responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 415
* وقال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: يا معشر المهاجرين، لا تكثروا الدخول على أهل الدنيا، فإنه مسخطة للرزق. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 93].
* وقال - رضي الله عنه -: نظرت في هذا الأمر فجعلت إذا أردت الدنيا أضر بالآخرة، وإذا أردت الآخرة أضر بالدنيا، فإذا كان الأمر هكذا فأضروا بالفانية. [الحلية (تهذيبه) 1/ 80].
* وقال - رضي الله عنه -: والله ما الدنيا في الآخرة إلا كنفجة أرنب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 25].
* وقال - رضي الله عنه -: الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 87].
* وعن بدر بن عثمان عن عمه قال: آخر خطبة خطبها عثمان - رضي الله عنه - في جماعة:
إن الله إنما أعطاكم الدنيا لتطلبوا بها الآخرة، ولم يعطكموها لتركنوا إليها، إن الدنيا تفنى، والآخرة تبقى، لا تبطرنكم الفانية، ولا تشغلنكم عن الباقية، آثروا ما يبقى على ما يفنى، فإن الدنيا منقطعة، وإن المصير إلى الله - عزَّ وجلَّ - واتقوا الله، فإن تقواه جنة من بأسه، ووسيلة عنده، واحذروا أمر الله، والزموا جماعتكم، ولا تصيروا أحزابا {وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [آل عمران: 103]. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 83].
* وقال ابن مسعود - رضي الله عنه -: الدنيا دار من لا دار له، ومال من لا مال له، ولها يجمع من عقل له. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 26].
* وقال أيضا - رضي الله عنه -: لكل فرحة ترحا، وما من بيت مُلئ فرحا إلا ملئ ترحا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 6/ 18].

اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 415
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست