مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
اسم الکتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
المؤلف :
ابن حبان
الجزء :
1
صفحة :
543
مقدمات
95
مقدمة الأمير علاء الدين الفارسي
95
مدخل
95
الفصل الأول: ترجمة ابن حبان رحمه الله
97
مقدمة ابن حبان في صحيحه
100
مدخل
100
القسم الأول من أقسام السنن وهو الأوامر
105
القسم الثاني من أقسام السنن وهو النواهي
119
القسم الثالث من أقسام السنن وهو إخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم عما احتيج إلى معرفتها
131
القسم الرابع من أقسام السنن وهو الإباحات التي أبيح ارتكابها
140
القسم الخامس من أقسام السنن وهو أفعال النبي صلى الله عليه وسلم التي انفرد بها
145
شرط ابن حبان في صحيحه
151
كتب الكتاب وأبوابه
166
المقدمة
173
باب ما جاء في الابتداء بحمد الله تعالى
173
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ابتداء الحمد لله جل وعلا في أوائل كلامه عند بغية مقاصده
173
ذكر الأمر للمرء أن تكون فواتح أسبابه بحمد الله جل وعلا لئلا تكون أسبابه بترا
174
باب الاعتصام بالسنة وما يتعلق بها نقلا وأمرا وزجرا
176
بيان لزوم الاتباع بالسنة وما يتعلق بها
176
ذكر وصف الفرقة الناجية من بين الفرق التي تفترق عليها أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم
178
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم وحفظه نفسه عن كل من يأباها من أهل البدع وإن حسنوا ذلك في عينه وزينوه
180
ذكر ما يجب على المرء من ترك تتبع السبل دون لزوم الطريق الذي هو الصراط المستقيم
181
ذكر البيان بأن من أحب الله جل وعلا وصفيه صلى الله عليه وسلم بإيثار أمرهما وابتغاء مرضاتهما على رضى من سواهما يكون في الجنة مع المصطفى صلى الله عليه وسلم
182
ذكر الأخبار عما يجب على المرء من لزوم هدي المصطفى بترك الانزعاج عما أبيح من هذه الدنيا له بإغضائه
185
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تحري استعمال السنن في أفعاله ومجانبة كل بدعة تباينها وتضادها
186
ذكر إثبات الفلاح لمن كانت شرته إلى سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
187
ذكر الخبر المصرح بأن سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم كلها عن الله لا من تلقاء نفسه
189
ذكر الزجر عن الرغبة عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله جميعا
191
فصل ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يأمر أمته بما يحتاجون إليه من أمر دينهم قولا وفعلا معا
192
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالشيء لا يجوز إلا أن يكون مفسرا يعقل من ظاهر خطابه
193
ذكر إيجاب الجنة لمن أطاع الله ورسوله فيما أمر ونهى
197
ذكر البيان بأن المناهي عن المصطفى صلى الله عليه وسلم والأوامر فرض على حسب الطاقة على أمته لا يسعهم التخلف عنها
198
ذكر البيان بأن النواهي سبيلها الحتم والإيجاب إلا أن تقوم الدلالة على ندبيتها
199
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "وإذا أمرتكم بشيء", أراد به من أمور الدين لا من أمور الدنيا
201
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "فما أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم", أراد به ما أمرتكم بشيء من أمر الدين لا من أمر الدنيا
202
ذكر نفي الإيمان عمن لم يخضع لسنن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو اعترض عليها بالمقايسات المقلوبة والمخترعات الداحضة
203
ذكر الخبر الدال على أن من اعترض على السنن بالتأويلات المضمحلة ولم ينقد لقبولها كان من أهل البدع
205
ذكر الزجر عن أن يحدث المرء في أمور المسلمين ما لم يأذن به الله ولا رسوله
207
ذكر البيان بأن كل من أحدث في دين الله حكما ليس مرجعه إلى الكتاب والسنة فهو مردود غير مقبول
209
فصل ذكر إيجاب دخول النار لمن نسب الشيء إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو غير عالم بصحته
210
ذكر الخبر الدال على صحة ما أومأنا إليه في الباب المتقدم
212
ذكر خبر ثان يدل على صحة ما ذهبنا إليه
214
ذكر إيجاب دخول النار لمتعمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
214
ذكر البيان بأن الكذب على المصطفى صلى الله عليه وسلم من أفرى الفرى
215
كتاب الوحي
216
بيان كيف بدئ الوحي
216
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه يضاد خبر عائشة الذي تقدم ذكرنا له
220
ذكر القدر الذي جاور المصطفى صلى الله عليه وسلم بحراء عند نزول الوحي عليه
221
ذكر وصف الملائكة عند نزول الوحي على صفيه صلى الله عليه وسلم
222
ذكر وصف أهل السماوات عند نزول الوحي
224
ذكر وصف نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم
225
ذكر استعجال المصطفى صلى الله عليه وسلم في تلقف الوحي عند نزوله عليه
226
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الله جل وعلا لم ينزل آية واحدة إلا بكمالها
228
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أبا إسحق السبيعي لم يسمع هذا الخبر من البراء
230
ذكر ما كان يأمر النبي صلى الله عليه وسلم يكتبه القرآن عند نزول الآية بعد الآية
231
ذكر البيان بأن الوحي لم ينقطع عن صفي الله صلى الله عليه وسلم إلى أن أخرجه الله من الدنيا إلى جنته
232
كتاب الإسراء
233
ذكر ركوب المصطفى صلى الله عليه وسلم البراق وإتيانه عليه بيت المقدس من مكة في بعض الليل
233
ذكر استصعاب البراق عند إرادة ركوب النبي صلى الله عليه وسلم إياه
235
ذكر البيان بأن جبريل شد البراق بالصخرة عند إرادة الإسراء
235
ذكر وصف الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم من بيت المقدس
236
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر مالك بن صعصعة الذي ذكرناه
242
ذكر الموضع الذي فيه رأى المصطفى صلى الله عليه وسلم موسى صلى الله عليه وسلم يصلي في قبره
242
ذكر وصف المصطفى صلى الله عليه وسلم موسى وعيسى وإبراهيم صلوات الله عليهم حيث رآهم ليلة أسري به
247
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فقيل هديت الفطرة أراد به أن جبريل قال له ذلك
249
ذكر وصف الخطباء الذين يتكلون على القول دون العمل حيث رآهم صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به
249
ذكر وصف المصطفى صلى الله عليه وسلم قصر عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه في الجنة حيث رآه ليلة أسري به
251
ذكر البيان بأن الله جل وعلا أرى بيت المقدس صفيه صلى الله عليه وسلم لينظر إليها ويصفها لقريش لما كذبته بالإسراء
252
ذكر البيان بأن الإسراء كان ذلك برؤية عين لا رؤية نوم
253
ذكر الإخبار عن رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ربه جل وعلا
254
ذكر الخبر الدال على صحة ما ذكرناه
255
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد للخبر الذي ذكرناه
256
ذكر تعداد عائشة قول ابن عباس الذي ذكرناه من أعظم الفرية
257
كتاب العلم
261
ذكر إثبات النصرة لأصحاب الحديث إلى قيام الساعة
261
ذكر الإخبار عن سماع المسلمين السنن خلف عن سلف
263
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء كثرة سماع العلم ثم الاقتفاء والتسليم
264
باب الزجر عن كتبة المرء السنن مخافة أن يتكل عليها دون الحفظ لها
265
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم لمن أدى من أمته حديثا سمعه
268
ذكر رحمة الله جل وعلا من بلغ أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم حديثا صحيحا عنه
270
ذكر البيان بأن هذا الفضل إنما يكون لمن أدى ما وصفنا كما سمعه سواء من غير تغيير ولا تبديل فيه
271
ذكر إثبات نضارة الوجه في القيامة من بلغ للمصطفى صلى الله عليه وسلم سنة صحيحة كما سمعها
272
ذكر عدد الأشياء التي استأثر الله تعالى بعلمها دون خلقه
272
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
273
ذكر الزجر عن العلم بأمر الدنيا مع الانهماك فيها والجهل بأمر الآخرة ومجانبة أسبابها
274
ذكر الزجر عن تتبع المتشابه من القرآن للمرء المسلم
274
ذكر العلة التي من أجلها قال النبي صلى الله عليه وسلم: "وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه".
276
ذكر الزجر عن مجادلة الناس في كتاب الله مع الأمر بمجانبة من يفعل ذلك
277
ذكر وصف العلم الذي يتوقع دخول النار في القيامة لمن طلبه
279
ذكر الزجر عن مجالسة أهل الكلام والقدر ومفاتحتهم بالنظر والجدال
280
ذكر ما كان يتخوف صلى الله عليه وسلم على أمته جدال المنافق
281
ذكر ما يجب على المرء أن يسأل الله جل وعلا العلم النافع رزقنا الله إياه وكل مسلم
273
ذكر ما يستحب للمرء أن يقرن إلى ما ذكرنا في التعوذ منها أشياء معلومة
284
ذكر تسهيل الله جل وعلا طريق الجنة على من يسلك في الدنيا طريقا يطلب فيه علما
285
ذكر بسط الملائكة أجنحتها لطلبة العلم رضا بصنيعهم ذلك
285
ذكر أمان الله جل وعلا من النار من أوى إلى مجلس علم ونيته فيه صحيحة
287
ذكر التسوية بين طالب العلم ومعلمه وبين المجاهد في سبيل الله
288
ذكر وصف العلماء الذين لهم الفضل الذي ذكرنا قبل
289
ذكر إرادة الله جل وعلا خير الدارين بمن تفقه في الدين
291
ذكر إباحة الحسد لمن أوتي الحكمة وعلمها الناس
292
ذكر البيان بأن من خيار الناس من حسن خلقه في فقهه
294
ذكر البيان بأن خيار المشركين هم الخيار في الإسلام إذا فقهوا
294
ذكر البيان بأن العلم من خيار ما يخلف المرء بعده
295
ذكر الأمر بإقالة زلات أهل العلم والدين
296
ذكر إيجاب العقوبة في القيامة على الكاتم العلم الذي يحتاج إليه في أمور المسلمين
297
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
298
ذكر الخبر الدال على إباحة كتمان العالم بعض ما يعلم من العلم إذا علم أن قلوب المستمعين له لا تحتمله.
299
ذكر البيان بأن الأعمش لم يكن بالمنفرد في سماع هذا الخبر من عبد الله بن مرة دون غيره
300
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
301
ذكر ما يستحب للمرء من ترك سرد الأحاديث حذر قلة التعظيم والتوقير لها
302
ذكر الإخبار عن إباحة جواب المرء بالكناية عما يسأل وإن كان في تلك الحالة مدحه
303
ذكر الخبر الدال على أن العالم عليه ترك التصلف بعلمه ولزوم الافتقار إلى الله جل وعلا في كل حاله
304
ذكر الخبر الدال على إباحة إجابة العالم السائل بالأجوبة على سبيل التشبيه والمقايسة دون الفصل في القصة
306
ذكر الخبر الدال على إباحة إعفاء المسؤول عن العلم عن إجابة السائل على الفور
307
ذكر الإباحة للعالم إذا سئل عن الشيء أن يغضي عن الإجابة مدة ثم يجيب ابتداء منه
309
ذكر الخبر الدال على إباحة إلقاء العالم على تلاميذه المسائل التي يريد أن يعلمهم إياها ابتداء وحثه إياهم على مثلها
309
ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد كان يعرض له الأحوال في بعض الأحايين يريد بها إعلام أمته الحكم فيها لو حدثت بعده صلى الله عليه وسلم
311
ذكر الخبر الدال على إباحة اعتراض المتعلم على العالم فيما يعلمه من العلم
312
ذكر الإباحة للمرء أن يسأل عن الشيء وهو خبير به من غير أن يكون ذاك به استهزاء
313
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك التكلف في دين الله بما تنكب عنه وأغضي عن إبدائه
314
ذكر الخبر الدال على إباحة إظهار المرء بعض ما يحسن من العلم إذا صحت نيته في إظهاره
315
ذكر الحكم فيمن دعا إلى هدى أو ضلالة فاتبع عليه
318
ذكر البيان بأن على العالم أن لا يقنط عباد الله عن رحمة الله
319
ذكر إباحة تأليف العالم كتب الله جل وعلا
320
ذكر الحث على تعليم كتاب الله وإن لم يتعلم الإنسان بالتمام
321
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تعلم كتاب الله جل وعلا واتباع ما فيه عند وقوع الفتن خاصة
323
ذكر البيان بأن من خير الناس من تعلم القرآن وعلمه
324
ذكر الأمر باقتناء القرآن مع تعليمه
325
ذكر الزجر عن أن لا يستغني المرء بما أوتي من كتاب الله جل وعلا
326
ذكر وصف من أعطي القرآن والإيمان أو أعطي أحدهما دون الآخر
328
ذكر نفي الضلال عن الأخذ بالقرآن
329
ذكر إثبات الهدى لمن اتبع القرآن والضلالة لمن تركه
331
ذكر البيان بأن القرآن من جعله إمامه بالعمل قاده إلى الجنة ومن جعله وراء ظهره بترك العمل ساقه إلى النار
332
ذكر إباحة الحسد لمن أوتي كتاب الله تعالى فقام به آناء الليل والنهار
333
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فهو ينفق منه آناء الليل وآناء النهار أراد به فهو يتصدق به
334
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الخلفاء الراشدين والكبار من الصحابة غير جائز أن يخفى عليهم بعض أحكام الوضوء والصلاة
335
كتاب الإيمان
336
باب الفطرة
336
ذكر الخبر أن كل مولود يولد على الفطرة
336
ذكر إثبات الألف بين الأشياء الثلاثة التي ذكرناها
337
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به حميد بن عبد الرحمن
339
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد للخبرين اللذين ذكرناهما قبل
340
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أبي هريرة الذي ذكرناه
341
ذكر الخبر المصرح بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "الله أعلم بما كانوا عاملين", كان بعد قوله: "كل مولود يولد على الفطرة".
342
ذكر العلة من أجلها قال صلى الله عليه وسلم: "أوليس خياركم أولاد المشركين".
343
ذكر خبر أوهم من لم يحسن طلب العلم من مظانه أنه مضاد للأخبار التي تقدم ذكرنا لها
344
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد للأخبار التي ذكرناها قبل
345
ذكر الخبر المصرح بأن نهيه صلى الله عليه وسلم عن قتل الذراري من المشركين كان بعد قوله صلى الله عليه وسلم: "هم منهم"
347
ذكر خبر قد أوهم من أغضى عن علم السنن واشتغل بضدها أنه يضاد الأخبار التي ذكرناها قبل
349
باب التكليف
350
ذكر الأخبار عن نفي تكليف الله عباده ما لا يطيقون
350
ذكر الإخبار عن الحالة التي من أجلها أنزل الله جل وعلا: {لا إكراه في الدين} .
352
ذكر البيان بأن الفرض الذي جعله الله جل وعلا نفلا جائز أن يفرض ثانيا فيكون ذلك الفعل الذي كان فرضا في البداية فرضا ثانيا في النهاية
353
ذكر الإخبار عن العلة التي من أجلها إذا عدمت رفعت الأقلام عن الناس في كتبة الشيء عليهم
355
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
356
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا الخبرين الأولين اللذين ذكرناهما بأن القلم رفع عن الأقوام الذين ذكرناهم في كتبة الشر عليهم دون كتبة الخير لهم
357
ذكر الإخبار عما وضع الله من الحرج عن الواجد في نفسه ما لا يحل له أن ينطق به
358
ذكر خبر أوهم من لم يتفقه في صحيح الآثار ولا أمعن في معاني الأخبار أن وجود ما ذكرنا هو محض الإيمان
359
ذكر الإباحة للمرء أن يعرض بقلبه شيء من وساوس الشيطان بعد أن يردها من غير اعتقاد القلب على ما وسوس إليه الشيطان
360
ذكر البيان بأن حكم الواجد في نفسه ما وصفنا وحكم المحدث إياها به سيان ما لم ينطق به لسانه
361
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
362
ذكر الأمر للمرء بالإقرار لله جل وعلا بالوحدانية ولصفيه صلى الله عليه وسلم بالرسالة عند وسوسة الشيطان إياه
362
باب فضل الإيمان
363
ذكر البيان بأنه من قال: "لا إله إلا الله" دخل الجنة
363
ذكر البيان بأن أفضل الأعمال هو الإيمان بالله
365
ذكر البيان بأن الواو الذي في خبر أبي ذر الذي ذكرناه ليس بواو وصل وإنما هو واو بمعنى "ثم"
366
باب فرض الإيمان
367
فرض الإيمان
367
ذكر البيان بأن الإيمان والإسلام اسمان لمعنى واحد
374
ذكر الخبر الدال على أن الإيمان والإسلام اسمان بمعنى واحد
375
ذكر الخبر الدال على أن الإسلام والإيمان اسمان بمعنى واحد يشتمل ذلك المعنى على الأقوال والأفعال معا
377
ذكر الخبر الدال على أن الإيمان والإسلام اسمان بمعنى واحد
378
ذكر الخبر الدال على أن هذا الخطاب مخرجه مخرج العموم والقصد فيه الخصوص أراد به بعض الناس لا الكل.
379
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن الإسلام والإيمان بينهما فرقان
380
ذكر خبر أوهم بعض المستمعين ممن لم يطلب العلم من مظانه أنه مضاد للخبرين اللذين ذكرناهما
381
ذكر إثبات الإيمان للمقر بالشهادتين معا
383
ذكر البيان بأن الإيمان أجزاء وشعب لها أعلى وأدنى
384
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به سهيل بن أبي صالح
386
ذكر الإخبار عن وصف الإسلام والإيمان بذكر جوامع شعبهما
390
ذكر خبر ثان أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن الإيمان بكماله هو الإقرار باللسان دون أن يقرنه الأعمال بالأعضاء
392
ذكر الخبر المدحض قول من زعم من أئمتنا أن هذا الخبر كان بمكة في أول الإسلام قبل نزول الأحكام
394
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن الإيمان هو الإقرار بالله وحده دون أن تكون الطاعات من شعبة
395
ذكر وصف قوله صلى الله عليه وسلم: "وحد الله وكفر بما يعبد من دونه".
396
ذكر البيان بأن الإيمان والإسلام شعب وأجزاء غير ما ذكرنا في خبر بن عباس وابن عمر بحكم الأمينين محمد وجبريل عليهما السلام
397
ذكر البيان بأن الإيمان بكل ما جاء به المصطفى صلى الله عليه وسلم من الإيمان
400
ذكر البيان بأن الإيمان بكل ما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الإيمان مع العمل به
401
ذكر إطلاق اسم الإيمان على من أتى ببعض أجزائه
402
ذكر إطلاق اسم الإيمان على من أتى جزءا من بعض أجزائه
403
ذكر إطلاق اسم الإيمان على من أتى بجزء من أجزاء شعب الإقرار
404
ذكر إطلاق اسم الإيمان على من أتى بجزء من أجزاء الشعبة التي هي المعرفة
405
ذكر إطلاق اسم الإيمان على من آمنه الناس على أنفسهم وأملاكهم
406
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الإيمان شيء واحد ولا يزيد ولا ينقص
407
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن إيمان المسلمين واحد من غير أن يكون فيه زيادة أو نقصان
408
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم أخرجوا من كان في قلبه حبة خردل من إيمان أراد به بعد إخراج من كان في قلبه قدر قيراط من إيمان
409
ذكر الإخبار بأنهم يعودون بيضا بعد أن كانوا فحما يرش أهل الجنة عليهم الماء
411
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الإيمان لم يزل على حالة واحدة من غير أن يدخله نقص أو كمال
413
ذكر خبر ثان يصرح بإطلاق لفظة مرادها نفي الاسم عن الشيء للنقص عن الكمال لا الحكم على ظاهره
414
ذكر خبر ثالث يصرح بالمعنى الذي ذكرناه
416
ذكر البيان بأن العرب في لغتها تضيف الاسم إلى الشيء للقرب من التمام وتنفي الاسم عن الشيء للنقص عن الكمال
417
ذكر خبر آخر يصرح بصحة ما ذكرنا أن العرب تذكر في لغتها الشيء الواحد الذي هو من أجزاء شيء باسم ذلك الشيء نفسه
419
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "فإنها مؤمنة", من الألفاظ التي ذكرنا
419
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: "الإيمان بضع وسبعون بابا", أراد به بضع وسبعون شعبة
420
ذكر نفي اسم الإيمان عمن أتى ببعض الخصال التي تنقص بإتيانه إيمانه
421
ذكر خبر يدل على صحة ما تأولنا لهذه الأخبار
422
ذكر خبر يدل على أن المراد بهذه الأخبار نفي الأمر عن الشيء للنقص عن الكمال
422
ذكر الخبر الدال على صحة ما ذكرنا
423
ذكر إثبات الإسلام لمن سلم المسلمون من لسانه ويده
424
ذكر البيان بأن من سلم المسلمون من لسانه ويده كان من أسلمهم إسلاما
426
ذكر إيجاب دخول الجنة لمن مات لم يشرك بالله شيئا وتعرى عن الدين والغلول
427
ذكر إيجاب الجنة لمن شهد لله جل وعلا بالوحدانية مع تحريم النار عليه به
428
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن شهد لله جل وعلا بالوحدانية وكان ذلك عن يقين من قلبه لا أن الإقرار بالشهادة يوجب الجنة للمقر بها دون أن يقر بها بالإخلاص
429
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن أتى بما وصفنا عن يقين من قلبه ثم مات عليه
430
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن شهد لله جل وعلا بالوحدانية وقرن ذلك بالشهادة للمصطفى صلى الله عليه وسلم بالرسالة
431
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن شهد لله بالوحدانية ولنبيه صلى الله عليه وسلم بالرسالة وكان ذلك عن يقين منه
432
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن شهد بما وصفنا عن يقين منه ثم مات على ذلك
434
ذكر إعطاء الله جل وعلا نور الصحيفة من قال عند الموت ما وصفناه
434
ذكر البيان بأن الله جل وعلا يثبت في الدارين من أتى بما وصفنا قبل
436
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن أتى بما وصفنا وقرن ذلك بالإقرار بالجنة والنار وآمن بعيسى صلى الله عليه وسلم
437
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم لمن شهد بالرسالة له وعلى من أبى ذلك
438
ذكر وصف الدرجات في الجنان لمن صدق الأنبياء والمرسلين عند شهادته لله جل وعلا بالوحدانية
439
ذكر البيان بأن الجنة إنما تجب لمن أتى بما وصفنا من شعب الإيمان وقرن ذلك بسائر العبادات التي هي أعمال بالأبدان
440
ذكر إيجاب الشفاعة لمن مات من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو لا يشرك بالله شيئا
443
ذكر كتبة الله جل وعلا الجنة وإيجابها لمن آمن به ثم سدد بعد ذلك
444
ذكر الإخبار عن إيجاب الجنة لمن حلت المنية به وهو لا يجعل مع الله ندا
446
ذكر البيان بأن الله جل وعلا قد يجمع في الجنة بين المسلم وقاتله من الكفار إذ سدد بعد ذلك وأسلم
448
ذكر أمر الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم بقتال الناس حتى يؤمنوا بالله
449
ذكر البيان بأن الخير الفاضل من أهل العلم قد يخفى عليه من العلم بعض ما يدركه من هو فوقه فيه
450
ذكر البيان بأن المرء إنما يعصم ماله ونفسه بالإقرار لله إذا قرنه بالشهادة للمصطفى بالرسالة صلى الله عليه وسلم
451
ذكر البيان بأن المرء إنما يحقن دمه وماله بالإقرار بالشهادتين اللتين وصفناهما إذا أقر بهما بإقامة الفرائض
453
ذكر البيان بأن المرء إنما يحقن دمه وماله إذا آمن بكل ما جاء به المصطفى صلى الله عليه وسلم من الله جل وعلا وفعلها
453
ذكر خبر أوهم مستمعه أن من لقي الله عز وجل بالشهادة حرم عليه دخول النار في حالة من الأحوال
454
ذكر الخبر الدال على أن قوله صلى الله عليه وسلم: "إلا حجبتاه عن النار", أراد به إلا أن يرتكب شيئا يستوجب من أجله دخول النار ولم يتفضل المولى جل وعلا عليه بعفوه
456
ذكر تحريم الله جل وعلا على النار من وحده مخلصا في بعض الأحوال دون البعض
457
ذكر البيان بأن الله جل وعلا بتفضله لا يدخل النار من كان في قلبه أدنى شعبة من شعب الإيمان على سبيل الخلود
460
ذكر البيان بأن الله جل وعلا بتفضله قد يغفر لمن أحب من عباده ذنوبه بشهادته له ولرسوله صلى الله عليه وسلم
461
ذكر الإخبار بأن الله قد يغفر بتفضله لمن لم يشرك به شيئا جميع الذنوب التي كانت بينه وبينه
462
ذكر إعطاء الله جل وعلا الأجر مرتين لمن أسلم من أهل الكتاب
463
ذكر الإخبار عما تفضل الله على المحسن في إسلامه بتضعيف الحسنات له
465
باب ما جاء في صفات المؤمنين
466
ذكر الخبر من حسن إسلام المرء
466
ذكر الأمر بمعونة المسلمين بعضهم بعضا في الأسباب التي تقربهم إلى الباري جل وعلا
467
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المؤمنين بالبنيان الذي يمسك بعضه بعضا
468
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المؤمنين بما يجب أن يكونوا عليه من الشفقة والرأفة
469
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المؤمنين بما يجب أن يكونوا عليه من الشفقة والرأفة
469
ذكر نفي الإيمان عمن لا يحب لأخيه ما يحب لنفسه
470
ذكر البيان بأن نفي الإيمان عمن لا يحب لأخيه ما يحب لنفسه إنما هو نفي حقيقة الإيمان لا الإيمان نفسه
471
ذكر نفي الإيمان عمن لا يتحاب في الله جل وعلا
471
ذكر إثبات وجود حلاوة الإيمان لمن أحب قوما لله جل وعلا
473
ذكر ما يجب على المسلم لأخيه المسلم من القيام في أداء حقوقه
475
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يرد بهذا العدد المذكور نفيا عما وراءه
475
ذكر البيان بأن هذا العدد الذي ذكره المصطفى صلى الله عليه وسلم في خبر أبي مسعود لم يرد به النفي عما وراءه
476
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبر سعيد بن المسيب لم يرد به النفي عما وراءه
477
ذكر الإخبار عما يشبه المسلمين من الأشجار
478
ذكر الإخبار عن وصف ما يشبه المسلم من الشجر
479
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
481
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنحلة في أكل الطيب ووضع الطيب
482
فصل ذكر البيان بأن من أكفر إنسانا فهو كافر لا محالة
483
ذكر وصف قوله صلى الله عليه وسلم فقد باء به أحدهما
484
باب ما جاء في الشرك والنفاق
485
ذكر استحقاق دخول النار لا محالة من جعل لله ندا
485
ذكر الخبر الدال على أن الإسلام ضد الشرك
486
ذكر إطلاق اسم الظلم على الشرك بالله جل وعلا
487
ذكر إطلاق اسم النفاق على من أتى بجزء من أجزائه
488
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عبد الله بن مرة
489
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن خطاب هذا الخبر ورد لغير المسلمين
490
ذكر إطلاق اسم النفاق على غير المعدود إذا تخلف عن إتيان الجمعة ثلاثا
491
ذكر إطلاق اسم النفاق على المؤخر صلاة العصر إلى أن تكون الشمس بين قرني الشيطان
492
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به العلاء بن عبد الرحمن
493
ذكر إثبات اسم المنافق على المؤخر صلاة العصر إلى اصفرار الشمس
494
ذكر البيان بأن تأخير صلاة العصر إلى أن يقرب اصفرار الشمس صلاة المنافقين
494
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
495
ذكر الإخبار عن وصف عشرة المنافق للمسلمين
496
باب ما جاء في الصفات
498
ذكر البيان بأن صفاة الله يليق بجلاله جل وعلا ولا يشبه صفاة المخلوقين
498
ذكر الخبر الدال على أن كل صفة إذا وجدت في المخلوقين كان لهم بها النقص غير جائز إضافة مثلها إلى الباري جل وعلا
500
ذكر خبر شنع به أهل البدع على أئمتنا حيث حرموا التوفيق لإدراك معناه
501
ذكر الخبر الدال على أن هذه الألفاظ من هذا النوع أطلقت بألفاظ التمثيل والتشبيه على حسب ما يتعارفه الناس فيما بينهم دون الحكم على ظواهرها
503
ذكر الخبر الدال على أن هذه الأخبار أطلقت بألفاظ التمثيل والتشبيه على حسب ما يتعارفه الناس بينهم دون كيفيتها أو وجود حقائقها
504
كتاب البر والإحسان
506
باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
506
ذكر البيان بأن الصدق سبب في دخول الجنة
506
ذكر كتبة الله جل وعلا المرء عنده من الصديقين بمداومته على الصدق في الدنيا
507
ذكر رجاء دخول الجنان للدوام على الصدق في الدنيا
508
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تعود الصدق ومجانبة الكذب في أسبابه
509
ذكر ما يجب على المرء من القول بالحق وإن كرهه الناس
509
ذكر رضاء الله جل وعلا عمن التمس رضاه بسخط الناس
510
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من إرضاء الله عند سخط المخلوقين
511
ذكر الزجر عن السكوت للمرء عن الحق إذا رأى المنكر أو عرفه ما لم يلق بنفسه إلى التهلكة
511
ذكر البيان بأن المرء يرد في القيامة الحوض على المصطفى صلى الله عليه وسلم بقوله الحق عند الأئمة في الدنيا
513
ذكر رجاء تمكن المرء من رضوان الله جل وعلا في القيامة بقوله الحق عند الأئمة في الدنيا
514
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
516
ذكر الإخبار عن نفي الورود على الحوض يوم القيامة عمن صدق الأمراء بكذبهم
517
ذكر نفي الورود على حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم عمن أعان الأمراء على ظلمهم أو صدقهم في كذبهم
518
ذكر الزجر عن تصديق الأمراء بكذبهم ومعونتهم على ظلمهم إذ فاعل ذلك لا يرد الحوض على المصطفى صلى الله عليه وسلم أعاذنا الله من ذلك
518
ذكر الزجر عن أن يصدق المرء الأمراء على كذبهم أو يعينهم على ظلمهم
519
ذكر التغليظ على من دخل على الأمراء يريد تصديق كذبهم ومعونة ظلمهم
520
ذكر إيجاب سخط الله جل وعلا للداخل على الأمراء القائل عندهم بما لا يأذن به الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم
520
ذكر الاستحباب للمرء أن يأمر بالمعروف من هو فوقه ومثله ودونه في الدين والدنيا إذا كان قصده فيه النصيحة دون التعيير
521
ذكر إعطاء الله جل وعلا الآمر بالمعروف ثواب العامل به من غير أن ينقص من أجره شيء
525
ذكر1الإخبار عما يجب على المرء من استحلال النصرة على أعداء الله الكفرة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في دار الإسلام
526
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم الغيرة عند استحلال المحظورات
527
ذكر الإخبار بأن غيرة الله تكون أشد من غيرة أولاد آدم
528
ذكر وصف الشيء الذي من أجله يكون الله جل وعلا أشد غيرة
529
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
529
ذكر الإخبار عن الغيرة التي يحبها الله والتي يبغضها
530
ذكر رجاء الأمن من غضب الله لمن لم يغضب لغير الله جل وعلا
531
ذكر الإخبار عن وصف القائم في حدود الله والمداهن فيها
532
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم الراكب حدود الله والمداهن فيها مع القائم بالحق بأصحاب مركب ركبوا لج البحر
534
ذكر كتبة الله جل وعلا الصدقة لمن يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر إذا تعرى فيهما عن العلل
534
ذكر استحقاق القوم الذين لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر عن قدرة منهم عليه عموم العقاب من الله جل وعلا
536
ذكر ما يستحب للمرء استعمال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لعوام الناس دون الأمراء الذين لا يأمن على نفسه منهم إن فعل ذلك
537
ذكر توقع العقاب من الله جل وعلا لمن قدر على تغيير المعاصي ولم يغيرها
538
ذكر جواز زجر المرء المنكر بيده دون لسانه إذا لم يكن فيه تعد
538
ذكر البيان بأن المنكر والظلم إذا ظهرا كان على من علم تغييرهما حذر عموم العقوبة إياهم بهما
539
ذكر البيان بأن المتأول للآي قد يخطىء في تأويله لها وإن كان من أهل الفضل والعلم
540
ذكر وصف النهي عن المنكر إذا رآه المرء أو علمه
540
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به طارق بن شهاب
541
اسم الکتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
المؤلف :
ابن حبان
الجزء :
1
صفحة :
543
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir