مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
المتواري على أبواب البخاري
المؤلف :
ابن المنير
الجزء :
1
صفحة :
434
أما بعد: فالسنة هي الجنة الحصينة لمن تدرعها، والشرعة المنيعة لمن تشرعها، وردها صاف وظلها ضاف، وبيانها واف وبرهانها شاف، وهي الكافلة بالاستقامة والكافية في السلامة، والسلم إلى درجات دار المقامة، والوسيلة إلى الموافاة بصنوف الكرامة، قدوة
34
ترجمة الإمام البخاري
39
زهده وورعه
43
حفظه
44
ومن مناقبه الدينية ومآثره الدالة على خلوص النية
44
كتاب بدء الوحي
48
باب كيف كان بدؤ الوحي إلى رسول الله [صلى الله عليه وسلم] وقول الله - عز وجل -:
48
كتاب الإيمان
49
باب الدين يسر وقوله [صلى الله عليه وسلم] : " أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة ".
49
باب حسن إسلام المرء
51
باب أحب الدين إلى الله أدومه)
51
باب زيادة الإيمان ونقصانة
52
باب الزكاة من الإسلام
53
باب خوف المؤمن أن يحبط عمله وهو لا يشعر
54
باب ما جاء أن الأعمال بالنية والحسبة ولكل امرئ ما نوى
55
باب] قول النبي [صلى الله عليه وسلم] [: الدين النصيحة لله، ولرسوله ولأئمة المسلمين،] وعامتهم
56
كتاب العلم
57
باب الاغتباط في العلم والحكمة
57
باب ما ذكر في ذهاب موسى في البحر إلى الخضر
58
باب فضل من علم وعلم)
59
باب رفع العلم، وظهور الجهل)
60
باب فضل العلم
61
باب السمر في العلم
62
ما يستحب للعالم إذا سئل أي الناس أعلم أن يكل العلم إلى الله عز وجل
63
باب من سأل وهو قائم عالما جالسا)
64
باب من أجاب السائل أكثر مما سأله
65
كتاب الوضوء
66
باب لا تقبل صلاة بغير طهور
66
باب التماس الوضوء إذا حانت الصلاة
67
باب الرجل يوضيء صاحبه
67
باب استعمال فضل وضوء الناس. أمر جرير بن عبد الله أهله أن يتوضأوا بفضل سواكه)
68
باب الوضوء من النوم، ومن لم ير من النعسة والنعستين، والخفقة وضوءا)
70
باب الوضوء من غير حدث
71
باب ما يقع من النجاسات في السمن والماء
71
باب لا يبول في الماء الدائم
73
كتاب الغسل
75
باب هل يدخل الجنب يده في الإناء، قبل أن يغسلها إذا لم يكن على يده قذر غير الجنابة؟ .)
75
باب من توضأ في الجنابة، ثم غسل سائر جسده ولم يعد غسل مواضع الوضوء مرة أخرى.)
77
باب نفض اليد من غسل الجنابة
78
كتاب الحيض
79
باب من سمى النفاس حيضا
79
باب تقضي الحائض المناسك كلها إلا الطواف بالبيت
80
باب الصلاة على النفساء، وسنتها)
82
كتاب الصلاة
83
باب الصلاة على الحصير
83
باب كراهية الصلاة في المقابر
84
باب إنشاد الشعر في المسجد
85
باب ذكر البيع والشراء على المنبر في المسجد
87
باب الصلاة في مساجد السوق
88
باب تشبيك الأصابع في المسجد وغيره
89
باب استقبال الرجل صاحبه وهو يصلي
90
كتاب مواقيت الصلاة
91
باب من أدرك ركعة من العصر قبل الغروب
91
كتاب الأذان
94
باب من قال: ليؤذن في السفر مؤذن واحد)
94
باب هل يتبع المؤذن فاه هاهنا وهاهنا وهل يلتفت في الأذان
95
باب فضل] صلاة [الفجر في جماعة)
96
باب إمامة المفتون والمبتدع
97
باب تخفيف الإمام في القيام، وإتمام الركوع والسجود)
98
باب وجوب القراءة للإمام والمأموم في الصلاة كلها في الحضر والسفر. وما يجهر فيها، وما يخافت)
99
باب الجهر بقراءة] صلاة [الفجر)
101
باب الجمع بين السورتين في ركعة
102
باب جهر الإمام بالتأمين
103
باب استواء الظهر في الركوع
104
باب القراءة في الركوع والسجود وما يقول الإمام ومن خلفه، إذا رفع رأسه من الركوع)
105
باب فضل " اللهم ربنا ولك الحمد ")
106
باب من لم يرد السلام على الإمام، واكتفي بتسليم الصلاة)
107
كتاب الجمعة
108
باب السواك يوم الجمعة
108
باب هل على من لم يشهد الجمعة غسل من النساء، والصبيان وغيرهم؟)
109
باب صلاة الخوف
110
باب صلاة الطالب والمطلوب، راكبا وإيماء)
110
كتاب العيدين
112
باب إذا فاته العيد يصلي ركعتين
112
كتاب الاستسقاء
114
باب سؤال الناس الإمام الاستسقاء إذا قحطوا
114
كتاب سجود القرآن
115
باب سجود المسلمين مع المشركين
115
كتاب تقصير الصلاة
116
باب إذا صلى قاعدا ثم صح، أو وجد خفة، يتم ما بقي)
116
كتاب التهجد
117
باب ترك القيام للمريض
117
باب طول القيام في صلاة الليل
118
باب صلاة الضحى في السفر
119
كتاب العمل في الصلاة
121
باب إذا قيل للمصلي: تقدم، أو انتظر، فانتظر فلا بأس)
121
كتاب الجنائز
122
باب ذكر شرار الموتى
122
كتاب الزكاة
123
باب لا يقبل الله صدقة من غلول
123
باب العشر في ما يسقي من السماء والماء الجاري
124
باب صدقة التمر عند صرام النخل، وهل يترك الصبي فيمس تمر الصدقة)
125
باب من باع ثماره، أو نخله، أو أرضه، وقد وجب فيه العشر، أو الصدقة، فأدى الزكاة من غيره. أو باع ثماره ولم تجب فيه الصدقة.)
126
باب أخذ الصدقة من الأغنياء، وترد في الفقراء حيث كانوا)
127
باب ما يستخرج من البحر
128
باب قول الله عز وجل: {والعاملين عليها} ] التوبة: 60 [ومحاسبة المصدقين للإمام.)
129
باب الصدقة قبل العيد
130
كتاب الصوم
130
باب اغتسال الصائم
130
باب الصائم إذا أكل وشرب ناسيا
132
باب السواك الرطب واليابس للصائم
132
باب صيام الأيام البيض: ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة.)
133
باب من أراد أن يعتكف، ثم بدا له أن يخرج)
134
كتاب المناسك
135
باب في الحج من أهل في زمن النبي [صلى الله عليه وسلم] كإهلال النبي [صلى الله عليه وسلم] )
135
باب قول الله عز وجل: {وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام} ] إبراهيم: 37 [الآيات وقوله عز وجل: {جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس} ] المائدة: 97 [الآية. فيه أبو
136
باب كسوة الكعبة
138
باب إغلاق البيت، ويصلي في أي نواحي البيت شاء.)
139
باب من كبر في نواحي الكعبة
139
باب من لم يستلم إلا الركنين اليمانيين
140
باب إذا وقف في الطواف
141
باب فتل القلائد للبدن والبقر
143
باب الذبح قبل الهدى
144
باب الخطبة أيام منى
145
فضائل المدينة
147
باب ما جاء في حرم المدينة
147
كتاب الجهاد
148
باب الدعاء بالجهاد والشهادة للرجال والنساء
148
باب قول الله تعالى: {قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين} ] التوبة: 52 [والحرب سجال. فيه ابن عباس: إن أبا سفيان أخبره، أن هرقل قال له: سألتك كيف كان قتالكم إياه؟ فزعمت أن الحرب سجال ودول. وكذلك الرسل تبتلي، ثم
150
باب العمل الصالح قبل القتال
151
باب من اغبرت قدماه في سبيل الله. وقوله تعالى: {ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب} [التوبة: 120] . فيه أبو عبس: قال النبي [صلى الله عليه وسلم] : ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله، فتمسه النار. قلت:
152
فيه عائشة: إن النبي [صلى الله عليه وسلم] لما رجع يوم الخندق اغتسل، فأتاه جبريل وقد عصب رأسه الغبار. فقال: وضعت السلاح، فوالله ما وضعته. فقال النبي [صلى الله عليه وسلم] : فأين؟ قال: هاهنا. وأوما إلى بني قريظة، فخرج إليهم النبي
152
باب الجنة تحت بارقة السيوف
153
باب الشهادة سبع سوى القتل)
154
باب إضمار الخيل للسبق
155
باب غزو النساء، وقتالهن مع الرجال)
156
باب الخروج آخر الشهر
156
باب التوديع
157
باب السمع والطاعة للإمام ما لم يأمر بمعصية
158
باب يقاتل من وراء الإمام ويتقى به
158
باب البيعة في الحرب أن لا يفروا)
159
باب الجعائل والحملان في السبيل
161
باب الأجير
162
باب قول النبي [صلى الله عليه وسلم] نصرت بالرعب مسيرة شهر وقول الله عز وجل: {سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما اشركوا بالله} ] آل عمران: 151 [. فيه أبو هريرة: إن النبي [صلى الله عليه وسلم] قال: بعثت بجوامع
163
فيه أبو هريرة: قال النبي [صلى الله عليه وسلم] كل سلامي من الناس عليه صدقة كل يوم
163
باب السفر بالمصاحف إلى أرض العدو
164
باب يكتب للمسافر ما كان يعمل في الإقامة
165
باب السير بالليل وحده
166
باب الجهاد بإذن الأبوين
166
باب الأساري في السلاسل
167
باب فضل من أسلم من أهل الكتابين
167
باب أهل الدار يبيتون، فيصاب الولدان والذرارى نياما ليلا)
168
باب إذا حرق المشرك المسلم هل يحرق
169
باب حرق الدور والنخيل
170
باب قتل المشرك النائم
171
باب الكذب في الحرب
172
باب من لا يثبت على الخيل
173
باب من رأى العدو فنادى بصوته:] يا صباحاه [حتى يسمع الناس.)
173
باب من قال: أنا ابن فلان)
174
باب إذا نزل العدو على حكم رجل)
175
باب الحربي إذا دخل دار الإسلام بغير أمان
175
باب التجمل للوفود
176
باب كيف يعرض الإسلام على الصبي
177
باب إذا أسلم قوم في دار الحرب، ولهم مال وأرضون فهي لهم)
177
باب كتابة الإمام الناس
179
باب إن الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر
180
باب من تكلم بالفارسية والرطانة وقوله تعالى: {واختلاف ألسنتكم وألوانكم} ] الروم: 22 [. فيه جابر: قلت: يا رسول الله ذبحنا بهيمة لنا، وطحنت صاعا من شعير، فتعال أنت ونفر. فصاح النبي [صلى الله عليه وسلم] : يا أهل
181
باب ما يكره من ذبح الإبل والغنم في الغنائم
182
باب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعور أهل الذمة والمؤمنات إذا عصين الله، وتجريدهن.)
183
كتاب فرض الخمس
183
باب أداء الخمس من الدين
183
باب نفقة نساء النبي [صلى الله عليه وسلم] بعد وفاته)
184
باب ما جاء في بيوت النبي [صلى الله عليه وسلم] ، وما ينسب من البيوت إليهن وقوله تعالى: {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} ] الأحزاب: 33 [وقوله: {لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم} ] الأحزاب:
185
باب ما ذكر من درع النبي [صلى الله عليه وسلم] ، وعصاه وسيفه، وقدحه، وخاتمه، وما استعمل الخلفاء بعده من ذلك مما لم تذكر قسمته، ومن شعره ونعله، وآنيته مما يتبرك أصحابه وغيرهم بعد وفاته.)
187
باب قوله تعالى: {فإن لله خمسه وللرسول} ] الأنفال: 41 [يعنى للرسول قسم ذلك. قال النبي [صلى الله عليه وسلم] : " إنما أنا قاسم وخازن. والله يعطي ". فيه جابر: ولد لرجل منا من الأنصار غلام، فأراد أن يسميه محمدا،
189
باب من قاتل للمغنم هل ينقص من أجره
190
باب قسمة الإمام ما يقدم عليه، ويخبأ لمن يحضره أو غاب عنه)
191
باب الغازي في ماله حيا وميتا، مع النبي [صلى الله عليه وسلم] وولاة الأمر)
191
باب " من الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين. ما سأل هوازن النبي [صلى الله عليه وسلم] برضاعة فيهم. فتحلل من المسلمين، وما كان النبي -[صلى الله عليه وسلم]- يعد الناس أن يعطيهم من الفيء والأنفال من الخمس وما أعطى الأنصار
194
كتاب الجزية
195
باب الجزية والموادعة مع أهل الحرب
195
باب إذا وادع الإمام ملك القرية هل يكون ذلك لبقيتهم؟)
198
باب إذا قالوا: صبأنا ولم يحسنوا أسلمنا)
198
باب طرح جيف المشركين في البئر ولا يؤخذ لها ثمن
199
باب إثم الغادر للبر والفاجر)
200
كتاب الصيد والذبائح
201
باب التسمية على الصيد
201
باب إذا أكل الكلب
202
باب ما جاء في التصيد)
203
التصيد على الجبال
204
باب آنية المجوسي والميتة
204
باب ما يذبح على النصب والأصنام
205
باب قول النبي -[صلى الله عليه وسلم]- " فليذبح على اسم الله تعالى ")
206
باب ما ند من البهائم فهو بمنزلة الوحش)
206
باب لحوم الحمر الإنسية
207
باب المسك
209
باب إذا ند بعير لقوم فرماه بعضهم بسهم فقتله وأراد إصلاحهم فهو جائز لخبر رافع عن النبي [صلى الله عليه وسلم] .)
209
كتاب الأضاحي
210
باب ما يشتهى من اللحم يوم النحر
210
باب من ذبح أضحية غيره. وأعان رجل ابن عمر في بدنته وأمر أبو موسى بناته أن يضحين بأيديهن.)
211
كتاب الأشربة
211
باب الخمر من العنب وغيره
211
باب فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه
212
باب من رأى أن لا يخلط البسر والتمر إذا كان مسكرا وأن لا يجعل إدامين في إدام)
213
باب شرب اللبن. وقال عز وجل: {وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه من فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين} ] النحل: 66 [. فيه أبو هريرة: قال: أتى النبي -[صلى الله عليه وسلم]- ليلة أسرى به بقدح لبن]
214
باب استعذاب الماء
216
باب شرب اللبن بالماء
217
باب شرب الحلواء والعسل
217
باب الأيمن فالأيمن في الشرب
218
باب الشرب من فم السقاء
219
باب الشرب في نفسين أو ثلاثة
219
شرب البركة، والماء المبارك)
220
كتاب الأيمان والنذور
220
باب لا تحلفوا بآبائكم
220
باب من حلف على الشيء وإن لم يحلف
221
باب من حلف بملة سوى الإسلام
222
باب قول الله تعالى: {وأقسموا بالله جهد أيمانهم} ] الأنعام:
222
باب الحلف بعزة الله وصفاته وكلامه)
223
باب إذا حنث ناسيا
224
باب اليمين فيما لا يملك وفي المعصية، واليمين في الغضب)
226
باب إذا حلف أن يأتدم، فأكل تمرا بخبز، وما يكون من الأدم)
228
باب الوفاء بالنذر وقوله عز وجل: {يوفون بالنذر} ] الدهر:
229
باب النذر فيما لا يملك ولا نذر في معصية
229
كتاب كفارات الأيمان
231
باب قوله تعالى: {قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم} ] التحريم: 2 [ومتى تجب الكفارة على الغني والفقير.)
231
باب يعطى في الكفارة عشرة مساكين أقرباء كانوا أو بعداء
231
باب عتق المدبر وأم الولد والمكاتب في الكفارة، وعتق ولد الزنا. وقال طاوس: يجزي المدبر وأم الولد.)
232
باب إذا عتق عبدا بينه وبين آخر في الكفارة لمن ولاؤه؟)
233
باب الاستثناء في اليمين
234
باب الكفارة قبل الحنث وبعده
235
كتاب البيوع
236
باب ما جاء في قوله عز وجل: {فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله} الآية. {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين} ] الجمعة:
236
باب: قول الله تعالى: {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا} )
237
باب: {يمحق الله الربا ويربي الصدقات} [البقرة:
238
باب التجارة فيما يكره لبسه للرجال والنساء
238
باب كم يجوز الخيار
239
باب إذا لم يوقت في الخيار، هل يجوز البيع؟)
240
باب إذا اشترى شيئا فوهبه من ساعته قبل أن يفترقا ولم ينكر البائع على المشتري أو اشترى عبدا فأعتقه.)
240
باب ذكر الأسواق
241
باب هل يبيع حاضر لباد بغير أجر وهل يعينه أو ينصحه؟ وقال النبي -[صلى الله عليه وسلم]-: " إذا استنصح أحدكم أخاه فلينصح له " ورخص فيه عطاء. فيه جرير: بايعت رسول الله -[صلى الله عليه وسلم]- على شهادة أن لا إله
244
فيه ابن عمر: كنت عند النبي -[صلى الله عليه وسلم]- وهو يأكل جمارا فقال: " من
244
باب من أجرى أمر الأمصار على ما يتعارفون بينهم في البيع والإجارة والكيل والوزن وسننهم على نياتهم ومذاهبهم المشهورة
245
باب بيع الشريك من شريكه
247
باب شراء المملوك من الحربي، وهبته وعتقه.)
247
كتاب السلم
250
باب السلم إلى من ليس عنده أصل
250
باب الكفيل في السلم
251
كتاب الشفعة
251
باب عرض الشفعة على صاحبها قبل البيع
251
كتاب الإجارة
252
باب إذا استأجر أجيرا بعد ثلاثة أيام أو بعد شهر، أو بعد سنة - جاز، وهما على شرطهما الذي اشترطاه إذا جاء الأجل)
252
باب من استأجر أجيرا فبين له الأجر ولم يبين له العمل)
253
كتاب الحوالة والكفالة
254
[باب] هل يرجع في الحوالة؟)
254
باب إن أحال دين الميت على رجل جاز
254
باب الكفالة في القرض والديون بالأبدان وغيرها
255
باب قول الله تعالى: {والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم} [النساء:
256
باب جوار أبي بكر في عهد الرسول -[صلى الله عليه وسلم]- وعقده)
257
كتاب الوكالة
259
فيه كعب بن مالك: إنه كانت لهم غنم ترى بسلع، فأبصرت جارية لنا بشاة من غنمنا موتا. فكسرت حجرا فذبحتها به. فقالت لهم: لا تأكلوها حتى أسأل النبي -[صلى الله عليه وسلم]- فأمر بأكلها فيعجبني أنها أمة وأنها ذبحت. قلت: رضي الله عنك!
259
كتاب الحرث والمزارعة
260
باب إذا قال: اكفني مؤنة النخل أو غيره وتشركني في الثمرة.)
260
باب إذ زرع بمال قوم بغير إذنهم وكان في ذلك صلاح لهم
261
كتاب إحياء الموات
262
باب
262
كتاب المساقاة
263
باب من رأى صدقة الماء وهبته جائزة مقسوما كان أو غير مقسوم)
263
باب من حفر بئرا في ملكه لم يضمن)
264
باب من قال: إن صاحب الحوض والقربة أحق بمائه)
265
باب الرجل يكون له ممر في حائط أو نخل)
266
- كتاب الاستقراض والديون [والحجر والتقليس] )
266
باب من اشترى بالدين، وليس عنده ثمنه أو ليس بحضرته.)
266
باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها
267
باب إذا قضى دون حقه، أو حلله فهو جائز)
268
باب إذا قاصه أو جازفه في دين فهو جائز تمر بتمر أو غيره)
268
باب إذا وجد ماله مفلس في [البيع] والقرض والوديعة فهو أحق به)
269
باب من باع مال المفلس أو المعدم فقسمه بين الغرماء أو أعطاه حتى ينفق على نفسه
270
الخصومات
271
باب من رد أمر السفيه والضعيف العقل وإن لم يكن حجر عليه الإمام)
271
كتاب اللقطة
273
باب إذا جاء صاحب اللقطة [بعد سنة] ردها عليه لأنها وديعة.)
273
باب هل يأخذ اللقطة ولا يدعها تضيع حتى يأخذها من لا يستحق
273
باب
274
كتاب المظالم
275
باب إذا حلل من مظلمة فلا رجوع فيه)
275
كتاب الهبة
276
باب الهبة للولد
276
باب هبة المرأة لغير زوجها، وعتقها إذا كان لها زوج، فهو جائز إن لم تكن سفيهة فإذا كانت سفيهة فلم يجز)
277
باب إذا وهب جماعة لقوم أو رجل لجماعة مقسوما أو غير مقسوم)
278
باب من اهدى له هدية وعنده جلساؤه فهو أحق. ويذكر عن ابن عباس أن جلساءه شركاؤه ولم يصح)
279
كتاب النكاح
280
باب تزويج المعسر الذي معه القرآن والإسلام
280
باب نكاح الثيب
281
باب اتخاذ السراري، ومن أعتق جارية ثم تزوج بها)
282
باب الأكفاء في الدين
283
باب الحرة تحت العبد)
284
باب تفسير ترك الخطبة
285
باب قوله تعالى: {وآتو النساء صدقاتهن نحلة} [النساء: 4] وكثرة المهر، وأدنى ما يجوز من الصداق، وقوله تعالى: {وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا} [النساء: 20] . وقوله تعالى {أو تفرضوا لهن فريضة}
286
باب حق إجابة الوليمة والدعوة. ومن أولم بسبعة أيام ونحوه. ولم يوقت النبي -[صلى الله عليه وسلم]- يوما ولا يومين)
287
باب حسن المعاشرة مع الأهل
288
باب قول الرجل لصاحبه هل أعرستم الليلة؟ وطعن الرجل ابنته في الخاصرة عند العتاب)
291
كتاب الطلاق
291
باب من أجاز طلاق الثلاث
291
باب الشقاق، وهل يشير بالخلع عند الضرورة؟)
293
باب شفاعة النبي -[صلى الله عليه وسلم]- في زوج بريرة)
294
باب حكم المفقود في أهله
294
باب الإشارة في الطلاق والأمور
296
باب إذا عرض بنفي الولد)
297
باب المطلقة إذا خشى عليها في بيت زوجها أن يقتحم عليها أو تبذو على أهله بفاحشة
298
باب قول الله عز وجل: {ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن} [البقرة: 228] من الحيض. فيه عائشة: لما أراد رسول الله -[صلى الله عليه وسلم]- أن ينفر، إذا صفية على باب خبائها كئيبة، فقال لها: عقري - أو حلقي -
299
فيه ابن عمر: فرق النبي -[صلى الله عليه وسلم]- بين أخوى بنى العجلان وقال: الله يعلم أن أحدكما كاذب - الحديث - قال الرجل: مالي. قال: لا مال لك إن كنت صادقا فقد دخلت بها. وإن كنت كاذبا فقد أبعد منك.
299
كتاب النفقات
300
باب كسوة المرأة بالمعروف
300
باب نفقة المعسر على أهله
300
باب: {وعلى الوارث مثل ذلك} [البقرة: 233] وهل على المرأة منه شيء؟)
301
باب المراضع من المواليات وغيرهن
302
كتاب الشهادات
303
وقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى - إلى قوله - والله بكل شئ عليم) [البقرة: 282] وقوله {ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله، ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين - إلى قوله - بما تعملون
303
وأجازه عمرو بن حريث قال: وكذلك يفعل بالكاذب الفاجر وقال الشعبي
303
باب إذا شهد شاهد أو شهود بشيء فقال آخرون: ما علمنا ذلك فيحكم بقول من شهد.)
304
باب شهادة القاذف والسارق والزاني
305
باب شهادة الأعمى وأمره ونكاحه وإنكاحه ومبايعته
307
باب إذا زكى رجل رجلا كفاه)
308
باب اليمين على المدعى عليه في الأموال والحدود
309
باب إذا ادعى أو قذف فله أن يلتمس البينة)
310
باب من أقام اليمين بعد البينة)
310
كتاب الصلح
311
باب إذا اصطلحوا على جور فهو مردود
311
باب فضل الإصلاح بين الناس والعدل بينهم
312
كتاب الشروط
313
باب إذا اشترط في المزارعة: إذا شئت أخرجتك)
313
كتاب الوصايا
314
باب الوصايا
314
باب تأويل قوله: {من بعد وصية يوصى بها أو دين) [النساء: 12] } ويذكر أن النبي _[صلى الله عليه وسلم]_ قضى بالدين قبل الوصية. وقول الله تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} [النساء: 58] فإذا
316
باب هل ينتفع الواقف بوقفه
318
باب قوله تعالى: {وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا. ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف} - إلى قوله - {نصيبا
319
باب إذا وقف أرضا ولم يبين الحدود فهو جائز. وكذلك الصدقة)
320
باب إذا وقف جماعة أرضا مشاعا فهو جائز)
322
باب إذا وقف أرضا أو بئرا، واشترط لنفسه مثل ما للمسلمين)
323
باب قول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم أو آخران من غيركم إن أنتم ضربتم في الأرض فأصابتكم مصيبة الموت} - إلى قوله {لا يهدي القوم الفاسقين} [المائدة:
324
كتاب الأحكام
326
باب هل يقضى القاضي أو يفتى وهو غضبان
326
باب من لم يكترث بطعن من لا يعلم في الأمراء
327
باب ترجمة الحاكم، وهل يجوز ترجمان واحد)
327
باب بيعة الصغير
329
باب بيعة النساء. رواه ابن عباس)
329
كتاب الإكراه
330
باب في بيع المكره في الحق وغيره
330
باب إذا استكرهت المرأة على الزنا فلا حد عليها.)
331
- كتاب [الحيل] )
332
باب ترك الحيل والأعمال بالنيات، وإن لكل امرئ ما نوى في الأيمان وغيره.)
332
باب في الصلاة
333
كتاب الفرائض
333
باب تعليم الفرائض
333
باب لا يرث المسلم الكافر، ولا الكافر المسلم وإذا أسلم قبل أن يقسم الميراث فلا ميراث له.)
334
باب ميراث العبد النصراني والمكاتب النصراني
335
كتاب المحاربين
335
باب المحاربين من أهل الكفر والردة)
335
باب الرجم في البلاط
336
كتاب الديات
337
باب من أخذ حقه واقتص دون السلطان)
337
باب إذا قتل نفسه خطأ فلا دية له
338
باب إذا أصاب قوم من رجل، هل يعاقب أم يقتص منهم كلهم؟)
339
باب القسامة
340
-[كتاب استتابة المرتدين] )
345
باب إذا عرض الذمى أو غيره بسب النبي -[صلى الله عليه وسلم]- ولم يصرح. نحو قوله: " السام عليك ".)
345
كتاب الاستئذان
346
باب قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا أو تسلموا على أهلها} - إلى - {وما تكتمون} [النور:
346
باب إذا دعى فجاء، هل يستأذن؟)
347
باب كيف يكتب إلى أهل الكتاب
348
باب المعانقة، وقول الرجل: كيف أصبحت؟)
349
باب الجلوس كيفما تيسر)
350
باب كل لهو باطل إذا اشغل عن طاعة الله عز وجل ومن قال لصاحبه: تعال أقامرك.)
350
كتاب اللباس
351
باب الحرير للنساء
351
باب ما كان النبي -[صلى الله عليه وسلم]- يتخذ من اللباس والبسط؟)
352
باب ما يدعى به لمن لبس ثوبا جديدا)
353
باب وصل الشعر
354
باب التصاوير
355
كتاب الأدب
355
باب من ترك صبية غيره حتى تلعب به، أو قبلها أو مازحها.)
355
باب رحمة الناس والبهائم
356
باب ما يجوز من ذكر الناس نحو قولهم: الطويل والقصير)
357
باب الغيبة. وقوله تعالى: {ولا يغتب بعضكم بعضا} [الحجرات:
358
باب قول النبي -[صلى الله عليه وسلم]- خير دور الأنصار.)
358
باب من أخبر صاحبه بما يقال فيه
359
باب من أثنى على أخيه بما يعلم
359
باب ما يجوز من الظن على شرار الخلق
360
باب ستر المؤمن على نفسه
361
باب من كفر أخاه بغير تأويل فهو كما قال.)
362
باب من لم ير إكفار من قال ذلك متأولا أو جاهلا)
363
باب ما لا يستحى من الحق لأجل التفقه في الدين
364
باب هجاء المشركين
365
باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله، والقرآن، والعلم.)
366
باب علامة الحب في الله لقوله تعالى: {إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} [آل عمران: 31] . فيه عبد الله: قال النبي -[صلى الله عليه وسلم]-: المرء مع من أحب. وقال ابن مسعود مرة: جاء رجل إلى النبي -[صلى
367
باب قول النبي -[صلى الله عليه وسلم]-: إنما الكرم قلب المؤمن)
368
باب [قول الرجل لصاحبه: يا أبا فلان و] أحب الأسماء إلى الله عز وجل)
369
باب الكنية للصبى، وقبل أن يولد للرجل.)
369
باب المعاريض مندوحة عن الكذب
370
باب تشميت العاطس إذا حمد الله
372
كتاب المرضى
372
[باب] ما جاء في كفارة المريض)
372
باب عيادة المغمى عليه
373
كتاب الطب
374
باب شرب السم، والدواء به، وما يخاف منه)
374
كتاب الأطعمة
375
باب من أكل حتى شبع
375
باب: {ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض} - إلى قوله - {لعلكم تعقلون} [النور: 61] . النهد والاجتماع على الطعام.)
377
باب طعام الواحد يكفى الاثنين
378
باب الشاة المسموطة، والكتف والجنب.)
378
باب الحلواء، والعسل.)
379
باب الرجل يتكلف لإخوانه الطعام.)
380
- كتاب الرؤيا)
381
باب كشف المرأة في المنام
381
باب عمود الفسطاط تحت وسادته، ودخول الجنة في المنام.)
382
باب الطواف بالكعبة في المنام
383
كتاب الرقاق
383
باب لا عيش إلا عيش الآخرة
383
باب من بلغ ستين سنة فقد أعذر الله إليه العمر
384
باب ما يحذر من زهرة الدنيا والتنافس فيها
385
كتاب القرآن
387
باب نزل القرآن بلسان قريش والعرب. وقوله تعالى: {قرآنا عربيا} و {بلسان عربي مبين} [الشعراء:
387
باب نزول السكينة والملائكة عند القراءة
388
باب فضل القرآن على سائر الكلام
389
باب من لم يتغن بالقرآن. قوله تعالى: {أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم} [العنكبوت:
390
باب اغتباط صاحب القرآن
391
باب خيركم من تعلم القرآن وعلمه)
392
باب تعليم الصبيان القرآن
393
باب نسيان القرآن، وهل يقول: نسيت آية كذا وكذا. وقوله تعالى:: {ونقرئك فلا تنسى} [الأعلى: 6] . فيه عائشة - رضى الله عنها - قالت: سمع النبي -[صلى الله عليه وسلم]- رجلا يقرأ في المسجد، فقال: يرحمه الله، لقد
394
باب الترتيل في القرآن
395
باب حسن الصوت بالقراءة
396
باب قول المقرئ للقارئ: حسبك.)
397
كتاب التمني
398
باب ما يجوز من اللو وقوله: {لو أن لي بكم قوة} [هود:
398
كتاب القدر
399
باب جف القلم على علم الله. وقوله: وأضله الله على علم.)
399
كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
400
باب ما ذكر النبي -[صلى الله عليه وسلم]-، وحض عليه من اتفاق أهل العلم، وما اجتمع عليه الحرمان مكة والمدينة وما كان بهما من مشاهد النبي -[صلى الله عليه وسلم]- والمهاجرين والأنصار، ومصلى النبي -[صلى الله عليه وسلم]-
400
باب قول الله عز وجل {ليس لك من الأمر شئ} [آل عمران:
405
باب قول الله عزوجل: {وكان الإنسان أكثر شيء جدلا} [الكهف: 54] . وقوله تعالى: {ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن} [العنكبوت:
406
باب الحجة على من قال: إن أحكام النبي -[صلى الله عليه وسلم]- كانت ظاهرة. وما كان يغيب بعضهم عن مشاهد النبي -[صلى الله عليه وسلم]- وأمور الإسلام)
407
باب الأحكام التي تعرف بالدلائل، وكيف معنى الدلالة وتفسيرها؟)
408
باب النهي عن التحريم إلا ما تعرف إباحته
410
كتاب التوحيد
412
باب قوله تعالى: {إنى أنا الرزاق ذو القوة المتين} )
412
باب قوله تعالى: {وكان الله سميعا بصيرا} [النساء:
414
باب السؤال بأسماء الله والاستعاذة بها
415
باب قوله تعالى: {ويحذركم الله نفسه} [آل عمران: 28 - 30] . وقوله تعالى: {تعلم ما في نفسى ولا أعلم ما في نفسك} [المائدة:
417
باب قوله تعالى: {ولتصنع على عيني} [طه: 39]- تغذي - وقوله: {تجرى بأعيننا} [القمر:
418
باب قوله تعالى: {وكان عرشه على الماء} [هود: 7] . {وهو رب العرش العظيم} [التوبة:
420
باب قوله تعالى: {تعرج الملائكة والروح} [المعارج: 4] . وقوله تعالى: {إليه يصعد الكلم الطيب} [فاطر:
422
باب قوله تعالى: {إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا} [فاطر:
424
باب قوله تعالى: {كل يوم هو في شأن} [الرحمن: 29] . {وما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث} [الأنبياء: 2] . وقوله تعالى: {لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا} [الطلاق:
426
باب قوله: {وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير} [الملك:
427
باب قول النبي -[صلى الله عليه وسلم]-: رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار " ورجل يقول: لو أوتيت مثل ما أوتى هذا فعلت كما يفعل ")
429
باب قول النبي -[صلى الله عليه وسلم]-: الماهر بالقرآن مع الكرام البررة. وقال: زينوا القرآن بأصواتكم.)
429
باب قول الله تبارك وتعالى: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر} [القمر:
431
باب قوله تعالى: {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة} [الأنبياء: 47] وإن أعمال بني آدم وأقوالهم توزن. وقال مجاهد: القسطاط العدل بالرومية ويقال: القسط مصدر المقسط وهو العادل، فأما القاسط فهو الجائر.)
432
والحمد لله وحده - تم
433
اسم الکتاب :
المتواري على أبواب البخاري
المؤلف :
ابن المنير
الجزء :
1
صفحة :
434
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir