اسم الکتاب : العقائد الإسلامية المؤلف : سيد سابق الجزء : 1 صفحة : 262
ويسمى الآخرة:
{بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا *وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى} [1].
ويسمى يوم الدين:
{مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} [2].
ويسمى يوم الحساب:
{إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ} [3].
ويسمى يوم الفتح:
{قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ} [4].
ويسمى يوم التلاق:
{رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ *يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ} [5].
ويسمى يوم الجمع والتغابن:
{يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ} [6]. [1] سورة الأعلى - الآية 16، 17. [2] سورة الفاتحة - الآية 4. [3] سورة غافر - الآية 27. [4] سورة السجدة - الآية 29. [5] سورة غافر - الآية 15، 16. [6] سورة التغابن - الآية 9؛ والتغابن: يوم يغبن فيه أهل الجنة أهل النار، ويقال: يوم الذهول الذى يحصل بين الناس من شدة الهول.
اسم الکتاب : العقائد الإسلامية المؤلف : سيد سابق الجزء : 1 صفحة : 262