responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العقائد الإسلامية المؤلف : سيد سابق    الجزء : 1  صفحة : 263
ويسمى يوم الخلود:
{ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ} [1].
ويسمى يوم الخروج:
{يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ} [2].
ويسمى يوم الحسرة:
{وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ} [3].
ويسمى يوم التناد:
{وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ} [4].
ويسمى الآزفة:
{أَزِفَتِ الآزِفَةُ *لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ} [5].
ويسمى الطامة:
{فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى *يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ مَا سَعَى} [6].

[1] سورة ق - الآية 34.
[2] سورة ق - الآية 42.
[3] سورة مريم - الآية 39.
[4] سورة غافر - الآية 32؛ والتناد: يوم يتنادى فيه أهل الجنة والنار.
[5] سورة النجم - الآية 57، 58؛ والآزفة: القريبة يوم القيامة.
[6] سورة النازعات - الآية 34، 35؛ والطامة: الداهية، لأنها تطم على كل شىء، أى تعلوه وتغطيه، أى أنها تعلو على سائر الدواهى.
اسم الکتاب : العقائد الإسلامية المؤلف : سيد سابق    الجزء : 1  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست