responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلم لزهير بن حرب المؤلف : زهير بن حرب    الجزء : 1  صفحة : 10
20 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: «§إِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَجْلِسُ مَعَ الْقَوْمِ فَيَرَوْنَ أَنَّ بِهِ عِيًّا وَمَا بِهِ مِنْ عِيٍّ إِنَّهُ لَفَقِيهٌ مُسْلِمٌ»

21 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا جَرِيرٌ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: «§أَدْرَكْتُ عِشْرِينَ وَمِائَةً مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْأَنْصَارِ مَا مِنْهُمْ أَحَدٌ يُسْأَلُ عَنْ شَيْءٍ إِلَّا وَدَّ أَنَّ أَخَاهُ كَفَاهُ وَلَا يُحَدِّثُهُ حَدِيثًا إِلَّا وَدَّ أَنَّ أَخَاهُ كَفَاهُ»

22 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيُّ، قَالَ: «كَانَ عُرْوَةُ §يَتَأَلَّفُ النَّاسَ عَلَى حَدِيثِهِ»

23 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا سُفْيَانُ، قَالَ: قَالَ عَمْرٌو: " لَمَّا قَدِمَ مَكَّةَ يَعْنِي عُرْوَةَ قَالَ،: «§ائْتُونِي فَتَلَقُّوا مِنِّي»

24 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، ثنا زَائِدَةُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: " قِيلَ لِعَلْقَمَةَ: أَلَا تَقْعُدُ فِي الْمَسْجِدِ فَيُجْمَعُ إِلَيْكَ وَتُسْأَلُ وَنَجْلِسُ مَعَكَ فَإِنَّهُ يُسْأَلُ مَنْ هُوَ دُونَكَ، قَالَ: فَقَالَ عَلْقَمَةُ،: " إِنِّي §أَكْرَهُ أَنْ يُوطَأَ عَقِبِي يُقَالُ: هَذَا عَلْقَمَةُ هَذَا عَلْقَمَةُ "

25 - حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، وَالضَّرِيرُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِيمَا أَرَى قَالَ جَرِيرٌ - «§مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ وَمَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ»

Kصحيح
اسم الکتاب : العلم لزهير بن حرب المؤلف : زهير بن حرب    الجزء : 1  صفحة : 10
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست