responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد المؤلف : ابن مالك    الجزء : 1  صفحة : 244
مدلول عليه. وقل ما يخلو مصحوبها من توبيخ، واذا خلا منه فقد يغني عنهن “ لو “ و “ الا “ وتدل ايضا: لولا ولوما على امتناع لوجوب فيختصان بالاسماء، ويقتضيان جوابا كجواب “ لو “ وقد يلي الفعل لولا غير مفهمة تحضيضا فتؤول بـ “ لو لم “ وتجعل المختصة بالاسماء والفعل صلة لـ “ ان “ مقدرة.
فصل
“ ها “ و “ يا “ حرفا نبيه، واكثر استعمال بـ “ ها “ مع ضمير رفع منفصل او اسم اشارة، واكثر ما يلي يا نداء او امر او تمن او تقليل، وقد يعزى التنبيه الى “ الا و “ اما “ وهما للاستفتاح مطلقا، وكثر “ الا “ قبل النداء، و “ اما “ قبل القسم، وتبدل همزتها هاء او عينا، وقد تحذف الفها في الاحوال الثلاث.
فصل
من حروف الجواب نعم، وكسر عينها لغة كنانية، وقد تبدل حاء، وحاء حتى عينا،

اسم الکتاب : تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد المؤلف : ابن مالك    الجزء : 1  صفحة : 244
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست