responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلم لزهير بن حرب المؤلف : زهير بن حرب    الجزء : 1  صفحة : 30
123 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنِ الْهَيْثَمِ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ أَنَّهُ رَأَى أُنَاسًا يَتَّبِعُونَ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ فَنَهَاهُمْ وَقَالَ: «إنَّ §صَنِيعَكُمْ هَذَا مَذَلَّةٌ لِلتَّابِعِ، وَفِتْنَةٌ لِلْمَتْبُوعِ»

124 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا يُونُسُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْأَغَرِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «إنَّ §اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَجُلَسَائِهِ»

125 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ الشَّهِيدِ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ: «إنَّا §لَا نُحِلُّ أنْ نُسْأَلَ عَمَّا لَمْ يَكُنْ فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ بَيَّنَ مَا هُوَ كَائِنٌ»

حَدَّثَنَا

126 - أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ غِيلَانَ، قَالَ: قُلْتُ لِلْحَسَنِ،: " §الرَّجُلُ يُحَدِّثُ بِالْحَدِيثِ لَا يَأْلُوا فَيَكُونُ فِيهِ الزِّيَادَةُ وَالنُّقْصَانُ؟ قَالَ: وَمَنْ يُطِيقُ ذَلِكَ "

127 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ مَعْقِلٍ، قَالَ: سَمِعْتُ وَهْبًا، يَقُولُ: «§لَا يَكُونُ الْبَطَّالُ مِنَ الْحُكَمَاءِ، وَلَا يَرِثُ الزُّنَاةُ مَلَكُوتَ السَّمَاءِ»

128 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، ثنا عَبْدُ الصَّمَدِ يَعْنِي ابْنَ مَعْقِلٍ، قَالَ: " قَدِمَ عِكْرِمَةُ، الْجَنَدَ فَأَهْدَى لَهُ طَاوُسٌ نَجِيبًا بِسِتِّينَ دِينَارًا، فَقِيلَ لِطَاوُسٍ: مَا يَصْنَعُ هَذَا العَبْدُ بِنَجِيبٍ بِسِتِّينَ دِينَارًا؟ قَالَ §أَتَرَوْنِّي لَا أشْتَرِي عِلْمَ ابْنِ عَبَّاسٍ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَاوُسٍ بِسِتِّينَ دِينَارًا "

اسم الکتاب : العلم لزهير بن حرب المؤلف : زهير بن حرب    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست