مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
مختصر سنا البرق الشامي
المؤلف :
البنداري
الجزء :
1
صفحة :
165
[مقدمة المؤلف]
1
(1164) فرأيت أن أذيل بما أنتخبه منهما هذا المختصر لاشتمالهما على طرف من السير
2
[مقدمة العماد الأصفهاني]
2
فإن الكريم من عرف حق المنعم عليه وشكر فضل المحسن إليه
2
[دولة نور الدين زنكي]
3
ذكر الوصول إلى الشام في سنة اثنتين وستين وخمسمائة
3
ذكر سبب وصولي إلى دمشق
4
وقد نمى خبري إلى بعض الصوفية فدخل إلى القاضي كمال الدين ابي الفضل محمد بن عبد
4
فصل
4
قال: وفي تلك السنة اغتنم نور الدين خلو الشام من الفرنج وقصدهم واجتمعوا على حارم
5
ذكر دخولي في خدمة نور الدين
6
(1166) قال فرتبني في ديوانه منشيا وذلك لاستقبال سنة ثلاث وستين قال: ودخلت سنة
6
ذكر أسد الدين والأنعام عليه بحمص
7
قال: ولما كان ثغر حمص اخطر الثغور تعين أسد لدين لحمايته وحفظه ورعايته لتفرده
7
ذكر توجه فخر الدين شمس الدولة تورانشاه بن أيوب
7
قال: وكلف نور الدين في هذه السنة بإفادة الألطاف والزيادة في الأوقاف وتكثير
8
ذكر تفويض شحنكية دمشق
8
قال: ولما اسقط نور الدين الجهات المحظورة عزل الشحن وصرف عن الرعية بصرفهم المحن
9
قال: وفي يوم الأحد ركب نور الدين على الرسم المعتاد والقدر يقول له هذا آخر
10
ذكر وفاة الملك العادل نور الدين محمود بن زنكي بن آقسنقر
10
قال: واتفق نزول الفرنج بعد وفاة نور الدين على الثغر وقصدهم بانياس ورجوا أن يتم
11
كتاب بالإنشاء الفاضلي عن الملك الناصر تعزية للملك الصالح بوفاة والده رحمه الله
11
ومنه أصدرت هذه الخدمة يوم الجمعة التي أقيمت فيه الخطبة بالاسم الكريم وصرح فيه
12
ذكر تيسير فتح قلعة جعبر
12
قال: كان صاحبها شهاب الدين مالكبن علي بن مالك من آل عقيل من بنى المسيب نازلا في
13
ذكر مسير الفرنج إلى مصر
13
قال: كانت الفرنج في النوبتين اللتين استعان بهم شاور على أسد الدين قد شاهدوا
14
ذكر ما اعتمده أسد الدين عند وصوله إلى مصر
14
ذكر وفاة أسد الدين
15
ولما فرغ العسكر بعد ثلاثة أيام من التعزية اختلفت آراؤهم واختلطت أهواؤهم فاجتمعت
15
قال: ودخلت سنة خمس وستين ونزل الفرنج مستهل صفر على دمياط وأحاطوا بها بحرا
16
ذكر الزلزالة التي عمت بلاد الشام
17
قال: وأصبحنا يوم الاثنين الثاني عشر من شوال وانا في خيمتي جالس فأحسست بالارض
17
ذكر توجه نور الدين
17
قال: فوصل الخبر بوفاة قطب الدين مودود بن زنكي بالموصل فأشفق من أمرها المهمل أن
18
ذكر الشيخ عمر الملاء
18
قال: كان بالموصل رجل من شيوخ الصالحين وأئمة العارفين يعرف بعمر العلاء وكان
19
ذكر وفاة الأمام المستنجد بالله وولاية الإمام المستضيء
19
وفي النصف من المحرم عمل دار الغزل مدرسة للمالكية. وعول على القاضي صدر الدين عبد
21
كتاب فاضلي من صلاح الدين إلى المبارك بن منقذ والى قوص وكتابنا هذا وارد على
22
ذكر وصول عماد الدين صندل رسولا من دار الخلافة
22
(174ب) قال: ولما عاد الرسول عاد معهم شهاب الدين بن عصرون بأجوبة الكتب عن نور
23
قال: وأمر أن يركب كل أمير بعدته وهيئة بأسه في الحرب وشدته ونحن نبكر لعرضه
24
ذكر ما سيره صلاح الدين من مصر من الأموال
24
ذكر خروج الملك الناصر صلاح الدين ونزوله على الكرك والشوبك
24
ذكر بعض المتجددات في الشام
25
قال: واتفق أن خرج كلب الفرنج اللعين في جنود الشياطين يقصد الغارة على ناحية زرا
25
ذكر وفاة نجم الدين أيوب والد السلطان
26
ذكر مسير الموفق خالد القيسراني إلى مصر
26
ذكر الوصول إلى حلب والتوجه منها إلى الروم
26
ذكر عود القاضي كمال الدين الشهرزوري إلى بغداد
27
ذكر مسير الملك الصالح من دمشق إلى حلب
28
وهاجموهم، وقد كاد يخلط الظلام وتسلم أهل البلد الخيام بما فيها من همم الملوك
32
قال: وفي أول هذه السنة سنة سبعين قام من كان المعروف بالكنز في الصعيد وجمع من كان
32
[دولة صلاح الدين اليوبي]
32
ذكر توجه صلاح الدين إلى دمشق وتملكه
32
فصل
32
ذكر رحيل السلطان إلى حمص
33
قال: ولما رأى أن القصد لا يقضي إلى مفصود، وأن القوم لايميلون إلى نهج محمود عول
33
ذكر الوقعة الأولى مع المواصلة والحلبيين
34
ذكر وصول رسل دار الخلافة
36
قال (180 ب) ولم يبق في ذلك الصوب إلا حصن بعرين مع الأمير فخر الدين مسعود
37
ذكر ما أسفر عنه حالي ومال آمالي
37
ودخلت سنة إحدى وسبعين
37
قال: وفي أول هذه السنة وصل إلى دمشق الجماعة الذين خرجوا (181 أ) من بغداد موافقة
38
ذكر السبب في ذالك
38
ذكر الوقعة مع المواصلة والحلبيين يوم
39
قال: وأقمنا بقية شهر رمضان بالمرج القبيسي فقد الحرب النسى ونقول قد وصلوا إلى حلب
39
(182 أ) ذكر وصول شمس الدولة تورانشاه أخي السلطان من اليمن
40
ليلة الاثنين الثاني والعشرين من شهر رمضان.
41
ذكر النزول على عزاز في ثالث ذي العقدة
41
قال: ولما كان حصن عزاز أعز الحصون، والإسلام ضاحك عن ثغرة المصون وهو من الثغور
41
ذكر قفز الحشيشة على السلطان ليلة الأحد
41
ذكر مكرمة فاضلية
42
ذكر فتح عزاز يوم الاثنين حادي عشر ذي الحجة
42
ذكر خلاص رجل مسلم من نكبه عظيمة بشفاعة كريمة
42
ذكر النزول على حلب منتصف ذي الحجة
43
قال: ولما أمنا من جانب عزاز وجدنا من الله في عدته النجاز سرنا إلى حلب ونزلنا
43
ودخلت سنة اثنتين وسبعين
43
ذكر الرحيل من حلب
44
ذكر كسرى على الفرنج
44
ذكر ووفاء القاضي كمال الدين بدمشق في سادس المحرم
44
وكان الفقيه شريف الدين (185 أ) أبو سعد عبد الله بن أبي عصرون قد هاجر من حلب إلى
45
ذكر وفاة شمس الدين بن أبي المضاء الوزير
45
ذكر مؤيد الدولة أبي الحرث أسامة بن مرشد بن علي بن منقذ
45
ذكر تفويض القضاء إلى أبن أبي العصرون
46
ذكر وصلة السلطان للخاتون العصمية بنت الأمير
46
ذكر الخروج من دمشق بكرة يوم الجمعة
47
ذكر نموذج من أنعامه علي بمصر
47
ذكر القاضي ضياء الدين القاسم بن يحيى بن عبد الله الشهرزوري
48
ذكر بناء السور على القاهرة ومصر
49
ذكر اللسان الصوفي
50
ذكر وصول الرسل ووقوع بعضهم في الأسر
50
ذكر خروج السلطان إلى مرج الفاقوس في ذي الحجة من السنة.
51
ودخلت سنة ثلاث وسبعين
52
ذكر علم الدين الشاتاني
52
ذكر بروز السلطان بقصد الغزاة إلى غزة وعسقلان ونوبة الرملة.
52
عاد الحديث قال: ثم ودعت السلطان وعدت وما تأخرت إلا إلهاما من الله تعالى بالنجاة
53
وفقد الفقيه ضياء الدين عيسى وأخوه الظهير ومن كان في صحبتهم فضلوا عن الطريق
54
ذكر ما في هذه السنة بالشام
56
ذكر نزول الفرنج على حماه يوم الأحد العشرين من جمادى الأولى ورحيلهم عنها بعد
56
ذكر الخروج من القاهرة والتوجه إلى بلاد الشام
57
(191ب) كتاب فاضلي إلى السلطان
57
ذكر استشهاد عضد الدين وزير الخليفة في العاشر من ذي القعدة في هذه السنة
60
ذكرى مكرمة ههنا
61
فصل من إنشاء الفاضل في مطالعة إلى السلطان النوبة الحادثة للوزير عضد الدين نوبة
61
ذكر عز الدين اقبورى وعوده
61
فصل من كتاب فاضلي في ذلك كله مكاتبة ضياء الشهرزوري بالإتمام لطيته والنفوذ لوجهته
62
(194أ) ذكر الأمير شمس الدين بن المقدم
62
ودخلت سنة أربع وسبعين
62
فصل له من كتاب
62
فصل آخر من كتاب آخر في المشورة والفكر
62
فصل آخر
62
فصل آخر
63
فصل آخر
63
فصل آخر في حق نقل القضاء
63
فصل آخر من كتاب في معنى أخيه شمس الدولة
63
فصل في ذم ملء دمشق
63
فصل آخر
63
فصل آخر
63
فصل آخر في معنى إزالة المنكرات أما المأمور في معنى المنكرات الظاهرة وإزالة
64
ذكر ما أسقطه السلطان من المكوس بمكة شرفها الله
64
فصل من كتاب فاضلي في المغنى ومن البشاير التي عهد لملك من ملوك الديار المصرية
64
ذكر الحوادث في هذه السنة ونحن بحمص
64
ذكر الظفر بخيل ورجل للفرنج أغارت على بلد حماه في العشر الأول من شهر ربيع الأول
65
ذكر مكرمة للسلطان
66
ذكر المقياس بمصر
66
ذكر حديث حصن بيت الأحزان
66
ذكر وصول رسول دار الخلافة
67
ذكر نوبة هنفرى ومقتله في أواخر هذه السنة
67
ذكر مسير شمس الدولة إلى مصر
68
فصل في معناه قصدنا البرج ونازلناه وما زلنا نقاتل حتى أزلناه واحتموا بباطنه فما
69
ودخلت سنة خمس وسبعين وخمسمائة
69
ذكر وقعة مرج عيون
69
ذكر منقبة لعز الدين فرخشاه
71
ذكر غيبة تقي الدين عن هذه النوبة
71
فصل من كتاب سلطاني إلى مجاهد الدين قايماز بالموصل وكتب تقي الدين بإذن الله
71
ذكر النزول على حصن بيت الأحزان وتيسير فتحه في أقرب زمان
71
قال: لما ضعف الكفر بالنوب التي نابته بلا بأس الإسلامي قوي العزم السلطاني في قصد
72
وقال: ورأيت السلطان مستبشرا يتلألأ وجهه بنور السرور وعنده رسول القومص معافى وهو
73
ذكر وفاة الإمام المستضيء وخلافة الإمام الناصر رضي الله عنهما
74
قال: وقي هذه السنة وهي سنة خمس وسبعين توفي الإمام المستضيء بأمر الله فأظلمت
74
قال ودخلت سنة ست وسبعين
74
ذكر السبب في ذلك
74
ذكر دخول بلد الأرمن وفتح حصن المانوية
75
ذكر وفاة شمس الدولة أخي السلطان في هذه السنة
76
ذكر وصول الرسل من الديوان العزيز
77
(202ب) ذكر الرحيل إلى مصر يوم الاثنين ثامن عشر رجب والوصول إلى القاهرة ثالث عشر
77
قال رحمه الله: وفي أوايل سنة ست وسبعين توفي صاحب الموصل وهو سيف الدين غازي بن
78
قال ودخلت سنة سبع وسبعين
79
(203ب) ذكر وفاة صاحب حلب الملك الصالح رحمه الله
79
فصل من كتاب إليه من مصر في أواخر شعبان سنة سبع وسبعين وقد عرف ما تجدد من وفاة
80
وقال: وحررت في المعنى مكاتبة إلى الصاحب مجد الدين استاذ الدار العزيز في منتصف
81
ذكر آفة ضيافة
82
ذكر السبب في القبض عليه
82
قال كان خواص السلطان إذا خلوا به ذكروا المذكور وأن له الذخر الموفور وأنه استوعب
83
ذكر عاطفة مستغربة
83
قال: أقام الملك عز الدين فرخشاه بعد أن صار السلطان إلى مصر بالشام فهيب ورجى وأمل
84
ذكر سهوة تطير
84
ذكر بطشه فرنجية وقعت إلى البحر
84
فصل من كتاب إلى الديوان العزيز بشرح ذلك: وجرى عند ذلك من الاتفاقات الحسنة في
85
ذكر ما تم بنهضة عز الدين فرخشاه
85
ذكر نهوض السلطان إلى طبرية وبيسان
86
كالمدى مدرع بنظر عيناه من وراه قيتر، أو كأنما النسيم عض وجه الغدي، لسانه كذبالة
88
ذكر مكرمة للملك عز الدين فرخشاه
88
قال: ولما رحل السلطان من الفوار إلى رأس الماء والأرض طيبة الهواء أرجة الأرجاء
88
ذكر مكرمة مشتركة
88
ذكر العزم على قصد حلب وعبور الفرات
88
وسرنا لقصد الشرق وجينا إلى بعلبك وخيمنا بمرج عدوسة أياما، وأحكمنا أسبابنا،
89
ثم رحلنا من البيرة والميرة مبرة، وألطاف الله مستديرة وفي كل يوم قوم لهم في بحرنا
90
ذكر وصول رسل دار الخلافة
90
السمع والطاعة والحب والكرامة وما أحسن مرادك إذ أردت السلم والسلامة. وتحولنا إلى
91
ذكر الرحيل إلى سنجار وفتحها
91
فصل من كتاب أنشأته إلى الديوان العزيز عن السلطا وقد ترك الموص في العاجل اكراما
92
ومن جملة البشاير الواصلة من مصر عود الأسطول المنصور نوبة ثانية إليها كاسبا غانما
92
قال: وبعد انفصالنا عنه بالشام لازم الجهاد بجد الاجتهاد وصدق الاعتزام فوعك في
93
(210 ب) ذكر نصرة الأسطول المتوجه إلى بحر قلزم وكانت في شوال سنة ثمان وسبعين
94
ذكر مكرمة لمظفر الدين كوكبوري
94
قال: وفي هذه السنة أنعم السلطان على نور الدين بن قرار أرسلان لأعمال الهيثم ثم
95
ذكر السبب في ذلك
95
قال: كان عند نزولنا على الموصل وصلت رسل شاه أرمن فيها شافعين ولأسباب الحروب
96
ذكر المسير إلى آمد وفتحها وكان النزول عليها يوم الأربعاء سابع عشر ذي الحجة
96
قال ودخلت سنة تسع وسبعين وخمسمائة
96
والعسكر السلطاني للنصر في حصر آمد آمل والشمل جامع والجمع شامل فصبحناهم بالسلالم
97
ذكر تسليم مدينة أمد إلى نور الدين محمد بن قرار أرسلان
97
قال: ولما انقضت مدة الأمان فتحت لأولياء الله أبواب الجنان، وذكرنا أن النزول على
98
ذكر القوام أحمد بن سماقة وزير نور الدين محمد بن قرار أرسلان
98
وكان عندنا رسل ملوك الأطراف قد وصلوا على اختلاف المقاصد باتفاق الاستعطاف وكل
99
فصل من كتاب آخر كان الملك نور الدين بن قرار أرسلان في الخدمة منذ عبرنا الفرات
99
ذكر القفول وعبور الفرات وفتح تل خالد
99
فصل من الإنشاء الفاضلي في المعنى
99
قال: نزلنا بالميدان الأخضر في الزمان الأنضر والربيع في ريعانه والزهر في زهوه
100
ذكر نكتة قال ومدح القاضي محي الدين بن الزنكي السلطان بأبيات منها
100
قال: فجاء الأمر على وفق الأمل كما قلت ووهب لي تلك السنة ما سألت وأعطاني عام فتح
101
ذكر عبرة
101
ذكر القلاع وما ترتب من وجوه الاصطناع
101
ذكر بشاير بوقعات نصر فيها الإسلام
101
أدام الله أيام الديوان ولا زالت منازل ملكه منازل التقديس والتطهير وموالاته
102
قال: وكان الملك المظفر تقي الدين بي أخي السلطان صاحب حماه ومالكها، وقد تولى
103
قال: وكان الملك العادل سيف الدين أبو بكر أخو السلطان على عادته في تولي الديار
104
ذكر الرحيل إلى الشام
105
(216 أ) ذكر وصول شيخ الشيوخ وشهاب الدين بشير في الرسالة الشريفة الأمامية ووصول
105
ذكر السبب المقتضى لهذه الرسالة في هذه السنة
105
ذكر كشف الحال
106
قال: كانت قد وصلت رسل صاحب الجزيرة وكان صاحب أربل وصاحب تكريت والحديثة يشكون من
107
ودخلت سنة ثمانين
108
فصل في كتاب إلى صدر الدين شيخ الشيوخ ببغداد في شهر ربيع الأول سنة ثمانين قد
109
فصل من الكتاب إلى ابن قرا أرسلان وهان طم الخندق بالدبابات التي قدمت والأسراب
109
ذكر القفول من الشام واجتماع الفرنج
110
ولما رأى السلطان أن الفرصة (218 أ) فاتت استدراك الفارط بغزوة قدمها وخطوة
111
ذكر الملك المظفر تقي الدين عمر بن شاهنشاه ووصوله
111
ذكر الشيخ العالم زين الدين أبي الحسن علي بن نجا
112
قال زين الدين هذا من أهل دمشق ومن ساكني مصر ذو لهجة في الوعظ صحيحة وبهجة في
113
ذكر صاحب أربل الأمير زين الدين أبي سعيد يوسف نيالتكين بن زين الدين علي بن بكتكين
114
كانت أربل من ولايات الموصل معدودة وايالتها بايالته مشدودة فأراد صاحب أربل أن
114
ذكر صاحب ماردين قطب الدين ايلغازي بن تمرتاش ابن ايلغازي بن ارتق وفاته في هذه
115
قال: هو من جملة أمراء الارتقية ممن رتق أولوهم فتوق الإسلام ووقفوا في نصرة الدين
115
ذكر ما اعتمده السلطان في باقي هذه السنة
115
قال ودخلت سنة إحدى وثمانين
116
والسلطان بظاهر حماه مخيم وللعزم على قصد الموصل مصمم والثناء قد انكسر والنور قد
116
ذكر الأمير المظفر الدين كوكبوري صاحب حران
117
يا أمير هذا يأمرك بالوفاء وقد أتى القرآن لكل مرض بالشفاء فما رفع يمينه حتى
118
ذكر الرحيل من حران وما جرى بعده
118
واستقرت بنا الهوا وتلونا سورة " والنجم إذا هوى * ماضل صاحبكم وما غوى " وضربت
119
ذكر ما رآه السلطان من ترك القتال
119
قال: ولما نزلنا بالبلاد وجدنا الحر قد وفدت ناره ولفح أواره وقد وقد شهرا ناجرا
120
ذكر شرح ذلك
120
فصل من كتاب أنشأته إلى الديوان العزيز
120
ومما ينهيه الخادم وفاة شاه أرمن أورث الله المواقف المقدسة أعماق الخلايق ونصر
121
ذكر رحيلنا إلى ديار بكر قال رحل السلك
121
عاد الحديث: وأستشعر ملوك ديار بكر حركتنا وقالوا صلاح الدين مذ عين رغبته إلى
122
ذكر وصول صاحب آمد ونحن على ميافارقين في جمادى الأولى
123
ذكر النزول على شاطئ قرامان ومراسلة بهلوان
123
قال: ولما أستتب الفتح وخلصنا ميافارقين تجدد لنا ذكر خلاط وكيف كثر انشغالنا
124
وأصبحنا ذات يوم وكانت يأتينا في الرسالة قوم بعد قوم فقيل قد أقبلت محفات فيها
125
ذكر وصول عماد الدين في الوساطة وما عرض من مرض السلطان
125
ذكر شيمة السلطان في مرضه
125
قال: وكلما زاد ألمه زاد في لطف الله أمله وكل ما بان ضعفه قوى على الله توكله وأنا
126
ذكر الملك العادل سيف الدين ووصوله إلى حران
126
قال: لما نزلنا على الموصل في النوبتين اجتمع شعراء البلاد وحضر الحاضر والبادي
127
ذكر من توفى في هذه السنة من أكابر الدولة
127
قال: توفيت الخاتون العصمية بدمشق في ذو العقدة وهي عصمة الدين ابنة معين الدين أنر
128
وفي هذه السنة يوم الأربعاء ثامن رمضان قتل بآمد وزير قرا أرسلان وهو قوام الدين
129
ذكر العزم على الرحيل من حران
129
قال: ولما قضينا بحلب الأرب رتب الملك العادل فيها نوابه وأحكم أحكام الملك العادل
130
فصل
130
قال: كان قد وصل صاحب أسد الدين إلى الفرات لتقرير ما يجري له من الولايات فأمر
131
ذكر ما استأفه السلطان من نقل الولايات
131
ذكر تسليم حلب إلى الظاهر
132
قال: ولما دخلنا دمشق كان بها من أولاد السلطان غياث الدين غازي فزار عمه العادل
132
ذكر مكرمة لتقي الدين
133
قال: أجلسني عنده يوم قدومه بالمخيم على المصري يبثني أسراره ويذكر لي في الحسن
133
ذكر ظهور كذب المنجمين في شعبان هذه السنة
134
ذكر الحوادث في هذه السنة
134
قد سبق ذكر أتابك شمس الدين محمد بن أتابك ايلدكز المعروف ببهلوان وعساكرهم وانهم
134
ذكر جمال الدين محاسن بن محمد المعروف بابن العجمي
134
ذكر ما انعم به في شهر رمضان من هذه السنة
136
قال: لما دخل شهر الصيام نوع أقسام الأنعام وأصل وفرع وأعرب وأبدع وأتفق أن بعض
136
ذكر ما تجدد من الخلف بين الفرنج
136
(230أ) ذكر غدر ابرنس الكرك
137
ودخلت سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة
138
(230ب) قال: وقد وصفت في الكتاب المرسوم بالفتح القدسي الأحوال ووسعت ووشعت الأقوال
138
ذكر مقدمة لذلك مباركة
138
ذكر سبب ذلك
138
وقد سبق ذكر غدر ابرنس الكرك وهو على طريق العسكر المصري والحاج وكان في الحج حسام
139
ذكر يوم حطين وهو السبت الخامس والعشرين من شهر ربيع الآخر
140
قال: وأصبح الجيش على تعبيته النصر على وبرز رجال الجاليش وارتجزت دعاء التحريض
141
قال: هذه النوبة المباركة كانت للفتح القسي مقدمة ومن عجايبه أن فارسهم ما دام فرسه
142
ذكر السبب في نذر السلطان دم ابرنس الكرك
142
ذكر فتح عكا
143
قال: ورحل السلطان ظهر يوم الثلاثاء والتوحيد ظاهر على التثليث والطيب قد امتاز عن
144
قال: وأما الفولة فهي قلعة للداوية حصينة لما خرج سكانها لم يدخلها سكينه فإن
145
ذكر فتح تبنين وصيدا وبيروت وجبيل
145
قال: وكان السلطان مدة مقامنا بعكا يندب العساكر إلى الولايات وسير الملك المظفر
146
ذكر ما تجدد في صور من خروج القومص منها
147
ذكر فتح عسقلان والنزول عليها والاجتماع بالملك
147
قال الفتح بن علي بن محمد الأصبهاني منتخب الكتاب: ر حدثني الأمير ظهير الدين غازي
148
ذكر فتح بيت المقدس
149
وايسنا أسقلنا الهلاك واستقتلنا وما نخرج من منزل حتى نخربه ولا نظفر بدم محقون حتى
151
(236 أ) وهي عن كل رجل عشرة دنانير وعن كل امرأة خمسة وعن كل نسمة صغيرة أو صغير
151
ذكر وصولي إلى خدمة السلطان
151
قال: سبق ذكر ما ألم بي من السقم وانقطاعي إلى دمشق للتداوي فلما سفر وجه صحتي
152
ذكر جلوس السلطان يوم الفتح للهنا بالمخيم
152
وكان الملك العادل نور الدين محمود بن زنكي في عهده عرف بنور فراسته فتح البيت
153
ذكر ما شرع فيه الفرنج من أداء القطيعة
153
وأما النصارى الساكنون بالقدس فإنهم بذلوا مع القطيعة الجزية ليسكنوا ولا يزعجوا
154
ذكر الرحيل عن القدس على عزم الحصار صور وهو يوم الجمعة الخامس والعشرين من شعبان
154
بمراكب العدو مالكة وبرجالها فاتكة فدخلوا بها إلى الميناء " وملك الفرنج خمسة من
156
ذكر الرحيل عن صور وبيان السبب فيه
156
قال: كان أصحابنا قد ألغوا من مفتتح الفتح الحصول من غير تعب على هني الربح فما
157
ذكر دخول السلطان إلى عكا
158
ذكر حسن خلق السلطان
158
(239 ب) ذكر الرسل الواردين في هذا التاريخ
158
ذكر نبذة من أحواله
159
كان هذا مظفر الدين قزل أرسلان وهو عثمان شمس الدين أيلدكز مستوليا على بلاد العجم
160
ومن جملة انحرافه في سماحته أن المجير البيلقاني الشاعر بالفارسي تعلق له أمل بجمل
161
ذكر السبب في ذلك
161
قال: لما وقع الفراغ من فتح القدس دنا الحج واستقام منه المفلحون على النهج وقالوا
162
فصل من أخرى وقفت منه خاطري الحيران على ما هداه لقصده وقلبي الظمآن على ما جمع
163
فصل
163
جواب مكاتبة أخرى
163
(242 أ) وله في التوسط بين الأصدقاء
163
استفدته من محاضرة السلطان صلاح الدين
164
ودخلت سنة أربع وثمانين وخمسمائة ...
164
اسم الکتاب :
مختصر سنا البرق الشامي
المؤلف :
البنداري
الجزء :
1
صفحة :
165
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir