منهاج السنة النبوية - ابن تيمية - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : منهاج السنة النبوية المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 566

مقدمة المؤلف	3
خطبة الكتاب	3
سبب تأليف ابن تيمية للكتاب	4
تحريم كتمان العلم	15
كلام عام عن الرافضة	21
مشابهة الرافضة لليهود والنصارى	21
بعض حماقات الشيعة	38
الرافضة هم أضل الناس في المعقول والمنقول	57
الرافضة هم أكذب الطوائف	59
اعتماد متأخري الإمامية على المعتزلة في المعقولات	70
فصل مقدمة كتاب ابن المطهر	73
الإمامة هي أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين	73
إبطال كلام ابن المطهر من وجوه	75
الوجه الأول الإيمان بالله ورسوله أهم من مسألة الإمامة	75
قول الرافضة إن الإمامة هي الأهم والرد على ذلك	77
الكلام على الإمام المنتظر عند الرافضة	87
إيمان الرافضة بالمنتظر ليس مثل إيمان الصوفية برجال الغيب	91
الوجه الثاني الإمامية أنفسهم يجعلون الإمامة آخر المراتب في أصول الدين	99
الوجه الثالث الإمامة عند الرافضة لا تحقق اللطف والمصلحة	100
الوجه الرابع الكرامة لا تنال بمجرد معرفة الإمام	105
الوجه الخامس الإمامة ليست من أركان الإيمان	106
الوجه السادس الحديث الذي يستشهد به ابن المطهر لا أصل له	110
الوجه السابع لا حجة للإمامة في الحديث	111
الوجه الثامن الحديث حجة عليهم	113
الوجه التاسع الأمر بطاعة الأئمة في غير المعصية	115
الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة	123
رد ابن تيمية الكذب والتحريف في نقل مذهب أهل السنة ومذهب الرافضة	127
الوجه الأول إثبات القدر ونفيه معروف عند طوائف من الفريقين	127
الوجه الثاني تمام قول الإمامية في القدر	129
الوجه الثالث الإمامة عندهم لا يحصل بها اللطف	131
الوجه الرابع مقالة أهل السنة في عدل الله وحكمته	133
الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم	148
مجمل الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم	148
مناقشة الفلاسفة تفصيلا على قولهم بقدم العالم	148
بطلان القول بأن البارئ موجب بذاته للفلك	150
النتائج التي أدى إليها امتناع المتكلمين عن القول بحوادث لا أول لها	155
رد أئمة الفلاسفة وأئمة أهل الملل على المتكلمين	158
القدرية التامة والإرادة الجازمة تقتضي وجود الفعل	162
المعنى الصحيح للتقدم والتأخر	170
الزمان المطلق مقدار الحركة المطلقة	172
الأقوال الثلاثة في دوام أنواع الحوادث أزلا وأبدا	176
اعتراض يشبه قول ابن ملكا والرد عليه	178
قول الكلابية	179
قول الأشعرية والكرامية وموافقيهم	180
قول ابن سينا	182
البرهنة على صحة هذا الدليل من وجوه شتى	187
القول بأن بعض العالم أزلي وبعضه ليس بأزلي يقتضي بطلان قولهم من وجوه	189
موضع الارتباط بين الاستطراد في مسألة قدم العالم وبين الكلام في مشكلة القدر	194
دليل آخر على بطلان القول بقدم العالم	197
بطلان الاحتجاج بالأفول على الإمكان والحركة	201
الرد على ديموقريطس وأبو بكر الرازي	210
بطلان قول المعتزلة والأشاعرة بالجوهر الفرد	212
مقالة ابن ملكا والرد عليها	219
عود لمناقشة رأي الفلاسفة في التقدم والتأخر	222
القول بإمكان حوادث لا أول لها مبطل للقول بقدم العالم	232
ابن سينا مخالف لأرسطو ولجمهرة الفلاسفة	235
أكثر الفلاسفة يقولون إن الفعل لا يكون إلا بعد عدم	238
حجج ابن سينا وغيره على أن الفعل لا يشترط فيه تقدم العدم	239
البرهان الأول والرد عليه	239
البرهان الثاني والرد عليه	246
البرهان الثالث والرد عليه	250
البرهان الرابع والرد عليه	251
البرهان الخامس والرد عليه	257
البرهان السادس والرد عليه	258
البرهان السابع والرد عليه	264
البرهان الثامن والرد عليه	280
البرهان التاسع والرد عليه	285
البرهان العاشر والرد عليه	291
استطراد: الكلام في الحدوث والقدم في أفعال الله وكلامه تصادمت فيه أئمة الطوائف	298
عرض تاريخي لنشأة البدع والمذاهب الكلامية	306
ظهور الفلاسفة	316
أقوال الفلاسفة	321
عود لمسألة قدم العالم	323
بطلان القول بأن فاعل العالم علة تامة لأصول العالم دون حوادثه	324
رد ابن ملكا ومتابعيه على سلفهم من الفلاسفة	348
قول أكثر الفلاسفة بتقدم مادة العالم على صورته	360
ضلال أرسطو وأتباعه وشركهم	364
أدلة السمع على حدوث العالم لا يمكن تأويلها	368
الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى	380
التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة	388
بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد	402
نقد فلاسفة اليونان المشركين	409
موافقة الفارابي وابن سينا لأرسطو في القول بالحركة الشوقية	411
امتناع مقارنة المفعول للواجب	418
وجه الارتباط بين الكلام في قدم العالم ومسألة الحكمة والتعليل	420
حجة الاستكمال	420
أدلة القائلين بامتناع ما لا نهاية له من الحوادث والرد عليهم	432
التسلسل نوعان	436
الدور نوعان	438
امتناع وجود إلهين	438
الأخطاء التي وقع فيها المعتزلة والشيعة نتيجة ظنهم أن التسلسل نوع واحد	441
تجويز المعتزلة والشيعة الترجيح بلا مرجح مكن الفلاسفة من القول بقدم العالم	442
رد الأشاعرة ومن وافقهم على المعتزلة والشيعة	445
استمرار مناقشة مزاعم ابن المطهر	447
فصل قول الرافضي بأن أهل السنة جوزوا على الله فعل القبيح والإخلال بالواجب والرد عليه	447
فصل الرد على قول الرافضي إن الله لا يفعل لغرض ولا حكمة	454
فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الله تعالى لا يفعل الأصلح	460
فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن المطيع لا يستحق ثوابا والعاصي لا يستحق عقابا	466
فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الأنبياء غير معصومين	470
اعتراض: الغلو موجود في كثير من المنتسبين إلى السنة والرد عليه	482
فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن النبي لم ينص على إمامة أحد وإنه مات عن غير وصية	486
النصوص الدالة على استحقاق أبي بكر الخلافة	486
أدلة ابن حزم على أن الرسول نص على خلافة أبي بكر نصا جليا	493
قول الراوندية بالنص على خلافة العباس	500
الأحاديث الدالة على ثبوت خلافة أبي بكر	510
فصل بطلان مزاعم ابن المطهر عن بيعة أبي بكر	526
كانت بيعة عثمان بإجماع المسلمين	532
اتفاق المسلمين على بيعة أبي بكر أعظم من اتفاقهم على بيعة علي	534
أقوال الناس في خلافة علي	537
التعليق على ما نسبه ابن المطهر إلى أهل السنة من أقوال عن الإمامة بعد علي	546
تفصيل القول في بيان رأي أهل السنة في الإمامة	550

اسم الکتاب : منهاج السنة النبوية المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 566

صيغة PDF

شهادة

الفهرست