responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 434
كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ [1] بعده أَفَلَمْ يَسِيرُوا.
والثاني والخمسون: نصفه فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [2] في الحجرات.
والثالث والخمسون: نصفه مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى [3] في النجم، وقيل: وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدى [النجم: 30].
والرابع والخمسون: نصفه أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ [4] في الواقعة.
والخامس والخمسون: نصفه [5] في الحشر فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [6].
والسادس والخمسون: وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [7] في التغابن، وقيل: وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ [التغابن: [6]] وقيل: خاتمتها.
السابع والخمسون: نصفه في سورة الحاقة لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً [الحاقة: 12].
والثامن والخمسون: نصفه [8] وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ [القيامة: 15] في القيامة.
والتاسع والخمسون: في المطففين إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ [9] هكذا ذكروا، وهو غلط، بل النصف وَإِذَا الْعِشارُ عُطِّلَتْ [التكوير: [4]] وقيل: آخرها [10].
ونصف الموفى ستين: خاتمة وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ اه.

[1] محمد صلّى الله عليه وسلم (9) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ.
[2] الحجرات (11) ... وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
[3] النجم (23) ... وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى.
[4] الواقعة (72) أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ.
[5] (نصفه) ساقطة من بقية النسخ.
[6] الحشر (9) ... وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.
[7] التغابن (10) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ خالِدِينَ فِيها وَبِئْسَ الْمَصِيرُ.
[8] (نصفه) ساقطة من بقية النسخ.
[9] المطففين (2) الَّذِينَ إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ.
[10] أي آخر التكوير وهو أولى من القولين اللذين ذكرهما المصنف، وهو المثبت في المصحف.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 434
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست