responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيجاز في شرح سنن أبي داود المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 108
وإسحاق [1]، وأحمد في رواية [2].
- والثاني: تحريمه في الصحراء والبناء، وهو قول أبي أيوب الأنصاري [3] ومجاهد [4] والنخعي [5] والثوري [6] وأبي ثور [7]، ورواية

= (2/ 45 - 101) مسألة رقم (14، 15 - بتحقيقي)، "مغني المحتاج" (1/ 40)، "نهاية المحتاج" (1/ 119 - 121)، "حاشيتا القيلوبي وعميرة" (1/ 39).
[1] حكى مذهبه: ابن المنذر في "الأوسط" (1/ 327) وابن عبد البر في "التمهيد" (1/ 309) والبغوي في "شرح السنة" (1/ 359)، والحازمي في "الاعتبار" (67)، والمصنف في "شرح صحيح مسلم" (3/ 197)، وحكوا مذاهب جميع المذكورين آنفًا عدا مذهب أبو العباس - رضي الله عنه -.
[2] انظر: "المغني" (1/ 24 - ط هجر)، "الكافي" (1/ 50)، "المحرر" (1/ 8)، "الإنصاف" (1/ 100)، "كشاف القناع" (1/ 70).
[3] دلّ على مذهبه الحديث الآتي عند أبي داود، وهو برقم (9)، وحكى مذهبه ابن المنذر في "الأوسط" (1/ 327)، والبغوي في "شرح السنة" (1/ 358)، والمصنف في "شرح صحيح مسلم" (3/ 197)، و "المجموع" (2/ 81)، وانظر "مصنف ابن أبي شيبة" (1/ 275 - ط الرشد).
[4] أخرج ابن أبي شيبة (1/ 275) عنه قوله: "كان يكره أن يستقبل القبلة ببول".
وحكى مذهبه: ابن المنذر في "الأوسط" (1/ 325) والمصنف في "شرح صحيح مسلم" (3/ 197)، و"المجموع" (2/ 81) وابن عبد البر في "التمهيد" (1/ 305).
[5] أسنده عنه: ابن أبي شيبة (1/ 275) وحكى مذهبه: ابن المنذر (1/ 326)، والبغوي (1/ 358)، وابن عبد البر (1/ 305)، وهو عند المصنف في "المجموع" (2/ 81)، وفي "شرح صحيح مسلم" (3/ 197).
[6] حكاه عنه: ابن المنذر (1/ 325)، وابن عبد البر (1/ 309)، والبغوي (1/ 358)، وابن حزم (1/ 194) وهو عند المصنف في "المجموع" (2/ 81)، و "شرح صحيح مسلم" (2/ 197) وانظر: "حلية العلماء" (1/ 160)، و"النيل" (1/ 90)، و"المغني" (1/ 221)، و"فقه سفيان الثوري" (245).
[7] حكاه عنه: ابن المنذر (1/ 327)، وابن عبد البر (1/ 309)، والمصنف في "شرح صحيح مسلم" (3/ 197)، وفي "المجموع" (3/ 81).
اسم الکتاب : الإيجاز في شرح سنن أبي داود المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 108
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست