مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
شرح الطحاوية = إتحاف السائل بما في الطحاوية من مسائل
المؤلف :
آل الشيخ، صالح
الجزء :
1
صفحة :
759
الغلاف
1
مقدمة
2
من قوله (هذا ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة) إلى قوله (وما يعتقدون من أصول الدين)
4
[المسألة الأولى: معنى العقيدة]
4
[المسألة الثانية: من هم أهل السنة والجماعة؟]
5
[المسألة الثالثة: أن هذه العقيدة موافقة لعقائد السلف إلا في مسألة الإيمان]
6
[المسألة الرابعة: أن كلمة أصول الدين يعبر بها عن العقيدة]
7
قوله: نقول في توحيد الله -معتقدين بتوفيق الله- إن الله واحد لا شريك له
8
الأسئلة
12
قوله: ولا شيء مثله، ولا شيء يعجزه، ولا إله غيره
13
[المسألة الأولى: أن قوله (ولا شيء مثله) مأخوذ من قول الله {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} ]
14
[المسألة الثانية: أن قوله (لا شيء مثله) راجع لنفي المماثلة وليس المشابهة.]
15
[المسألة الثالثة: ليس كل أنواع مشابهة الله لخلقه منفية إذ أن الاشتراك في أصل معنى الاتصاف غير منفي]
16
[المسألة الرابعة: أن أهل السنة عندهم النفي مجملا والإثبات مفصلا والعكس عند أهل البدع]
17
[المسألة الخامسة: معنى الكاف في قوله (ليس كمثله شيء) ]
18
قوله (ولا شيء يعجزه)
19
[المسألة الأولى: أن نفي العجز عن الله في قوله (ولا شيء يعجزه) مأخوذ من قول الله ?وما كان الله ليعجزه من شيء? وذلك لكمال علمه وقدرته]
20
[المسالة الثانية: أن النفي إذا كان في الكتاب والسنة فإنه لا يراد به حقيقة النفي، وإنما يراد به كمال ضده]
21
[المسألة الثالثة: أن التمثيل عن العام ببعض أفراده في توحيد الربوبية صحيح]
22
[المسالة الرابعة: أن دلالة قول الله (وما كان الله ليعجزه من شيء) أبلغ على النفي من قول المصنف (ولا شيء يعجزه) ]
23
قوله (ولا إله غيره)
24
[المسألة الأولى: أن قوله (ولا إله غيره) مطابق لكلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ]
25
[المسألة الثانية: في معنى كلمة الإله]
26
[المسألة الثالثة: في معنى كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ]
27
[المسألة الرابعة: في إعراب كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ]
28
[المسألة الخامسة: أن توحيد العبادة لله عز وجل لا يستقيم إلا بشيئين كما ذكرنا: بنفي وبإثبات]
29
الأسئلة:
30
قوله: قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء
31
[المسألة الأولى: أن إدراج اسم القديم في أسماء الله هذا غلط، ولا يجوز، وذلك لأمور]
32
[المسألة الثانية: ما ضابط كون الاسم من الأسماء الحسنى؟]
33
[المسألة الثالثة: أن الله أوليته عند أهل السنة في ذاته وفي صفاته، وآخر سبحانه في ذاته وفي صفاته]
35
قوله: لا يفنى ولا يبيد
36
قوله: ولا يكون إلا ما يريد
37
[المسألة الأولى: أن إرادة الله منقسمة إلى: إرداة كونية وإرادة شرعية]
38
[المسألة الثانية: أن إرداة الله موافقة للحكمة وأما إرادة العبد فقد توافق الحكمة وقد لا توافقها]
39
قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام
40
[المسألة الأولى: نظرية حصول المعارف]
41
[المسألة الثانية: الرب عز وجل لا يمكن تخيله، ولا يمكن أيضا أن يفكر فيه فيدرك]
42
الأسئلة
43
قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام، ولا يشبه الأنام، حي لا يموت، قيوم لا ينام، خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة
45
قوله: حي لا يموت، قيوم لا ينام
46
[المسألة الأولى: اشتراك المخلوقات مع الرب في اسم الحي وفي صفة الحياة هذا اشتراك في أصل المعنى]
47
[المسألة الثانية: وصف الرب بالنفي ليس مقصودا لذاته وإنما هو لإثبات كمال ضد ما نفى]
48
[المسألة الثالثة: تفسير معنى الحي ومعنى القيوم وذكر آثارهما]
49
[المسألة الرابعة: اسم الحي واسم القيوم بلازمهما تدل على بقية صفات الرب]
50
قوله: خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة
51
الأسئلة
53
من قوله (خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة، مميت بلا مخافة) إلى قوله (لا يحتاج إلى شيء)
54
قوله: مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة
55
[المسألة الأولى: المميت اسم كمال مع قرينه المحيي، والمميت صفة كمال مع قرينتها المحيي]
56
[المسألة الثانية: الموت عند جمهور أهل السنة ومن وافقهم من غيرهم مخلوق موجود]
57
[المسألة الثالثة: أن إماتة الرب متعلقة بكل شيء، إلا ما استثنى الله عز وجل]
58
من قوله (لم يزدد بكونهم شيئا) إلى قوله (وكما أنه محيي الموتى بعدما أحيا، استحق هذا الاسم قبل إحيائهم)
59
[المسألة الأولى: أن الرب أول بصفاته، وصفاته قديمة وأن صفات الرب لابد أن تظهر آثارها]
60
[المسألة الثانية: أن الطحاوي كأنه يميل إلى قول الماتريدية في أن الرب كان متصفا بالصفات وله الأسماء، ولكن لم تظهر آثار صفاته ولا آثار أسمائه بل كان زمنا طويلا طويلا معطلا عن الأفعال]
62
[المسألة الثالثة: مسألة التسلسل]
63
[المسألة الرابعة: أن أهل السنة يعبرون بقول (كان الله بصفاته أزليا) فيأتون بالباء المقتضية للمصاحبة وأما المعتزلة وأشباههم فيعبرون بالواو فيقولون (الله وصفته) ]
64
[المسألة الخامسة: أن أهل السنة يجعلون قدرة الرب متعلقة بكل شيء أما أهل البدع فيعلقون القدرة بما يشاؤه الرب]
65
قوله: خلق الخلق بعلمه وقدر لهم أقدارا
66
[المسألة الأولى: تعريف القدر لغة وشرعا]
67
[المسألة الثانية: أسباب الضلال في باب القدر، وأن من صنف في القدر يجب أن تنظر إلى كلامه على أنه قابل للأخذ والرد إذا دخل في أمر عقلي لا دليل عليه]
68
[المسألة الثالثة: الفرق في هذا الباب المنتسبة للأمة ثلاث فرق: القدرية والجبرية وأهل السنة والجماعة]
70
[المسألة الرابعة: أن هناك ألفاظا تستعملها الطوائف جميعا في مبحث القدر، ولكن لكل طائفة قصد ومصطلح في استعمالها مثل لفظ (الكسب) و (نفوذ المشيئة) ]
71
قوله: وضرب لهم آجالا
72
قوله: ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم. وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم
73
الأسئلة
74
قوله: وإن محمدا عبده المصطفى، ونبيه المجتبى، ورسوله المرتضى
77
[المسألة الأولى: تعريف النبي لغة واصطلاحا والفرق بين النبي والرسول]
78
[المسألة الثانية: ذكر أقوال الطوائف في كون نبوة الأنبياء هل هي واجبة أو ممكنة؟]
80
[المسألة الثالثة: نبوة الأنبياء أو رسالة الرسل بما تحصل؟ وكيف يعرف صدقهم؟ وما الفرق ما بين النبي والرسول وبين عامة الناس أو من يدعي أنه نبي أو رسول]
81
[المسألة الرابعة: الأنبياء يجوز في حقهم الأمراض والعاهات، والتفصيل في مسألة الذنوب بالنسبة للأنبياء]
84
[المسألة الخامسة: الرسول والنبي فيهم شروط أو أوصاف عامة جاءت في القرآن والسنة]
85
الأسئلة
86
الأسئلة 2
88
قوله: وإنه خاتم الأنبياء
89
[المسألة الأولى: ذكر أوجه استدلال العلماء بآية {ولكن رسول الله وخاتم النبيين} بفتح التاء، على أن النبي محمد هو خاتم الأنبياء والمرسلين]
90
[المسألة الثانية: أن من الأفراد المنتسبين إلى الفلسفة وإلى الصوفية الغالية من قال إن النبوة مكتسبة]
91
[المسألة الثالثة: من ادعى أنه يسمع كلام الله فقد ادعى أنه يوحى إليه وادعى النبوة]
92
[المسألة الرابعة: أن ادعاء الوحي كفر كدعوى النبوة، وهذا باتفاق أهل السنة]
93
[المسألة الخامسة: أن ختم النبوة وكون النبي خاتم الأنبياء لا يعارض نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان]
94
قوله: وإمام الأتقياء
95
[المسألة الأولى: أن التفضيل بين الأنبياء جاء به النص كما قال عز وجل {تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض} ]
96
[المسألة الثانية: أن التفاضل بين الأنبياء إما ان يكون عاما كقول (محمد أفضل المرسلين، سيد المرسلين) أو في مقابلة نبي بذاته كقول (محمد أفضل من موسى) هذا لا يجوز]
97
[المسألة الثالثة: أوجه الجمع بين الأدلة التي تدل على عدم التفضيل بين الأنبياء وبين قوله عز وجل {تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض} ]
98
قوله: وحبيب رب العالمين
99
[المسألة الأولى: أن المحبة بمراتبها التي تضاف إلى رب العالمين إنما هي ما ورد، وهي: الإرداة الخاصة التي هي بمعنى المحبة، ولفظ المحبة، والمودة، والخلة]
100
[المسألة الثانية: لفظ العشق هو من مراتب المحبة؛ ولكنه يمنع في إطلاقه من العبد على ربه ومن الرب للعبد]
101
قوله: وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى، وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى بالحق والهدى، وبالنور والضياء
102
[المسألة الأولى: أن الجن ليس منهم رسل]
103
[المسألة الثانية: أن بعثة النبي لا تشمل الملائكة]
104
الأسئلة
105
الأسئلة 2
106
من قوله (وإن القرآن كلام الله) إلى قوله (ولا يشبه قول البشر)
108
[المسألة الأولى: أسباب نشأة القول بخلق القرآن ومخالفة المخالفين]
109
[المسألة الثانية: ذكر أقوال الفرق في القرآن، وكلام الله]
110
[المسألة الثالثة: أدلة أهل السنة والجماعة على اعتقادهم في القرآن]
111
[المسألة الرابعة: الرد على استدلال المخالفين في القرآن]
112
الأسئلة
115
الأسئلة2
117
من قوله (فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر) إلى قوله (وعلم أنه بصفاته ليس كالبشر)
119
[المسألة الأولى: لفظ (إعجاز القرآن) سمي بهذا الإسم؛ لأجل التحدي وعجز الكفار أن يأتوا بمثله]
121
[المسألة الثانية: أن كلام الله عز وجل هو المعجز ولا يقال أن الله عز وجل أعجز البشر عن الإتيان بمثل هذا القرآن]
122
[المسألة الثالثة: ذكر أقوال الناس في أوجه إعجاز القرآن، لم كان القرآن معجزا؟]
123
الأسئلة
129
الأسئلة2
130
من قوله (والرؤية حق لأهل الجنة) إلى قوله (ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه)
132
[المسألة الأولى: أن المؤمن يرى أن الإنعام عليه بأن يكون من أهل الجنة هذا أعظم الإنعام لأن من دخل الجنة قد رضي الله عنه ومتعه بملاذها وأفاض عليه الزيادة وهي رؤية وجه الله الكريم.]
133
[المسألة الثانية: أن أهل السنة والجماعة جعلوا الرؤية حق، والرؤية بالعينين، مع ذكر الأدلة]
134
[المسألة الثالثة: أهل السنة اختلفوا في رؤية الله عز وجل في الموقف: هل هي للمؤمنين وحدهم أم للمؤمنين والمنافقين أم للناس جميعا؟]
135
[المسألة الرابعة: ذكر مذاهب الفرق المخالفة في رؤية الله عز وجل في الآخرة]
136
[المسألة الخامسة: أن رؤية المؤمنين في الجنة لربهم عز وجل عامة بالإنس والجن، للرجال وللنساء، وللملائكة أيضا]
139
[المسألة السادسة: هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه أم لا؟]
140
الأسئلة
141
من قوله (لا ندخل في ذلك متأولين بآرائنا) إلى قوله (إلا على ظهر التسليم والاستسلام)
144
[المسألة الأولى: أن الناس في تلقي الشريعة انقسموا إلى 3 أقسام: من كان عقليا محضا، ومن جعل الشريعة خالية من البرهان العقلي البتة، ومن توسط بين الفئتين]
145
[المسألة الثانية: أن البرهان الديني الشرعي يقين وأن البرهان العقلي ناقص وأن البرهان العاطفي فطري، مع التفصيل]
146
[المسألة الثالثة: أن القرآن محكم كله، والقرآن متشابه كله والقرآن محكم ومتشابه]
149
[المسألة الرابعة: أن أصل الديانة مبنية على التسليم ومن لم يستسلم فهو شاك والشاك ليس بمسلم]
151
الأسئلة
152
الأسئلة 2
153
من قوله (فمن رام علم ما حظر عنه علمه) إلى قوله (زل ولم يصب التنزيه)
154
من قوله (ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام) إلى قوله (ترك التأويل ولزوم التسليم)
155
[المسألة الأولى: معنى التأويل لغة]
156
[المسألة الثانية: أقسام التأويل الوارد في الكتاب والسنة وفيما جرى عليه كلام العلماء]
157
[المسألة الثالثة: الرد على الذين حرفوا نصوص الصفات وسموا تحريفهم تأويلا]
158
[المسألة الرابعة: إبطال المجاز في اللغة وفي نصوص الصفات]
160
الأسئلة
163
الأسئلة2
164
قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
165
[المسألة الأولى: أن نفاة الصفات منهم نفى صفات الله كلها ومنهم من نفى أكثر الصفات ومنهم من نفى بعضا منها]
166
[المسألة الثانية: أن النفي تارة يتوجه لأصل الصفة، وتارة لظاهر الصفةـ وتارة لكيفية الصفة، وتارة لمعنى الصفة]
167
[المسألة الثالثة: أن التشبيه مراتب فمنه: التشبيه الكامل، والتشبيه في بعض الصفة، وتشبيه المخلوق بالخالق]
168
قوله: فإن ربنا - عز وجل - موصوف بصفات الوحدانية، منعوت بنعوت الفردانية، ليس في معناه أحد من البرية
170
قوله: وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
171
[المسألة الأولى: إذا احتاج الموحد لبيان عقيدته في المناظرة إلى كلمات توضح الأمر فإنه لا بأس باستعمالها، وتعليل ما قام به بعض السلف في ذلك]
172
[المسألة الثانية: إزالة الإشكال الذي قد يقع بحديث (حجابه النور. لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه) ]
173
قوله: والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
174
الأسئلة
175
من قوله (والمعراج حق) إلى قوله (والحوض الذي أكرمه الله تعالى به -غياثا لأمته- حق)
176
[المسألة الأولى: هل تكرر الإسراء والمعراج، أم كانا مرة واحدة؟]
178
[المسألة الثانية: متى وقع الإسراء والمعراج؟]
179
[المسألة الثالثة: الإسراء والمعراج هل وقعا بجسده النبي وروحه، أم بروحه فقط، أم كانا مناما؟]
180
[المسألة الرابعة: ذكر تفاصيل ما جرى في الإسراء والمعراج]
181
[المسألة الخامسة: هل لقي النبي أجساد الأنبياء مع أرواحهم؟ أم إنه لقي أرواحهم دون أجسادهم؟]
183
[المسألة السادسة: رؤية النبي لآيات ربه الكبرى لما في السماء السابعة وما فوقها وما صار بالبصر وبالقلب جميعا، وهل رأى النبي ربه؟]
184
[المسألة السابعة: التخفيف في فرض الصلاة هل كان خمسا خمسا؟ أم كان عشرا عشرا حتى وصلت إلى خمس في آخرها؟]
185
[المسألة الثامنة: معنى الصلاة من الله ومن الملائكة ومن المؤمنين على النبي ?، والصلاة من الله U مختصة بالأنبياء والمرسلين، أما غيرهم فلا يصلى عليه على وجه الانفراد، وقد يصلى عليه على وجه التبع]
186
الأسئلة
187
الأسئلة2
189
قوله: والحوض الذي أكرمه الله تعالى به -غياثا لأمته- حق
190
[المسألة الأولى: أن الحوض دل عليه القرآن باحتمال، ودلت عليه السنة بقطع]
191
[المسألة الثانية: ذكر صفات الحوض الواردة في النصوص]
192
[المسألة الثالثة: أين يكون الحوض؟ هل هو قبل الصراط أم بعد الصراط؟]
193
[المسألة الرابعة: أن الذود عن الحوض نوعان: ذود عام، وذود خاص]
194
[المسألة الخامسة: ذكر أقوال المخالفين في الحوض مع الرد عليهم]
195
[المسألة السادسة: الأسباب التي توجب للمؤمن ورود الحوض]
196
الأسئلة
197
الأسئلة2
198
قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق، كما روي في الأخبار
199
[المسألة الأولى: تعريف الشفاعة لغة واصطلاحا]
200
[المسألة الثانية: أن الشفاعة قسمان: شفاعة في الدنيا وشفاعة في الآخرة]
201
[المسألة الثالثة: أن الشفاعات في الآخرة منها ما هو متفق عليه ومنها ما هو مختلف فيه]
202
[المسألة الرابعة: ذكر أنواع شفاعات النبي]
203
[المسألة الخامسة: الشفاعة يوم القيامة ليست خاصة بالنبي ولا بالأنبياء]
205
[المسألة السادسة: الشفاعة لا تنفع إلا بوجود شرطين: إذن الله للشافع أن يشفع، ورضا الله عن المشفوع له]
206
[المسألة السابعة: ذكر مذاهب الفرق في الشفاعة]
207
[المسألة الثامنة: الرد على الخوارج والمعتزلة في إنكارهم الشفاعة لأهل الكبائر]
208
[المسألة التاسعة: أن الشارح ابن أبي العز في شرحه ذكر في هذا الموضع مسائل التوسل بالجاه والتوسل بالحق كقول القائل (بحق فلان) ، (بحق نبيك) ، (بحق عمر) ]
209
[المسألة العاشرة: الأسباب التي بها يحصل المرء المسلم شفاعة نبيه]
210
الأسئلة
211
الأسئلة2
213
قوله: والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق
215
[المسألة الأولى: معنى الميثاق لغة]
216
[المسألة الثانية: أن الميثاق الذي أخذه الله من آدم وذريته لا دليل عليه من القرآن، ومن استدل بقول الله ?وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم? فقد أخطأ]
217
الأسئلة
221
الأسئلة2
222
من قوله (وقد علم الله تعالى فيما لم يزل) إلى قوله (ولا نبي مرسل)
223
[المسألة الأولى: أن علم الله أزلي وأبدي، وأن علمه سبحانه أول، وهذه كلها بمعنى واحد]
224
[المسألة الثانية: أن علم الله من حيث هو صفة له سبحانه متعلق بكل شيء]
225
[المسألة الثالثة: أن من أنكر مرتبة العلم فقد كفر]
226
[المسألة الرابعة: الرد على شبه المنكرين لمرتبة العلم]
227
[المسألة الخامسة: أن علم الله شامل لكل شيء، وهذا يفيد المؤمن في إيمانه بالقدر]
228
قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه، لم يطلع على ذلك ملك مقرب، ولا نبي مرسل
229
[المسألة الأولى: تعريف القدر]
230
[المسألة الثانية: ذكر مراتب القدر الأربعة مع التفصيل]
231
الأسئلة
232
الأسئلة2
233
قوله: قال (وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
237
[المسألة الأولى: معنى القدر لغة واصطلاحا]
238
[المسألة الثانية: في الفرق ما بين القضاء والقدر]
239
[المسألة الثالثة: في مراتب الإيمان بالقدر عند أهل السنة والجماعة]
240
[المسألة الرابعة: أسباب نشأة الضلال في القضاء والقدر]
242
[المسألة الخامسة: ذكر الفرق المخالفة لأهل السنة والجماعة في القدر]
244
[المسألة السادسة: في تفسير لفظ الكسب]
246
[المسألة السابعة: في معنى خلق الله لفعل العبد، وتحقيق مذهب أهل السنة والجماعة في ذلك]
247
[المسألة الثامنة: في معنى الاستطاعة التي وصف الله بها المكلف في قوله {فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا} ونفاها عن بعض في قوله {وكانوا لا يستطيعون سمعا} .]
248
[المسألة التاسعة: معنى التوفيق والخذلان]
249
[المسألة العاشرة: أفعال الله عز وجل معللة، والله يفعل الفعل لعلة، ويأمر بالأمر لعلة]
251
[المسألة الحادية عشر: ذكر أنواع الكتابة]
253
من قوله (فهذا جملة ما يحتاج إليه) إلى (وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما)
255
قوله: ونؤمن باللوح والقلم، وبجميع ما فيه قد رقم
256
[المسألة الأولى: في ذكر صفة اللوح المحفوظ]
257
[المسألة الثانية: أن القلم الذي كتب الله به القدر كتب به ما يتعلق بهذا العالم.]
258
[المسألة الثالثة: أن القلم لما خلقه الله أمره أن يكتب، فجرى بما هو كائن إلى قيام الساعة]
259
[المسألة الرابعة: أيهما خلق قبل اللوح أم القلم؟]
260
[المسألة الخامسة: المراد بقول النبي ثم إني رفعت لمستوى أسمع فيه صريف الأقلام]
261
من قوله (فلو اجتمع الخلق كلهم) إلى قوله (وما أصابه لم يكن ليخطئه)
262
من قوله (وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه) إلى قوله (وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما)
263
الأسئلة
264
الأسئلة
266
قوله: والعرش
268
[المسألة الأولى: أن العرش حق وهو من مخلوقات الله العظيمة، وذكر لبعض صفاته]
269
[المسألة الثانية: معنى العرش لغة]
270
[المسألة الثالثة: ذكر أقوال المخالفين في العرش والرد عليهم]
271
قوله: والكرسي
272
[المسألة الأولى: تفسير الكرسي وأنه موضع قدمي الله]
272
[المسألة الثانية: معنى الكرسي لغة]
273
[المسألة الثالثة: ذكر أقوال الفرق في الكرسي مع الرد عليهم]
274
[المسألة الرابعة: أثر الإيمان بالعرش والكرسي]
276
قوله: وهو مستغن عن العرش وما دونه
277
[المسألة الأولى: الله عز وجل غني عن العرش وعن كل شيء لكمال قدرته]
278
[المسألة الثانيةأن العرش وما دونه محتاج إليه ومفتقر إلى الرب جل جلاله]
279
[المسألة الثالثة: تفسير معنى إحاطة الرب عز وجل بكل شيء]
280
[المسألة الرابعة: ربناعز وجل مع إحاطته بكل شيء فهو فوق جميع الأشياء]
281
قوله: وفوقه
282
[المسألة الأولى: أن العلو بتقسم إلى علو ذات وعلو قهر وعلو قدر]
282
[المسألة الثانية: الأدلة من القرآن في إثبات علو الذات لله عز وجل]
283
[المسألة الثالثة: الأدلة من السنة في إثبات علو الذات لله عز وجل]
284
[المسألة الرابعة: دلالة العقل في إثبات علو الذات لله عز وجل]
285
[المسألة الخامسة: دلالة الفطرة في إثبات علو الذات لله عز وجل]
286
الأسئلة
287
الأسئلة 2
288
[المسألة السادسة: شبه نفاة العلو والرد عليها]
290
[المسألة السابعة: مقولة (إن السماء قبلة الدعاء) هذه باطلة، فالسماء ليست قبلة الدعاء، بل قبلة الدعاء بيت الله الحرام]
292
[المسألة الثامنة: شرح معنى عدم إحاطة الخلق بالله]
293
قوله: ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما، إيمانا وتصديقا وتسليما
294
[المسألة الأولى: صفتي المحبة والخلة ثابتة للرب عز وجل بالكتاب والسنة]
295
[المسألة الثانية: أن صفة المحبة والخلة ثبتت في النصوص، أما غيرها من معاني المحبة إذا لم يجئ في الدليل فإنه لا يثبت لله عز وجل، وكذلك ينبغي أن لا يستعمله العبد في حبه لله تعبيرا عن ذلك، كمثل لفظ العشق]
296
[المسألة الثالثة: كلمات المحبة المستعملة تنقسم إلى: قسم يجوز إطلاقه، وقسم يمنع]
297
[المسألة الرابعة: نؤمن بصفة الكلام لله عز وجل، وكلامه قديم النوع حادث الآحاد]
298
الأسئلة
299
قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين، والكتب المنزلة على المرسلين، ونشهد أنهم كانوا على الحق المبين
301
[المسألة الأولى: أن الإيمان بأركان الإيمان الستة معناه التصديق الجازم، وأنه ينقسم إلى قسم واجب، وقسم مستحب]
302
قوله: ونؤمن بالملائكة
303
[المسألة الأولى: معنى الملائكة لغة واصطلاحا]
303
[المسألة الثانية: الملائكة درجات وطبقات، وهم يختلفون في قربهم من الله U، وأيضا يختلفون في وظائفهم وما وكلوا به.]
304
[المسألة الثالثة: الملائكة خلقوا من نور وملؤوا السماء، وكونهم ملؤوا السماء ليس ملأ أجسام تحول دون العبور في السماء؛ بل هذه أجسام نور، الله أعلم كيف تكوينها وكيف صفاتها على وجه الكمال]
305
[المسألة الرابعة: أن من لم يؤمن بالملائكة فلم يؤمن بالله وهو كافر، وبيان مراتب الإيمان الوجبه والمستحبه]
306
[المسألة الخامسة: الإيمان بالملائكة تبع للعلم، وكلما زاد العلم بالعقيدة وبالنصوص زاد الإيمان بالملائكة لمن وفقه الله]
307
الأسئلة
309
قوله: والنبيين
310
[المسألة الأولى: تعريف النبي والرسول، وذكر الفرق بين النبي والرسول]
311
[المسألة الثانية: الأنبياء والرسل درجات في الفضل والمنزلة عند الله]
313
[المسألة الثالثة: الأنبياء يعطيهم الله آيات، فنؤمن بالأنبياء ونؤمن بآيات الأنبياء.]
314
[المسألة الرابعة: معنى الإيمان بالأنبياء، وذكر مراتب الإيمان بالأنبياء]
315
[المسألة الخامسة: من كذب برسول بعد العلم به فإنه مكذب بجميع الأنبياء والمرسلين]
316
والكتب المنزلة على المرسلين
317
[المسألة الأولى: وحي الله عز وجل بكتبه إلى أنبيائه يكون من الله مباشرة أو يكون بواسطة الملك]
318
[المسألة الثانية: الكتب السماوية من جهة التوحيد متفقة، ومن جهة الشرائع فهي مختلفة]
319
[المسألة الثالثة: الإيمان بالكتب ينقسم إلى إيمان إجمالي وإيمان تفصيلي]
320
[المسألة الرابعة: اختلف العلماء في الكتب التي أنزلها الله على المرسلين هل يدخل فيها الصحف، أم أن الكتب غير الصحف؟]
321
[المسألة الخامسة: يدخل في الكلام على الكتب الكلام على القرآن، وعلى إعجاز القرآن، وقد سبق ذكره]
322
الأسئلة
323
قوله: ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم معترفين، وله بكل ما قال وأخبر مصدقين
325
[المسألة الأولى: (أهل القبلة) يشمل كل أهل الأهواء، كل الفرق الثلاث والسبعين]
326
[المسألة الثانية: المشركون الذين يعبدون مع الله غيره ويدعون غير الله ويستغيثون بغير الله ويذبحون لغير الله ويعبدون غير الله، هل يصدق عليهم اسم أنهم من أهل القبلة أم لا يصدق عليهم.]
327
[المسألة الثالثة: أن قول الطحاوي (مسلمين مؤمنين) لا يلزم منه أنه يسوي ما بين المسلم والمؤمن]
328
[المسألة الرابعة: أن إسم أهل القبلة واسم المسلم والمؤمن لابد من بقاء ما دل عليه ما داموا بما جاء به النبي معترفين، وله بكل ما قال وأخبر مصدقين]
329
[المسألة الخامسة: باب الإيمان والخروج من اسم الإسلام واسم الإيمان هذا من المواضع التي تزل فيها الأقدام]
330
قوله: ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله
331
[المسألة الأولى: الخوض في ذات الله محرمة، وكذلك التفكر في ذات الله أيضا منهي عنه، لكن المأمور أن يفكر المرء في آلاء الله]
332
[المسألة الثانية: المراء مذموم وضابطه هو أن يورد الشيء بقصد الانتصار للنفس أو إضعاف من أمامه]
334
من قوله (ولا نجادل في القرآن) إلى (ولا نخالف جماعة المسلمين)
335
[المسألة الأولى: معنى المجادلة، وذكر أقسامها، والفرق بينها وبين الجدل، وتوضيح معنى المجادلة في القرآن]
336
[المسألة الثانية: المراد بكون القرآن محكم كله، ومتشابه كله، ومنه ما هو محكم ومنه ما هو متشابه]
337
[المسألة الثالثة: عقيدة أهل السنة في القرآن]
339
[المسألة الرابعة: الروح الأمين هو جبريل عليه السلام]
340
[المسألة الخامسة: لماذا كان القرآن معجزا؟]
341
[المسألة السادسة: أن معتقد الصحابة ومعتقد التابعين وتبع التابعين وأئمة الإسلام أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق منه بدأ وإليه يعود]
342
[المسألة السابعة: ذكر شبهة من قال بخلق القرآن]
343
[المسألة الثامنة: ذكر معنى قول الطحاوي (جماعة المسلمين) ، مع ذكر سبيل النجاة من الفرق الضالة]
344
الأسئلة
346
الأسئلة2
347
قوله: ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب، ما لم يستحله، ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله
349
[المسألة الأولى: الأدلة من القرآن والسنة والنظر على أن مرتكب الكبيرة لا يكفر، وأن الذنوب تؤثر في الإيمان]
350
[المسألة الثانية: التكفير بلا علم أيضا حرام، وقد يكون من كبائر الذنوب مع ذكر الأدلة]
352
[المسألة الثالثة: أن الأمة في مسألة التكفير اختلفت إلى ثلاث طوائف: أهل السنة والخوارج والمرجئة]
353
[المسألة الرابعة: أن الناس ثلاثة أصناف لا رابع لهم، وهم: المؤمنون، الكفار، المنافقون، فمن كان من أهل الإيمان: فإنه ليس كل ذنب يخرجه من الإيمان]
354
[المسألة الخامسة: من أصول أهل السنة والجماعة في هذا الباب أنهم فرقوا بين التكفير المطلق وما بين التكفير المعين]
355
[المسألة السادسة: في قول الطحاوي (ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب) أخذ على الطحاوي أنه قال (بذنب) وهذا يفيد أنه لا يكفر بأي ذنب]
356
[المسألة السابعة: تعريف الإستحلال المكفر]
357
[المسألة الثامنة: ذكر الفرق بين الاستحلال وبين الجحد وبين التكذيب]
358
[المسألة التاسعة: أن أهل البدع لا يكفرون بإطلاق بل قد يكون مذنبا، وقد يكون مخطئا أو متأولا]
359
[المسألة العاشرة: أن تكفير المعين يشترط فيه إقامة الحجة، ولايشترط فهم الحجة]
360
[المسألة الحادية عشرة: قوله (ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله) هذا فيه مخالفة للمرجئة]
361
[المسألة الثانية عشرة: ما خالف فيه أهل السنة الخوارج والمرجئة فرع لأصل ومثال لقاعدة؛ وهي قاعدة الوسطية لأهل السنة والجماعة]
362
الأسئلة
363
الأسئلة2
365
نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم، ويدخلهم الجنة برحمته، ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم، ولا نقنطهم
367
[المسألة الأولى: أن الرجاء للمحسن بالعفو وعدم الأمن والاستغفار للمسيء والخوف عليه، هذا عقيدة يتعامل بها المرء مع نفسه وكذلك مع المؤمنين]
368
[المسألة الثانية: الرجاء للمحسن من المؤمنين بالعفو هذا يشمل كل أحد حتى من لم يعرف لنفسه ذنبا]
369
[المسألة الثالثة: الجمع ما بين الرجاء للمحسن والاستغفار للمسيء هذا تبع لأصل عظيم وهو الجمع في العبادة ما بين الخوف والرجاء]
370
[المسألة الرابعة: الخوف والرجاء هل يجب تساويهما أم يرجح أحدهما على الآخر]
371
[المسألة الخامسة: الأسباب التي يكفر الله عز وجل بها الخطايا أو يمحو بها أثر السيئات]
372
[المسألة السادسة: لا نشهد لأحد من أهل القبلة بجنة ولا نار إلا من شهد له رسول الله]
376
[المسألة السابعة: كيف يتعامل المسلم مع إخوانه إن كانوا مفرطين أو كانوا تائبين]
377
[المسألة الثامنة: لن يدخل أحد الجنة بعمله بل ما ثم إلا عفو الله ورحمته]
378
الأسئلة
379
الأسئلة2
382
الأسئلة3
386
قوله: والأمن والإياس ينقلان عن ملة الإسلام، وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة
387
قوله: ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه
389
[المسألة الأولى: أجمع أهل السنة والجماعة على أن من دخل في الإيمان بيقين فإنه لا يخرج منه إلا بيقين]
390
[المسألة الثانية: الحصر في قوله (إلا بجحود ما أدخله فيه) ليس مرادا في أنه لا يخرج أحد من الإيمان إلا بالجحد]
391
[المسألة الثالثة: تعريف الجحد عند أهل السنة والفرق بينهم وبين الخوارج في تعريفه]
392
[المسألة الرابعة: أهل السنة والجماعة خالفوا الخوارج والمرجئة في إخراجهم الواحد من أهل القبلة من الإيمان، فعندهم المخرجات من الإيمان منها التكذيب والجحد والإعراض والشك]
393
قوله: والإيمان: هو الإقرار باللسان، والتصديق بالجنان
394
[المسألة الأولى: الإيمان في اللغة هو التصديق الجازم الذي يكون معه عمل يأمن معه]
395
[المسألة الثانية: أنه لا يطلق لفظ مصدقا في اللغة على من صدق حتى يعمل]
397
[المسألة الثالثة: الضابط لما جاء في القرآن من استعمال الإيمان في الحقيقة اللغوية والعرفية والشرعية]
398
[المسألة الرابعة: الرد على أدلة المرجئة في إخراج العمل عن مسمى الإيمان]
400
من قوله (والإيمان: هو الإقرار باللسان) إلى قوله (وملازمة الأولى)
402
[المسألة الخامسة: ذكر أقوال الفرق في الإيمان]
404
[المسألة السادسة: الفرق بين قول مرجئة الفقهاء وبين قول أهل السنة والجماعة في الإيمان]
405
[المسألة السابعة: مسألة زيادة الإيمان ونقصانه وأقوال الفرق فيها]
407
[المسألة الثامنة: الفرق ما بين (التصديق بالجنان) و (الإعتقاد بالجنان) ]
408
قوله: وجميع ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرع والبيان كله حق
409
قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء، والتفاضل بينهم بالخشية والتقى، ومخالفة الهوى، وملازمة الأولى
410
[المسألة الأولى: الرد على الطحاوي في قوله (وأهله في أصله سواء) ]
411
[المسألة الثانية: أن أصل الإيمان إذا قلنا هو التصديق، فإنه يتفاوت، مع ذكر أساب زيادة التصديق ونقصه]
412
[المسألة الثالثة: أن قوله (والتفاضل بينهم بالخشية والتقى، ومخالفة الهوى، وملازمة الأولى) هذا صحيح؛ لكنه وجه تفاضل وليس كل أوجه التفاضل]
414
قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن، وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن
415
[المسألة الأولى: تعريف الولي لغة واصطلاحا]
416
[المسألة الثانية: الدليل على هذا التعريف للولي]
417
[المسألة الثالثة: الله عز وجل ولي للعبد، والعبد أيضا ولي لله عز وجل]
418
[المسألة الرابعة: الأولياء قسمان فيما دلت عليه الأدلة: مقتصدون وسابقون مقربون]
419
[المسألة الخامسة: الإرتباط ما بين مسألة الولاية ومسألة الكرامة]
420
[المسألة السادسة: من أعظم مظاهر التقوى في المؤمنين المتقين عدم تزكية النفس]
422
[المسألة السابعة: لشيخ الإسلام مصنف مهم في الفرق ما بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان سماه (الفرقان ما بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان) يحسن مطالعته]
423
[المسألة الثامنة: أولياء كل أمة شاهدون لأنبيائها ولرسلها وهذا أصل مهم يقضي بأن الولي لا يخرج عن طاعة النبي الذي اتبعه]
424
الأسئلة
425
قوله: والإيمان: هو الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، وحلوه ومره من الله تعالى.
427
[المسألة الأولى: كلمة الأركان سواء أركان الإسلام أو أركان الإيمان أو غير ذلك هي تسمية اصطلاحية، لم يأت بها الدليل أن هذا ركن]
428
[المسألة الثانية: خلاصة الكلام على الإيمان بأركان الإيمان الستة]
429
[المسألة الثالثة: أركان الإيمان كلها أمور اعتقادية بحتة، فأين العمل في هذه الأركان الستة؟]
431
قوله: ونحن مؤمنون بذلك كله، لا نفرق بين أحد من رسله، ونصدقهم كلهم على ما جاءوا به
432
[المسألة الأولى: الرسل دينهم واحد ولكن الشرائع تختلف، ومن الباطل قول القائل الأديان السماوية]
433
[المسألة الثانية: شرائع الرسل تختلف، وذكر الفرق ما بين الدين العام والشريعة]
434
[المسألة الثالثة: أننا (لا نفرق بين أحد من رسله) خلافا لكل أهل الملل والديانات]
435
قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون
436
[المسألة الأولى: تعريف أهل الكبائر، وضابط الكبيرة]
437
[المسألة الثانية: هل الإصرار على الصغيرة يصيرها كبيرة أم لا؟]
438
الأسئلة
439
[المسألة الثالثة: أن عدم الخلود في النار لأهل الكبائر ليس خاصا بأمة محمد بل هو عام لهذه الأمة ولغيرها]
440
[المسألة الرابعة: أن مرتكب الكبيرة من أهل الوعيد إلا في حالات، مع ذكر هذه الحالات]
441
[المسألة الخامسة: من لم يغفر له ممن لم يتب فإنه يشترط لعدم خلوده في النار شرطان]
442
[المسألة السادسة: الخلود في النار نوعان: خلود أمدي إلى أجل، وخلود أبدي]
443
[المسألة السابعة: قوله (لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون، وإن لم يكونوا تائبين) هذه الجملة معروفة أصلا لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له فهي من باب التأكيد وليست إشارة لخلاف ولا إشارة لشرط ونحو ذلك]
444
[المسألة الثامنة: التعقيب على تعقب ابن أبي العز للطحاوي في قوله (لقوا الله عارفين) ]
445
[المسألة التاسعة: أن أهل الكبائر إذا ماتوا غير تائبين تحت المشيئة]
446
[المسألة العاشرة: أن ولاية الله لعباده المؤمنين تتبعض]
447
قوله: اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به
448
قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم
449
[المسألة الأولى: الصلاة خلف الإمام الأعظم أو الأمير الخاص هذه سنة ماضية دل عليها سنة النبي، ودل عليها عمل السلف الصالح]
450
[المسألة الثانية: أن الصلاة نراها ونفعلها خلف كل إمام بر أو فاجر أو أيضا ممن نجهل عقيدته]
451
[المسألة الثالثة: قوله (خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة) هذا إذا كان إماما مرتبا، ولم يكن بوسع المرء أن يختار الأمثل]
452
[المسألة الرابعة: التفصيل في الصلاة على المؤمن الصالح والمؤمن الفاجر بمعاص مختلفة، والمؤمن الفاجر بمعاص نصض عليها في الشرع والمنافق]
453
الأسئلة
454
الأسئلة2
455
قوله: ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا، ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
457
[المسألة الأولى: أن قوله (ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا، ولا نشهد عليهم بشرك ونفاق) هذا في أهل لقبلة فقط ولايدخل فيه الكافر]
458
[المسألة الثانية: ذكر أقوال العلماء في الشهادة للمسلمين للجنس والمعين من المسلمين بالجنة والنار]
459
[المسألة الثالثة: أننا نشهد للجنس والنوع بالجنة والنار دون تنزيله على معين]
460
[المسألة الرابعة: أننا مع ذلك كله فإننا نرجو للمحسن ونخاف على المسيء]
461
[المسألة الخامسة: الشهادة بما يدل على الشهادة بالجنة مثل أن يقال فلان شهيد، ممنوعة]
462
قوله: ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
463
[المسألة الأولى: المعين من أهل القبلة قد يجتمع فيه إيمان وكفر، ويجتمع فيه إسلام وشرك، ويجتمع فيه طاعة وإسلام وإيمان ونفاق]
464
[المسألة الثانية: أن قوله (ولا نشهد عليهم ما لم يظهر منهم) يعني أنه إذا ظهر منهم فإننا قد نشهد عليهم وجواز ذلك منوط بالمصلحة]
465
[المسألة الثالثة: من خرج من الإسلام بكفر أكبر أو بشرك أكبر أو بردة وقامت عليه الحجة في ذلك فإنه يشهد عليه بعينه]
466
قوله: ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد إلا من وجب عليه السيف
467
[المسألة الأولى: (ولا نرى السيف) هذه الكلمة مصطلح شائع عند العلماء يوصف به يحبذ الخروج ولو لم يدخل فيه بفعله وإنما يستحسنه لفظا ويؤيد من يفعله]
468
[المسألة الثانية: أدلة عدم جواز قتل من لم يجب عليه القتل]
469
[المسألة الثالثة: ولي الأمر هو الذي بيده أن يسفك الدم وليس لآحاد الناس من العلماء أو من العامة هذا الأمر]
470
الأسئلة
471
الأسئلة2
473
قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا وإن جاروا
474
[المسألة الأولى: لفظ الأئمة وولاة الأمور مما جاء به الكتاب والسنة]
475
[المسألة الثانية: الأصل أن ولي الأمر يجمع ما بين حسن التدبير في أمور الناس والعلم بأحكام الشريعة بما يناسب]
476
[المسألة الثالثة: الذي عليه الصحابة جميعا وعامة التابعين وأئمة الإسلام أن الخروج على ولي الأمر محرم وكبيرة من الكبائر، ومن خرج على ولي الأمر فليس من الله في شيء]
477
[المسألة الرابعة: الأدلة من القرآن والسنة على وجوب طاعة الولاة وتحريم الخروج عليهم]
478
[المسألة الخامسة: الخروج على الولاة يكون بالسيف وكذلك باعتقاد جواز الخروج عليهم]
479
[المسألة السادسة: أسباب الخروج على الولاة]
480
[المسألة السابعة: الأمور الواجب طاعة ولاة الأمور فيها]
481
[المسألة الثامنة: أن الطاعة لا تتقيد بأنها لولي الأمر العدل بل وإن كان منه جور فإنه يطاع]
482
قوله: ولا ندعو عليهم
483
ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله فريضة
484
الأسئلة
485
قوله: ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
486
[المسألة الأولى: حكم التقليد في العقائد عند أهل السنة والجماعة]
488
[المسألة الثانية: في قوله (ونتبع السنة) السنة يراد بها العلم الموروث عن النبي في مسائل الاعتقاد]
489
[المسألة الثالثة: لفظ (أهل السنة والجماعة) إنما يدخل فيه أهل الحديث والأثر الذين لم ينحرفوا في مسائل الاعتقاد]
490
[المسألة الرابعة: معنى الشذوذ في العلم والعقيدة، وحكم من شذ فيهما]
491
[المسألة الخامسة: أقسام الخلاف في الشريعة وصوره.]
492
[المسألة السادسة: معنى الإفتراق وأنواعه]
493
قوله: ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغض أهل الجور والخيانة
494
[المسألة الأولى: تعريف أهل العدل وأهل الجور]
495
[المسألة الثانية: تعريف أهل الأمانة وأهل الخيانة]
496
قوله: ونقول: الله أعلم فيما اشتبه علينا علمه
497
[المسألة الأولى: المراد بقول الطحاوي (الله أعلم) ]
498
[المسألة الثانية: الاشتباه في الأمور المشتبهة قد يكون اشتباها في الدليل، وقد يكون اشتباها في المدلول، وهدي أهل السنة والجماعة في المشتبهات]
499
الأسئلة
500
قوله: ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر، كما جاء في الأثر
502
[المسألة الأولى: الذي يرى هنا في قوله (نرى) المقصود بهم أهل السنة]
503
[المسألة الثانية: (المسح على الخفين) جاء في الأثر عن النبي، وهو متواتر]
504
[المسألة الثالثة: الاستدلال بقول الله {وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين} على المسح على الخفين فيه نظر]
505
[المسألة الرابعة: قراءة الجر قيل إنها دليل على إبطال المسح على الخفين مع الرد]
506
قوله: والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء ولا ينقضهما
507
[المسألة الأولى: المخالف في هذا الأصل هم الروافض والخوارج أو من شابه الخوارج]
508
[المسألة الثانية: قوله (إلى قيام الساعة) هذا المقصود منه إلى قرب قيام الساعة]
509
[المسألة الثالثة: لا يبطل الحج شيء من معصية الولاة ولا ينقض الحج والجهاد مع ولاة الأمر شيء من فجورهم أو نقصهم]
510
قوله: ونؤمن بالكرام الكاتبين، فإن الله قد جعلهم علينا حافظين
511
[المسألة الأولى: إيضاح كون الملائكة حفظة، وكتبة، ويعلمون ما تفعلون]
512
[المسألة الثانية: أن الملائكة الكتبة غير الحفظة]
513
[المسألة الثالثة: الكتابة التي في صحف الملائكة هذه هي التي تجمع على العبد، وهي كتابه الذي يجمع معه في عنقه إذا أدخل القبر]
514
قوله: ونؤمن بملك الموت، الموكل بقبض أرواح العالمين
515
[المسألة الأولى: ملك الموت له أعوان وجنود فهو كالأمير لهم]
516
[المسألة الثانية: الملائكة تقبض الروح بأمر مجدد من الله]
517
[المسألة الثالثة: الله عز وجل خلق الملائكة وجعل لهم هذه المهمة وغيرها من المهام للتعبد لا لنقص في ملكوت]
518
[المسألة الرابعة: ذكر الشارح الكلام على الأرواح والروح وحقيقتها والنفس والفرق بينها وبين الروح، وهل الروح مخلوقة الآن، فيرجع إليه]
519
[المسألة الخامسة: في قوله (أرواح العالمين) لفظ (العالمين) يريد به هنا من له روح من المكلفين]
520
قوله: ونؤمن ... وبعذاب القبر لمن كان له أهلا]
521
[المسألة الأولى: عذاب القبر اسم لما بعد الموت، وقيل عنه عذاب القبر تغليبا، وقد يكون عذابا في القبر وقد يكون عذابا في غير القبر]
523
[المسألة الثانية: عذاب القبر يتناول الروح والجسد معا]
524
[المسألة الثالثة: من المنتسبين للسنة من العلماء من يقول العذاب على الروح والنعيم للروح وأما البدن فإنه لا يعذب ولا ينعم]
525
[المسألة الرابعة: الروح والبدن ذكر العلماء أن لها أربعة أنواع من التعلق]
526
[المسألة الخامسة: نعيم غير المكلفين تبع لحال آبائهم]
527
قوله: ونؤمن بسؤال منكر ونكير في قبره عن ربه ودينه ونبيه
528
[المسألة الأولى: أن سؤال الملكين يقع عن ثلاثة أشياء: أولا: عن ربه، ثانيا: عن دينه، ثالثا: عن نبيه]
529
[المسألة الثانية: هذا السؤال لهذه الأمة ولجميع الأمم]
530
[المسألة الثالثة: سؤال منكر ونكير، هل يكون للكافر أم لمن أجاب النبي ظاهرا]
531
قوله: والقبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النيران
532
قوله: ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة، والعرض والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب والعقاب، والصراط والميزان
533
[المسألةالأولى: ذكر بعض ما يحدث في البعث]
534
[المسألة الثانية: جزاء الأعمال لا يكون بعد البعث مباشرة؛ بل يكون متأخرا]
535
[المسألة الثالثة: العرض معناه: أن يعرض المكلف وأن يعرض عمل المكلف]
536
[المسألة الرابعة: الحساب من حيث هو تقرير للعمل مع الجزاء والعقاب، وهو يحصل في سرعة خاطفة]
537
[المسألة الخامسة: في قوله (وقراءة الكتاب) يعني بالكتاب الصحف التي كتبت فيها أعماله]
538
[المسألة السادسة: في قوله (والثواب والعقاب) الثواب والعقاب يكون بعد الوزن]
539
[المسألة السابعة: الصراط وذكر صفته]
540
[المسألة الثامنة: الميزان حقيقة وليس هو العدل كما تقوله المعتزلة، وهي موازين متعددة وليست ميزان واحد، وذكر ما يوزن فيها]
541
[المسألة التاسعة: ترتيب ما يحصل يوم القيامة]
542
قوله: والجنة والنار مخلوقتان، لا تفنيان أبدا ولا تبيدان
544
[المسألة الأولى: قوله (الجنة والنار مخلوقتان) يعني به أن خلقهما قد تم، ليس موقوفا على قيام الساعة، وإنما خلقهما الله قبل خلق الخلق]
545
[المسألة الثانية: الجنة خلقت للبقاء والنار خلقت للبقاء، وأهلهما خالدين فيها أبدا، وذكر أقوال المخالفين]
546
[المسألة الثالثة: الجنة التي سكنها آدم هي الجنة المعروفة دار الكرامة عند رب العالمين]
548
قوله: وخلق لهما أهلا
549
[المسألة الأولى: الأعمال سبب في دخول الجنة ولكنها ليست كافية في تحقيق المراد بل لا أحد يدخل الجنة إلا برحمة الله]
550
قوله: وكل يعمل لما قد فرغ له، وصائر إلى ما خلق له
551
قوله: والخير والشر مقدران على العباد
552
[المسألة الأولى: أن أفعال الله ليس فيها إلا الخير]
553
[المسألة الثانية: ذكر الفرق المخالفة في مسألة القدر والرد عليهم]
554
من قوله (والاستطاعة التي يجب بها الفعل) إلى (وكسب من العباد)
557
من قوله (والاستطاعة التي يجب بها الفعل) إلى (وهو كما قال تعالى {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} )
558
[المسألة الأولى: لماذا افترق الناس في مسألة الإستطاعة، ولماذا نشأت أقوال القدرية والجبرية]
559
[المسألة الثانية: الاستطاعة على قسمين: استطاعة قبل الفعل وإستطاعة مع الفعل، وتفصيلاتها]
560
[المسألة الثالثة: الاستطاعة التي قبل الفعل هي مناط التكليف، والاستطاعة التي مع الفعل هي مناط الثواب والعقاب، والاستطاعة التي قبل الفعل هذه تتعلق بها الأوامر والنواهي]
563
قوله: وأفعال العباد خلق الله، وكسب من العباد
564
[المسألة الأولى: ذكر أقوال الفرق في خلق الله لأفعال العباد]
565
[المسألة الثانية: أدلة أهل السنة على قولهم إن الله خالق أفعال العباد]
566
[المسألة الثالثة: تفسير الكسب عند أهل السنة والجماعة]
567
قوله: ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون، ولا يطيقون إلا ما كلفهم
568
[المسألة الأولى: يصح أن يقال على هذا عن العبادات الشرعية أنها تكليف لأجل قول الله {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} ]
569
[المسألة الثانية: أن الله لا يكلف بما لا يطاق في جهتين: في أصل التشريع، وفي التشريع المتوجه إلى الفرد بعينه]
570
[المسألة الثالثة: توجيه قول الطحاوي (ولا يطيقون إلا ما كلفهم) بما يوافق معتقد أهل السنة]
571
قوله: وهو تفسير: "لا حول ولا قوة إلا بالله"
572
[المسألة الأولى: توضيح معنى (لا حول ولا قوة إلا بالله) ، وأنها متضمنة لتوحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات]
573
قوله: نقول: لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد، ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله، ولا قوة لأحد على إقامة طاعة الله والثبات عليها إلا بتوفيق الله
575
[المسألة الأولى: التوفيق لفظ شرعي جاء في النصوص]
576
[المسألة الثانية: معنى التوفيق عند أهل السنة والجماعة وعند الأشاعرة]
577
[المسألة الثالثة: معرفة العبد المؤمن بمعنى التوفيق والخذلان يوجب له أن ينطرح دائما بين يدي ربه U متبرئا من نفسه ومن حولها وقوتها]
578
من قوله (وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى) إلى (وتنزه عن كل عيب وشين {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون} )
579
[المسألة الأولى: تفصيل مراتب القدر]
580
[المسألة الثانية: تفسير الظلم عند المعتزلة والجبرية وأهل السنة والجماعة]
581
الأسئلة
583
قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
584
[المسألة الأولى: علماء أهل السنة من الأئمة من أهل الحديث ومن الفقهاء ومن أهل التفسير اتفقوا على نوعين انتفاع الميت بسعي الحي دون خلاف بينهم]
585
[المسألة الثانية: اختلف العلماء في مسائل العبادات التي لا تدخل في معنى الصدقة المالية هل يصل الثواب فيها للميت]
586
[المسألة الثالثة: دليل أهل السنة والجماعة على أصل الانتفاع، وذكر الراجح في انتفاع الميت بالعبادات التي لا تدخل في الصدقة المالية]
587
[المسألة الرابعة: ذكر حجج المبتدعة والرد عليها]
589
[المسألة الخامسة: استئجار من يقرأ القرآن على الأموات ونحو ذلك بدعة ولم يأت دليل من السنة ولا من فعل السلف]
590
[المسألة السادسة: في قوله (وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم) (صدقاتهم) هنا يعنى بها الصدقات المالية خاصة]
591
الأسئلة
592
الأسئلة2
593
قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات، ويقضي الحاجات
595
[المسألة الأولى: الأدلة على أن الله يجيب الدعاء]
596
[المسألة الثانية: ذكر حجج المخالفين والرد عليها]
597
[المسألة الثالثة: دعاء العبد لله وتضرع العبد عند الله فيه أمور:]
598
[المسألة الرابعة: العبد إذا دعا الله ولم يعط ما سأل فإن لهذا عدة تعليلات:]
599
[المسألة الخامسة: مما ينبغي على العبد أن يتأدب به أن يعد للدعاء عدته وأن يجتهد في حسن المسألة]
600
قوله: ويملك كل شيء، ولا يملكه شيء
601
قوله: ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين ومن استغنى عن الله طرفة عين، فقد كفر وصار من أهل الحين
602
الأسئلة
603
الأسئلة2
606
قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
610
[المسألة الأولى: أدلة إثبات صفتي الغضب والرضا]
611
[المسألة الثانية: ضب الله ورضاه متعلق بمشيئته وقدرته، وذكر مذاهب المخالفين في ذلك]
612
[المسألة الثالثة: الصفات الذاتية والفعلية وأقسامها، والشبهة التي ضل بسسببها المخالفون في الصفات]
613
[المسألة الرابعة: الرد على من أول صفتي الغضب والرضا]
615
[المسألة الخامسة: قاعدة مهمة في الرد على المتأولين للصفات والخائضين في عموم الغيبيات]
616
الأسئلة
617
الأسئلة2
620
من قوله (ونحب أصحاب رسول الله) إلى (وبغضهم كفر ونفاق وطغيان)
623
[المسألة الأولى: تعريف الصحابي، وذكر الأدلة الدالة على فضل الصحابة، وماذا نستنبط منها]
624
[المسألة الثانية: حب الصحابة فرض وواجب وهو من الموالاة الواجبة للصحابة، وهذا الحب يقتضي أشياء، وأهل السنة وسط بين الغالين وبين المنتقصين لهم]
625
[المسألة الثالثة: أصحاب رسول الله على مراتب، يختلفون في منزلتهم، مع ذكر مراتبهم]
626
[المسألة الرابعة: على المؤمن من مقتضى المحبة والنصرة أن يحمل جميع أعمال الصحابة على إرادة الخير والدين وحب الله وحب رسوله، وأنهم مجتهدون]
627
[المسألة الخامسة: حكم من سب الصحابة]
628
[المسألة السادسة: الأدلة على أن حب الصحابة دين وإيمان وإحسان]
629
[المسألة السابعة: الأدلة على أن بغضهم كفر ونفاق وطغيان]
630
[المسألة الثامنة: الدفاع عن الصحابة والتأليف في ذلك من الجهاد، وخاصة في الأزمنة التي يكثر فيها أو يوجد فيها من يقدح في الصحابة]
631
الأسئلة
632
الأسئلة2
634
قوله: ونثبت الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أولا لأبي بكر الصديق
635
[المسألة الأولى: خلافة أبو بكر ثبتت بالنص الجلي]
636
[المسألة الثانية: أسباب تأخر بيعة علي رضي الله عنه وطلحة لأبي بكر]
638
[المسألة الثالثة: الرد على استدلالات الرافضة في طعنهم بخلافة أبي بكر]
639
قوله: ثم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه
640
قوله: ثم لعثمان رضي الله عنه
641
قوله: ثم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه
642
قوله: وهم الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون
643
[المسألة الأولى: أن من بعد أبو بكر يصح أن يوصف بلفظ الخليفة]
644
[المسألة الثانية: لو كان ثم من يستحق الخليفة الراشد الخامس فهو معاوية بن أبي سفيان]
645
[المسألة الثالثة: الحسن بن علي تنازل لمعاوية عن الخلافة، وسمي هذا العام عام الجماعة]
646
قوله: وإن العشرة الذين سماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبشرهم بالجنة، نشهد لهم بالجنة على ما شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقوله الحق
647
[المسألة الأولى: العشرة المبشرين بالجنة]
648
[المسألة الثانية: أهل السنة وسط بين الفرق في مسألة موالاة الصحابة، وذكر كيف تكون موالاتهم]
649
[المسألة الثالثة: أهل السنة والجماعة لا يشهدون لمعين من أهل القبلة لا بجنة ولا بنار إلا من شهد له رسول الله ومنهم العشرة المبشرون بالجنة]
650
قوله: ومن أحسن القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه الطاهرات من كل دنس، وذرياته المقدسين من كل رجس؛ فقد برئ من النفاق
651
[المسألة الأولى: إحسان القول في الصحابة يشمل إحسان القول القلبي، وإحسان القول الكلامي]
652
[المسألة الثانية: أزواج النبي طاهرات، ومعنى كونهن أمهات للمؤمنين]
653
[المسألة الثالثة: توضيح قول الطحاوي (وذرياته المقدسين من كل رجس) ]
654
[المسألة الرابعة: في قول الطحاوي (فقد برئ من النفاق) يعني به ما يشمل النفاق العملي والنفاق الاعتقادي]
655
الأسئلة
656
الأسئلة2
657
قوله: وعلماء السلف من السابقين، ومن بعدهم من التابعين -أهل الخير والأثر، وأهل الفقه والنظر-، لا يذكرون إلا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل
659
[المسألة الأولى: ذكر العلماء بالجميل وعدم ذكرهم بسوء امتثال لأمر الله، ولأنه يضعف في النفوس محبة الشرع]
660
[المسألة الثانية: لا يشترط في العالم أن لا يخطئ]
661
[المسألة الثالثة: توضيح المراد بكلمة السلف أو علماء السلف]
662
[المسألة الرابعة: من هم أهل الفقه والنظر ومن هم أهل الأثر]
663
[المسألة الخامسة: الواجب على طلبة العلم أن يدافعوا عن أهل العلم السابقين والأئمة وأن يثنوا عليهم وأن لا يقعوا في أحد من العلماء بسوء]
664
قوله: ولا نفضل أحدا من الأولياء على أحد من الأنبياء عليهم السلام، ونقول: نبي واحد أفضل من جميع الأولياء
665
[المسألة الأولى: تفضيل الأولياء على الأنبياء هذا نشأ مع عقيدة عند المتصوفة هي عقيدة ختم الولاية]
666
[المسألة الثانية: عقيدة ختم الولاية]
667
[المسألة الثالثة: الرد على عقائد بعض الفرق التي ترفع الولي فوق منزلة النبي]
668
قوله: ونؤمن بما جاء من كراماتهم، وصح عن الثقات من رواياتهم
669
[المسألة الأولى: تعريف الكرامة وضابطها]
670
[المسألة الثانية: الأدلة من القرآن والسنة على حصول الكرامات]
671
[المسألة الثالثة: أسباب حصول الكرامة أحيانا لأهل البدع]
672
[المسألة الرابعة: الفرق بين خارق العادة للشياطين وخارق العادة للأولياء]
673
الأسئلة
674
الأسئلة2
677
[المسألة الخامسة: ذكر أقسام الكرامة]
678
[المسألة السادسة: الفرق بين معجزة النبي وكرامة الولي وشعوذة السحرة]]
679
[المسألة السابعة: الرد على من أنكر كرامات الأولياء]
680
[المسألة الثامنة: الفرق ما بين الكرامة وبين الإعانة الخاصة من الله لبعض عباده]
681
[المسألة التاسعة: الكرامة إذا أعطاها الله عز وجل الولي فإنه ليس معنى ذلك أنه مفضل وأعلى منزلة على من لم يعط الكرامة]
682
[المسألة العاشرة: الفراسة وأقسامها]
683
[المسألة الحادية عشر: قد تحصل الكرامات لأهل البدع في بعض الحالات]
684
[المسألة الثانية عشر: الواجب على المؤمنين أن يسعوا في الإيمان وأن لا يلتفت العبد مهما بذل إلى حصول الكرامة أو عدم حصول الكرامة]
685
الأسئلة
686
الأسئلة2
687
قوله: ونؤمن بأشراط الساعة: من خروج الدجال، ونزول عيسى ابن مريم عليه السلام من السماء، ونؤمن بطلوع الشمس من مغربها، وخروج دابة الأرض من موضعها
688
[المسألة الأولى: تعريف أشراط الساعة]
689
[المسألة الثانية: أقسام أشراط الساعة]
690
[المسألة الثالثة: لا يدل كون الحدث من أشراط الساعة على مدحه أو ذمه]
691
[المسألة الرابعة: ذكر أشراط الساعة الكبرى مع التفصيل]
692
[المسألة الخامسة: أشراط الساعة لا يتعرض لها بمجاز ولا بما ينفي حقيقتها ولا بالتأويل الذي يصرفها عن ظواهرها]
695
[المسألة السادسة: عيسى ابن مريم عليه السلام إذا نزل فإنه ينزل تابعا لشريعة النبي محمد]
696
[المسألة السابعة: التحذير من تنزيل أشراط الساعة على الواقع دون تحقيق]
697
الأسئلة
698
الأسئلة2
700
قوله: ولا نصدق كاهنا ولا عرافا، ولا من يدعي شيئا يخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة
701
[المسألة الأولى: سبب ادعاء الكهان أو العرافين لعلم الغيب هو أن الشياطين تمدهم بالمعلومات]
702
[المسألة الثانية: الفرق بين الكاهن والعراف]
703
[المسألة الثالثة: حكم الكاهن والعراف، وحكم من يأتيهما]
704
[المسألة الرابعة: التفصيل لاستراق الشياطين السمع قبل البعثة، وبعد البعثة، وبعد عهد النبي]
706
[المسألة الخامسة: بعض صور الكهانة والعرافة القديمة والحديثة، ومنها التنويم المغناطيسي]
707
الأسئلة
708
قوله: ولا من يدعي شيئا يخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة
710
[المسألة الأولى: أن مخالفة الكتاب والسنة وإجماع الأمة مذمومة وضلال وقد تصل بصاحبها إلى الكفر في باب الاعتقاد، ولماذا جمع الطحاوي بينها وبين تصديق الكهان]
711
[المسألة الثانية: أقسام الذين نسبوا إلى الولاية وعدوا من الأولياء وأهل الزهادة]
712
[المسألة الثالثة: الواجب على كل مسلم أن يعتقد أن علم الغيب مختص بالله، وأنه قد يعطي بعض علم الغيب لرسول]
713
[المسألة الرابعة: ذكر ابن أبي العز أحوالا متنوعة فيمن ادعى أشياء مخالفة للكتاب والسنة وإجماع الأمة، وأضاف عليها الشيخ صالح (الطائفة الملامكية) ]
714
قوله: ونرى الجماعة حقا وصوابا، والفرقة زيغا وعذابا
715
[المسألة الأولى: كلمة (نرى) في كتب عقائد أهل السنة إذا جاءت بصيغة الجمع فإنه يراد بها ما قرره أئمة أهل السنة والجماعة في عقائدهم دون خلاف بينهم]
716
[المسألة الثانية: توضيح معنى الجماعة وأنواعها]
717
[المسألة الثالثة: من دعا إلى الدين والاجتماع عليه وتحقيق التوحيد ونبذ البدع ووسائل الشرك والبدع وإحلال الحلال وتحريم الحرام والأمر بما أوجب الله والنهي عن ضد ذلك أن هذا في الحقيقة يدعو إلى الاجتماع في الأبدان]
718
[المسألة الرابعة: توضيح قول الطحاوي (الجماعة حقا وصوابا) ]
719
قوله: والفرقة زيغا وعذابا
720
[المسألة الأولى: ذكر أنواع الفرقة]
720
[المسألة الثانية: الفرقة التي حصلت في الأمة في الدين على مراتب]
721
[المسألة الثالثة: تفصيل الكلام في مسألة الخلاف الفقهي]
722
الأسئلة
724
الأسئلة2
727
قوله: ودين الله في الأرض والسماء واحد، وهو دين الإسلام
728
[المسألة الأولى: أن الإسلام ينقسم إلى إسلام عام وإسلام خاص، وتعريف كل قسم]
729
[المسألة الثانية: من الغلط قول القائل: الأديان السماوية الثلاثة]
730
[المسألة الثالثة: قول الطحاوي (دين الله) ، هنا إضافة الدين إلى الرب ليست إضافة إلى الفاعل، بل هي إضافة إلى الآمر بها]
731
[المسألة الرابعة: ذكر أقسام الإسلام من عدة إعتبارات]
732
قوله: وهو بين الغلو والتقصير، وبين التشبيه والتعطيل، وبين الجبر والقدر، وبين الأمن واليأس
733
[المسألة الأولى: وسطية الإسلام بين الغلو والتقصير]
734
[المسألة الثانية: وسطية الإسلام بين التشبيه والتعطيل]
735
[المسألة الثالثة: وسطية الإسلام بين الجبر والقدر]
736
[المسألة الرابعة: وسطية الإسلام بين الأمن الإياس]
737
قوله: فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطنا، ونحن برآء إلى الله من كل من خالف الذي ذكرناه وبيناه
738
الأسئلة
739
الأسئلة2
741
من قوله (ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على الإيمان) إلى (وبالله العصمة والتوفيق)
744
[المسألة الأولى: عظم شأن الدعاء]
747
[المسألة الثانية: الثبات على الإيمان يكون بالثبات على أصله وعلى كماله]
748
[المسألة الثالثة: عمل الأكياس وعمل الصالحين أنهم يستعدون للخاتمة، وذكر كيفية الإستعداد لها]
749
[المسألة الرابعة: تفسير معنى العصمة]
750
[المسألة الخامسة: تعريف بسيط بالمشبهة والمعتزلة والجهمية والجبرية والقدرية]
751
[المسألة السادسة: قول الطحاوي (خالفوا السنة والجماعة) ، هذا مما يؤكد لك أن قصده بالثبات على الإيمان والعصمة من الأهواء هي موافقة الجماعة، وذكر كيفية مخالفة السنة والجماعة]
754
[المسألة السابعة: الواجب على المسلم أن يتبرأ جملة وتفصيلا من القول ومن المذاهب الردية ومن أصحابها، ولا يقول أتبرأ من العمل دون صاحب العمل]
755
[المسألة الثامنة: في قوله (وبالله التوفيق) التوفيق هو الهداية إلى طريق الرشاد والإعانة على سلوك هذا الطريق جملة وتفصيلا]
756
الأسئلة
757
اسم الکتاب :
شرح الطحاوية = إتحاف السائل بما في الطحاوية من مسائل
المؤلف :
آل الشيخ، صالح
الجزء :
1
صفحة :
759
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir