اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول الجزء : 1 صفحة : 510
وكذا قال الدراوردي [1] في حديثه [2]، وهو وهم، والحديث معروف كما تقدم، وقد قيل في سعيد بن عمرو هذا: سعد.
وفي باب بعث علي: "حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سُويْدِ بْنِ مَنْجُوفٍ" [3] كذا لكافتهم، وفي نسخة عن [4] القابسي: "ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سُوَيْدٍ عَنْ مَنْجُوفٍ" وهو خطأ، ثم أصلحه: "ابْنِ مَنْجُوفٍ".
وفي باب الذبح قبل الحلق: "وَقَالَ حَمَّادٌ: عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ [5] وَعَبَّادِ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنْ عَطَاءٍ" [6] كذا لجميعهم، وعند الجرجاني: "وَقَالَ حَمَّادٌ: عَنْ قَيْسٍ، عَنْ سَعيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَعَبَّادِ" وهو وهم.
وفي باب الأكسية والخمائص: "ابْنُ شِهَابٍ: أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ، أَنَّ عَائِشَةَ وَعَبْدَ اللهِ بْنَ عَبَّاسٍ" [7] كذا للكافة، وعند الجُرْجَانِي: "أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ أَنَّ عَائِشَةَ" (وخرج الأصيلي في حاشيته: "أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللهِ، أَنَّ عَائِشَةَ" [8] لأبي زيد.
وفي البخاري في باب كم التعزير والأدب: "عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَابِرِ بن عَبْدِ اللهِ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ" [9] كذا للكافة عن الفربري والنَّسَفي، وفي أصل الأصيلي لأبي أحمد: "عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ جَابِرٍ" [1] في (س): (ابن الدراوردي)، وفي "المشارق" 1/ 250: (الداودي). [2] هو عبد العزيز بن محمَّد، والحديث رواه من طريقه الطبراني 6/ 21 (5381، 5382) هكذا على الوهم كما قال المصنف. [3] البخاري (4350). [4] في (د، أ، ظ): (عند). [5] زاد بعدها في (س): (ابن جبير). [6] البخاري معلقاً بعد حديث (1722). [7] البخاري (5815، 5816). [8] هذِه العبارة ساقطة من (س). [9] البخاري (6848).
اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول الجزء : 1 صفحة : 510