مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
العلم لزهير بن حرب
المؤلف :
زهير بن حرب
الجزء :
1
صفحة :
39
اغد عالما أو متعلما ولا تغد بين ذلك
6
قلت لعمر بن عبد العزيز: يقال: إن استطعت أن تكون عالما؛ فكن عالما، فإن لم تستطع؛ فكن
6
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
7
تعلموا فمن علم فليعمل
7
إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا لما يطلب
7
إن الذي يعلم الناس الخير يستغفر له كل دابة حتى الحوت في البحر
7
قال المسيح ابن مريم: من تعلم وعلم وعمل فذاك يدعى عظيما في ملكوت السماء
7
تعلموا فإن أحدكم لا يدري متى يختل إليه
7
تفقهوا قبل أن تسودوا
8
الذي يفتي الناس في كل ما يسألونه لمجنون قال الأعمش: فقال لي الحكم: لو كنت سمعت بهذا
8
إنه كان يكره التسرع إلى الحكم
8
علم لا يقال به ككنز لا ينفق منه
8
فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة، وخير دينكم الورع
8
بحسب المرء من العلم أن يخشى الله عز وجل وبحسبه من الكذب أن يقول: أستغفر الله وأتوب إليه
9
بحسب الرجل من العلم أن يخشى الله عز وجل وبحسب الرجل من الجهل أن يعجب
9
بم آمرهم، فلعلي آمرهم بما لست فاعلا
9
ما سلك رجل طريقا يلتمس فيه علما إلا سهل الله له به طريقا إلى الجنة
9
إن استطعت أن تكون أنت المحدث فافعل
9
هذا خير لكم وشر لي
9
إن كان الرجل ليجلس مع القوم فيرون أن به عيا وما به من عي إنه لفقيه
10
أدركت عشرين ومائة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأنصار ما منهم أحد يسأل عن
10
يتألف الناس على حديثه
10
ائتوني فتلقوا مني
10
أكره أن يوطأ عقبي يقال: هذا علقمة هذا علقمة
10
من سلك طريقا يبتغي فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة ومن أبطأ به عمله لم يسرع به
10
من كان عنده شيء من ذلك فليمحه
11
أخبر صاحبك بأن الأمر كذا وكذا فإنا لا نكتب في الصحف إلا الرسائل،
11
ما كتبت سوداء في بيضاء، ولا سمعت من رجل حديثا فأردت أن يعيده علي
12
واجعلنا للمتقين إماما} [الفرقان: 74] قال: نأتم بهم ونقتدي بهم حتى يقتدي بنا من
12
وجعلني مباركا أينما كنت} ، قال: معلما للخير
12
تعلم أحدا أعلم منك؟ قال: نعم، عكرمة. فلما قتل سعيد بن جبير قال إبراهيم: ما خلف بعده مثله
12
ما رأيت أحدا من الناس أطلب للعلم في أفق من الآفاق من مسروق
12
من ستر على أخيه في الدنيا ستر الله عليه في الآخرة
12
أملى علي نافع
12
أملى علي المغيرة وكتبته بيدي
13
احفظ هذا لعلك تسأل عنه يوما من الدهر
13
يكرهون أن يظهر، الرجل ما عنده
13
ما سمعت، إبراهيم، يقول في شيء برأيه قط
13
يبخلون ويأمرون الناس بالبخل} [النساء: 37] قال هذا من العلم
13
أبو العالية إذا جلس إليه أربعة قام
13
كنت لعمرو بن سعيد العاصي أو لسعيد بن العاص، فوهبني لرجل من هذيل بمصر فأنعم علي بها فما
13
اختلف إلي شريح أشهرا فلم أسأله عن شيء أكتفي بما أسمعه يقضي به
14
فقام فيهم أبوهريرة يحدثهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أصبح
14
إن لم يكن في مجالسة الناس، ومخالطتهم خير فالعزلة أسلم
14
بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل، ولا حرج، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من
14
بحسب المرء من العلم أن يخشى الله، وبحسبه جهلا أن يعجب بعلمه
14
كان عبد الله لطيفا فطنا
15
لو أن ابن عباس أدرك أسناننا ما عاشره منا أحد
15
نعم ترجمان القرآن ابن عباس رضي الله عنه
15
من العلم أن يقول الذي لا يعلم: الله أعلم
15
ما نسأل أصحاب محمد من شيء إلا علمه في القرآن إلا أن علمنا يقصر عنه
15
معلم الخير والمتعلم في الأجر سواء، وليس في سائر الناس خير بعد
15
عند أوان ذهاب العلم، قالوا يا رسول الله: وكيف يذهب العلم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا
15
أتدرون ما ذهاب العلم من الأرض؟ قال: قلنا: لا. قال: أن يذهب العلماء
16
اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة
16
أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم كانوا يسألونه
16
سألته عن، حديث، ثم سألته عنه بعد سنتين فما أخرم منه حرفا
16
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ويلهمه رشده فيه
17
فعليك من العلم بما ينفعك
17
فكانوا كالإخاذ يروي الراكب والإخاذ يروي الراكبين والإخاذ يروي العشرة، والإخاذ لو نزل به
17
لو أن علم عمر بن الخطاب رضي الله عنه وضع في كفة الميزان ووضع علم أهل الأرض في كفة لرجح
17
إني لأحسب عمر قد ذهب بتسعة أعشار العلم
18
أطيعوا الله، وأطيعوا الرسول، وأولي الأمر منكم} [النساء: 59] قال: أولي الفقه
18
كنت أسمع الحديث فأذكره لإبراهيم فإما أن يحدثني به أو يزيدني فيه
18
الناس يأبنونا بما ليس عندنا
18
نهى عن المكايلة يعني المقايسة
18
لنا كتبا نتعاهدها
18
فمن علم منكم شيئا فليقل بما يعلم، ومن لا يعلم فليقل: الله أعلم، فإنه أعلم لأحدكم أن يقول
19
علم مجانا كما علمت مجانا
19
ذهب العلماء فلم يبق إلا المتكلمون وما المجتهد فيكم إلا كاللاعب فيمن كان
19
عالمكم جاهل، وزاهدكم راغب، عابدكم مقصر
19
تذاكروا الحديث فإن حياته ذكره
19
إحياء الحديث مذاكرته فذاكروه، قال: فقال عبد الله بن شداد: يرحمك الله كم من حديث أحييته في
19
كنا نجمع الصبيان فنحدثهم
20
من تعلم مكان الشر يتقه
20
آلله لكان هذا؟ فإن قال: نعم. تكلم فيه، وإلا لم يتكلم
20
فأجمنا حتى يكون، فإذا كان؛ اجتهدنا لك رأينا
20
كره رسول الله صلى الله عليه وسلم المسائل وعابها
20
ما سألت إبراهيم عن شيء قط إلا رأيت فيه الكراهية
20
كنا نكون عند جابر بن عبد الله فيحدثنا فإذا خرجنا من عنده تذاكرنا حديثه فكان أبو الزبير من
21
لم يبعث نبي إلا وهو شاب ولم يؤت العلم خير منه وهو شاب
21
ما أوتي شيء إلى شيء أزين من الحلم إلى علم
21
فلو كان العلم معلقا بالثريا لكان فيكم من يتناوله
21
ما كان على هذا أن يكون من بني عبد مناف
21
ما كنت أتمنى من الدنيا إلا ثوبين أبيضين أجالس فيهما أبا هريرة
22
كونوا قوامين بالقسط شهداء} [النساء: 135] إلى قوله {فإن الله كان بما تعملون خبيرا}
22
أي عبادك أحب إليك؟ قال: أكثرهم لي ذكرا، قال رب: أي عبادك أحكم؟ قال: الذي يقضي على نفسه
22
هذا لفي الزبر الأولى
22
عليكم بالسماع الأول
22
لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة حتى يسأل عن أربع،: عمره فيما أفناه، وعن جسده فيما أبلاه،
22
لأن يعيش الرجل جاهلا خير له من أن يفتي بما لا يعلم
23
أزهد الناس في عالم أهله
23
لو كنت أطيق المشي لجئتك
23
كره كتاب الأحاديث في الأرضين
23
كان يؤخذ العلم عن ستة، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان عمر، وعبد الله، وزيد
23
لن نكتبكم ولن نجعله قرآنا ولكن احفظوا عنا كما حفظنا
24
من يبسط ثوبه فلن ينسى شيئا سمعه مني فبسطت ثوبي حتى قضى حديثه ثم ضممتها إلي فما نسيت شيئا
24
نريد من هو أعلم بالقرآن منا
25
حدث القوم ما حملوا، قال: قلت ما حملوا؟ قال: ما نشطوا
25
لا تملوا الناس
25
إذا انتهينا إلى النبي صلى الله عليه وسلم جلس أحدنا حيث ينتهي
25
يكره أن يوطأ عقبه ولكن عن يمين وشمال
25
يكره أن يسأل، وهو يمشي
26
للعلم طغيانا كطغيان المال
26
إذا حدثناكم بالحديث، على معناه فحسبكم
26
إذا حدث بالحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اللهم إلا هكذا أو
26
إذا أصبت المعنى فلا بأس
26
لولا آية أنزلت في سورة البقرة لما أخبرت بشيء، فلولا أنه قال {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من
26
كنا نجلس أنا وابن شبرمة، والحارث العكلي، والمغيرة، والقعقاع بن يزيد بالليل نتذاكر الفقه
27
إنكم في زمان كثير علماؤه قليل خطباؤه، وإن بعدكم زمانا كثير خطباؤه والعلماء فيه
27
لا بأس بالسمر في الفقه
27
من طلب شيئا من العلم يبتغي به الله عز وجل آتاه الله عز وجل به ما يكفيه
27
لما حضر عبيدة الموت دعا بكتبه فمحاها
27
رحم الله من سمع منا حديثا فرواه كما سمعه فإنه رب محدث أوعى من سامع
27
العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه
28
إن أحدا لا يولد عالما والعلم بالتعلم
28
اغد عالما أو متعلما أو مستمعا، ولا تكونن الرابع فتهلك
28
كان الرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يحدث الناس فيكثر عليه فيصعد فوق بيت
28
يرفع العلم ويظهر الجهل ويكثر الهرج، قالوا: وما الهرج؟ قال القتل
28
أفضل العلم الورع، والتفكر
29
قيدوا العلم بالكتاب
29
الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق
29
لا يتوضأ رجل فيحسن الوضوء ثم يصلي الصلاة إلا غفر له ما بينه وبين الصلاة التي يصليها قال
29
صنيعكم هذا مذلة للتابع، وفتنة للمتبوع
30
الله وملائكته يصلون على أبي هريرة وجلسائه
30
لا نحل أن نسأل عما لم يكن فإن الله قد بين ما هو كائن
30
الرجل يحدث بالحديث لا يألوا فيكون فيه الزيادة والنقصان؟ قال: ومن يطيق
30
لا يكون البطال من الحكماء، ولا يرث الزناة ملكوت السماء
30
أتروني لا أشتري علم ابن عباس لعبد الله بن طاوس بستين دينارا
30
أعوذ بالله من شركم
31
أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، قال هلكت وأهلكت
31
ما كان بيني وبينك أحد تسأله غيري
31
لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعملها
31
وجدت عامة علم رسول الله صلى الله عليه وسلم عند هذا الحي من الأنصار إن كنت لأقيل عند باب
31
كان القاسم بن محمد، وابن سيرين، ورجاء بن حيوة يحدثون الحديث على حروفه وكان الحسن،
32
ألم أنه عن هذا
32
لا بأس بكتاب الأطراف
32
كنت أكتب الحديث عن أبي هريرة، فلما أردت أن أفارقه، أتيته بالكتاب فقلت: هذا سمعته منك، قال
32
من الصدقة أن يعلم الرجل العلم فيعمل به ويعلمه قال الأشعث: ألا ترى أنه بدأ بالعلم قبل
32
تسألونا عما لا نعلم، والله لو علمناه ما كتمناه ولا استحللنا كتمانه
33
أبا هريرة لا يكتم ولا يكتب
33
منهومان لا يقضي واحد منهما نهمته، منهوم في طلب العلم لا يقضي نهمته، ومنهوم في طلب الدنيا
33
من كتم علما ينتفع به ألجم بلجام من نار
33
ألا أخبركم بالفقيه، حق الفقيه الذي لا يقنط الناس من رحمة الله، ولا يرخص للمرء في معاصي
33
لا تسألوا عما لم يكن فإن عمر، كان يلعن أو يسب من يسأل عما لم يكن
34
من السنة إذا حدث الرجل القوم أن يقبل عليهم جميعا، ولا يخص أحدا دون أحد
34
إذا سمعت شيئا فاكتبه ولو في الحائط
34
رأيتهم يكتبون على أكفهم بالقصب عند البراء
34
قيدوا العلم بالكتاب، من يشتري مني علما بدرهم؟
34
من يشتري مني علما بدرهم؟ قال أبو خيثمة يقول: يشتري صحيفة بدرهم يكتب فيها
34
أكتب ما سمعت؟ قال: لا، قلت: إن وجدت كتابا أقرؤه؟ قال: لا
35
نريد به دنيا
35
يرون أن بني إسرائيل، إنما ضلوا بكتب ورثوها
35
كتبت عن أبي كتابا، فظهر علي فأمر بمركن فقال بكتبي فيها فغسلها
35
كتبت عن أبي هريرة كتابا فلما أردت أفارقه قلت: يا أبا هريرة إني كتبت عنك كتابا فأرويه عنك؟
35
لن تزالوا بخير ما دام العلم في ذوي أسنانكم فإذا كان العلم في الشباب أنف ذو السن أن يتعلم
35
ما سمعته وأنا شاب، فكأني أنظر إليه في قرطاس أو ورقة
36
العلم ضالة المؤمن، كلما أصاب منه شيئا حواه وابتغى ضالة أخرى
36
كانوا يكرهون أن توطأ أعقابهم
36
كانوا يجلسون ويتذاكرون العلم والخير ثم يتفرقون لا يستغفر بعضهم لبعض، ولا يقول: يا فلان
36
كانوا يكرهون الكتاب
36
لا بأس بكتاب الأطراف
36
مثل الذي يعلم العلم ولا يحدث به كمثل رجل رزقه الله مالا فلم ينفق منه
36
أطيلوا كر الحديث لا يدرس
37
دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعلى رأسه المغفر فلما نزعه قيل: هذا ابن خطل متعلق بأستار
37
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وعمل لا يرفع وقلب لا يخشع وقول لا
37
يخرج إلى صلاة الفجر ورأسه يقطر من جماع لا احتلام ثم يصوم
37
لا يتمنى أحدكم الموت فإن أحدكم لا يزداد كل يوم إلا خيرا
38
إذا صلى على جنازة كبر عليها أربعا
38
اسم الکتاب :
العلم لزهير بن حرب
المؤلف :
زهير بن حرب
الجزء :
1
صفحة :
39
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir