responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 47
تحقيق " رسالة في نسبة الجمع "، لابن كمال باشا -رحمه الله! -.
ـ[أبو الحسن الدرعمي]ــــــــ[12 - 05 - 2014, 11:16 م]ـ
البسملة2

السلام1
فاصل1

حيّا اللهُ أَهْلَ المُلتَقى الأجاويدَ، وأطالَ في أفْياءِ العافيةِ والنِّعَمِ بَقاءَهم!

وبعدُ، فهذه تَجرِبتي الأُولى في عالَم التّحقيق، أضعُها بينَ أيدي السّادة أهْلِ الشّأنِ الفُضَلاء؛ راجيًا منهم التّقويم، والدُّعاءَ بالرّشد والسَّداد ..

أَخلَص التّحايا!

،،،،،،،،،

ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[13 - 05 - 2014, 01:33 ص]ـ
وفقك الله ..
أمَّا الخط فالمخطوطتان خطُّهما واحدٌ، وهو الفارسيُّ (التعليق) أو (النستعليق)، سواءٌ، لأن (النستعليق) هو تحسين للتعليق بإدخال بعض صفاتِ النسخِ فيه، وليس خطًّا مستقلًّا، ولكنَّ الخط على كلِّ حالٍ (فارسيٌّ) خالصٌ بجميعِ خصائصِه، وليسَ (نسخًا)، فلا يصحُّ أن يقالَ: نسخي (نستعليق)، وسبب هذا ما ذكرته في هذا الموضوع: http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=10084
إلا أن يكون اصطلاح عندكم لا نعلمه، والله أعلم.
وسأترك الرأي فيما سوى تخصصي لأهل الذكر.

ـ[أبو الحسن الدرعمي]ــــــــ[13 - 05 - 2014, 02:09 ص]ـ
شاكرٌ لكَ جزيلًا دُعاءَك وإفادتَك، سيّدي أبا محمّد!

لقد كان في نفسي شيءٌ من وصف الخطّ هنا بالنّسخيّ، لكنّي أثبتُّه كما في بيانات فهرسة المخطوط هنا (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=332315)، وجعلتُ ما أميل إليه من وصفِه بالـ"نستعليق" بعقبه بين الهِلالَين، وسهّل ذلك عندي ما قرأتُه أنّ "النستعليق" نشأ من دمج خطَّي "النسخ" و"التعليق"، ومع هذا فقد كنت في ريب من صنيعي، ونظرتُ في غير واحدة من مقدّمات التّحقيق مقارنًا وصف النُّسَخ الخطّيّة بمصوّراتها فلم أظفر بتمييزٍ أركنُ إليه! وآثرتُ أن أكتب "نستعليق" دون "فارسيّ" إذْ ظننتُ الأُخرى تسميةً متأخِّرة، ولولا ما سلف من دواعي التردُّد لاصطفيتُها، غيرَ أنِّي خشيتُ أن أكون في هذا مبتدِعًا!

ـ[أبو سلمى الأزهري]ــــــــ[13 - 05 - 2014, 02:13 ص]ـ
بوركت أخي الكريم أبا الحسن، جعل الله عملك فاتحة خير، وألهمك الهدى والسداد.
ولتأذن لي في بعض تعليقات:
1 - أرى في المقدمة تكلفا شديدا كنت في غنى عنه.
2 - قلتم " وبين أيدينا رسالة له لطيفة ... فأماط عنها اللثام " وفيه اضطراب لا يخفى.
3 - قلتم " وقد وقع اختياري على هذه الرسالة إذ توافر لدي منها نسختان "، واستعمال الفعل " توافر " في هذا الموضع استعمال غريب حادث لم أره في شيء من كلام العرب، والتوافر في كلامهم: التكاثر كما تعلم. ونسختان على كل حال ليست من الكثرة في شيء، ولا من القلة إلا على إغماض!

ـ[أبو الحسن الدرعمي]ــــــــ[13 - 05 - 2014, 02:40 ص]ـ
بارك الله عليك، وأحسن إليك، مولايَ أبا سَلمى!

حسنٌ ما تفضّلتَ به، وأنتظرُ ما يَلوح لك فيما يَتلو المقدّمة من صفحات:)

أمّا هذه المقدّمة فكنتُ افتتحتُ بها بحثًا آخر، وراعيتُ ثمّةَ موضوعَه متوخِّيًا بَراعةَ الاستهلال؛ فإن يكُ تعقُّبُكم لعدم ظهور المُناسَبة ها هنا فأنا مُذعِنٌ له!

وأمّا الفاء في قولي: "فأماط عنها اللِّثام" فقد جعلتُها عاطفةً على مَعنى تناوُل المؤلِّف للمسألة المفهوم من قولي: "تتناول مسألة دقيقة". أفلا تَستقيم العِبارة عليه؟

وأمّا استعمالي الفعلَ "توافر" هنا فغيرُ سديد؛ كما نبّهتم، وكان ينبغي أن أقول: "اجتمع" -مثلًا-.

كثّرَ اللهُ خيرَكم!

ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[13 - 05 - 2014, 10:58 ص]ـ
لقد كان في نفسي شيءٌ من وصف الخطّ هنا بالنّسخيّ، لكنّي أثبتُّه كما في بيانات فهرسة المخطوط هنا (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=332315)، وجعلتُ ما أميل إليه من وصفِه بالـ"نستعليق" بعقبه بين الهِلالَين، وسهّل ذلك عندي ما قرأتُه أنّ "النستعليق" نشأ من دمج خطَّي "النسخ" و"التعليق"، ومع هذا فقد كنت في ريب من صنيعي، ونظرتُ في غير واحدة من مقدّمات التّحقيق مقارنًا وصف النُّسَخ الخطّيّة بمصوّراتها فلم أظفر بتمييزٍ أركنُ إليه! وآثرتُ أن أكتب "نستعليق" دون "فارسيّ" إذْ ظننتُ الأُخرى تسميةً متأخِّرة، ولولا ما سلف من دواعي التردُّد لاصطفيتُها، غيرَ أنِّي خشيتُ أن أكون في هذا مبتدِعًا!

¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست