الطراز لأسرار البلاغة وعلوم حقائق الإعجاز - المؤيَّد العلوي

اسم الکتاب : الطراز لأسرار البلاغة وعلوم حقائق الإعجاز المؤلف : المؤيَّد العلوي الجزء : 1 صفحة : 220

الجزء الاول	3
مقدمة المحقق	3
الفن الأول من علوم الكتاب فى ذكر المقدمات	9
المقدمة الأولى فى تفسير علم البيان وبيان ماهيته	9
المطلب الأول فى بيان ماهيته	9
التصرف الأول	10
التصرف الثانى	10
التعريف الأول:	11
التعريف الثانى	11
التعريف الثالث	11
خيال وتنبيه	11
المطلب الثانى فى بيان موضوع علم البيان	12
وهم وتنبيه	13
المطلب الثالث في بيان منزلته من العلوم وموقعه منها	14
المطلب الرابع فى بيان الطرق إليه	16
المرتبة الأولى: لا يفتقر إليها بكل حال.	16
المرتبة الثانية: ما يكون مفتقرا إليها،	16
النوع الأول منها: معرفة اللغة	16
النوع الثانى: علم العربية	17
النوع الثالث: علم التصريف	17
خيال وتنبيه	17
المرتبة الثالثة: مما يكون متوسطا بين المرتبتين السابقتين	19
والشعراء طبقات ثلاث.	19
الطبقة الأولى: المتقدمون من الشعراء فى الجاهلية	19
الطبقة الثانية: المتوسطون	19
الطبقة الثالثة: المتأخرون	19
دقيقة	20
المطلب الخامس فى بيان ثمرته	20
المقصد الأول منها: مقصد دينى	20
الفضيلة الأولى	20
الفضيلة الثانية	21
المقصد الثانى: مقصد عام	21
المقدمة الثانية فى تقسيم الألفاظ بالإضافة إلى ما تدل عليه من المعانى	22
التقسيم الأولى	22
الضرب الأول: ما تكون دلالته بالنسبة إلى تمام مسماه. وهذه هى دلالة المطابقة.	22
الحكم الأول	22
الحكم الثانى	23
الضرب الثانى: دلالة التضمن	23
الضرب الثالث: دلالة الالتزام	23
التنبيه الأول: الدلالة الوضعية هى دلالة المطابقة.	24
التنبيه الثانى: دلالة المطابقة على جزء المسمى مخالفة لدلالة التضمن،	24
التنبيه الثالث: المعتبر فى دلالة اللزوم إنما هو اللزوم الذهنى دون الخارجى	24
التقسيم الثانى	24
الضرب الأول منهما: هو المفرد	24
الوجه الأول:	24
الوجه الثانى:	25
الوجه الثالث	25
الضرب الثانى المركب	26
المقدمة الثالثة فى ذكر الحقيقة والمجاز وبيان أسرارهما	27
تنبيه	27
القسم الأول ما يتعلق بالحقيقة على الخصوص	28
المسئلة الأولى فى بيان حد الحقيقة ومفهومها	28
تنبيه	29
التعريف الأول يحكى عن الشيخ أبى عبد الله البصرى	29
التعريف الثانى ذكره الشيخ عبد القاهر الجرجانى	29
التعريف الثالث ما ذكره الشيخ أبو الفتح ابن جنى	29
التعريف الرابع ذكره ابن الأثير فى كتابه المثل السائر	29
المسألة الثانية فى ذكر أنواع الحقيقة،	30
النوع الأول فى بيان الحقائق اللغوية	30
النوع الثانى فى بيان الحقائق العرفية	30
المجرى الأول منهما ما يكون عاما، وذلك ينحصر فى صورتين	31
الصورة الأولى منهما، أن يشتهر استعمال المجاز بحيث يكون استعمال الحقيقة مستنكرا	31
«الصورة الثانية» : قصر الاسم على بعض مسمياته، وتخصيصه به	31
المجرى الثانى فى التعارف وهو العرف الخاص،	32
النوع الثالث فى الحقائق الشرعية	32
المسألة الثالثة فى بيان أحكام الحقائق	33
الحكم الأول يختص بالوضع اللغوى	33
الحكم الثانى في أن الحقائق العرفية من ضرورتها أن تكون مسبوقة بالوضع اللغوى	34
الحكم الثالث فى الحقائق الشرعية	34
الفرع الأول	34
الفرع الثانى	35
الفرع الثالث	35
القسم الثانى ما يتعلق بالمجاز على الخصوص	36
المسألة الأولى فى ذكر حقيقة المجاز وبيان حده	36
خيال وتنبيه	37
وهم وتنبيه	37
التعريف الأول ذكره الشيخ عبد القاهر الجرجانى،	38
التعريف الثانى ذكره أبو الفتح ابن جنى،	38
التعريف الثالث ذكره الشيخ أبو عبد الله البصرى،	38
التعريف الرابع قاله ابن الأثير،	38
دقيقة	39
المسألة الثانية فى تقسيم المجاز	39
المرتبة الأولى فى بيان المجازات المفردة	39
أولها: تسمية الشىء باسم الغاية التى يصير إليها،	39
وثانيها: تسمية الشىء بما يشابهه،	39
وثالثها: تسميتهم اليد باسم القدرة	39
ورابعها: تسمية الشىء باسم قائله،	40
وخامسها: تسمية الشىء باسم ما يكون ملابسا له	40
وسادسها: إطلاقهم الاسم أخذا له من غيره، لاشتراكهما فى معنى من معانيه،	40
وسابعها: تسمية الشىء باسم ضده،	40
وثامنها: تسمية الكل باسم الجزء	40
وتاسعها: تسمية الجزء باسم الكل	40
وعاشرها: إطلاق اللفظ المشتق بعد زوال المشتق منه،	40
وحادى عشرها: المجاورة،	41
وثانى عشرها: إطلاق لفظ الدابة على الحمار	41
وثالث عشرها: المجاز بالزيادة،	41
ورابع عشرها: المجاز بالنقصان،	41
وخامس عشرها: تسمية المتعلق باسم المتعلق،	41
المرتبة الثانية فى المجازات المركبة	42
المرتبة الثالثة فى بيان المجازات الواقعة فى المفردات والتركيب	42
تنبيه	42
المسئلة الثالثة فى ذكر الأحكام المجازية	43
الحكم الأول	43
الحكم الثانى	44
المقصد الأول ما يرجع إلى اللفظ على الخصوص	44
المقصد الثانى ما يرجع إلى المعنى على الخصوص	45
المقصد الثالث ما يرجع إلى اللفظ والمعنى جميعا	45
الحكم الثالث	46
خيال وتنبيه	46
الحكم الرابع فى كيفية استعمال المجازات	47
الحكم الخامس	48
القسم الثالث فى ذكر الأحكام المشتركة بين الحقيقة والمجاز	49
«الحكم الأول»	49
التقرير الأول للفروق الصحيحة	49
المجرى الأول وهو التنصيص	50
المجرى الثانى الاستدلال	50
التقرير الثانى للفروق الفاسدة	51
خيال وتنبيه	53
الحكم الثانى	54
الحكم الثالث	54
الحكم الرابع	54
الحكم الخامس	55
المقدمة الرابعة فى ذكر مفهوم الفصاحة والبلاغة وبيان التفرقة بينهما	57
المطلب الأول فى بيان ما يتعلق ب الفصاحة على الخصوص	57
البحث الأول فى مراعاة المحاسن المتعلقة بأفراد الحروف	58
البحث الثانى فى بيان ما يجب مراعاته من حسن التركيب	59
البحث الثالث فى مراعاة المحاسن المتعلقة بمفردات الألفاظ	61
البحث الرابع فى مراعاة المحاسن المتعلقة بمركبات الألفاظ	65
المطلب الثانى فى ذكر ما يتعلق ب البلاغة على الخصوص	66
المبحث الأول فى بيان موقع البلاغة	66
المبحث الثانى فى مراتب البلاغة	68
المبحث الثالث فى حكم البلاغة	69
المطلب الثالث فى بيان ما يكون على جهة الاشتراك بينهما	72
التقرير الأول فى إظهار التفرقة بينهما.	72
التفرقة الأولى: من جهة العموم والخصوص،	72
التفرقة الثانية: من جهة الإفراد والتركيب،	72
التفرقة الثالثة: من جهة جرى الأوصاف اللفظية،	72
التقرير الثانى: فى بيان الشواهد على أسرار الفصاحة، وعجائب البلاغة	74
القسم الأول: فى إيراد الشواهد المنثورة	74
الضرب الأول: الآى القرآنية	74
التنبيه الأول	75
التنبيه الثانى	75
التنبيه الثالث	77
التنبيه الرابع	78
التنبيه الخامس	79
سؤال	80
التنبيه السادس	80
التنبيه السابع	81
الضرب الثانى الأخبار النبوية	85
المثال الأول فى المواعظ والخطب	85
المثال الثانى فيما يتعلق بالحكم والآداب	86
المثال الثالث فى الأدعية والتضرعات	86
الضرب الثالث من كلام أمير المؤمنين كرم الله وجهه	86
المثال الأول فى الخطب والمواعظ	87
المثال الثانى فى الحكم والآداب	88
المثال الثالث فى كتبه	89
القسم الثانى فى بيان الشواهد المنظومة	91
(الضرب الأول) ما يتعلق بالاستعارة	91
الضرب الثانى: ما يتعلق بالتشبيه	92
الضرب الثالث: فيما يتعلق بالكناية	93
المقدمة الخامسة فى حصر مواقع الغلط فى اللفظ المفرد والمركب	95
المرتبة الأولى علم اللغة،	95
المرتبة الثانية علم التصريف	95
المرتبة الثالثة علم العربية	96
المرتبة الرابعة تحقق علم الفصاحة والبلاغة،	96
الفن الثانى من علوم هذا الكتاب وهو فن المقاصد اللائقة	97
تنبيه	98
دقيقة اعلم أن المعانى بالإضافة إلى كيفية حصولها من أهل البلاغة والفصحاء على ثلاث مراتب.	98
المرتبة الأولى أن يكون مقتضيها على جهة الابتداء من نفسه من غير أن يكون مقتديا بمن قبله،	98
المرتبة الثانية ما يوردونه من غير مشاهدة حال	100
المرتبة الثالثة ما يكون واردا على جهة الاحتذاء	102
ونشرع الآن فى شرح مقاصده	102
الباب الأول فى كيفية استعمال المجاز وذكر مواقعه فى البلاغة	103
القاعدة الأولى فى ذكر الاستعارة	104
البحث الأول فى بيان ماهية الاستعارة وبيان التفرقة بينها وبين التشبيه	104
التعريف الأول ذكره الرمانى	104
التعريف الثانى حكاه ابن الأثير نصر بن عبد الكريم فى كتابه المثل السائر عن بعض علماء البيان،	105
التعريف الثالث اختاره ابن الأثير فى كتابه	105
التعريف الرابع ذكره ابن الخطيب الرازى:	105
التعريف الخامس وهو المختار،	106
المذهب الأول أنه ليس من باب الاستعارة	107
المذهب الثانى أنه بحقيقة الاستعارة أشبه	108
دقيقة	110
البحث الثانى فى إيراد الأمثلة فيهما	110
النوع الأول الاستعارات القرآنية	110
النوع الثانى الاستعارة فى الأخبار النبوية	112
النوع الثالث فى الاستعارة المأخوذة من كلام أمير المؤمنين كرم الله وجهه	113
وما قصدت بنقل طرف من كلام أمير المؤمنين إلا لغرضين.	115
الغرض الأول التنبيه على عظم قدره	115
الغرض الثانى الإعلام بأن أهل البلاغة ألهب الناس حشا، وأعطشهم أكبادا	115
النوع الرابع فى الاستعارة الواردة عن البلغاء وأهل الفصاحة	116
النوع الخامس الاستعارات الشعرية،	118
البحث الثالث فى أقسام الاستعارة	119
التقسيم الأول باعتبار ذاتها إلى حقيقية وخيالية	119
فأما الحقيقية	119
وأما الاستعارة الخيالية الوهمية،	120
التقسيم الثانى باعتبار اللازم لها إلى مجردة وموشحة	122
فأما الاستعارة المجردة	122
فأما الاستعارة الموشحة،	123
التقسيم الثالث باعتبار حكمها إلى حسنة وقبيحة	124
التقسيم الرابع باعتبار كيفية الاستعمال للاستعارات	126
الوجه الأول استعارة المحسوس للمحسوس	126
الوجه الثانى استعارة المعقول للمعقول	126
الوجه الثالث استعارة المحسوس للمعقول	127
الوجه الرابع استعارة المعقول للمحسوس	127
تنبيه	127
البحث الرابع فى أحكام الاستعارة	128
الحكم الأول هل المستعار هو اللفظ، أو المعنى؟	128
الحكم الثانى فى المجاز بالاستعارة هل يكون عقليا أو لغويا	129
إشارة	131
الحكم الثالث فى بيان محل الاستعارة ومكانها	131
الحكم الرابع فى بيان موقع الاستعارة	132
الحكم الخامس فى التفرقة بين الاستعارة والتشبيه	133
الحكم السادس فى التفرقة بين الاستعارة المجردة، والموشحة	133
الحكم السابع فى التفرقة بين الاستعارة المحققة وبين الخيالية	134
القاعدة الثانية من قواعد المجاز فى ذكر التشبيه وحقائقه	135
قبل الخوض فى أسرار التشبيه وذكر حقائقه، نقدم التنبيه على أمور أربعة تكون كالتمهيد والتوطئة لما نريد ذكره من ذلك.	135
التنبيه الأول فى بيان ماهية التشبيه	135
التعريف الأول ذكره المطرزى،	135
التعريف الثانى ذكره الشيخ عبد الكريم السماكى،	136
التعريف الثالث وهو المختار	136
دقيقة	137
التنبيه الثانى فى بيان الصفة الجامعة بين المشبه والمشبه به	138
القسم الأول الأوصاف المحسوسة	138
المدرك الأول: الاشتراك فى الصفة المبصرة،	138
المدرك الثانى فى الاشتراك فى الكيفية المسموعة،	139
المدرك الثالث فى الاشتراك فى الكيفية المذوقة،	139
المدرك الرابع فى الاشتراك فى الكيفية المشمومة،	139
المدرك الخامس فى الاشتراك فى الكيفية الملموسة،	139
القسم الثانى فى الأوصاف التابعة للمحسوسات، وذلك أمور ثلاثة	140
القسم الثالث فى الأوصاف العقلية	140
القسم الرابع فى الأوصاف الوجدانية من النفس	141
القسم الخامس فى الأمور الخيالية	141
القسم السادس فى الأمور الوهمية	141
التنبيه الثالث فى بيان ثمرة التشبيه وفائدته	142
المقصد الأول فى إفادته للبلاغة	142
المقصد الثانى فى إفادته للإيجاز	143
المقصد الثالث فى إفادته للبيان والإيضاح	144
التنبيه الرابع فى بيان مراتب التشبيهات فى الظهور والخفاء والقرب والبعد والزيادة والنقصان وغير ذلك من أحوالها التى تعرض لها	145
التنبيه الخامس فى اكتساب وجه التشبيه	147
دقيقة	147
فإذا تمهد ذلك فلنذكر أقسام التشبيه، ثم نردفه بذكر الأمثلة، ثم نذكر كيفية التشبيه، ثم نذكر أحكامه	147
المطلب الأول فى بيان أقسام التشبيه	147
التقسيم الأول باعتبار ذاته إلى مفرد ومركب	148
الضرب الأول منها تشبيه المفرد بالمفرد	148
الضرب الثانى فى تشبيه المركب بالمركب،	149
الضرب الثالث فى تشبيه المفرد بالمركب	151
المثال الأول فى المظهر الأداة	151
المثال الثانى فى مضمر الأداة	151
الضرب الرابع فى تشبيه المركب بالمفرد	152
التقسيم الثانى باعتبار حكمه إلى قبيح وحسن	152
الضرب الأول فيما يكون بعيدا، فيذم ويستقبح، التشبيه القبيح	153
الضرب الثانى ما حسن فى الصورة من التشبيه، التشبيه الحسن	155
التقسيم الثالث باعتبار صورته وتأليفه إلى الطرد والعكس	156
المرتبة الأولى فى بيان التشبيه المطرد	156
المرتبة الثانية فى بيان التشبيه المنعكس	158
التقسيم الرابع باعتبار أداته	159
الضرب الأول ما تكون الأداة فيه مضمرة	159
الصورة الأولى ما يقع موقع المبتدأ والخبر المفردين	160
الصورة الثانية أن يقع المبتدأ ويكون الخبر مضافا إليه،	160
الصورة الثالثة أن يقع موقع المبتدأ والخبر من جهة تركيبهما جميعا	160
الصورة الرابعة ما يرد على جهة الفعل والفاعل،	161
الصورة الخامسة أن يكون واقعا موقع المثل المضروب،	161
الطرف الأول فى بيان مراتب التشبيه فى هذه الصورة	161
الطرف الثانى فى بيان مواقع الإفراد والتركيب	164
الضرب الثانى ما تكون الأداة فيه ظاهرة	166
المطلب الثانى فى بيان الأمثلة الواردة فى التشبيه	167
النوع الأول من الآى القرآنية	167
النوع الثانى من الأخبار النبوية	168
النوع الثالث من كلام أمير المؤمنين كرم الله وجهه،	170
النوع الرابع فيما ورد من التشبيه فى كلام البلغاء	172
النوع الخامس فيما ورد من التشبيه من المنظوم	175
المطلب الثالث فى كيفية التشبيه	176
الكيفية الأولى	176
الكيفية الثانية	177
الكيفية الثالثة	178
الكيفية الرابعة	179
الكيفية الخامسة	179
المطلب الرابع فى ذكر أحكام التشبيه	180
الحكم الأول هو أنه لابد من رعاية جهة التشبيه،	180
الحكم الثانى	181
الحكم الثالث	182
الحكم الرابع	183
الحكم الخامس	183
القاعدة الثالثة من قواعد المجاز فى ذكر حقائق الكناية	185
الفصل الأول فى تفسير لفظ الكناية وبيان معناها	185
المجرى الأول فى لسان أهل اللغة	185
المجرى الثانى فى عرف اللغة	186
المجرى الثالث فى مصطلح النظار من علماء البيان	186
التعريف الأول ذكره الشيخ عبد القاهر الجرجانى.	186
التعريف الثانى ذكره ابن سراج المالكى فى كتابه المصباح،	187
التعريف الثالث حكاه ابن الأثير عن بعض علماء البيان،	187
التعريف الرابع حكاه ابن الأثير عن بعض الأصوليين	188
التعريف الخامس ما قاله ابن الأثير عن نفسه	189
تنبيه	190
دقيقة	191
الفصل الثانى فى بيان ماهية التعريض، وذكر التفرقة بينه وبين الكناية	192
أما حقيقة التعريف فله مجريان.	192
المجرى الأول، لغوى	192
المجرى الثانى فى مصطلح علماء البيان	192
التعريف الأول ذكره ابن الأثير،	193
التعريف الثانى	194
المقصد الأول فى بيان أمثلته	195
الضرب الأول منها ما ورد فى القرآن	196
الضرب الثانى ما ورد من السنة النبوية	197
الضرب الثالث كلام أمير المؤمنين كرم الله وجهه	197
الضرب الرابع ما ورد فى كلام البلغاء من التعريض	198
الضرب الخامس فيما ورد من التعريضات الشعرية	199
المقصد الثانى فى بيان التفرقة بين التعريض والكناية	200
التنبيه الأول فى أن التعريض ليس معدودا من باب المجاز	200
التنبيه الثانى فى بيان موقعه	201
التنبيه الثالث فى بيان التفرقة بينه وبين الكناية	201
الفصل الثالث فى بيان أمثلة الكناية، وذكر شواهدها	202
(النوع الأول) فى بيان ما ورد من الكنايات القرآنية	202
النكتة الأولى	203
النكتة الثانية	203
النكتة الثالثة	203
النكتة الرابعة	203
النكتة الخامسة	204
النكتة السادسة	204
النكتة السابعة	204
النوع الثانى فيما ورد من الكنايات فى الأخبار النبوية	206
النوع الثالث فيما ورد من الكنايات عن أمير المؤمنين كرم الله وجهه	208
النوع الرابع ما ورد من الكنايات فى كلام البلغاء	210
النوع الخامس فيما ورد من الكنايات الشعرية	211
الفصل الرابع فى بيان أقسام الكناية وذكر طرف من أحكامها الخاصة	215
البحث الأول فى بيان أقسامها	215
التقسيم الأول باعتبار ذاتها إلى مفردة، ومركبة	215
فأما المفردة	215
وأما المركبة	216
التقسيم الثانى باعتبار حالها إلى قريبة وبعيدة،	217
التقسيم الثالث باعتبار حكمها إلى حسنة وقبيحة	217
البحث الثانى فى بيان حكمها	218

اسم الکتاب : الطراز لأسرار البلاغة وعلوم حقائق الإعجاز المؤلف : المؤيَّد العلوي الجزء : 1 صفحة : 220

صيغة PDF

شهادة

الفهرست