responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 377
" إن " و " لو " الوصليتان.
ـ[سارية عجلوني]ــــــــ[27 - 11 - 2013, 09:36 م]ـ
أجهز في هذه الأيام بحثا متعلقا ب " إن " و " لو " الوصليتين , والباعث له ندارة أو عدم وجود بحث متعلق بهما على حد علمي.

والسؤال المطلوب:
هل من مرجع أو بحث ضمن كتاب أو مؤلف خاص ذكر هذه المسألة من قريب أو بعيد؟؟

جزاكم الله خيرا.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[28 - 11 - 2013, 01:45 م]ـ
(إنْ) و (لو) الوصليتان تعرض لهما البلاغيون أكثر من النحاة، ولهما ذِكر كثير في كتب التفسير.
واقتراحي عليك آن تحصر الآيات التي ورد فيها هاتان الأداتان وتتبع تفسيرها في كتب التفسير واهتم بالكشاف والبحر المحيط وتفسير أبي السعود وتفسير الألوسي وتفسير التحرير والتنوير لابن عاشور فقد وجدت له وقفات دقيقة عند كل موضع لهما.
ثم تأمل كلام ابن جني عنهما في كتابيه: الخصائص وسر الصناعة
وانظر في كتب مصطلحات النحو.
وكنت قرأت للزمخشري أن (إن ولو) لا تكون لقصد التعليق والاستقبال بل لثبوت الحكم ولذلك قيل إنها للتوكيد.
وفي كليات أبي البقاء أنّ (إنْ) الوصلية موجبها ثبوت الحكم بالطريق الأَوْلَى عند نقيض شرطها
قلت: وذلك لأن قاعدة (إن) و (لو) أن يكون نقيض ما بعدها أَوْلى بالحكم.
وأكتفي بتوجيهك نحو مصادر القول فيهما وآمل لك التوفيق
والله يرعاك.

ـ[سارية عجلوني]ــــــــ[29 - 11 - 2013, 09:50 ص]ـ
جزاك الله خيرا أيها العلَم الكبير.
ونفعنا بك على هذه التوجيهات العطرة.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[29 - 11 - 2013, 12:14 م]ـ
تأمل يا أخي كلام شيخنا محمد عبد الخالق عضيمة في كتابه:
دراسات لأسلوب القرآن الكريم
القسم الأول الخاص بالأدوات - الجزء الثاني منه ص 670
وفيه كلام نفيس

ـ[منصور مهران]ــــــــ[29 - 11 - 2013, 03:48 م]ـ
للطاهر بن عاشور كلام نفيس عن إن ولو الوصليتين
تفسير التنوير والتحرير 2/ 106 عند تفسير الآية 170 من سورة البقرة
أرجو النظر الكريم وإبداء الرأي لأني أريد أن أفهم الموضوع فهما دقيقا
بارك الله فيك

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 377
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست