر القاعدة التي تعرض عليها الأعمال	151
الرد على بعض التلبيس الذي أورده الكاتب	154
نموذج من قلبه للحقيقة	154
الرد على احتجاجه بما ورد في تأبير النخل	155
ذكر ماهية الاحتفال بالمولد عند الكاتب والرد عليه	156
اختلاف ماهية الاحتفال بالمولد على حسب العوائد في الأقطار	158
ماهية الاحتفال التي ذكرها ابن الحاج	159
ماهية الاحتفال التي ذكرها الشقيري	160
ماهية الاحتفال التي ذكرها الفاكهاني	161
قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الاحتفال بالمولد أنه من البدع ولم يفعله السلف	162
قول رشيد رضا أن الموالد بدعة بلا نزاع	163
رد رشيد رضا على تسهيل الحافظ ابن حجر في عمل المولد مع قوله أنه بدعة	164
قول رشيد رضا أن الحفلات المولدية تشتمل على بدع ومفاسد	164
أول من ابتدع الاحتفال بالمولد النبوي	167
الرد على دعوة الكاتب إلى توسيع نطاق الاحتفالات المبتدعة	168
الرد على تحسينه إقامة الاحتفالات المبتدعة, وعلى ذمه لكثير من الخطب والمواعظ	171
العبادات مبناها على الشرع والاتباع وذكر الدليل على ذلك	171
إنكار ابن مسعود وأبي موسى على الذين أحدثوا في الذكر عملا لم يعمل به الرسول وأصحابه	173
بيان أن الخطب والمواعظ التي ذمها الكاتب كانت على خلاف قوله والله قد قلب الحقيقة	177
الرد على شغبه على الخطباء والوعاظ	179
محاولته إحداث الاحتفال باليوم الوطني والرد عليه	184
ذكر الأمور الجائزة من اللهو واللعب	188
كلام شيخ ابن تيمية في تحريم ما يتلهى به البطالون ونحوه للخطابي	189
ذكر ما يطلق عليه اسم العيد وذكر اشتقاقه	189
ذكر بعض ما للملك عبدالعزيز من المآثر الجليلة	193
الرد على جراءة الكاتب وإساءته الأدب على ولي الأمر وعلى ابن باز وعلى خطيب المسجد الحرام وعلى ما في كلامه عن التلبيس وقلب الحقيقة	196
الخوف على هذه الأمة من كل منافق عليم اللسان	201
ذكر الأمور التي تهدم الإسلام	202
ذكر الثلاث المهلكات	202
الرد على اعتراضه على خطيب المسجد الحرام وشغبه عليه	209
نهي النبي - صلى الله عليه وسلم - عن إطرائه والغلو فيه	215
الرد على شبه للكاتب وعلى قياسه الفاسد	218
الرد على اعتراضه على خطيب المسجد الحرام وشغبه عليه	221
الرد على حمله التيسير ورفع الحرج على غير المراد بها	228
ذكر الأشياء التي قد رفع فيها الحرج	229
ذكر المراد باليسر ونفي العسر	230
بيان معنى قول النبي - صلى الله عليه وسلم - «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم وإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه»	231
بيان معنى قوله «يسروا ولا تعسروا»	232
رفع الحرج إنما هو للمستقيمين على منهاج الشريعة	233
الرد على تخطيطه لإعلان بدعة المولد	234
نموذج من قلة الحياء عند الكاتب ومحاولته إحياء البدع وإظهارها	237
حديث «إذا لم تستح فاصنع ما شئت»	238
تعريضه بذم الخطباء والوعاظ والدعاة في المسجد الحرام وأنهم ليس لهم زاد من توجيهات الإسلام وآدابه، وتعريضه أيضا بالاعتراض على الملك حفظه الله في توليته إياهم	240

اسم الکتاب : الرد على الكاتب المفتون المؤلف : التويجري، حمود بن عبد الله الجزء : 1 صفحة : 243

صيغة PDF

شهادة

الفهرست