الهداية، يؤمن بسببه الكافر، ويهتدي الضال، ويتوب الفاسق ويثوب العاصي، مما لا تجده من التأثير العميق لكتاب آخر قط.
وهذا كما قال الله تعالى: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ.