مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الأمثال
المؤلف :
القاسم بن سلاّم، أبو عُبيد
الجزء :
1
صفحة :
396
المقدمة
33
جماع أبواب الأمثال في وصف المنطق
39
باب المثل في حفظ اللسان وما يؤمر به منه للتقوى وسلامة الدين مع الموعظة
39
امسك عليك نفقتك.
40
باب حفظ اللسان لما يخاف على أهله من عقوبات الدنيا
41
باب الاقتصاد في المنطق وما يتقى فيه من الإكثار والهذر.
43
أول العي الاختلاط وأسوء القول الإفراط.
44
باب القصد في المدح وما يؤمر به من ذلك
44
باب الحض على صدق الحديث والنهي عن الكذب
46
باب الرجل يعرف بالكذب حتى يرد صدقه لذلك.
47
باب الانتفاع بالصدق والمخافة من عاقبة الكذب
48
فانج ولا إخالك ناجيا
49
باب تصديق الرجل صاحبه عند إخباره إياه
49
باب الرجل المعروف بالكذب تكون منه الصدقة الواحدة أحيانا
50
رب رمية من غير رام.
51
باب الرجل المعروف بالإصابة والصدق تكون منه الزلة والسقطة.
51
إن الجواد قد يعثر.
51
باب إصابة الرجل في منطقه مرة وأخطائه مرة.
52
باب سوء المسألة والإجابة في المنطق.
53
باب الرجل يطيل الصمت ثم ينطق بالفهاهة والزلل.
55
باب الرجل يعرف بالصدق ثم يحتاج إلى الكذب.
56
باب حفظ اللسان في كتمان السر وترك النطق به.
57
باب إعلان السر وإبداؤه بعد كتمانه
59
أبدي الصريح عن الرغوة.
59
باب إسرار الرجل إلى أخيه بما يستره من غيره
60
أفضيت إليه بشقوري.
60
باب الحديث يستذكر به حديث غيره
61
باب العذر يكون للرجل ولا يمكنه أن يبديه
62
باب الاعذار في غير موضع العذر.
63
باب التعريض بالشيء يبديه الرجل وهو يريد غيره
64
باب الامتنان بالأيادي يذكرها المنعم عن نفسه.
66
باب الامتنان بالصنيعة التي قد انتفع بها الممتن.
66
باب حمد الإنسان قبل إخباره.
67
باب دعاء الرجل لصاحبه بالخير في الغيبة وغيرها.
68
نعم عوفك
69
باب ذكر الغائب
70
أذكر الغائب تره.
70
باب إنجاز الموعد والوفاء به.
71
العدة عطية.
71
الوفاء من الله بمكان.
72
جماع الأمثال التي في معايب المنطق
72
باب المثل في العار والقالة السيئة وما يحاذر منها وإن كانت باطلا.
72
باب تعيير الإنسان صاحبه بعيب هو فيه
73
رمتني بدائها وانسلت.
73
باب رمى الرجل صاحبه بالمعضلات أو بما يسكته
75
باب دعاء الإنسان على صاحبه بالموبقات.
76
بجنبه فلتكن الوجبة.
77
جدع الله مسامعه.
77
باب الملاحاة والتشاتم.
79
باب المماكرة والخلابة
81
باب اللهو والباطل وألفاظهما
83
باب الدعابة والمزاح
85
باب الخلف في المواعيد
86
باب إظهار البر باللسان والفعل لمن تراد به الغوائل
87
باب اليمن الغموس وغيرها
88
بسم الله الرحمن الرحيم
90
جماع أمثال الرجال
90
واختلاف نعوتهم وأحوالهم
90
باب المثل في الرجل البارع المبرز في الفضل
90
جري المذكيات غلاب.
91
باب الرجل النابه الذكر الرفيع القدر
92
باب الرجل العزيز المنيع الذي يعز به الذليل ويذل به العزيز.
93
باب الرجل الصعب الخلق، والشديد اللجاجة
95
باب الرجل النجيد يلقى قرنه في البسالة والنجدة
96
باب الرجل تكون له نباهة الذكر ولا منظر عنده، أو يكون لا قديم له
97
باب الرجل ذي الدهاء والإرب
99
باب الرجل الفهم العالم بمغمضات الأمور.
101
باب الرجل الجزل الرأي الذي يستشفى بعقله ورأيه.
102
باب الرجل المصيب بالمظنون حتى كأنه يرى الظن عيانا
104
إني إذا حككت قرحة أديمها.
104
باب الرجل المجرب الذي قد جرسته الأمور وأحكمته.
105
التجارب ليست لها نهاية، والمرء منها في زيادة.
106
قد ألنا وإيل علينا.
106
باب الرجل الذي قد حنكته السن مع الحزامة والعقل.
107
إن العوان لا تعلم الخمرة.
108
إذا تولى عقدا أحكمه.
108
باب الرجل الغيران الدافع عن حرمته مع ذكر ما يخاف من الفتنة فيهن.
108
ما فجر غيور قط.
110
كل ذات صدار خالة.
110
باب الرجل يدخله الأنفة من صاحب من يرغب عن صحبته.
111
باب الرجل يأبى الضيم فيأخذه حقه قسرا إذا أعياه الرفق.
112
مجاهرة إذا لم أجد مختلا.
112
باب الرجل يطيل الصمت حتى يحسب مغفلا وهو ذو النكراء.
114
هو أحمق بلغ.
114
باب الرجل الجلد المصحح الجسم.
115
أطرى فأنك ناعلة.
115
باب الرجل المقدام على الأهوال والمخاوف والحث على ذلك.
116
باب الرجل يكون ذا عز ثم يحور عنه.
117
باب الرجل يكون ذا مهانة ثم ينتقل إلى العز.
119
باب الرجل المسن يؤدب بعد العسو أو يكون مذموما. يخلف بعد الرجل المحمود
121
باب الرجل الذليل المستضعف
122
ما بالعير من قماص.
122
باب الرجل الذليل يستعين بمثله في الذل.
123
بسم الله الرحمن الرحيم
125
صلى الله على محمد وآله
125
باب الرجل الأحمق المائق
125
باب الرجل تعرض عليه الكرامة فيختار الهوان عليها.
126
قيل للشقي هلم إلى السعادة، فقال: حسبي ما أنا فيه.
127
باب الرجل تريد إصلاحه وقد أعياك أبوه قبله وصفة الصغار.
127
باب الرجل الواهن العزم الضعيف الرأي المخلط في الحديث
127
رجل إمرة.
128
باب الرجل يكون ضارا لا نفع عنده.
129
باب ذكر الجليس السوء وما يتقى من مجالسته وخلطته.
130
باب الرجل يكون ذا منظر ولا خبر عنده أو يكون ذا خبر ولا منظر له.
130
بسم الله الرحمن الرحيم
132
أمثال الجماعات من الأقوام وأنبائهم وحالاتهم
132
باب ذكر أخلاق الناس في اجتماعهم وافتراقهم
132
باب الرجلين يكونان متساويين في خير وشر.
133
وقعا كعكمى بعير.
134
باب الرجلين يكونان ذوى فضل غير إن لأحدهما فضيلة على الآخر.
135
باب الرجل يعجب بالفضيلة تكون فيه ولا يعرف فضل غيره عليه.
136
باب مساواة الرجل صاحبه فيما يدعوه إليه.
137
باب المساواة في التكافؤ والأفعال.
137
إنما يجزى الفتى ليس الجمل.
138
بسم الله الرحمن الرحيم
139
الأمثال في الأقربين من أسرة الرجل وعترته
139
باب المثل في التعاطف ذوي الأرحام وتحنن بعضهم على بعض
139
وابأبي وجوه اليتامى
141
باب احتمال لذي رحمه يراه مضطهدا وإن كان له كشاحا قاليا. قال
141
باب استعطاف الرجل صاحبه على أقربيه وإن كانوا له غير مستحقين.
143
باب عجب الرجل برهطه وعترته.
143
من يمدح العروس إلا أهلها.
144
باب تشبيه الرجل بأبيه.
144
باب إدراك ولد الرجل وبلوغهم في حياته.
146
باب تبني الرجل والمرأة غير ولدهما.
147
باب تحاسد ذوي القرابات وقطيعتهم أرحامهم.
147
باب العقوق من الولد للوالد، والوالد للولد.
148
باب التشابه في غير ذوي الرحم.
148
أشبه شرج شرجا لو أن أسيمرا.
148
بسم الله الرحمن الرحيم
150
صلى الله على محمد وآله
150
الأمثال في مكارم الأخلاق
150
باب المثل في الحلم والصبر على كظم الغيظ.
150
باب الإغضاء على المكروه واحتمال الأذى
151
باب رتق الفتوق وإطفاء النائرة
153
ما كفى حربا جانيها.
154
باب العفو عند المقدرة
154
باب مياسرة الإخوان وترك الخلاف عليهم.
155
باب مداراة الناس والتودد إليهم
156
باب مخالفة الناس بالأخلاق مع التمسك بالدين.
157
باب حسن عشرة الرجل أهله وحامته
159
باب اكتساب الحمد، واجتناب المذمة وكراهة الشماتة.
160
باب الصبر عند النوازل والمزاري
161
باب ترك الأسف على الفائت
163
بسم الله الرحمن الرحيم
164
صلى الله على محمد وآله
164
جماع أمثال المجد والجود
164
باب المثل في الحض على بذل والإفضال
164
باب اصطناع المعروف وإن كان يسيرا
166
باب جود الرجل بما فضل عن حاجته من ماله.
167
باب العادة من الجود والخير يعودها الرجل الناس
168
باب الرجل تكون شيمته الكرم غير أنه معدم.
169
باب الصبر على مكابدة الأمور ومقاساتها لما في عواقبها من المحامد.
170
بسم الله الرحمن الرحيم
172
جماع أمثال الخلة والإخاء
172
باب مثل المتخالين المتصافيين اللذين لا يفترقان
172
باب الخليل الخاص بأخيه ومؤانسه.
173
باب عناية الأخ بأخيه وإيثاره إياه على نفسه.
174
باب صفة الأخ المستمسك بإخاء صديقه المشفق عليه.
175
باب سرعة اتفاق الأخوة في التحاب والمودة.
176
باب الإفراط في التودد وما يكره منه ويحب من الاقتصاد.
178
لا يكن حبك كلفا ولا بغضك تلفا.
178
باب اقتداء الرجل بخليله وقرينه
178
باب تخويف الرجل صديقه بالهجران في الشيء ينكره عليه.
179
ضرب في جهازه.
180
باب استعانة الرجل بإخوانه وأهل ثقته.
180
باب مشاركة الرجل أخاه في الرفاهية وخذلانه إياه في الشدائد.
181
باب معاتبة الإخوان وفقدهم.
182
باب إشفاق الرجل على أخيه ومحاذرته لمكروهه.
184
من جعل نفسه من حسن الظن بإخوانه نصيبا أراح قلبه.
184
باب نصيحة الرجل أخاه
185
جماع أبواب الأمثال في الأموال والمعاش
185
باب المثل في الخصب والسعة وثروة المال وإصلاحه.
185
هم في شيء لا يطير غرابه.
186
جاور ملكا أو بحرا.
187
باب كثرة المال والخير يقدم به الغائب أو يكون له.
187
باب استصلاح المال وما يؤمر به من ترك إضاعته.
189
باب عذر الرجل في إمساك ماله وترك الجود به.
191
رب لائم مليم.
191
باب الجد يعطاه الإنسان في المال وغيره.
192
باب المال يتلف للرجل فيفيد به عقلا.
194
باب المال يضيعه من لم يكسبه أو يسعى فيه لغيره.
194
باب عناية الرجل بماله دون عناية غيره.
195
باب صيانة الحر نفسه عن خسيس مكاسب المال
196
باب المال يملكه من لا يستجوبه.
198
كل ذات ذيل تخال.
198
باب احتفاظ الرجل بالعلق الكريم يفيده من المال أو يكون عنده المال ولا
199
باب اكتساب المال والحث عليه.
199
بسم الله الرحمن الرحيم
201
ذكر الأمثال في العلم والمعرفة
201
باب المثل في معرفة الأخبار وصحتها
201
باب الحذق بالأمر وحسن المعاناة لها
203
باب استخبار عن عام الشيء ومعرفته
205
قبل عير وما جرى.
205
باب الانتهاء إلى غاية العلم بالأمور وتضييع العلم
206
باب ادعاء الرجل علما لا يحسنه
207
باب انتحال الرجل العلم وليست عنده أداته
208
باب شواهد الأمور الظاهرة على علم باطنها
209
ذكر الأمثال التي في أهل الألباب والحزم
212
وفي السلامة من الزلل والجهل
212
باب المثل في السلامة في ترك الإنسان ما لا يعنيه
212
باب الأخذ بالثقة والإحباط في الأمر
212
باب الحزم في تعجيل الفرار ممن لا يدا لك به ولا قوة عليه
216
باب النظر في العواقب وما فيه من الأخذ بالثقة
217
باب الإنابة بعد الاجترام وما في ذلك من الرشاد
220
باب حذر الإنسان على نفسه ومدافعته عنها
221
باب الحذر من الانفراد في الأمور وما يكره من الاستبداد بها
222
باب المحاذرة للرجل من الشيء قد ابتلى مثله مرة.
222
باب الحذر من اتباع الهوى وما يؤمر به من اجتنابه
223
باب التحذير من المعايب والشين في صحبة من تكره
224
باب التحذير من الأمر يخاف فيه العطب
225
باب الأمر بحسن التدبير والنهي عن الخرق فيه
227
الرفق يمن والخرق شؤم
228
باب الأخذ في الأمور بالمشورة والنظر
228
بسم الله الرحمن الرجيم
229
ذكر الحوائج وما فيها من الأمثال
229
باب مثل الإعذار في طلب الحاجة وما يحمد عليه أهله من ذلك
229
باب الجد في طلب الحاجة وترك التفريط فيها
230
باب التأني في طلب الحاجة وترك الخرق فيها
232
باب مطلب الحاجة المتعذرة.
234
باب قناعة الرجل ببعض حاجته دون بعض
235
باب النقية في الحاجة واحتمال التعب فيها
238
باب إتمام قضاء الحاجة والحث على ذلك
239
باب تعجيل الحاجة وسرعة قضائها.
239
باب إدراك الحاجة بلا تعب ولا مشقة.
240
باب طالب الحاجة يسألها فيمنعها فيطلب غيرها.
241
باب المصانعة بالمال في طلب الحاجة.
243
عمك خرجك.
243
باب الحاجة تطلب فيحول دونها حائل.
244
باب اليأس من الحاجة والرجوع منها بالخيبة
245
باب طلب الحاجة من غير موضعها.
246
كمدت غير مكدم.
246
باب التفريط في الحاجة وهي ممكنة ثم تطلب بعد الفوت
247
باب تأخير الحاجة ثم قضاؤها في آخر وقتها.
249
باب إبطاء الحاجة وتعذرها حتى يرضى صاحبها بالسلامة
249
باب الحاجة تودي صاحبها إلى تلف النفس.
250
باب الحاجة يقدر عليها صاحبها متمكنا لا ينازعه فيها أحد.
251
باب الحاجة يحملها الرجل صاحبه المستغني عن الوصية لشدة عنايته بها
252
باب قضاء الحاجة قبل سؤالها.
253
باب إغاثة الملهوف بقضاء حاجته
255
باب الانصراف عن الحاجة وهي مقضية أو غير مقضية
255
باب اغتنام الفرصة عند إمكان الحاجة
257
باب تيسير الحاجة على قوم بضرر آخرين
258
بسم الله الرحمن الرحيم
259
جامع أمثال الظلم وأنواعه
259
باب المثل في الظلم وما يخاف من غبه
259
باب الظلم في الخلتين من الإساءة تجمعان على رجل
260
باب الظلم فيمن حمل رجلا مكروها ثم زاده أيضا
264
باب الظلم في مطل الحقوق
265
الأكل سلجان والقضاء ليان.
265
باب الظلم في ادعاء الباطل والحكم قبل أن تعرف حجة الخصم
265
باب الظالم في سرعة الملامة وفي ذم المحسن.
267
باب الظلم في الرجل ينتزع من يديه ما ليس له فيجزع
267
باب الكريم يظلمه الدنيء الخسيس وما يؤمر به من دفعه عنه.
268
باب الانتصار من الظالم.
269
باب الظلم والإساءة ترجع عاقبتهما على صاحبهما.
270
باب حمل الرجل صاحبه على ما ليس من شانه بالإكراه والظلم
271
باب الظالم في الإساءة يركبها الرجل من صاحبه يستدل بها على أكثر منها.
271
باب الظالم في عقوبة المحسن البريء
272
باب الظلم في عقوبة الإنسان بذنب غيره
273
باب التبرؤ من الظالم والإساءة
274
بسم الله الرحمن الرحيم
276
الأمثال في المعايب والذم
276
باب المثل في الذم لسوء معاشرة الناس.
276
باب سوء الجوار وما فيه من المذمة والكراهة
277
باب سوء الموافقة في الأخلاق
278
باب سوء المشاركة في اهتمام الرجل بشأن صاحبه.
280
باب سوء نظر الرجل لنفسه وإقباله على نفسه وهواه
281
باب عادة السوء يعتادها صاحبها
281
باب عادة السوء يدعها صاحبها ثم يرجع إليها.
282
باب قلة عناية الرجل واهتمامه بشأن صاحبه
283
باب استهانة الرجل بصاحبه.
284
باب تمدح الرجل بالشيء وهو من غير أهله.
285
باب الممتدح بما ليس عنده يؤمر بإخراج نفسه منه.
286
باب الشره والجشع ومسألة الناس.
287
باب الشره للطعام والحرص عليه.
288
باب الثقيل على الناس
289
باب الذم لمخالطة الناس وما يحب من اجتنابهم.
290
باب الإفراط في مؤانسة الناس
290
بسم الله الرحمن الرحيم
292
ذكر أمثال الخطأ والزلل في الأمور
292
باب مثل الغلظ والخطأ في القياس والتشبيه.
292
ما يجعل قدك أدميك.
292
باب الخطأ في نقل الأشياء من الأماكن التي تعز فيها إلى الأماكن التي
292
باب الخطأ في وضع الإنسان بحيث ليس يستوجب.
293
باب الخطأ في مكافأة المحسن بالإساءة والمسيء بالإحسان.
295
باب الخطأ في كفران النعمة وسوء الجزاء للمنعم
296
باب الخطأ في تزيين الكبير بزينة الصغير
297
باب اختلاط الرأي وما فيه من الخطأ والضعف
298
العزيمة حزم والاختلاط ضعف.
298
باب الخطأ في سوء التدبير عند إضاعة الشيء لطلب غيره ثم لا يدركه
299
باب الخطأ في سوء الرعي
301
باب الخطأ في سوء المشورة والرأي
302
باب الخطأ في رفع الشيء وادخاره عند وقت استعماله والحاجة إليه.
303
باب التدبير يصاب فيه مرة ويخطأ مرة
304
باب الخطأ في الرجل يبدأ بالمساءة قبل الإحسان أو يعجل الشيء قبل أوانه
305
بسم الله الرحمن الرحيم
306
ذكر الأمثال في البخل وصفاته وأشكاله
306
باب ذكر البخل وما يوصف من أخلاقه
306
باب صفة البخيل مع السعة والوجد
308
باب البخيل يمنع ماله ويأمر غيره بالبخل.
308
باب البخيل يعطى على الرهبة من غير جود ولا كرم
309
باب البخيل يعتل بالإعسار وقد كان في اليسار مانعا
309
باب ما يؤمر به من الإلحاح في سؤال البخيل وإن كرهه.
310
باب الاغتنام لأخذ الشيء من البخيل وإن كان نزرا
311
باب استخراج الشيء من البخيل أحيانا على بخله
311
باب الاضطرار إلى مسألة البخيل وانتظار ما عنده
312
باب البخيل يمنع الناس ماله وهو جواد به على نفسه
313
باب موت البخيل وماله وافر لم يعط منه شيئا
314
باب إعطاء البخيل مرة في الدهر الطويل وزهد الناس في البخيل
314
بسم الله الرحمن الرحيم
316
ذكر الأمثال في صنوف الجبن وأنواعه
316
باب ذكر المثل في الجبان وما يذم من أخلاقه
316
باب فرار الجبان وخضوعه واستكانته
318
باب إفلات الجبان وغيره من الكرب بعد الإشفاء عليه
320
باب الجبان يتوعد صاحبه بالإقدام عليه ثم لا يفعل
321
باب تخويف الجبان وإجابته عند أعاده
323
باب كشف الكرب عند المخاوف عن الجبان
324
باب الرضا بالحاضر ونسيان الغائب
325
بسم الله الرحمن الرحيم
326
ذكر الأمثال في مرازي الدهر وحدثانه
326
باب المثل في الأقدار والنوازل التي لا يمتنع منها
326
لا ينفع حذر من قدر.
327
من مأمنه يوتى الحذر.
327
باب الحين بجتليه القدر على الإنسان بسعيه فيه
328
باب الشماتة بالجاني على نفسه الحين
330
باب الحين والشؤم يجتلبه الإنسان أو غيره على من سواه
332
باب دول الدهر الجالبة للمحبوب والمكروه
333
باب حؤول الدهر وتنقله بأهله
335
باب هلاك القوم بالحوادث في الأبدان
339
باب بلوغ الشدة ومنتهى غايتها في الجهد
342
باب الغيبة التي لا يرجى لها إياب
344
باب الإسراف في القتل وفي كثرة الدماء
346
تبلغ الدماء الثنن
346
بسم الله الرحمن الرحيم
347
ذكر الأمثال في الجنايات
347
باب الدواهي العظام يجنيها الرجل
347
قد بلغت منا المبلغين
349
باب جناية الجاني التي لا دواء لها ولا حيلة
351
باب العداوة بين القوم وصفات العداء
351
باب إظهار العداوة وكشفها
352
باب فساد ذات البين وتأريث الشر في القوم
354
باب مقلية القوم بعضهم بعضا والاستشهاد عليه بالنظر
356
باب توعد الرجل عدوه الكاشح له.
357
لأرينك لمحا باصرا.
358
باب معاشرة أهل اللوم وما ينبغي إن يعاملوا به.
358
بسم الله الرحمن الرحيم
360
ذكر الأمثال في منتهى التشبيه وغايته
360
إنه لأعز من الأبلق العقوق.
362
أنه لأمضى من النصل.
363
أحمق من الممهورة إحدى خمدتيها.
365
أصبر من عود بدفيه الحلب قد أثر البطان فيه والحقب
370
أشأم من البسوس
375
وأنه لأشأم من زرقاء.
375
باب الأمثال في اللقاء وأوقاته وأزمته.
375
لقيته أول صوك وبوك.
376
باب الأمثال في ترك اللقاء ودهوره وأزمنته.
380
لا أفعله ما غرد راكب.
382
باب الأمثال فيما يتكلم فيه بالنفي من الناس خاصة
384
باب الأمثال في النفي لمعرفة الرجل
386
باب الأمثال في نفي المال عن الرجل
387
باب الأمثال في نفي اللباس
390
ما عليه هلبسيسة
391
باب الأمثال في نفي النوم والأوجاع
391
باب الأمثال في الاستجهال ونفي العلم.
392
ما يدري ما أي من أي.
393
باب الأمثال في الطعام
394
تطعم تطعم.
394
اسم الکتاب :
الأمثال
المؤلف :
القاسم بن سلاّم، أبو عُبيد
الجزء :
1
صفحة :
396
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir