responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 86
"أوتروا قبل أن تصبحوا" هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه. ا. هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي!
قلت: بل رواه مسلم (754) كتاب (صلاة المسافرين وقصرها) باب (صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة من آخر الليل) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الأعلى ابن عبد الأعلى، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "أوتروا قبل أن تصبحوا". ثم قال: وحدثني إسحاق بن منصور، أخبرني عبيد الله، عن شيبان، عن يحيى قال: أخبرني أبو نضرة العوقي، أن أبا سعيد أخبرهم أنهم سألوا النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الوتر فقال: "أوتروا قبل الصبح".
38 - 1/ 301 (1124) قال: حدثناه علي بن حمشاد، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا هارون بن معروف، ثنا ابن أبي زائدة، حدثني عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "بادروا بالوتر قبل الصبح". وصححه ووافقه الذهبي.
قلت: أخرجه مسلم من وجه آخر بنحوه (750) كتاب (صلاة المسافرين) باب (صلاة الليل مثنى مثنى) قال: وحدثنا هارون بن معروف وسريج بن يونس وأبو كريب جميعا، عن ابن أبي زائدة، قال هارون: حدثنا بن أبي زائدة، أخبرني عاصم الأحول، عن عبد الله بن شقيق، عن ابن عمر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "بادروا الصبح بالوتر".
39 - 1/ 302 قال بعد أن روى حديث أبي سعيد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من أدرك الصبح ولم يوتر فلا وتر له" وهذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، وله شاهد بإسناد صحيح: (1126) أخبرنيه أبو بكر محمد بن عبد الله الشافعي، ثنا محمد بن الفرج الأزرق، ثنا حجاج بن محمد قال: قال ابن جريج: حدثني سليمان بن موسى، ثنا نافع، أن ابن عمر كان يقول: من صلى الليل فليجعل آخر صلاته وترا، فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أمر بذلك، فإذا كان الفجر فقد

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست