[2]- قول الله عز وجل: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} [1].
3- حديث: "إن هذا الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسددوا، وقاربوا، وأبشروا، واستعينوا بالغَدوَة[2] والروحَة[3] وشيء من الدُّلْجَة4"[5].
4- ما روته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قال: "ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط إلا اختار أيسرهما ما لم يكن [1] الحج (78) ، وانظر المرجعين السابقين، والجامع لأحكام القرآن 12/100. [2] الغدوة – كما قال الجوهري – ما بين صلاة الغداة وطلوع الشمس، وقال ابن حجر: الغدوة سَيرُ أول النهار. انظر: الصحاح 6/2444 (غدا) ، وفتح الباري 1/118. [3] الروحة من الرواح وهو اسم للوقت من زوال الشمس إلى الليل، وراح يروح نقيض غدا يغدو، وقال ابن حجر: الروحة السير بعد الزوال. انظر: الصحاح 1/368 (روح) ، وفتح الباري 1/118.
4 الدلجة هي السير آخر الليل، أو السير الليل كله. انظر: الصحاح 1/315 (دلج) ، وفتح الباري 1/118. [5] أخرجه البخاري. صحيح البخاري مع الفتح 1/116 (الإيمان / الدين يسر) .