responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 84
خمسا أو سبعا، أو أقل من ذلك أو أكثر من ذلك وترا.
ووافقه الذهبي في الرواية الأولى، وسكت عن الثانية.
قلت: رواه البخاري بنحوه (953) كتاب (الجمعة) باب (الأكل يوم الفطر قبل الخروج) قال: حدثنا محمد بن عبد الرحيم، حدثنا سعيد بن سليمان قال: حدثنا هشيم قال: أخبرنا عبيد الله بن أبي بكر بن أنس، عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات. وقال مرجأ ابن رجاء حدثني عبيد الله قال: حدثني أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ويأكلهن وترا.
35 - 1/ 297 (1101) قال: حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أبنا محمد بن عيسى بن السكن، ثنا عبد الله بن مسلمة، ثنا داود بن قيس، عن عياض بن عبد الله، عن أبي سعيد الخدري قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخرج يوم الفطر فيصلي تينك الركعتين، ثم يسلم، ثم يقوم فيستقبل الناس وهم جلوس، فيقول: "تصدقوا، تصدقوا" فكان أكثر من يتصدق النساء بالقرط والخاتم. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه.
كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: أخرجه مسلم بأبسط من ذلك (889) كتاب (صلاة العيدين) قال: حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قالوا: حدثنا إسمعيل بن جعفر، عن داود بن قيس، عن عياض بن عبد الله بن سعد، عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يخرج يوم الأضحى ويوم الفطر فيبدأ بالصلاة، فإذا صلى صلاته وسلم، قام فأقبل على الناس وهم جلوس في مصلاهم، فإن كان له حاجة ببعث ذكره للناس، أو كانت له حاجة بغير ذلك أمرهم بها، وكان يقول: "تصدقوا، تصدقوا، تصدقوا" وكان أكثر من يتصدق النساء .. الحديث. وأخرجه البخاري في مواضع أقرب ألفاظها (1462) كتاب (الزكاة) باب (الزكاة على الأقارب) قال: حدثنا ابن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر قال: أخبرني زيد هو ابن أسلم، عن عياض بن عبد الله، عن أبي سعيد الخدري رضي الله

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 84
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست