اسم الکتاب : الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون المؤلف : محمد عزير شمس الجزء : 1 صفحة : 513
- كتاب تبطيل التحليل.
- وكتاب اقتضاء السّراط المستقيم.
- وكتاب [في الردّ على] تأسيس التقديس [للرازي]، في عدّة مجلّدات.
- وكتاب الردّ على طوائف الشيعة، أربع مجلّدات، وكتاب دفع الملام عن الأئمة الأعلام، وكتاب السياسة الشرعيّة، وكتاب التصوّف، وكتاب مناسك الحجّ، وكتاب الكلم الطيّب. ومسائل كثيرة جدّا يقوم منها عِدَّات كثيرة من المجلّدات.
وأكثر مصنّفاته مسوّدات لم تُبَيَّضْ، وأكثرُ ما يوجدُ منها الآن بأيدي الناس قليل من كثير. فإنّه أُحرقَ منها شيءٌ كثير، ولا قوّة إِلاَّ بالله.
ومع ذلك قال القاضي [1] الذهبيّ: ولعل تصانيفه في هذا الوقت تكون أربعة آلاف كرّاس وأكثر. - وفسّر كتاب الله تعالى مدّة سنين من صدره أيّامَ الجُمع.
ولمّا ولي مشيخة دار الحديث بعد والده، وهو شابّ، وحضره الأعيانُ وأثَنوا عليه وعلى فضائله وعلومه قال الشَّيخ إِبراهيم الرقّيّ: الشَّيخ تقيّ الدين يؤخذ عنه ويُقلّد في العلوم. فإِنْ طال عمرُه ملأ الأرض علمًا وهو على الحقّ. ولا بدَّ أَن يعادِيَه الناسُ فإنّه وارثُ علم النبوّة. وقال كمال الدين ابن الزملكانيّ: لقد أعطي ابن تَيْمِيَّة اليدَ الطولى في حسن التَّصنيف وجودة العبارة والترتيب والتقسيم والتبيين. وقد ألان اللهُ له العلومَ كما ألان لداود الحديد! .. ثمَّ كتب على بعض [1] كذا بالأصل.
اسم الکتاب : الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون المؤلف : محمد عزير شمس الجزء : 1 صفحة : 513