responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 616
* وقال إياس بن معاوية رحمه الله: إن الكذب عندي من يكذب فيما لا يضره ولا ينفعه، فأما رجل كذب كذبة يرد عن نفسه بها بليَّة، أو يجر إلى نفسه بها معروفا، فليس عندي بكذاب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 208].
* وقال مطرف بن طريف رحمه الله: ما أحب أني كذبت وأن لي الدنيا وما فيها. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 210].
* واعتذر رجل عند إبراهيم التيمي رحمه الله فقال: قد عذرناك غير معتَذَر، إن الاعتذار يخالطه الكذب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 212].
* وقال إبراهيم رحمه الله: ما كانوا يرخصون في الكذب في جِدِّ ولا هزل. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/ 303].
* وعن مطرف رحمه الله قال: المعاذر مفاجر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 212].
* وعن الليث بن سعد قال: كانت ترمض عينا سعيد بن المسيب رحمه الله حتى بلغ الرمص خارج عينيه، فيقال له: لو مسحت هذا الرمص؟ فيقول: فأين قولي للطبيب وهو يقول لي: لا تمس عينك، فأقول لا أفعل!. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 212].
* وقال مالك بن دينار رحمه الله رحمه الله: الصدق والكذب يعتركان في القلب حتى يُخرج أحدُهما صاحبه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 213].
* وقال يزيد بن ميسرة رحمه الله: إن الكذب يَسقي باب كل شر، كما يسقي الماء أصول الشجر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 214].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 616
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست