responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع البيان في القراءات السبع المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 110
62 - ومنها تبديل الأدوات كقوله: وتوكّل على العزيز الرّحيم في الشعراء [217] [1] بالفاء، وتوكّل بالواو، فلا يخاف عقباها [2] [الشمس: [15]] بالفاء ولا يخاف بالواو، وأن يظهر [3] في الأرض [غافر: 26] بالواو وأو أن يظهر بأو قبل أن.
63 - ومنها التوحيد والجمع كقوله: الرّيح [4] والرّيح [البقرة: 164] وفما بلّغت رسالته [5] [المائدة: 67] وو رسالاته، وآيات لّلسّائلين [6] [يوسف: [7]] وآيات وغيابت وغيابات [7] [يوسف: [10]]، وو سيعلم [8] الكفّار [الرعد:
42] والكفّار، وكطىّ السّجل [9] للكتب [الأنبياء: 104] والكتب، والمضغة [10] عظما [المؤمنون: [14]] وعظما، وإلى ءاثر رحمت [11] الله [الروم: 50] وإلى ءاثر وما أشبه ذلك.
64 - ومنها التذكير والتأنيث كقوله: ولا يقبل [12] منها شفعة [البقرة: 48] بالياء والتاء، وفنادته [13] الملئكة [آل عمران: 39] وفنادته الملئكة، واستهوته [14] الشّيطين [الأنعام: 71] واستهوته، وتوفّته [15] رسلنا [الأنعام: 61] وتوفّته،

[1] انظرها في النشر 2/ 336، السبعة/ 473.
[2] انظرها في النشر 2/ 401، السبعة/ 689.
[3] انظرها في النشر 2/ 365، السبعة/ 569.
[4] اختلف القراء العشرة في خمسة عشر موضعا. انظر تفصيلها في النشر 2/ 223 واختلف القراء السبعة في اثني عشر موضعا منها. انظر تفصيلها في السبعة/ 172.
[5] انظرها في النشر 2/ 255، السبعة/ 246.
[6] انظرها في النشر 2/ 293، السبعة/ 344.
[7] انظرها في النشر 2/ 293، السبعة/ 345.
[8] انظرها في النشر 2/ 298، السبعة/ 359.
[9] انظرها في النشر 2/ 325، السبعة/ 431.
[10] انظرها في النشر 2/ 328، السبعة/ 431.
[11] انظرها في النشر 2/ 345، السبعة/ 508.
[12] انظرها في النشر 2/ 212، السبعة/ 155.
[13] انظرها في النشر 2/ 239، السبعة/ 205.
[14] انظرها في النشر 2/ 239، السبعة/ 260.
[15] انظرها في النشر 2/ 258، السبعة/ 259.
اسم الکتاب : جامع البيان في القراءات السبع المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 110
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست