ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى - الطبري، محب الدين

اسم الکتاب : ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى المؤلف : الطبري، محب الدين الجزء : 1 صفحة : 262

(كلمة عن حياة المؤلف)	4
(القسم الأول) فيما جاء في ذكر القرابة على وجه العموم والإجمال	6
فيما جاء في ذكر القرابة على وجه العموم والإجمال وفيه أبواب	6
فصل	8
ذكر توصيته صلى الله عليه وسلم مع هذا أقاربه أن لا يغتروا بنسبهم	8
فصل ذكر آي نزلت فيهم	9
ذكر الحث على حب قرابته صلى الله عليه وسلم	9
ذكر إصطفائهم	10
ذكر أنهم رضي الله عنهم خير الخلق	10
ذكر أنهم أعفة صبر	10
ذكر أنهم أفضل الناس أحلاما	11
ذكر أنه من أراد هوانهم أهانه الله	11
ذكر النهي عن سبهم	11
ذكر قوة قريش وأمانتهم	12
ذكر الأمر بحفظهم	12
ذكر أن خيار قريش خيار الناس	12
ذكر الحث على محبتهم	12
ذكر أنهم ولاة الأمر	12
ذكر إمتثال أمرهم وإن ساءت أفعالهم	13
ذكر أنهم أفضل العرب	13
ذكر افضليتهم	14
ذكر كلفه صلى الله عليه وسلم بإدخالهم الجنة	14
ذكر إفتراض عيادتهم إذا مرضوا	14
ذكر إعطائه صلى الله عليه وسلم السقاية لبني هاشم	15
ذكر سؤاله صلى الله عليه وسلم الله عز وجل لهم أشياء والزجر عن بغضهم	15
ذكر أنهم سادات أهل الجنة	15
ذكر آي نزلت فيهم	16
في مناقب الأعمام أعمام النبي صلى الله عليه وسلم وفيه فصول	17
ذكر أخباره صلى الله عليه وسلم أنهم سيلقون بعده أثرة والحث على نصرتهم وموالاتهم	17
ذكر أنهم أمان لأمة محمد صلى الله عليه وسلم	17
الفصل الأول في بيان كميتهم	17
ذكر أنهم لا يقاس أحد بهم	17
ذكر الحث على حفظهم	18
ذكر ما جاء في الحث على حبهم والزجر عن بغضهم	18
ذكر الحث على الصلاة عليهم	19
ذكر مكافأته صلى الله عليه وسلم من صنع إلى أهل بيته معروفا يوم القيامة	19
ذكر ما لمن توجع لهم	19
ذكر دعائه صلى الله عليه وسلم لهم	19
ذكر أنهم أول من يشفع لهم يوم القيامة	20
ذكر أنهم كسفينة نوح عليه السلام من ركبها نجا	20
ذكر أن الحماسة فيهم	20
ذكر وعد الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم فيهم	20
ذكر تحريم الجنة على من ظلمهم	20
ذكر ان النبي صلى الله عليه وسلم داخل في أهل البيت المشار إليهم في الآية	24
ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمر باب فاطمة ويتلو هذه الآية	24
ذكر ما جاء أنه لما نزل قوله تعالى	25
ذكر ما جاء أن هؤلاء الأربعة مع النبي صلى الله عليه وسلم في مكان واحد يوم القيامة	25
ذكر أنه صلى الله عليه وسلم حرب لمن حاربهم سلم لمن سالمهم	25
ذكر أنهم المشار إليهم في قوله تعالى قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى	25
ذكر ما جاء في مهرها وكيف تزويجها ودخولها على علي رضي الله عنه	27
ذكر مشاورة النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة حين أراد تزويجها	29
ذكر أن تزويج فاطمة عليا كان بأمر الله عز وجل ووحي منه	29
ذكر تزويج الله تعالى فاطمة عليا في الملأ الأعلى بمحضر من الملائكة	31
ذكر زفاف الملائكة فاطمة إلى علي رضي الله عنهما	32
ذكر مشاورة النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة حين أراد تزويجها	33
ذكر وليمة عرسها رضي الله عنها	33
ذكر ما جهزت به فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم	34
ذكر أنها كانت أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم	35
ذكر ما جاء أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبلها في فيها ويمصها لسانة	36
ذكر ما جاء أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا سافر كان آخر عهده بفاطمة وإذا قدم أول ما يدخل عليها	37
ذكر غيرته صلى الله عليه وسلم	37
ذكر ما جاء أن الله عز وجل يغضب لغضبها ويرضى لرضاها	39
ذكر شبهها بالنبي صلى الله عليه وسلم في مشيتها وإخباره صلى الله عليه وسلم أنها سيدة نساء العالمين ونساء هذه الأمة ونساء أهل الجنة	39
ذكر شبهها بالنبي صلى الله عليه وسلم سمتا وهديا ودلاو حديثا وقيامه صلى الله عليه وسلم لها إذا أقبلت وإجلاسه إياها مكانه	40
ذكر ما جاء في سيادتها وأفضليتها	42
ذكر إثبات فضلها بأبيها صلى الله عليه وسلم وأقاربها أصلا وفرعا	44
ذكر ما جاء أنها أصدق الناس لهجة	44
ذكر طهارتها من حيض الآدميات	44
ذكر أنه ولى ولادتها أربع حواء ومريم وآسية وكلثم	44
ذكر ما ظهر لها من الكرامة على الله عز وجل وأنها أعزالناس عليه صلى الله عليه وسلم ومغفرة الله لها وإجرائها في مجرى مريم بنت عمران	45
ذكر برها بالنبي صلى الله عليه وسلم	47
ذكر أمر الناس يوم القيامة بتنكس رؤسهم وغض أبصارهم حتى تمر فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إكراما لها	48
ذكر زفاف فاطمة عليها السلام إلى الجنة كالعروس	48
ذكر تحريم ذريتها على النار	48
ذكر ما كانت فيه من ضيق العيش وخدمة نفسها مع استصحاب الصبر الجميل	49
ذكر اختياره صلى الله عليه وسلم لها الدار الآخرة	51
ذكر وفاتها عليها السلام	52
ذكر وصيتها إلى أسماء بنت عميس بما تصنعه بعد موتها	53
ذكر من صلى عليها ومن دخل قبرها	54
ذكر موضع قبرها رضي الله عنها	54
ذكر ولد فاطمة عليها السلام	55
في ذكر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام	55
ذكر نسبه عليه السلام	55
ذكر اسمه عليه السلام وكنيته	56
ذكر صفته عليه السلام	57
ذكر إسلامه وسنه يوم أسلم عليه السلام	57
ذكر أنه عليه السلام أول من أسلم	58
ذكر أنه عليه السلام أول من صلى	59
ذكر هجرته عليه السلام	60
ذكر أفضلية منزلته من رسول الله صلى الله عليه وسلم	61
ذكر أنه ما اكتسب مكتسب مثل فضله	61
ذكر فضيلة اختصاصه بتزويج فاطمة عليها السلام	61
ذكر أنه أول من يقرع باب الجنة بعد النبي صلى الله عليه وسلم	61
ذكر أنه أحب الخلق إلى الله بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم	61
ذكر أنه أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم	62
ذكر أنه من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة الرأس من الجسد	63
ذكر أنه من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة هرون من موسى	63
ذكر أنه من النبي صلى الله عليه وسلم بمنزلة النبي صلى الله عليه وسلم من الله عز وجل	64
ذكر أنه رضي الله عنه من النبي صلى الله عليه وسلم أو مثله	64
ذكر صلاة الملائكة عليه وعلى النبي صلى الله عليه وسلم	64
ذكر أن الله عز وجل يقبض روحه وروح النبي صلى الله عليه وسلم بمشيئته دون ملك الموت	64
ذكر أنه من آذاه فقد آذى النبي صلى الله عليه وسلم ومن أبغضه فقد أبغضه ومن سبه فقد سبه ومن أحبه فقد أحبه ومن تولاه فقد تولاه ومن عاداه فقد عاداه ومن أطاعه فقد أطاعه ومن عصاه فقد عصاه	65
ذكر إخائه للنبي صلى الله عليه وسلم	66
ذكر أن الله عز وجل جعل ذرية نبيه صلى الله عليه وسلم في صلب علي عليه السلام	67
ذكر أنه من كان النبي صلى الله عليه وسلم مولاه فعلي مولاه	67
ذكر أنه من النبي صلى الله عليه وسلم وأنه ولي كل مؤمن من بعده	68
ذكر أن جبريل من علي عليه السلام	68
ذكر سلام الملائكة عليه	68
ذكر تأييد الله عز وجل نبيه بعلي عليهما السلام	69
ذكر اختصاصه بالتبليغ عن النبي صلى الله عليه وسلم	69
ذكر اختصاصه بسيادة العرب وحث الأنصار على حبه	70
ذكر اختصاصه بسيادة المسلمين وولاة المتقين	70
ذكر اختصاصه بأن النبي صلى الله عليه وسلم أقامه مقامه في نحر بقية بدنه وأشركه في هديه	70
ذكر اختصاصه بأنه لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له على الجواز	71
ذكر اختصاصه بالوصاية والإرث	71
ذكر أنه أدخله النبي صلى الله عليه وسلم في ثوبه يوم توفي واحتضنه إلى أن قبض	72
ذكر أنه أقرب الناس عهدا بالنبي صلى الله عليه وسلم يوم مات	72
ذكر اختصاصه بإعطائه الراية يوم خيبر وفتحها على يديه	72
ذكر أنه لم ترمد عيناه بعد أن تفل فيهما النبي صلى الله عليه وسلم	73
ذكر إختصاصه بأنه كان لا يجد حرا ولا بردا	74
ذكر أنه كان صلى الله عليه وسلم يعطيه الراية فلا ينصرف حتى يفتح عليه	74
ذكر أنه كان يبعثه النبي صلى الله عليه وسلم على السرية جبريل عن يمينه وميكائيل عن شماله فلا ينصرف حتى يفتح عليه	74
ذكر ملك كان ينوه باسمه يوم بدر	74
ذكر أنه حمل راية النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر وكان يحملها في المشاهد كلها	75
ذكر إختصاصه بحمل لواء الحمد في ظل العرش بين إبراهيم والنبي صلى الله عليه وسلم وأنه يكسى إذا كسي النبي صلى الله عليه وسلم	75
ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم هدد قريشا يوم الحديبية ببعثه عليهم	76
ذكر أنه يقاتل على تأويل القرآن كما قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم على تنزيله	76
ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بسد الأبواب الشارعة في المسجد إلا باب علي عليه السلام	76
ذكر إختصاصه بالمرور في المسجد جنبا	77
ذكر أنه حجة النبي صلى الله عليه وسلم على أمته يوم القيامة	77
ذكر أنه باب دار الحكمة	77
ذكر أنه باب دار العلم وباب مدينة العلم	77
ذكر أنه أعلم الناس بالسنة	78
ذكر أنه أكبر الأمة علما وأعظمهم حلما	78
ذكر أن جمعا من الصحابة لما سألوا أحالوا في السؤال عليه	79
ذكر رجوع أبي بكر وعمر رضي الله عنهما إلى قول علي عليه السلام	80
ذكر أنه لم يكن أحد من الصحابة يقول سلوني غيره	83
ذكر أنه أقضى الأمة	83
ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له حين ولاه قضاء اليمن	83
ذكر بعض أقضيته عليه السلام	84
ذكر اختصاصه بنجوى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الطائف	85
ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم حمله على منكبه في بعض الأحوال	85
ذكر أن الله أمره صلى الله عليه وسلم أن يتخذه صهرا	86
ذكر اختصاصه باربع ليست لأحد غيره	86
ذكر اختصاصه بخمس	86
ذكر اختصاصه بعشر	86
ذكر ما نزل فيه من الآي	88
ذكر أنه مع النبي صلى الله عليه وسلم في قصره في الجنة	89
ذكر أنه يوم القيامة يدخل مع النبي صلى الله عليه وسلم حيث يدخل	89
ذكر أنه ممن تشتاق له الجنة	89
ذكر أنه من سادات أهل الجنة	89
ذكر أنه مع النبي صلى الله عليه وسلم في مكان واحد في الجنة	90
ذكر ما لعلي في الجنة	90
ذكر وصف حوريته في الجنة	90
ذكر قصره في الجنة	90
ذكر أن له يوم القيامة ناقة من نوق الجنة يركبها	91
ذكر أنه يذود المنافقين يوم القيامة عن حوض النبي صلى الله عليه وسلم	91
ذكر الحث على محبته والزجر عن بغضه	91
ذكر لعنة الله والنبي صلى الله عليه وسلم على من أبغضه	92
ذكر ان فيه مثلا من عيسى عليهما السلام	92
ذكر إحراق علي قوما أتخذوه إلها	93
ذكر تشبيه علي بخمسة من الأنبياء عليهم السلام	93
ذكر رؤية علي جبريل عليهما السلام وكلام جبريل له	94
ذكر شفقة النبي صلى الله عليه وسلم على علي رضي الله عنه ودعائه له	94
ذكر أحقيته بالنبي صلى الله عليه وسلم	95
ذكر أن النظر إليه عبادة	95
ذكر إشتياق أهل السماء والأنبياء الذين في الجنة إليه	95
ذكر أنه من خير البشر	96
ذكر مباهاة الله عز وجل به حملة العرش	96
ذكر إخبار النبي صلى الله عليه وسلم مغفور له	96
ذكر إتباعه لسنة النبي صلى الله عليه وسلم	96
ذكر ما ظهر له من الكرامات	97
ذكر شجاعته عليه السلام	98
ذكر شدته في دين الله عز وجل	99
ذكر رسوخ قدمه في الإيمان	99
ذكر زهده رضي الله عنه	100
ذكر تعبده رضي الله عنه	102
ذكر صدقته رضي الله عنه	102
ذكر فكه رهان ميت	103
ذكر أنه كان من أكرم الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم	103
ذكر ما كان فيه من ضيق العيش مع إستصحاب الصبر الجميل	104
ذكر حيائه من رسول الله صلى الله عليه وسلم	106
ذكر غيرته على النبي صلى الله عليه وسلم	106
ذكر ورعة رضي الله عنه	107
ذكر عدله في رعيته	109
ذكر تفقده أحوالهم	109
ذكر شفقته على محمد صلى الله عليه وسلم في الجاهلية والإسلام وتخفيف الله عز وجل عن الأمة بسببه	109
ذكر إسلام همذان على يديه	109
ذكر قتله للخوارج	110
ذكر بيعته رضي الله عنه	110
ذكر إبتداء شخوصه من المدينة وإنه لم يقم فيماقام فيه إلا محتسبا لله عز وجل	111
ذكر مقتله وما يتعلق به	112
ذكر أخباره عن نفسه أنه يقتل	112
ذكر رؤياه في قتله ليلة موته	113
ذكر قاتله وما حمله على القتل وكيفية قتله وأين دفن	113
ذكر تاريخ مقتله رضي الله عنه	115
ذكر ما ظهر من الآية في بيت المقدس لموت علي عليه السلام	115
ذكر وصف قاتله بأشقى الآخرين	115
ذكر وصيته	116
ذكر سنة يوم مات ومدة خلافته	116
ذكر ولده	116
ذكر ميلادهما	118
ذكر عقه صلى الله عليه وسلم عنهما وأمره بحلق رؤوسهما	118
ذكر ختانهما لسابعهما	119
ذكر تسميتهما يوم سابعهما	119
ذكر تسميتهما الحسن والحسين كانتا بأمر الله تعالى وتأذينه صلى الله عليه وسلم في أذنهما	120
ذكر رضاع أم الفضل إمرأة العباس بن عبد المطلب الحسن رضي الله عنه بلبن ابنها قثم	120
ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أب أولاد فاطمة وعصبتهم	121
ذكر أن محبة النبي صلى الله عليه وسلم لهما ودعائه لهما ولمن أحبهما	121
ما جاء مختصا بالحسن من ذلك	121
ما جاء من ذلك مختصا بالحسين	122
ذكر ما جاء في أنهما أحب أهل بيته إليه	122
ذكر ما لمن أحبهما وأحب أبويهما	123
ذكر ما جاء متضمنا للأمر بمحبتهما	123
ذكر ما جاء إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم مقرونة بمحبتهما	123
ذكر ما جاء من ذلك مختصا بالحسن	123
ذكر أن محبتهما مقرونة بمحبة النبي صلى الله عليه وسلم وبغضهما كذلك	123
ذكر دعائه صلى الله عليه وسلم للحسن بالرحمة	124
ذكر ما جاء أنهما ريحانتاه من الدنيا	124
ذكر ما جاء من ذلك مختصا بالحسن وأنه سيد وعسى الله يصلح به بين فئتين	125
ذكر ما جاء في ضمه صلى الله عليه وسلم لهما وتقبيله وشمه إياهما	125
ذكر أنه صلى الله عليه وسلم كان يمص لسانه أو شفته	126
ذكر تقبيله صلى الله عليه وسلم سرة الحسن	126
ذكر دلعه صلى الله عليه وسلم لسانه للحسين	126
ذكر تقبيله ثغر الحسين	126
ذكر تقبيله صلى الله عليه وسلم زبيبة الحسين	127
ذكر شبههما بالنبي صلى الله عليه وسلم	127
ذكر انتقام الله عز وجل من أبن زياد في فعله ذلك	128
ذكر توريثهما بعض وصفه صلى الله عليه وسلم	129
ذكر أنهما سيدا شباب أهل الجنة	129
ذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى الحسين	129
ذكر حملهما على كتفيه صلى الله عليه وسلم وقوله نعم الراكبان أنتما وشهادته لهما بالجنة في فضائل أخر	130
ذكر ما ورد من ذلك مختصا بالحسن	131
ذكر نزوله صلى الله عليه وسلم من المنبر حين رآهما يمشيان ويعثران وحملهما	131
ذكر توثبهما على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة ومكث ضوء البرق لهما حتى مشيا فيه	131
ذكر ما جاء من التوثب مختصا بالحسن رضي الله عنه	132
ذكر ما ورد من النزو على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم مختصا بالحسين	132
ذكر حملهما معه صلى الله عليه وسلم على بغلته	133
ذكر ما ورد في كل واحد منهما أنه من النبي صلى الله عليه وسلم	133
ذكر ما جاء في تعويذ النبي صلى الله عليه وسلم إياهما	133
ذكر أنه كان في تمائمهما من ريش جبريل عليه السلام	134
ذكر مصارعتهما بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم	134
ذكر جعل عمر عطاءهما مثل عطاء أبيهما	135
ذكر إنهما يحشران يوم القيامة على ناقتيه الغضباء والقصواء	135
ذكر أنهم يوم القيامة على خيل موصوفة بصفات	135
ذكر ما جاء أن المهدي في آخر الزمان منهما	135
ذكر ما جاء من ذلك مختصا بالحسين	136
ذكر ما ورد من حجهما ماشيين	137
ذكر ما ورد في سخائهما	137
ذكر ما جاء مختصا بالحسن	137
ذكر فضيلة لهما	137
أذكار تتضمن نبذا من فضائل وأخبار تختص بالحسن	138
ذكر علمه رضي الله عنه	138
ذكر خطبته يوم قتل أبوه علي بن أبي طالب	138
ذكر بيعته وخروجه إلى معاوية وتسليمه الأمر له	138
ذكر عطاء معاوية الحسن وإكرامه له	140
ذكر وفاة الحسن بن علي رضي الله عنهما	141
ذكر وصيته لأخيه الحسين رضي الله عنهما	142
ذكر ولد الحسن بن علي رضي الله عنهما	143
أذكار تتضمن فضائل وأخبارا تختص بالحسين عليه السلام	143
ذكر فضيلة له رضي الله عنه	143
ذكر تأذي النبي صلى الله عليه وسلم ببكائه	143
ذكر كرامات له وآيات ظهرت لمقتله رضي الله عنه	144
ذكر مقتل الحسين رضي الله عنه	146
وذكر قاتله وأين قتل ومتى قتل	146
ذكر إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الحسين والحث على نصرته	146
ذكر إخبار الملك رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الحسين	146
وإيرائه تربة الأرض التي يقتل بها	146
ذكر رؤيا أم سلمة وأبن عباس النبي صلى الله عليه وسلم في منامها وإخباره إياهما أنه شهد قتل الحسين	148
ذكر كيفية قتله رضي الله عنه	149
ذكر خطبته رضي الله عنه حين أيقن بالقتل	149
ذكر نوح الجن لقتل الحسين رضي الله عنه	150
ذكر ما جاء فيما يقتل به	150
ذكر من عذل الحسين في خروجه إلى ذلك الوجه واجتهد علي معه ورده فأبى عليه رضى الله عنهم	150
ذكر ما جاء في زيارة قبر الحسين بن علي رضي الله عنهما	151
ذكر ولد الحسين رضي الله عنه	151
القسم الثاني في ذكر مناقب القرابة على وجه التفصيل	151
الفصل الأول	151
الفصل الثالث	153
في ذكر إبراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر أمه وميلاده وعقيقته وما يتعلق بذلك	153
ذكر من أرضعه عليه السلام	154
ذكر ما جاء أن لإبراهيم عليه السلام ظئرا في الجنة تتم رضاعته	154
ذكر وفاته عليه السلام	155
ذكر سنه عليه السلام	155
ذكر ما جاء أن الشمس إنكسفت يوم موته	156
ذكر ما جاء أن إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم لو عاش كان نبيا والتوصية بأخواله	156
الفصل الثالث في ذكر فاطمة سيدة نساء العالمين	156
الفصل الرابع في ذكر زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم	156
ذكر تزويجها رضي الله عنها	157
ذكر هجرتها صلوات الله تعالى على أبيها وعليها	157
ذكر إسلام زوجها أبي العاص	158
ذكر حكم نكاحه بعد الإسلام	159
ذكر ثناء النبي صلى الله عليه وسلم على أبي العاص	160
ذكر وفاة زينب رضي الله عنهما	160
ذكر ولدها	161
الفصل الخامس	162
في ذكر رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم	162
ذكر من تزوجها	162
ذكر أن تزويج رقية لعثمان كان بوحي من الله تعالى	163
ذكر هجرتها	163
ذكر وفاتها رضي الله عنها	163
ذكر ولدها	163
الفصل السادس	164
في ذكر أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم	164
ذكر من تزوجها رضي الله عنها	164
ذكر كيفية تزويج أم كلثوم عثمان رضي الله عنهما	165
ذكر أن تزويجه إياها كان بوحي من الله تعالى	165
ذكر وفاة أم كلثوم رضي الله عنها	166
الفصل السابع	167
في ذكر زينب بنت فاطمة وعلي عليهما السلام	167
ذكر من تزوجها رضي الله عنها	167
الفصل الثامن	167
في ذكر أم كلثوم بنت فاطمة وعلي عليهما السلام	167
ذكر مولدها رضي الله عنها	167
الفصل الثاني في ذكر حمزة بن عبد المطلب	172
ذكر نسبه ومعرفة آبائه مستفادة من نسبه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمه من تقدم ذكرها	172
ذكر أسمه وكنيته رضي الله عنه	173
ذكر إسلامه رضي الله عنه	173
أذكار تتضمن نبذا من فضائله	174
ذكر إسلامه يوم بدر	174
ذكر أن أول راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحد من المسلمين كانت لحمزة بن عبد المطلب	175
ذكر أنه أسد الله وأسد رسوله صلى الله عليه وسلم	176
ذكر أنه خير أعمام النبي صلى الله عليه وسلم	176
ذكر أنه سيد الشهداء	176
ذكر شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة	177
ذكر آي نزلت فيه	177
ذكر فضل حمزة وما يتعلق به	177
ذكر بكاء النبي صلى الله عليه وسلم على حمزة وحزنه عليه وثنائه وذكر ما مثل به ومن مثل به وذكر نبذ من أخباره	180
ذكر كفنه رضي الله عنه	183
فصل نذكر فيه ذكر الصلاة عليه	184
ذكر غسل الملائكة حمزة رضي الله عنه	185
ذكر تاريخ مقتله وسنه يوم قتل رضي الله عنه	185
ذكر وصيته	185
ذكر ولد حمزة رضي الله عنه	185
الفصل الثالث في ذكر العباس	186
ذكر أسمه وصفته	186
ذكر شفقته على النبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية والإسلام	187
ذكر شهود العباس رضي الله عنه بيعة العقبة مع النبي صلى الله عليه وسلم ومناصحته له وهو على دينه	188
سرور العباس بفتح خيبر على النبي صلى الله عليه وسلم وشدة حزنه حين بلغه خلاف ذلك	189
ذكر ألم النبي صلى الله عليه وسلم لألم العباس لما شدوا وثاقه	191
ذكر إسلام العباس رضي الله عنه	191
أذكار تتضمن نبذا من فضائله رضي الله عنه	191
ذكر ما جاء من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم له ولطفه به	192
ذكر وصفه بالجود والصلة	192
ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم فيه أن عم الرجل صنو أبيه والزجر عن أذاه والإيذان بأنه من النبي صلى الله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم منه	193
ذكر أنه رضي الله عنه وصية صلى الله عليه وسلم ووارثه	194
ذكر وصيته صلى الله عليه وسلم به	194
ذكر مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم به وشهادته له بالخيرية	194
ذكر أن الله عز وجل باهى بالعباس حملة العرش	195
ذكر دعائه صلى الله عليه وسلم للعباس رضي الله عنه ولولده وتجليلهم بكساء	195
ذكر حثه صلى الله عليه وسلم بسؤال العافية	196
ذكر أمره صلى الله عليه وسلم على صلاة التسبيح	196
ذكر تبشير النبي صلى الله عليه وسلم العباس بأن له من الله حتى يرضى وأنه لا يعذب بالنار ولا أحد من ولده	197
ذكر منزله رضي الله عنه في الجنة	197
ذكر ملازمة العباس رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذا بلجام بغلته يوم حنين	197
ذكر إستسقاء الصحابة رضي الله عنهم بالعباس رضي الله عنه	198
ذكر تعظيم الصحابه العباس رضي الله عنهم أجمعين	200
ذكر شفقة العباس على أهل الإسلام في الجاهلية والإسلام وحرمته في قريش	200
ذكر احترام عثمان وعلي العباس وامتثالهما أمره وقبولهما إشارته	202
ذكر بر علي به ودعائه له رضي االله عنهما	202
ذكر عطاء النبي صلى الله عليه وسلم العباس السقاية	202
ذكر رخصة النبي صلى الله عليه وسلم له بترك المبيت بمنى لأجل السقاية إيثارا لنفع المسلمين	202
ذكر ثناء عبد الله بن عباس على أبيه العباس رضي الله عنهما	203
ذكر فراسته رضي الله عنه	203
ذكر رياسته	204
ذكر صدقته بداره على مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليوسعه بها	204
ذكر عتقه	204
ذكر آي نزلت فيه	204
ذكر ما جاء في أن الخلافة في ولده	205
ذكر ما جاء أن المهدي من ولده	206
ذكر وفاته وما يتعلق بها	206
ذكر ولده	207
في مناقب أولاد الأعمام وفي هذا الباب أبواب	207
الفصل الأول	207
في ذكر جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم القرشي الهاشمي	207
ذكر جواره في أرض الحبشة وما جرى له مع النجاشي	207
ذكر جواره في أرض الحبشة وما جرى له مع النجاشي	208
ذكر ما ثبت لجعفر رضي الله عنه ومن هاجر إلى الحبشة من الفضل	213
ذكر قدوم جعفر على النبي صلى الله عليه وسلم	214
ذكر شبهه بالنبي صلى الله عليه وسلم	215
ذكر أنه خلق من الطينة التي خلق منها رسول الله صلى الله عليه وسلم	215
ذكر أنه خير الناس للمساكين	215
ذكر ما جاء أنه يطير بجناحين مع الملائكة في الجنة	216
ذكر ما جاء في أنه أفضل من ركب الكور بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم	217
ذكر وفاته رضي الله عنه	217
ذكر ولده	219
ذكر عبد الله بن جعفر ويكنى ابا جعفر	219
ذكر بيعته	219
ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له	219
ذكر حمل النبي صلى الله عليه وسلم إياه معه على دابته	219
ذكر جوده وكرمه وغيرهما من صفاته الجميلة	220
ذكر شبهه بالنبي صلى الله عليه وسلم	220
ذكر وفاته	221
ذكر محمد بن جعفر رضي الله عنه	221
ذكر عون بن جعفر رضي الله عنه	221
الفصل الثاني في ذكر عقيل بن أبي طالب رضي الله عنه	221
ذكر إسلامه رضي الله عنه	222
ذكر محبة النبي صلى الله عليه وسلم له	222
ذكر ترحيب النبي صلى الله عليه وسلم وسؤاله عنه	222
ذكر علمه بالنسب وأيام العرب	222
ذكر خروجه إلى معاوية	222
ذكر نبذ من أخباره	222
ذكر الاناث من أولاد أبي طالب	223
الفصل الاول	224
في ذكر الفضل بن العباس	224
ذكر اسمه وصفته رضي الله عنه	224
ذكر نبذ من أخباره	225
ذكر وفاته رضي الله عنه	225
ذكر ولده رضي الله عنه	226
في ذكر عبد الله بن عباس ويكنى أبا العباس	226
ذكر اسمه وكنيته ومولده وصفته	226
ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له	227
ذكر علمه رضي الله عنه	228
ذكر رجوع بعض الخوارج إلى قوله وانصرافهم عن قتال علي رضي الله عنهما بسبب ذلك	231
ذكر أنه كان يقرئ جماعة من المهاجرين منهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعبد الرحمن بن عوف	233
ذكر رؤية ابن عباس جبريل عليه السلام	233
ذكر حبه الخير لغيره وإن لم يصبه منه شيء	233
ذكر صبره واحتماله	233
ذكر شدته في دين الله تعالى	234
ذكر سخائه وكرمه رضي الله عنه	234
ذكر تعليم النبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس كلمات ينفعه الله بهن	234
ذكر حرصه على الخير من صغره	235
ذكر قوله صلى الله عليه وسلم في ابن عباس هذا شيخ قريش وهو صغير	235
ذكر فزعه إلى الصلاة عند شدة تعروه	236
ذكر أنه أبو الخلفاء	236
ذكر وفاته رضي الله عنه	236
ذكر ولده رضي الله عنه	237
الفصل الثالث في ذكر عبيد الله بن عباس	237
الفصل الرابع	238
في ذكر قثم بن العباس	238
الفصل الخامس	239
في ذكر عبد الرحمن بن عباس	239
الفصل السادس	239
في ذكر معبد ابن عباس	239
الفصل السابع	239
في ذكر كثير ابن العباس	239
الفصل الثامن	239
في ذكر تمام ابن عباس	239
ذكر الإناث من ولد العباس	240
الباب الثالث من أبواب بني الأعمام في أولاد الحارث بن عبد المطلب	241
الفصل الأول في ذكر أبي سفيان القرشي الهاشمي	241
ذكر نسبه وأسمه	241
ذكر إسلامه	241
ذكر نبذ من فضائله	242
ذكر شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة	242
ذكر إثبات الخيرية له	242
ذكر وفاته رضي الله عنه	242
ذكر ولده	243
الفصل الثاني	243
في ذكر نوفل بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي	243
ذكر إسلامه	243
ذكر نبذ من فضائله	244
ذكر وفاته	244
ذكر ولده	244
الفصل الثالث	245
في ذكر ربيعة بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي	245
الفصل الرابع	247
في ذكر عبد شمس بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي	247
الفصل الخامس	247
في ذكر المغيرة بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي	247
من أبواب أولاد الأعمام في ذكر أولاد الزبير بن عبد المطلب وجملتهم ثلاثة عبد الله وابنتان أم الحكم ويقال أم حكيم وضباعة وفيه فصلان	248
الفصل الأول	248
في ذكر عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب القرشي الهاشمي	248
الفصل الثاني	248
في ذكر بنتي الزبير بن عبد المطلب	248
من أبواب أولاد الأعمام أولاد أبي لهب	248
ذكر عتيبة ومعتب	249
ذكر درة بنت أبي لهب	249
في ذكر ولد حمزة	249
الباب الربع	250
من أبواب الأصول في ذكر عمات النبي صلى الله عليه وسلم	250
ذكر أم حكيم البيضاء	250
ذكر عاتكة المختلف في إسلامها	250
ذكر برة بنت عبد المطلب	251
ذكر أميمة بنت عبد المطلب	251
ذكر أروى بنت عبد المطلب المختلف في إسلامها	251
ذكر صفية بنت عبد المطلب	251
ذكر ولد أم حكيم البيضاء بنت عبد المطلب	252
ذكر ولد عاتكة المختلف في إسلامها	253
ذكر ولد برة بنت عبد المطلب	253
ذكر ولد أميمة بنت عبد المطلب	254
ذكر ولد أروى بنت عبد المطلب المختلف في إسلامها	255
ذكر ولد صفية بنت عبد المطلب المتفق على اسلامها	255
فصل يتضمن ذكر جدات النبي صلى الله عليه وسلم من أبيه	256
فصل يتضمن ذكر أمه وامهاتها	257
ذكر تزويج آمنة بعبد الله بن عبد المطلب	258
ذكر وفاة امه صلى الله عليه وسلم	258
ذكر زيارته صلى الله عليه وسلم قبر امه	258
ذكر ما جاء في إيمان أمه صلى الله عليه وسلم بعد موتها	258
فصل في أمهاته صلى الله عليه وسلم من الرضاع	259
ذكر قدوم حليمة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد النبوة	259
فصل في أخوته صلى الله عليه وسلم من الرضاعة	259
ذكر أم أيمن حاضنته صلى الله عليه وسلم	260

اسم الکتاب : ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى المؤلف : الطبري، محب الدين الجزء : 1 صفحة : 262

صيغة PDF

شهادة

الفهرست