responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول    الجزء : 1  صفحة : 509
وفي باب البداية بالصفا: "عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ" كذا لعبيد الله عن أبيه [1] ولسائر رواة "الموطأ" [2]، وعند ابن وضَّاح: "عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلِيُّّ، عَنْ أَبِيهِ" وهو وهم.
وفي باب الرجم: "عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ زَيْدِ بن طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ زَيْدِ بن طَلْحَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بن أَبِي مُلَيْكَةَ" كذا قال يحيى [3]، وقال ابن القاسم وابن بكير وابن وهب وابن قعنب: "عَنْ يَعْقُوبَ بن زيدِ بن طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ زَيْدِ بن طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بن أَبِي مُلَيْكَةَ"، قال أبو عمر: وهو الصواب [4].
وفي باب صدقة الحي عن الميت: "عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ" [5] كذا قال ابن وضَّاح عن يحيى، ولابن المشاط [6] عن عبيد الله، وعند أبي عيسى عن عبيد الله: "عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ"

[1] هو عبيد الله بن يحيى بن يحيى بن كثير بن وسلاس، روى عن والده يحيى "الموطأ". انظر: "سير أعلام النبلاء" 13/ 531 (264).
(2) "الموطأ" برواية يحيى 1/ 372، ورواية أبي مصعب الزهري 1/ 508 (1311).
(3) "الموطأ" 2/ 821.
(4) "التمهيد" 24/ 127، "الاستذكار" 24/ 33.
(5) "الموطأ" 2/ 760.
[6] هو عبد الرحمن بن محمَّد بن أحمد بن عبيد الله، أبو المُطَرِّف الرُّعيني، القرطبي، المعروف بابن المشاط، أخذ القراءات عن أبي الحسن الأنطاكي، وسمع من خلف ابن قاسم وغيره، وكان فاضلاً رئيساً عالماً متصلاً بالدولة، توفي فجأة في جمادى الآخرة سنة سبع وتسعين وثلاثمائة. وقال القاضي عياض: سنة ست وتسعين وثلاثمائة. انظر: "ترتيب المدارك" 2/ 264، "الصلة" 1/ 307 (678)، "تاريخ الإِسلام" 27/ 344.
اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول    الجزء : 1  صفحة : 509
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست