شرح العمدة - صفة الصلاة - ابن تيمية

اسم الکتاب : شرح العمدة - صفة الصلاة المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 210

الائتمام بالنبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة	20
قاعدة كلية	21
مسألة: وإذا قام إلى الصلاة قال: الله أكبر يجهر بها الإمام وسائر التكبير, ليسمع من خلفه, ويخفيه غيره	22
القيام في الصلاة	22
فصل	25
الجهر بالتكبير	25
ترك بعض الأمراء الجهر بالتكبير	27
السنة في حق المأموم إخفاء صوته	28
الجهر أحيانا في صلاة السر	28
معرفة حكم التبليغ خلف الإمام للحاجة	29
تبيين التكبير وجزمه	30
فصل	31
معرفة يستحب القيام عند: قد قامت الصلاة	31
معرفة إذا عرضت حاجة بعد الإقامة	33
معرفة وقت القيام في الصلاة	35
إذا علم المأموم بالإمام قرب المسجد	35
فصل	37
تسوية الإمام للصفوف	37
نقص الصلاة باعوجاج الصف	39
فصل	42
معرفة المسنون للصفوف خمسة أشياء	42
فصل	45
تفريق القدمين حال القيام	45
المراوحة بين القدمين	46
مسألة: ويرفع يديه عند ابتداء تكبيره إلى حذو منكبيه, أو إلى فروع أذنيه	48
رفع اليدين	48
أسباب ترجيح الرواية الأولى	51
الرواية الثانية وأسباب ترجيحها	53
رد من تأول الرفع إلى المنكبين	53
صفة الرفع	53
وجوه ترجيح رفع اليدين إلى المنكبين	55
تأويل القاضي أحاديث الأذنين	56
فصل	57
السنة بسط الأصابع وضمها في الرفع	57
أن النشر هو المد الوارد في الحديث, وصفة رفع اليدين لتكبيرات الانتقال	58
رواية التفريج وصفته	58
ابتداء الرفع وانتهائه	59
وقت الرفع والوضع	62
فصل	63
من عجز عن رفع يديه	63
الملتحف يخرج يديه من لحافه	64
مسألة: ويجعلهما تحت سرته	65
مكان وضع اليدين	65
عدم استحباب وضع اليمين على الشمال بعد الركوع	66
وضع اليدين على الصدر	69
مسألة: ويجعل نظره إلى موضع سجوده	71
النظر إلى ما يلهيه	73
إغماض البصر في الصلاة	73
النظر إلى الإمام	74
النظر حال التشهد	77
مسألة: ثم يقول: ((سبحانك اللهم وبحمدك, وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك))	79
الاستفتاح في الفريضة والنافلة	79
ورود الأمر في الاستفتاح	81
وجوه اختيار الإمام لـ ((سبحانك اللهم وبحمدك))	82
الأفضل قول: ((ولا إله)) بالفتح	86
حكم بقية الاستفتاحات	93
فصل	97
إذا نسي الاستفتاح	97
إذا ترك الاستعاذة	97
مسألة: ثم يقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم	98
سنية الاستعاذة لكل قارئ	98
يستعاذ في الفريضة والنافلة	99
فصل	101
صفات الاستعاذة	101
مسألة: ثم يقرأ: بسم الله الرحمن الرجيم, ولا يجهر بشيء من ذلك؛ لقول أنس: ((صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم))	105
عدم الجهر بالبسملة	105
قراءة البسملة قبل الفاتحة	105
السنة بالإسرار بالبسملة	107
قسما الأحاديث الواردة في الجهر بالبسملة	115
تخريج ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جهر بالبسملة	118
ترك الجهر بالبسملة لحكمة	119
الفرق بين ما يقصد لنفسه وما يقصد لغيره	121
فصل	122
حكم قراءة البسملة	122
البسملة ليست من الفاتحة	124
الدليل على أن البسملة ليست من الفاتحة	125
البسملة بعض آية من سورة النمل, وآية مفردة أنزلت أول السور	131
فصل	133
السنة قراءة البسملة أول كل سورة إلا براءة	133
الجهر بالبسملة خارج الصلاة	133
مسألة: ثم يقرأ الفاتحة, ولا صلاة لمن لم يقرأ بها, إلا المأموم فإن قراءة الإمام له قراءة, ويستحب أن يقرأ في سكتات الإمام وما لا يجهر فيه	135
قراءة الفاتحة في الصلاة	135
قراءة الفاتحة للمأموم والمنفرد	135
أدلة وجوب قراءة الفاتحة	138
معنى قوله صلى الله عليه وسلم: ((خداج))	139
القرآن أفضل من التوراة والإنجيل	140
الفصل الثاني	142
قراءة القرآن للمأموم	142
الأدلة على عدم قراءة المأموم في صلاة السر	142
الجواب عما علل بعض الأصحاب من القراءة خلف الإمام خروجا من الخلاف	149
معنى ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه	151
معرفة سكتاته عليه السلام	151
معنى قول أبي سلمة: للإمام سكتتان	151
تأويل القراءة خلف الإمام	152
فصل	153
القراءة حال إسرار الإمام	153
فصل	158
الاستحباب أن يقرأ في صلاة السر بالفاتحة وسورة كالإمام	158
يقرأ في سكتات الإمام	158
فصل	166
يستحب للمأموم أن يقرأ في صلاة السر	166
معرفة حال المأموم في صلاة الجهر	166
رأي بعضهم أن القراءة لا تجوز	166
قول بعضهم باستحباب القراءة بكل حال	166
معرفة فعل عبادة ودرجة حديث عمرو بن شعيب	170
فصل	178
سكتات الإمام	183
فصل	186
وجوب قراءة الفاتحة مرتبة	186
الحرف المشدد حرفان	187
ترك الشدة	188
فصل	189
يستحب أن يقرأ قراءة مرتلة	189
فصل	190
استحباب التأمين بعد الفاتحة	190
الجهر بالتأمين	190
قضاء التأمين	193
لغتا التأمين	193
معنى التأمين	194
ترك التأمين	194
مسألة: ثم يقرأ سورة تكون في الصبح من طوال المفصل, وفي المغرب من قصاره, وفي سائر الصلوات من أوساطه.	196
السنة قراءة سورة بعد الفاتحة	196
قدر القراءة في صلاة الظهر والعصر	198
تطويل الركعة الأولى على الثانية	200
فصل	202

اسم الکتاب : شرح العمدة - صفة الصلاة المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 210

صيغة PDF

شهادة

الفهرست