الفتح القسي في الفتح القدسي = حروب صلاح الدين وفتح بيت المقدس - عماد الدين الكاتب

اسم الکتاب : الفتح القسي في الفتح القدسي = حروب صلاح الدين وفتح بيت المقدس المؤلف : عماد الدين الكاتب الجزء : 1 صفحة : 345

[مقدمة المؤلف]	34
دخلت سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة	42
ذكر ما كان بين ملك الإفرنج وبين القومص من الخلف	45
ذكر دخول السلطان صلاح الدين بالعسكر إلى ديار الفرنج	46
ذكر فتح طبرية	48
ذكر الصليب الأعظم والاستيلاء عليه يوم المصاف	52
ذكر فتح حصن طبرية	53
ذكر ما اعتمده في الأسارى الداوية والاسبتارية من ضرب رقابهم وإعطاء بشر الوجوه بإعطابهم	53
ذكر فتح عكاء	53
ذكر فتح عدة من البلاد	56
فتح الناصرة وصفورية	56
فتح قيسارية	56
فتح نابلس	57
فتح الفولة وغيرها	57
فتح تبنين	58
فتح صيداء يوم الأربعاء الحادي والعشرين من جمادى الأولى يوم النزول عليها	59
فتح بيروت وكان النزول عليها يوم الخميس ثاني عشري جمادى الأولى وتسلمها يوم الخميس التاسع والعشرين منه	60
فتح جبيل يوم الثلاثاء سابع عشري جمادى الأولى	62
ذكر هلاك القومص ودخول المركيس إلى صور	63
ذكر فتح عسقلان وغزة والداروم والمعاقل التي يأتي ذكرها	64
فتح بيت الله المقدس	66
ذكر كنيسة قمامة	67
وصف البيت المقدس	69
ذكر يوم الفتح وهو سابع عشري رجب	73
ذكر حالي في العود إلى الخدمة	74
ذكر ما جرت عليه حال الفرنج في خروجهم من القدس	75
ذكر ما أظهره السلطان في القدس من الحسنات ومحاه من السيئات	76
وصف الصخرة المعظمة عمرها الله	79
ذكر محراب داود عليه السلام وغيره من المشاهد الكرام وتبطيل الكنائس وإنشاء المدارس	81
ومما كتبته إلى الديوان العزيز مجده الله للبشرى بفتح القدس مع الرسول ضياء الدين الشهرزوري من رسالة	82
عاد الحديث إلى ما جرى بعد فتح القدس	84
ذكر رحيل السلطان عن القدس على قصد حصار صور	85
ذكر ما تم على الأسطول	89
ذكر خروج الفرنج للقتال	91
ذكر ما دبروه من الرأي ورأوه من التدبير	93
ذكر فتح حصن هونين	94
ذكر الحادثة التي تمت على محمود أخي جاولي حتى استشهد هو وأصحابه	97
ذكر ما جرى بعد نزول السلطان على عطاء بعد عوده من صور	99
ذكر رسل وردوا في هذا التاريخ	99
ذكر وصول أخي تاج الدين أبي بكر حامد من دار الخلافة	100
نسخة كتاب جامع للفتح القدسي الأيمن أنشأتها إلى سيف الإسلام أخي السلطان باليمن	104
ودخلت سنة أربع وثمانين وخمسمائة	112
ذكر حال الكرك من أول الفتح	113
ذكر ما دبره في عمارة عكاء	114
ذكر وصول بهاء الدين قراقوش لتولي عمارة عكاء	115
ذكر وصول سلطان الروم قليج أرسلان وغيره من الرسل	115
ذكر رحيل السلطان صوب دمشق	117
ذكر وصول عماد صاحب سنجار والاجتماع به	120
ذكر فتح جبيل	127
ذكر فتح اللاذقية	128
ذكر فتح حصن صهيون	132
ذكر فتح الحصون المذكورة والرحيل	133
ذكر فتح حصني بكاس والشغر	133
ذكر فتح حصن برزيه	135
ذكر فتح حصن دربساك	139
ذكر فتح حصن بغراس	139
ذكر عقد الهدنة مع إنطاكية	141
ذكر وداع عماد الدين زنكي بن مودود بن زنكي وعساكر البلاد وعود السلطان إلى دمشق لنجح المراد	141
ذكر فتح الكرك وحصونه	143
ذكر محاصرة صفد وفتحه وإدراك السعي فيه ونجحه	144
ذكر ما دبره الفرنج في تقوية قلعة كوكب فانعكس عليهم التدبير	145
ذكر حصار كوكب وفتحها	146
ودخلت سنة خمس وثمانين وخمسمائة	149
ذكر وصول رسول دار الخلافة والخطبة لولي العهد عدة الدين أبي نصر محمد بن - الإمام الناصر لدين الله - أبي العباس أحمد أمير المؤمنين	149
فصل مما كتبته في المعنى عن السلطان إلى الديوان العزيز مع الرسول	151
ذكر خروج السلطان من دمشق لأجل شقيف ارنون وما جرى له مع صاحبه	154
ذكر ما تجدد للسلطان مدة المقام بمرج عيون من الأحوال وما كان من غزواته ونهضاته ووقعاته في حرب الفرنج والقتال	156
ذكر ما تم من استشهاد عدة من أمراء العرب	158
ذكر مسير الفرنج إلى عكاء والنزول عليها ورحيل السلطان قبالتهم إليها	160
ذكر وقعة تمت يوم الأربعاء سادس شعبان	165
ذكر وفاة حسام الدين طمان	165
ذكر واقعة للعرب اربت لنا بالأرب	166
ذكر الوقعة الكبرى	167
ذكر حصة النصرة بعد صحة الكسرة وكيف أدال الله الإسلام وأذال الكفر بتلك الكرة	168
ذكر مكاتبة أنشأتها إلى بعض الأطراف بشرح ما يسره الله في هذه الوقعة من الألطاف	170
ذكر ما عرض للعسكر بعد ذلك من العذر فصد عن قصد المباكرة لمناجزة أهل الكفر	172
ذكر ما اعتمده السلطان في استرجاع ما نهب من الثقل واستدراك ما حزب من الخلل	174
ذكر مجلس عقد ورأي عليه اعتمد وصواب افتقد وقد فقد	174
ذكر الرحيل إلى الخروبة عند خيم الأثقال المضروبة	176
ذكر رأي رائب، عن النظر في الغاي غائب، أسفر عن داء دائب وأبان عن غرارة بغرائب	177
ذكر ما جرى بعد ذلك من الحوادث، وتجدد للعزائم من البواعث	177
ذكر وصول ملك الألمان	179
ذكر رسالة دار الخلافة	179
ذكر وصول الملك العادل سيف الدين أخي السلطان والاستظهار بجموعه والاجتماع بظهوره لنصرة الإيمان	181
ذكر فصل إلى الديوان العزيز واشتمل على مجاري الأحوال	182
ذكر وصول الأسطول المنصور من مصريوم الثلاثاء سادس عشر ذي القعدة في المراكب المستعدة المستبدة بالبأس والشدة وكانت عدته خمسين شينيا	184
ذكر فصول أنشأتها فيها منها فصل	185
فصل من كتاب	185
فصل من مكاتبة أخرى	185
ذكر ما اعتمده السلطان من تقوية البلد ونقل الرجال والذخائر والعدد	186
ذكر حال نساء الفرنج	186
ذكر ما أهداه عز الدين مسعود ابن مودود بن زنكي بن آقسنقر صاحب الموصل من النفط الأبيض والرماح والتراس	188
ذكر عماد الدين صاحب سنجار وما عزم عليه من تجهيز ولده	189
ذكر وصول رسول سلطان العجم	190
دخلت سنة ست وثمانين وخمسمائة	192
ذكر وقعة الرمل	192
ذكر فتح شقيف أرنون	193
ذكر حال عكاء ودخول العوامين إليها ووصول الكتب على أجنحة الطير منها	193
ذكر ما دبره السلطان عند انحسار الشتاء وانكسار البرد في الانتهاء	194
ذكر وصول رسول دار الخلافة مع ضياء الدين الشهرزوري في جواب رسالته	196
ذكر مقاتلة الفرنج عكاء بالأبراج والأعجاز بها والإزعاج	196
ذكر وقوع النار في أبراج الفرنج الثلاثة واحتراقها وتلف كل ما كان ومن كان في طباقها	198
ذكر فصول أنشأتها من كتب البشائر بالنار	200
فصل	200
فصل	200
فصل إلى الديوان العزيز	201
فصل من كتاب إلى اليمن في وصف الأبراج وإحراقها	201
فصل	202
ذكر تاريخ وصول الأكابر في هذه السنة	202
فصل من كتاب إلى صاحب الموصل في شكره على سيير ولده	204
ذكر وصول الأسطول من مصر	205
فصل آخر	206
فصل	206
ذكر قصة ملك الألمان وصحة الخبر المتواتر بوصوله	207
عاد حديث ملك الألمان	210
فصل فيه في جواب أمير	213
فصل من كتاب الاستنفار	213
فصل من كتاب	213
فصل فيه	214
ذكر الوقعة العادلية	214
فصل في ذكر حالهم	217
فصل فيه	217
فصل	218
فصل	218
ذكر ما تجدد للفرنج من الانتعاش بوصول الكندهري بالمال والرياش وما اعتمده السلطان من الاحتياط إشفاقا من التفريط والإفراط	219
ذكر حريق المنجنيقات	220
ذكر وصول بطسة بيروت في العشر الأخر من رجب	221
ذكر وصول بطس الغلة من مصر إلى عكاء ظهر يوم الاثنين رابع عشر شعبان	222
فصل من كتاب إلى سيف الإسلام في هذا المعنى	223
ذكر عيسى العوام وما تم عليه في العشر الآخر من رجب	223
ذكر وصول ولد ملك الألمان الذي قام مقام أبيه إلى الفرنج بعكاء	224
ذكر برج الذبان	225
فصل مشبع في المعنى من حصار برج الذبان مرة بعد أخرى من كتاب إلى سيف الإسلام باليمن	226
فصل في المعنى	227
ذكر الكبش وحريقه بعد تعب العدو في أحكامه وتسوية طريقه	227
ذكر حوادث تجددت ومتجددات حدثت	229
ذكر وفاة زين الدين صاحب إربل	231
ذكر نوبة رأس الماء وخروجهم بعزم اللقاء	232
فصل في كتاب المعنى	235
ذكر وقعة الكمين	236
فصل من كتاب بشرح الحال ووصف المقام مع الاعتلال	237
ذكر هجوم الشتاء ومقام السلطان على الجهاد وعود من سار من العساكر إلى البلاد على رسم الاستراحة والاستعداد	238
فصل من كتاب إلى صاحب الموصل عند عود ولده إليه وينعت بالملك السعيد علاء الدين	239
ذكر ما تجدد بعد ذلك في هذه السنة	240
ذكر جماعة من المستشهدين في هذه السنة	244
دخلت سنة سبع وثمانين وخمسمائة	246
ذكر ما تجدد من الحوادث وتكرر للعزائم من البواعث	247
ذكر جماعة وصلوا من عسكر الإسلام	249
ذكر وصول ملك افرنسيس لنجدة الفرنج على عكاء واسمه فليب	250
نادرة	250
خبر نادرة في غنيمة وافرة	250
خبر وصول ملك الانكتير واسمه ليجرت إلى قبرس واستيلائه عليها	251
قصة الرضيع	253
ذكر انتقال السلطان إلى تل العياضية	254
ذكر وصول ملك الانكتير	255
ذكر غرق البطسة	256
ذكر حريق الدبابة	256
ذكر وقعات في هذا الشهر	257
وقعة أخرى	258
وقعة أخرى	258
وقعة أخرى	259
ذكر المركيس ومفارقته القوم ووصف السبب في ذلك	260
ذكر من وصل في هذا التاريخ من العساكر الإسلامية	260
ذكر ضعف البلد	261
فصل من كتاب إلى صاحب الموصل في شكر وصول ولده ووصف الحال في ضعف البلد	262
فصل في وصف عسكر عماد الدين	262
فصل في الاستنفار	263
ذكر خروج رسل الإفرنج	263
ذكر ضعف الثغر من قوة الحصر	264
ذكر خروج سيف الدين على المشطوب إلى ملك الافرنسيس	266
ذكر هرب جماعة من الأمراء والأجناد من البلد	266
فصل من كتاب إلى مظفر الدين صاحب إريل في المعنى ووصف الحال	267
ذكر ما جرى من الحال	267
ذكر جماعة من العسكرية وصلوا	269
ذكر ما طلبه الفرنج في المصالحة على البلد	269
ذكر استيلاء الفرنج على عكاء وكيفية دخولها	269
فصل من كتاب إلى قطب الدين بن نور الدين بن قرا أرسلان	273
ومن رسالة أخرى في استدعاء مظفر الدين من إربل تشتمل على حادثة عكاء ووصف الحال الجارية فيها	274
ذكر لطف من الله في حق خفي	276
ذكر ما جرت عليه الحال بعد استيلاء الفرنج على عكاء من الوقائع	277
ذكر غدر ملك الانكتير وقتل المسلمين المأخوذين بعكاء	278
ذكر رحيل الفرنج صوب عسقلان ورحيلنا للقاهم	279
فصل من كتاب إلى مظفر الدين بذكر ما جرى بعد الرحيل من عكاء إلى هذه الغابة لاستدعائه	281
وقعة قيسارية	282
مقتل إياز الطويل	283
وقعة لعز الدين بن المقدم	284
ذكر اجتماع الملك العادل وملك الانكتير	284
وقعة أرسوف	285
فصل من كتاب السلطان إلى الديوان العزيز يشتمل على ذكر الوقائع المذكورة بعد الرحيل من عكاء	286
ذكر ما اعتمده السلطان بعد دخول الفرنج إلى يافا	288
ذكر خراب عسقلان	288
فصل من كتاب إلى الديوان العزيز في وصف مطاولة الحروب والجراح وفناء الخيل والعدد والسلاح	290
ذكر ما تجدد لملك الانكتير من المراسلة والرغبة في المواصلة	290
ذكر نزول السلطان جريدة بالرملة ليقرب من العدو ومواقعته له في كل يوم	292
ذكر وقعة الكمين	292
ذكر اجتماع العادل بملك الانكتير	293
ذكر الرحيل إلى القدس يوم الجمعة الثالث والعشرين ذي القعدة	294
يوم عيد الأضحى بالقدس	294
وقعة	294
ذكر ما اعتمده السلطان في عمارة القدس وحفر خندقه وتجديد سوره وإعادة رونقه	295
ذكر من توفي من الأكابر والمعروفين في هذه السنة وفاة تقي الدين	295
وتوفي في هذه السنة حسام الدين محمد بن عمر بن لاجين ابن أخت السلطان	298
فصل كتب إلى بعض الأكابر في الدخول إلى القدس	302
فصل في شكر صاحب الموصل على إنفاذ الجصاصين لحفر الخندق	302
دخلت سنة ثمان وثمانين وخمسمائة	304
ذكر الحوادث مع الفرنج في هذه السنة	305
ذكر ثلاث سرايا سرت وبرت وبرت	306
سرية فارس الدين ميمون القصري	306
ذكر خروج سيف الدين علي بن أحمد المعروف بالمشطوب من الأسر	306
نكتة	306
هلاك المركيس بصور	307
ذكر استيلاء الفرنج على قلعة الداروم	308
ذكر كبسة الفرنج عسكر مصر الواصل	309
ذكر سبب غيبة العادل والأفضل وما جرى لهما من الأول	310
ذكر رحيل ملك الانكتير صوب عكاء مظهرا إنه على قصد ثغر بيروت	311
ذكر نزول السلطان على مدينة يافا وفتحها	312
فصل في وصف الحال من كتاب إلى الديوان العزيز	313
ذكر الهدنة العامة	314
فصل من كتاب إلى الديوان العزيز في شرح نوبة يافا ثم إفضاء الأمر إلى عقد الهدنة	316
ذكر ما جرى بعد الصلح	318
ذكر ما عزم عليه السلطان	319
ذكر خروج السلطان على عزم دمشق من القدس وعبوره على الحصون	320
ذكر وصول السلطان إلى بيروت ودخول بيمند الابرنس صاحب إنطاكية عليه والاستجارة به وذكر أسامة	321
ذكر وصول الابرنس بيمند ودخوله على السلطان	322
ذكر وصول السلطان إلى دمشق	322
دخلت سنة تسع وثمانين وخمسمائة	326
ذكر وفاة السلطان رحمه الله بدمشق	326
ذكر الملوك من أولاد السلطان وذويه بعده	327
ذكر من تولي ممالكه بعده من أهله	328
ذكر دمشق وما يجري معها ومن تولاها	329
ذكر حلب وما يجري معها	330
ذكر الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب أخي السلطان وما جرى له بعد وفاة أخيه	331
ذكر أهل الشمات وما قدر الله لجمعهم من الشتات	331
فصل في المعنى أنشأته إلى الديوان العزيز في آخر رجب عن الملك الأفضل	333
ذكر سيف الإسلام باليمن	334
ذكر ما افترضه الملك الأفضل من خدمة دار الخلافة المعظمة وإنفاذ رسوله بعدة والده مع هدايا وتحف سنايا	338
فصل من الكتاب إلى الديوان العزيز بعد ذكر الدعاء	338
ذكر مناقب السلطان رحمه الله	341

صيغة PDF

شهادة

الفهرست