responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشرح المختصر للسلم المنورق المؤلف : الحازمي، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 19
فإن لم يكن كامل القريحة بأن كان بليدًا فلا، تلتبس عليه الأمور إن كان كامل القريحة غير ممارس للكتاب والسنة كذلك لأنه لم يميز العقيدة الحقة من الذي يعرف الباطل إذا كان عنده الحق، وأما إذا لم يكن معه الحق حينئذٍ لا يعرف الباطل من الحق وهذا الخلاف كما ذكرنا هذه الأقوال الثلاثة في المنطق المشوب، وأما المنطق الذي هو خالص مثل هذا الكتاب والايساغوجي والس ... # 1.01.36 والشمسية ونحوها مما كتب هذا كله لا بأس به، ولذلك ألف الشيخ الأمين رحمه الله تعالى ((المقدمة المنطقية)) وذكر هذا، هذه المسألة في المقدمة بأن صاحب السلم أخطأ في إدخال هذا الخلاف في هذا الكتاب، لأن هذا متفق على جوازه.
(فَصْلٌ فِي أنْوَاعِ العِلْمِ الحَادِثِ)
قال: (فِي أنْوَاعِ العِلْمِ). العلم له أنواع، إذًا ما هو العلم؟

ولماذا قال: (الحَادِثِ)؟ وهل ثَمَّ ارتباط بين أنواع والحادث؟

اسم الکتاب : الشرح المختصر للسلم المنورق المؤلف : الحازمي، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست