responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 278
{وَبِكَلَامِي} [144] جائز.
{الشَّاكِرِينَ (144)} [144] كاف.
{مِنْ كُلِّ شَيْءٍ} [145] حسن، إن نصب ما بعده بفعل مقدر، وليس بوقف إن نصب بما قبله، أو أبدل منه، أو نصب على المفعول من أجله، أي: كتبنا له تلك الأشياء؛ للاتعاظ والتفصيل.
{لِكُلِّ شَيْءٍ} [145] حسن، ومثله «بأحسنها».
{الْفَاسِقِينَ (145)} [145] تام.
{بِغَيْرِ الْحَقِّ} [146] كاف؛ للابتداء بالشرط.
{لَا يُؤْمِنُوا بِهَا} [146] كاف؛ للابتداء بالشرط أيضًا.
{سَبِيلًا} [146] حسن.
{يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا} [146] كاف.
{غَافِلِينَ (146)} [146] تام.
{أَعْمَالُهُمْ} [147] حسن.
{يَعْمَلُونَ (147)} [147] تام.
{لَهُ خُوَارٌ} [148] حسن، ومثله «سبيلًا»؛ لئلَّا تصير الجملة صفة «سبيلًا»؛ فإن الهاء ضميرًا لـ «العجل»، وكذا «ظالمين»، وقال أبو جعفر فيهما: تام.
{قَدْ ضَلُّوا} [149] ليس بوقف؛ لأنَّ «قالوا» بعده جواب «لما».
{الْخَاسِرِينَ (149)} [149] كاف.
{أَسِفًا} [150] ليس بوقف؛ لأنَّ «قال» جواب «لما»، ورسموا «بئسما» موصولة كلمة واحدة باتفاق، وتقدم الكلام على ذلك.
{مِنْ بَعْدِي} [150] كاف؛ للابتداء بالاستفهام، ومثله «أمر ربكم».
{يَجُرُّهُ إِلَيْهِ} [150] حسن، اتفق علماء الرسم على رسم «ابن أم»: «ابن» كلمة، و «أم» كلمة، على إرادة الاتصال، ويأتي الكلام على التي في طه.
{يَقْتُلُونَنِي} [150] جائز، ووصله أحسن؛ لأنَّ الفاء في جواب شرط مقدر، أي: إذا هموا بقتلي فلا تشمتهم بضربي.
{الظَّالِمِينَ (150)} [150] تام.
{فِي رَحْمَتِكَ} [151] حسن.
{الرَّاحِمِينَ (151)} [151] تام.
{فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [152] كاف، وقيل: تام، إن جعل «إنَّ الذين اتخذوا العجل» وما بعده من

اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 278
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست