responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام المؤلف : ابن الملقن    الجزء : 1  صفحة : 479
قال المصنف: إنها الحرية، وفي شرح الشيخ تقي [1] الدين شيئًا: إنها الحربة القصيرة، وقال في باب الأذان في حديث ركزت له عنزة، قيل: إنها عصا في طرفيها زُجُّ، وقيل: الحربة [القصيرة] [2] وصحح النووي في شرح مسلم [3] الأول [فقال] [4]: هي عصا طويلة في أسفلها زُجُّ، قال: ويقال: رمح قصير.
وعكس القاضي [5] فقال: هي رمح قصير، وقيل: عصا في طرفها زج [6].
وفى [المغازي] [7] قال الزبير بن العوام: رأيت [عُبيدة بن] [8] سعيد بن العاصي وفي يدي عنزة فأَطعنُ بها في

[1] إحكام الأحكام مع الحاشية (1/ 253).
[2] في ن ب (الصغيرة)، والصحيح ما أثبت.
[3] (3/ 163).
[4] في ن ب (وقال).
[5] مشارق الأنوار (2/ 92).
[6] في ج ب زيادة: (وقال القرطبي في مفهمه، باب: من قدم من سفر فلا يعجل بالدخول إلى أهله: العنزة: عصا مثل نصف الرمح أو أكبر وفيها زج، قاله أبو عبيد، قال الثعالبي: فإن طالت شيئًا فهي البنزك ومطردًا، فإذا أراد طولها وفيها شأن عريض فهي آلة وحربة).
[7] في الأصل (المعافري)، وما ائبت من ن ب ج. أما في البخاري (3998) فهر عُبيدة بن سعيد بن العاصي. وفي السيرة النبوية لابن إسحاق بحاشية الروض الأنف (3/ 102).
[8] زيادة من المغازي وهذه الزيادة توافق البخاري والسيرة لابن إسحاق كما سيأتي في التعليق الآتي.
اسم الکتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام المؤلف : ابن الملقن    الجزء : 1  صفحة : 479
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست