اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول الجزء : 1 صفحة : 511
وخط على: "عَنْ جَابِرٍ" وكتب عليه: "عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ" للمروزي، وهذا هو الصواب وهو نحو ما للجماعة.
وفي باب ما نهي عنه من دعوى الجاهلية: "عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ" [1] هو النخعي، وعند القابسي: "زُبَيْدِ بْنِ إِبْرَاهِيم" وهو خطأ وأراه أصلحه في كتابه [2] على الصواب، وهو زبيد بن الحارث اليامي كما جاء في كتاب الجنائز بغير خلاف [3].
وفي كتاب مسلم في باب العزل: "حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بِشْرٍ" [4] كذا لهم، وفي بعض النسخ الماهانية: "عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بِشْرٍ" وهو خطأ، ومحمد هذا هو ابن سيرين، عن عبد الرحمن بن بشر، كما جاء مبيناً في غيره من الأحاديث، وكذلك ذكره البخاري على الصواب.
وفي باب شغلونا عن الصلاة الوسطي: "هِشَامٌ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَبِيدة، عَنْ عَليٍّ" [5] كذا للجماعة، وعند الخشني: "عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبيدة" وهو خطأ، ومحمد هذا هو ابن سيرين، وعَبيدة هو السلماني.
وفي باب اليمين على المدعي: "عَنْ نَافِعِ بْنِ عُمَرَ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ" [6] كذا لهم، وفي نسخٍ: "عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ" وكذا عند ابن أبي جعفر، وهو خطأ، هو نافع بن عمر بن عبد الله بن جميل المكي، [1] البخاري (3519). [2] في جميع النسخ: (كتاب)، والمثبت من "المشارق" 1/ 251. [3] البخاري (1294). [4] مسلم (1438/ 130). [5] البخاري (2931) باب: الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة. [6] البخاري (2668).
اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول الجزء : 1 صفحة : 511