responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 433
والثالث والأربعون نصفه: في الأحزاب لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً [1].
والرابع والأربعون نصفه: في فاطر فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ [2].
والخامس والأربعون: في الصافات نصفه قُلْ نَعَمْ وَأَنْتُمْ داخِرُونَ [الصافات: 18].
السادس والأربعون نصفه: في (ص) فَبِئْسَ الْقَرارُ [3] بعده قالُوا رَبَّنا مَنْ قَدَّمَ لَنا هذا وقيل: نصفه أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصارِ [4].
والسابع والأربعون نصفه: في الزمر مَثْوَى [5] الْمُتَكَبِّرِينَ [6] وقيل: وَهُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُونَ [7] وقيل: آخرها.
ونصف الثامن والأربعين [8]: آخر المؤمن.
ونصف التاسع والأربعين: في الشورى إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ [9].
ونصف الموفى خمسين: في الدخان قَوْمٌ مُجْرِمُونَ [10] بعده فَأَسْرِ بِعِبادِي وقيل: نصفه كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ [الدخان: 25] وقيل: نصفه وَما كانُوا مُنْظَرِينَ [11].
والحزب الحادي والخمسون: نصفه خاتمة الأحقاف.
وأقول: بل نصفه في سورة- محمد صلّى الله عليه وسلم

[1] الأحزاب (63) ... وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً.
[2] فاطر (18) ... وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ.
[3] ص (60) قالُوا بَلْ أَنْتُمْ لا مَرْحَباً بِكُمْ أَنْتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنا فَبِئْسَ الْقَرارُ.
[4] ص (45) وَاذْكُرْ عِبادَنا إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصارِ.
[5] في ظ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ ولعلّه اشتبه عليه لفظ الآية رقم (60).
[6] الزمر (72) ... فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ.
[7] الزمر (70) ... وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُونَ.
[8] سقطت بعض الكلمات هنا من الأصل، وأضيفت في الحاشية، فظهر بعضها.
[9] الشورى (29) ... وَهُوَ عَلى جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ.
[10] الدخان (22) فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ.
[11] الدخان (29) فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ وَما كانُوا مُنْظَرِينَ.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 433
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست