responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 414
فجعلت أنظر إليه وأعجبت به. فقال أبو بكر - رضي الله عنه -: ما تنظرين؟ إن الله ليس بناظر إليك!! قلت: ومم ذاك؟ قال: أما علمت أن العبد إذا دخله العجب بزينة الدنيا مقته ربه - عزَّ وجلَّ - حتى يفارق تلك الزينة؟ قالت: فنزعته فتصدقت به. فقال أبو بكر: عسى ذلك أن يكفر عنك. [1] [الحلية (تهذيبه) [1]/ 60].

[1] هذا الأثر لا يصح, فيه: إسحاق بن بشر, قال في تذكرة الموضوعات: كذاب.
وقال في كنز العمال: كذاب.
وقال في مجمع الزوائد: متروك.
وقال في اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة: كذاب وضاع بالاتفاق.
اسم الکتاب : حياة السلف بين القول والعمل المؤلف : الطيار، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 414
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست