responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع البيان في القراءات السبع المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 109
وننشرها بالراء، ويقتلون الّذين يأمرون [آل عمران: 21] بالألف [1]، ويقتلون بغير ألف، وبظنين [التكوير: 24] بالظاء [2]، وبضنين، بالضاد وما أشبه ذلك.
61 - ومنها الإثبات والحذف كقوله تعالى: وقالوا [3] اتّخذ الله ولدا [البقرة:
116]، وسارعوا [4] إلى مغفرة [آل عمران: 133] والّذين [5] اتّخذوا مسجدا [التوبة:
107] بالواو وبغير واو وبالزّبر وبالكتاب في آل عمران [6] [184] بالباء وبغير باء، وما عملته [7] أيديهم [يس: 35] بالهاء وبغير هاء، وفبما [8] كسبت أيديكم
[الشورى: 30] بالفاء وبغير فاء، وما تشتهيه [9] الأنفس [الزخرف: 71] بهاء بعد الياء وبغير هاء، وتجرى من تحتها الأنهار بعد المائة في التوبة [10] بمن وبغير من [التوبة: 100]، وفإنّ الله هو الغنىّ [24] في الحديد [11] بهو وبغير هو، وكذا الدّاع [12] إذا دعان [البقرة: 186]، والكبير [13] المتعال [الرعد: [9]]، ويوم [14] يأت [هود: 105]، وما كنّا [15] نبغ [الكهف: 64]، وإذا يسر [16] [الفجر: [4]] وما أشبهه، بياء وبغير ياء.

[1] انظرها في النشر 2/ 238، السبعة/ 203.
[2] انظرها في النشر 2/ 398، السبعة/ 673.
[3] انظرها في النشر 2/ 220، السبعة/ 169.
[4] انظرها في النشر 2/ 242، السبعة/ 216.
[5] انظرها في النشر 2/ 281، السبعة/ 318.
[6] انظرها في النشر 2/ 245، السبعة/ 221.
[7] انظرها في النشر 2/ 353، السبعة/ 540.
[8] انظرها في النشر 2/ 367، السبعة/ 581.
[9] انظرها في النشر 2/ 370، السبعة/ 588.
[10] انظرها في النشر 2/ 280، السبعة/ 317. وقوله بعد المائة، الأولى عند، كما عبر ابن مجاهد في السبعة.
[11] انظرها في النشر 2/ 384، السبعة/ 627.
[12] انظرها في النشر 2/ 183، السبعة/ 197.
[13] انظرها في النشر 2/ 192، السبعة/ 358.
[14] انظرها في النشر 2/ 182، السبعة/ 338.
[15] انظرها في النشر 2/ 182، السبعة/ 403.
[16] انظرها في النشر 2/ 182، السبعة/ 683.
اسم الکتاب : جامع البيان في القراءات السبع المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست