responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 146
ـ[عثمان الشافعي]ــــــــ[01 - 06 - 2014, 02:54 ص]ـ
كيف غفل ابو حيان وخالد الأزهري والسيوطي وكل من جاء بعده عن هذا؟ (اي تدليس ابن مالك)

مجرد استفسار

ـ[محمد البلالي]ــــــــ[01 - 06 - 2014, 09:12 م]ـ
جزاك الله خيرا.
لكن أظن أن كلمة تدليس توحي تعمد ابن مالك لذلك وليس الأمر كذلك والله أعلم.

ـ[أبو عبد الملك الرويس]ــــــــ[02 - 06 - 2014, 12:01 م]ـ
أذكر أنَّ ابن مالك عبَّر في أكثر من موضع من شرح التسهيل عن استيائه من جرأة المبرد في ردِّ الشواهد.
ولا أعلم إن كان الأستاذ فيصل قد تطرَّق إلى هذا الجانب النفسي في دراسته، وأفاد منه في تأييد رأيه أم لا؟

إنكار ابن مالك على المبرّد ردّه الشواهدَ اللغويّة القرآنيّة ليس جانبًا نفسيًّا البتّة، بل ردّ العالم المبنيّ على العلم!!

ـ[أبو عبد الملك الرويس]ــــــــ[02 - 06 - 2014, 12:07 م]ـ
كيف غفل ابو حيان وخالد الأزهري والسيوطي وكل من جاء بعده عن هذا؟ (اي تدليس ابن مالك)

مجرد استفسار

وهذا السؤال؛ فلا يُعقل تواطئ أولاء كلّهم على الجهل!
وإن قيل: إنّه ليس لديهم مكتبة شاملة، ولا محرّكات بحث سريعة؛ قيل: إنّهم وأمثالهم ليست حاجة لديهم ملحّة في هذا الأمر ونحوه إلى هذه ونحوها؛ كما يحتاجها المعاصرون!

وبوركت.

ـ[تقنويه]ــــــــ[04 - 06 - 2014, 07:14 م]ـ
إنكار ابن مالك على المبرّد ردّه الشواهدَ اللغويّة القرآنيّة ليس جانبًا نفسيًّا البتّة، بل ردّ العالم المبنيّ على العلم!!
حديثي عن إنكار ابن مالك جرأة المبرد في ردِّ الشواهد الشعرية، لا القرآنية. وقد مرَّ بي ذلك في أكثر من موضع من شرح التسهيل، ولا أذكر بالضبط مكانها.

ـ[أبو عبد الملك الرويس]ــــــــ[04 - 06 - 2014, 08:08 م]ـ
حديثي عن إنكار ابن مالك جرأة المبرد في ردِّ الشواهد الشعرية، لا القرآنية. وقد مرَّ بي ذلك في أكثر من موضع من شرح التسهيل، ولا أذكر بالضبط مكانها.

ينبغي أن تُذكر هذه المواضع ولو واحدًا منها؛ لأنّ العلماء أنكروا على المبرّد ردّه الشواهد القرآنيّة الواردة على بعض القراءات.

ـ[أبو عبد الملك الرويس]ــــــــ[19 - 06 - 2014, 11:42 ص]ـ
وما أدلّة يقينك هذا الذي خالفتَ به معتقد كبار علماء النحو ومحقّقيه مِن لدن ابن مالك إلى يومنا هذا؟

وتيسيرًا عليك؛ اذكر دليلاً واحدًا تراه أقوى أدلّة يقينك!

ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[19 - 06 - 2014, 01:26 م]ـ
أخي الحبيب أبا عبد الملك وفقك الله لكل خير.
أتظنني سكت عجزا عن التكلم بشيء، تالله لقد خاب ظنك، والله ما سكت إلا لأنني أعلم أنك رجل جامد معاند، وقد جربت الكلام مع ناس من صنفك فكان كالكلام مع الصفاة الصماء، ووالله لو كنت أرى رجلا ذا إنصاف وتجرد مع لطافة حس وحسن إدراك وفهم للأدلة وتأمل نافذ وتصور صحيح لاجتهدت في تكليمه حتى يبصر ما كانت عيناه في غشاوة عنه، أما الكلام مع جَرول أصمّ أو جِذل يابس أو رِمَّة بالية فليس من شأن العقلاء.
وأوضح دليل على شدة عنادك واستكبارك أنني ذكرتُ من الأدلة ما يحصى بالعشرات في هذا الملتقى وفي ملتقى أهل الحديث وفي مجمع اللغة الذي وضعتَه تذييلا لمنازعاتك، ووالله إني أقول غير فاخر: لقد أخنستُهم وأخرستُهم، وسكتُّهم وبكتُّهم، وما وجدتُ عند أحد منهم شيئا يُنقي، فهذا ما ذكرتُه أنا، وقد ذكر الأستاذ فيصل المنصور في كتابه أدلة وبراهين كالشهب الثاقبة والأسياف المصلتة، ثم تأتي بعد ذلك وتقول بعناد الذباب ولَجاج الخنفساء وجمود الجلامد: ائتوني بدليل واحد! فهل يبقى بعد ذلك للكلام معك معنى؟! لو نُشر ابن مالك من قبره وقال: أنا وضعتُ هذه الأبيات، لأبيتَ أن تُذعن ولكبُر عليك أن تستكين.
فمن كان عنده أدلة من جنس ما ذكره الأستاذ جبران أنه وجد الأبيات في مصادر قبل ابن مالك فليأتنا بها، أما من كان يريد اللجاج والخصومة فليس عندنا رواج سوقه.
وأنا أحبك وأتمنى لك الخير، ولم أرد بذلك شتمك ولا التهكم بك، إنما ذكرتُ الشيء الذي يمنعني من الكلام معك.

ـ[أبو عبد الملك الرويس]ــــــــ[19 - 06 - 2014, 06:18 م]ـ
الحمد لله.

وأوضح دليل على شدة عنادك واستكبارك أنني ذكرتُ من الأدلة ما يحصى بالعشرات.
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست