responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 85
عنه: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أضحى أو فطر إلى المصلى، ثم انصرف فوعظ الناس وأمرهم بالصدقة فقال: "أيها الناس تصدقوا" ... الحديث.
36 - 298، 299 (1110) قال: حدثنا أبو القاسم عبد الرحمن بن الحسن القاضي بهمدان، ثنا محمد بن عبد الله بن ماهان، ثنا موسى بن حزام الترمذي، ثنا أبو أسامة، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر وعمر يصلون العيدين قبل الخطبة. هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه بهذا اللفظ، إنما خرجا حديث عطاء عن ابن عباس بغير هذا اللفظ.
كذا قال، وسكت عنه الذهبي.
قلت: أخرجاه: البخاري (963) كتاب (الجمعة)، باب (الخطبة بعد العيد) قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا أبو أسامة قال: حدثنا عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر وعمر - رضي الله عنهما - يصلون العيدين قبل الخطبة. وأخرجه مسلم (888) كتاب (صلاة العيدين) قال: وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان وأبو أسامة، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكر وعمر كانوا يصلون العيدين قبل الخطبة.

ومن كتاب الوتر
37 - 1/ 301 (1122) قال: أخبرنا حمزة بن العباس العقبي ببغداد، ثنا العباس ابن محمد الدوري، ثنا أبو عامر العقدي، ثنا علي بن المبارك، عن يحيى بن أبي كثير قال: حدثني أبو نضرة، أن أبا سعيد الخدري أخبرهم أنهم سألوا النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الوتر، فقال: "أوتروا قبل الصبح". ثم قال: تابعه معمر بن راشد، عن يحيى بن أبي كثير: (1123) أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثنا عبد الأعلى، ثنا معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 85
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست